part 184

2K 39 3
                                    

° عـنـدهـا °

ضرباتها الفيقة على يد شي حد كايفيقها مع حلات عينيها حلاتهم عليه كانو عينيه حمرين ماعرفاتو واش بسباب الجوانات و الݣارو و دخانهم لي كاتشمو فالطوموبيل مخلط بريحتو ولا بسباب قلة النعاس كان عيّان
عِز : وصلنا

دورات راسها على الزاج كان الضو ديال النهار بدا كايطلع أو بالأحرى راه طلع
فيروز : [ كاتحك عينيها ] شحال الساعة

بدات كاتقلب على صباطها برجليها ماعارفة ݣاع شحال الساعة واش 6 ديا الصباح ولا 7 اما هو هبط ومشا للكوفر يهز لها حوايجها خلااها هي كاتتكيييسل و تتجـبد حتى دخلو .. كانت حاسة بنفس دااك إحساس الراحة ديال الإنسان فاش كايرجع من السفر لدارو ويلقا فيها داك الهدووء وريحة ماكاتكونش فغير دارو

نطق بصوت ثقييل و أجش فطريقو للدروج الفوق
عِز : ضرب ديك العشرة ، العشرة ونص فيقيني

فيروز : [ كاتعري وجهها و شعرها باغا تتنفس ] واخا

كان واحد الراس كايقولها تمشي تنعس و نييت تطلق ضهرها فوق الناموسية حاسة بضهرها تݣعبص بديك النعسة فالطوموبيل و راس خور كايقولها مابقا لك نعاس تصدقي ناعسة و غاارقة فيه حتى تنساي ماتفيقيه و شوف تاني واش غايطلع لو الدم ولا مانعرفت اش..

دارت بناقص ومشات تشوف اش دير ... بدلات حوايجها و ررجعات ديك الرواية لي داتها معاها للمكتبة و تحركات للكوزينة وجدات الفطور و حطاتو فوق الطبلة هزات منو غير لي يكفيها داتو للجردة عاااد جلسات كاتفطر سااقية عويناتها بالخضورية ديال الجردة و بداك لاپيسين كون ما البرد كون مشات خشات فيها رجليها.

كانت جالسة و راادة البال مع الوقت مع بانت ليها ضربات ل10 طلعات لعندو ديرييكت تفيقو لقاتو مشبـح فوق الناموسية ناعس على كرشو وخاشي راسو تحت المخدة ... كان مظللم البيت مامضوي عليه غير التيليفون لي كان حدا راسو بحالا وصلو شي ميساج

دخلات مشات قاصدة ديريكت البالكون حلاتو مخلية الضو ديال الله يدخل عاد تحركات ناحيته كاتفيقو
فيروز : [ حطات يدها على دراعو ونطقات بنبرة رقيقة و هادئة ] فيق ها العشرة دصباح وصلات

جاوبها من تحت المخدة كان صوتو مدعدع بالبحة ديال النعاس والبرد
عِز : راني فايق

كانت عااارفاه ايلا مافاقش غايولي غيير قاالب عليها القفة على اساسا هي لي كادير راسها ماكاتسمعش .. حركاتو بشوية من دراعو
فيروز : ماشوفتكش فايق من بَعد عاود دقوليا انايا لي عملت معاك الفايُّو ومافيقتكشي

• كان متكي ساد عينيه كايسمع فهضرتها ومتحسس لمسة يديها الخفيفة على دراعو فالوقت لي كانت باغا تفيقو .. حتى هو كان بحااالا طاالب علييها ، الشغل و المشاكل ماكايتساالاوش ونهار كايساليو كايلقاها هي معطووبة من شي قنت حتى ولّا كايحاااول ثم كااايحاااول كايضرب و يقيس من لتحت لاتصدق شاادة كونجي عاوتاني بالطبيبة و الوييل الكحل

 زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن