ماكانش عندو و لو أدنى مشكل لي عزيزة عليه تمارة الله يطلييه بيها حتى هو بقا رااكب فطومووبيلتو و غاادي معاها مخلييها تضرب ديك الكرّاعية على رجليها حتى وصلو للرومپوان كانت حقيقةً بااغاا تسولو منيين طمرااات و سكتات بقات متبعاااه غير هو منين غايدوز حتى بان ليهاا خدا واحد الإتجاه و تبعااتو فيه .. بقات غااادا فيه و كاتتسنااه يزيد يضرب شي دورة ولا تبان ليها شي علاامة تورييها بلي قرربو للدار ولكن لي يهووودي يهووودي .. حتى هو كان عااايق بييها تالفة و تاابعااه باش تعرف الطريق و زااااد جبببد فالطرييق و طوولها غادي بديك الطوموبيل بحالا رااكب على فكروون
• عـنـدو •
سالاات ديك الحفلة و تفرقاات الجوقة ولي عندو شي دار مشا ليها .. داكشي لي بغاتو حناه راها داارتو و حد ماهضر معاها ، كانت متوقعة من حفيدها يجي يهضر فهاد الموضوع ولكن ببساطة طمرر و ماهضرش فيه..!!!
سكاتو كان فاااهمو باه و عاارفو ماغاتجي من وراه غير شي حاجة لي موووحال تعجبها لا هي لا أفنان و حقيقةً هو نييت وماعجباتوش الفعلة لي دارت و لي كان فاااهمها مزيااان و عارف بلي حتى ولدو غايكون فهمها
ضار لعندها و نطق مسول على شي حاجة هو عاارف جوابها مُسبقًا
الحاج المُرتضى : الحاجة نتي لي دويتي مع رقية تجيب افنان معاهم؟الحاجة هنيّة : أفنان بنت خوك و بنت عمو ماشي اللولة هادي ولا التالية تجي فبحال هاد المناسبات
رجع ضار مقابل الطريق مع ولدو و مشارك الصمت هو وياه هادشي غير هضروو معاها تفوت مرات حفيدها و ها هي بااقا ماضاارت على الهضرة العام و نوات تحييدها من الطريق و تنصب فبلاصتها أفنان مستغلة الغياب الإجباري مرات ولدو على الساحة و جايبة بنت خوه على اساس وحدة من العائلة عاادي داامها ماشي مخطوبة ليه باش ببسااطة تخليها دير بلاصتها فالوَسَط مع زوجات الرجال لي كايخدمو معاهم كيما دارت هي بلاصتها فاش كانت باقا مع الحاج جلال
وصلو للدار وسط داك السكااات القااتِل و هبط الحاج و الحاجة تما عِز كان بااقي راكب كايساين فيهم يدخلو للدار باش يمشي حتى قرباات الحاجة للشرجم و نطقات بصوت حنون ودافء
الحاجة هنية : ماغاتباتش هنا ا ولدي الحبيب؟بانت ليه طوموبيل ديال مصعب وصلات و ديماارا تحررك من تما بلا مايجاوبها مخلي مُصعب هو يحرص عليهم حتى يدخلو للدار
الحاجة هنية : [ شافت فولدها و عقدات حواجبها ] مال عِز؟ حالو ماعجبنيش ياكما تااني وصلاتو شي خبار من ديك..
جاوبها بأسلوب كان فيه العِتاب لعل وعسى تفييق على لي داارت
الحاج المرتضى : ماوصلو الخبار من حد الحاجة داكشي لي كاديري فيه اخرتو مافييها خير ، مشينا على ساعتين و نجيو حطيتي فيها لعباد الله گااع لي طاري عندنا فالدار؟ شكون ݣالك غايطلقو؟؟
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...