طوات رجل وطلقات رجل خرا مقاادة فجلستها و زااادت قربات ليها داك الصندوق حاطاه حداها اما هو مشا للكوزينة جاب الطفاية و دكتو ديال أتاي وعاود جا جلس حداها مخليها تروي فضولها و تحل واحد الكتاب كان مسدود قبل مايتزاد لا هو لا هي والا واليديهم .. كانو اول صفحات دوك الكتاب لي قررات ضرب عليهم طليلة هما التصاور لي شداتهم بين يديها .. تصاور بالكحل و البيض باااينين فيهم قدااام و شااابعين قدوومية .. أول تصويرة كانو فيها 2 باينين فيهم عرسان جداد و حداهم راجل و مرا كايبانو كبار فديك الوقيتة و جنب هادو ب4 كانت جوج خرين شاب و شابة وهاد الأخيرة كانو ملامحها مألوفين بالنسبة لييها وكيفاش لا وهي بحالا كاتشوف راسها هي لي كاينة فداك الوقت بحالا تقول سافرات عبر الزمن لزمن جدودهم اما الشاب اللخر ماكانش حدااها بالضبط بالعكس كان بعيد عليها شوية جسديا و جامعينهم الشوفات من بعيد لبعيد .. هزات راسها كاتحقق فعِز و تعاود تشوف فالتصويرة من ناحية الملامِح كانو شوية بعااد ولكن العينين والحجبان والتݣلضيمة محطووط مسطوووط
فيروز : هدا جدك ياك؟ [ عاودات حدرات عينيها تشوف التصويرة الثانية ] بالحَق هدا ماشي دليل كافي يخليك دقول مي لالة كدبات
دازت للتصويرة الثانية بلا ماتتسنا جوابو في حين هو كان جالس و شاد الݣارو ديالو كايسف منو و مقابلها و مقابل تصاور لي كانت كاتجبدهم مرة مرة كايلوح شي نظرة خاطِفة فيهم حتى دازت للتصويرة التانية .. كانت تصويرة ماتعرفها ݣري ماتعرفها قهوي كانت فيها حناها و جوج بنات معاها قدام واحد السينما مكتوب فيها الفووق [ ALCAZAR CINE - سينما الكسار ]
فيروز : [ عقدات حجبانها كاتحقق واش فايتة شايفاها ] هاد الموطع ماكايناشي فتاونات [ هزات راسها فيه ] و الميمة كانت عايشة فتاونات [ بتساؤل ] تهدمات؟؟
عِز : كاينة فطنجة [ نثر رمادو فالطفاية و رجع سند ضهرو على الكانابي ] فداك الوقت كانت السينما شي حاجة
عويناتها كانو كايعكسو أنوار الفضول والتسائل فوقما كاتجتاحها عواصِف الحيرة
فيروز : بالحَق مي لالة ماكانتشي فطنجةعاودات حدرات عينيها كاتتفرج فالتصويرة حتى بان ليها كان حتى جدو تما ولكن جدها هي ماكانش
عِز : ولكن مشات ليها خزنة على دارهم
مع قالها تقلشو ودنيها و هزات فيه عينيها .. بحالا عرفااااتو فاش غايكون كايفكر دابااا ، ماعرفاتش علاش شداتها الضحكة وهي كاتشوف حناها حتى هي كانت عندها واحد الحياة بعييدة على مالين دارهم
رجعات حدرات عينيها للتصويرة
فيروز : ايوا الحمد الله [ نطقاتها و ابتسامة خفييفة تسللات لشفايفها حتى خلاها تعااود تهز عينيها فيه متسائلة ]كانو شوفاتو بحال الأمواج الهادِرة كاتخبع مَكنونيّة اش كاين تحت داك السطح الهادي
عِز : ونتي؟!
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...