يتبع حسب التفاعل والله قليل 🙄
رفعت حياة حاجبيها بحيرة قائلة : لماذا لاترد عليها!!!
آسر : سارد..... الو
لارا : قاسم أين أنت!!!
قاسم : سأتصل بك لاحقا انا أقود السيارة لا أستطيع التكلم معك !!
لارا : حبيبي لقد أصبحت تهملني كثيراً ، إتصلت بك أكثر من عشرين مرة و لا ترد على اتصلاتي
قاسم : سأتصل بك بعد ساعة و يقفل الخط
كورت عينيها و لم تهتم لكلامه حتى
بعد أن يصلان لمنزله
قاسم : سأستحم
حياة : لم اسئلك ماذا ستفعل...
يدخل قاسم ليستحم فيرن الهاتف مرة أخرى
يصرخ من الحمام قائلا : من المتصل!!
حياة : لماذا تصرخ و كأنني لا أسمع لايوجد باب للحمام حتى و أنت تصرخ
قاسم: من المتصل!!!
أردفت بسخرية : نفسها حبيبتك
قاسم بينه وبين نفسه: لن تتوقف على الاتصال حتى أتكلم معها
يرتدي ملابسه و خرج مسرعا ثم أخذ هاتفه و خرج من المنزل لكي يتكلم معها
ضحكت بسخرية قائلة : و كأنني أرغب في سماع محادثته،
قم دخلت لتستحم بما أنه خرج
بينما أتصل قاسم بلارا قائلا : لارا آسف كنت مشغول
لارا : لقد تزوجت!! لقد اتصلت بعمك وأخبرني أنك تزوجت كيف فعلت ذلك كيف امكنك؟!
قاسم : الوضع ليس كما تعتقدين لايمكنني أن أشرح لك الان و لكن أعدك سنلتقي و ءأشرح لك
لارا : أنا قادمة اليك
قاسم : أين أنتي!!!
لارا : في البناية أنا آتية
أنصدم قاسم و نزل مسرعا يجدها أمام المصعد.....
قاسم : كيف تأتي إلى هنا دون إخباري لقد طلبت منك ان تنتظري
لارا : أنت السبب لو أخبرتني من قبل لما أتيت دعنا نصعد للغرفة و نتكلم في موضوع زواجك
قاسم : لايمكننا الصعود
رفعت حاجبيها بغضب قائلة : لماذا هل زوجتك فوق!!!
ارتبك لسؤالها ثم قال : لا بل أخي موجود معي لايمكنك الصعود
لارا : دعما نذهب لمكان ما
قاسم : إنتظريني هنا سأحضر المفاتيح و محفضتي و أخبره أني سأخرج وأعود إليك
تجلس لارا و تنتظره لم تشك أنه يكذب.....
بينما صعط قاسم للغرفة يفتح الباب يجدها تنشف شعرها و هي مرتدية منشفة
توتر لرؤيتها بهذا الشكل
أقترب منها قائلا : سأخرج
احمرت وجنتيها من الخجل و حاولت أن تغطي جسمها بايديها
قاسم : سأذهب و أعود بسرعة لا تفتحي الباب لأحد مهما كان حتى اذا كان أخاك هل فهمتني
حياة : إلى أين ستذهب!!!
قاسم : لن أتأخر ....
حياة : هل ستتركني هنا لوحدي!!!
أقترب منها و يبتسم اردف بخبث : هل ستشتاقين إلي؟
حياة : لا ولكن......
أغمض عينيه و شم رائحتها قائلا : لن أتأخر.....
تتوترت من قربه منها و لكنها لم تبدي اي ردة فعل.........
بينما خرج من المنزل و هو يتنهد قائلا : لاتهتم لاتنسى أن زواجكما كان و سيظل على الورق فقط....
ثم أخذ لارا لمكان و يجلسان
لارا : مالذي حدث!!! لماذا تزوجتها!!
قاسم يحكي لها الذي حدث
لارا : ولماذا عمك طلب منك الزواج بها لماذا لم يزوجها لاحد من رجاله
قاسم : إنه يحاول السيطرة عليها لا أكثر و لم يستطع الوثوق في شخص آخر
لارا : هل تبقى معها في نفس الغرفة!!
عقد حاجبيه بعدم الفهم قائلا : بالطبع لا إنها في منزل أهلي و أنا أبقى في غرفة أخرى لوحدي
لارا : و أهلك يعلمون بالأمر!!
قاسم : لا لايعلمون و لا أريد أن يعلمو بالأمر
لارا : إلى متى ستستمر ب هذه اللعبة!!!
قاسم : لا أعلم و لا تسأليني عن شيء اخر أرجوكي
ط تمسك يده و تقول: اشتقت لك
قاسم : يجب أن أعود
لارا : لماذا !!!
قاسم : أخي لوحده يجب أن أذهب إليه
لارا : ليس طفل صغير دعنا نذهب للفندق
لم يكن يرغب فى الذهاب برفقتها لسبب غير معروف فقال : ليس اليوم
لارا : أنت أبعدتني عنك لمدة شهر و الان لا تريد حتى أن تبقى معي لليلة واحدة!!!!
إذا لم تأتي معي اليوم لن أصدقك كلامك وسأقول أنك تزوجتها بإرادتك
قاسم : ماذا! اذهبي و سألي عمي اذا لم تصدقيني
لارا: أرجوك يا قاسم دعنا نذهب
تنهد بضيق قائلا : حسنا ......
أنت تقرأ
مالكة قلبي
Randomتصنيفات #03 روايات 19/01/2021 #04 رواية 2/02/2021 #05 رومنسي في 31/12/2020 مغرور وقاسي و مافيا يرغم على الزواج من ابنة عمه المتكبرة التي تتوعد لتدمير حياته ، كيف ستتمكن هذه الفتاة من أخذ قلبه لتصبح مالكة قلبه الأبدية !! إقتباس 👇 أردف قاسم بحن...
