زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE

part 183

° عـنـدهـا °

البحر نفعها و نفعهاا بزااف ݣاع وحتى هاد الخرجة لي وااخا هجروو لها فاللخر ولكن على الأقل ولّات فحالة حسن من اللول .. عمتها تزوج عليها راسها؟ يجي يجي النهار لي تعرف و يعرفو ولادو داكشي كايبقا سوقهم وهاديك مهوم و قاادين بيها أساسًا حد ماا هز لها همها من عمامها و عمّاتها باش هي تهز لهم همها باراكا غير هي دفعوها تكالي عليهم الصهد وخلّاوها تتحرق فيه

حدرات عينيها لداك المجر لي خلّا لها فيه الپومادا و عقلها مشا بيها لبعييد مخليها تختار وحدة من الجوج فقَرار أخير هو لي غايحدد ليها شنو غايكون من هنا للقدام ... قرار تقبل بيه بإجابياته و سلبياته بمنافعو و عواقِبو قَرار لا رَجعة فيه واش من دابا للفوق تولي تضرب بسمية الأنصاري و هي فَرد منهم ولا تولي تضرب بسمية الأنصاري وهي فِعلًا وحدة منهم ولكن شاقة طريقها بعييد عليهم هازة السمية على اساس وحدة من بنات الأنصاري لي كانو أساسًا إنجازاتهم معدودة على رؤوس الأصابِع

بغا بِداية جديدة؟ ها هي غاتعطيه بِداية جديدة ولكن هاد المرة بطريقتها هي.

- هرب الليل جار سلهام ظلامو معاه و بدات كاتتسمع الله أكبر فنهار جديد كانو سائري الليل باقيين لدابا كايتحركو اما هو هاد ليام ولّا مخلط الليل والنهار مع رصّا مع مُراد و سماعيل تحرك لواحد الخلا كايتسنا فالسلعة ديالو كانت لحݣات السبعة ديال الصباح .. الدنيا باقا خاااوية فيها ولكن غير كاتوصل ديك سبعة ونص كايجيو صحاب الحال جايبين معاهم شي رجال و دراري دراوش طالبين معاشهم  باش يحرقو ديك السلعة على ود جوج ريالات تحت شِعار نحن جميعا في خِدمة الوَطن هااانيا عندهم يشمو داك الدخان المسموم لي ماكانش كأي دخان طبيعي طالما غايديو فجيبهم مايصرفو على ولادهم

ضربات السبعة و نص بانو ليه جاو شي رجال فپيكوپ باين فيهم مافحالهمش وبداو كايهبطو شي پنوااات جايبينهم معاهم عادةً كايجيبوهم باش يعمرو ديك الخوية سوا بالبلايك ديال الكو//كايين سوا بالحشيش مدكسيينهم باش غير تشد فيهم العافية تحرق حتى داكشي لي دكسوه و يضمنو المخد/رات ماغايبقاوش صالحين لا للبيع لا لحتى لعبة اما الكيف لي كايصادروه كانو كايحرقوه فالخناشي ديالو

× عـنـد مُـراد ×

كان واقف قدام واحد المحرَقة مُجَهَّزة الأمن فيها مُشدد والبق مااايزهق فيها جات خارِج المدينة جهة لوزينات تقريبا ... كان جاي يشد غير واحد الورقة و يتحرك لعند عِز .. خلّا سماعيل راكب و هو تم داخل من الباب اللورانيا ديالها مع واحد خونا من لباسو باين فيه بوليسي ... وَ إحقاقًا بالحَق ماكانوش بحال هاد المناظِر إعتياديين عندو خصوصا مسألة يدخل لشي محرقة لي كاتتسما بالمقبرة؟ كان كايخصو يكون عندو نفوذ نيييت باش يدخل لبحال هاد البلاصة ... كان العالم فشكل هنااا كل واحد متبع خدمتو بان ليه واحد الكاميو يلاااه دخل و هااز كمية كبييرة من الحشيش و فبلاصة خرا بانو ليه كايتمشاو شي رجال لابسين البذلات الواقية البيضاء لي تحميهم من الدخان عكس دوك الدراوش مساكن و فبلاصة خرا حدا دااك الكاميو لي عاد دخل كانو واقفين رجال لابسين كلشي كحل و مغطيين وجههم بحالا عندهم علاقة بفرقة مكافحة المخدرات.