زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE

part 181

× عـنـد سَـعـد ×

دارو معاه لونكيط بحكم صحتو ماكانتش هازة شي دقة نيييت .. هضرة وحدة خرجات من عندو ومازادش نهائيا بدلها " اش كنتو كاديرو مع ديك الكمية من الكو/كايين؟ كانت عندنا سخرة نجيبوها من وجدة " " ولي يشوف دوك البوليس كاملين ماغايهربش؟ " و و اخييراا عطاهم بليديطاي شحال ديال السلعة لي كانو خاصهم يجيبو من وجدة ولادريسا و من عندمن مازاد مانقص من هضرتو الهضرة لي وصلاتو من فاروق قالها وجمع و طوا وبحالو بحال نسيبو و أي واحد عندو الفلوس ماكانش مشدود مي بحالا معروض .. وصلوه الحوايج من عند خوه بوبكر باش يبدل حوايجو و يأنتك و يدور بالحالة بحكم كان هو بالضبط معرووف وسط خوتو بالأناقة الرجولية ديالو القاسِم المشترك بينو و بين ختو فأسوء حالاتهم كاتلقاهم لابسين و ضااربين الحطّة غير هي كاتضربها بحوايج أنثوية و هو على حسب الموقف يا سپورتيف يا كاجوال 

× عـنـد عِـصـام ×

واقف بالطوموبيل بعيـد على واحد الݣاراج وطالق السپيكر فالتيليفون كايتسنط للهضرة لي كانت كادور بين مجموعة ديال الرجال قدام دوك الݣاراجات لي تجهزز بالخف لي يشوفو يحلف عليه لاكانو الناس خدامين فيه من فوووقاش و فووقاش ايلا كانت شي حاجة تعلمها من فاروق هي إخفاء الأدِلّة بإحكاام و قبل ماتتطوع و دير شي حاجة .. حط راسك فبلاصة شي بوليسي مقوود فرييو عندو البق مايزهق وكايقلب غيير منين يشدك بإختصار فكرر كَبوليسي ماشي كَمُجرِم وبالتالي واخااا هو يبغي يطبق داك التكنيك ديال يتقمص دور المجرم ماعندو مايصور منك.

كان جالس وقااطع الحس كايسمع هضرتهم من خِلال التيليفون ديال واحد من دراري لي صوناو ليه و خلاوه يسمع هضرتهم مع البوليس لي جاو لعندهم هازين معاهم ترخيص بالتفتيش

- هانتا ا شاف [ عطاه الدفتر ديال السِجِلّات الحسابية ] ها السلعة لي خرجات نهار *****

شد من عندو الدفتار كايقرا كانت مكتوبة تما فِعلًا سمية فاروق بالخط العرييض و حداه الكمية و التاريخ والنمرة وحتى نوع المواصلات لي خدم بيه باش يدي السلعة ... كان باااغي يتأكد فوقاش تكتب هادشي بحُكم ايلا غير خوا عليه الما يقدر يميز غير من الوقت لي غايسيح فيها داك المداد واش ديك الكتابة تكتبات هاد النهار ولا البارح ولا قبل بكترر .. ولكن المشكل لي كان عندو هو ببساطة هما كانو كاتبين السميات بالقلم فبلاصة ستيلو...!!!

قلب الوراقي كايتحقق من الناس لي كايتعاملو معاهم ماكان واحد ماكان جوج ولكن الكميات كانو صغييرة وهكاك و ماترددش باش يجبد التيليفون ديالو قدااامو و يصوني على وحدة من دوك النوامر يتحقق منها واش نييت شراو منهم ولا كايكدبو.

أما عصام كان باقي كايسمع لداكشي لي ضاير فلابيل حتى وصل للوقت لي صونا فيه على واحد النمرة و جاوباتو مرا شهدات بلي حتى بصح كاتشري من عندهم ... عاود سمعو صونا على نمرة خرا و هاد المرة جاوبو راجل لي حتى هو شهد بلي شرا من عندهم شي طيوس ديال الپلاستيك