صغيرة ال حمدان

مشهد

(صغيرة ال حمدان)
للكاتبة روشان

مشهد

تعال وياك أخذني وخـــــل نروح آبعيد
ونعيش الفرحه كافي وخل نعوف الهـمّ
تعبنه الوكــــــــــت والقدر بينه يدوس
مجروحين آحنه والجرح يلجـــــــــــم
محد بينه داري وعذبانـــــــه الحــآل
وألك هذا الحچـي يـلّ وحــــدك آلتفهم
كل شي يخـون بينه لكن انّـه ويّـــــآك
أبد منخون حبنه وربك اليعلـــــــــــــم
.
.
.
.

ليعلم الجميع اني عشقت خطاه
وليس لي امل في حياتي سواه
ايامي الراحله والقادمه وكل ما املك فداه
ان خيروني هو ام الحياة ،لوضعت حياتي بين يداه
ان حاربني الجميع ،لوجدوني تاركاً ارضي ومالي واهلي
وواضعاً قلبي طوع رضاه
(روشان)

خالد:يبوي اني رايدها وكلبي هاويها،واريدها مريتي وماريد غيرها

شيخ حمدان:يبني انا ما ردت اكف بوجه گلبك لچن ادري بيك عنودي ،بس من دزيت اُخوك يسال ويجيبلنا اخبارهم ماعجبني الحجي السمعته

خالد:وشني السمعته ،البت كبال عيني ما فد يوم شفت عليها غلطه

شيخ حمدان :محد كلك عليها غلط ،بس البت لا من صوبنا ولا من ثوبنا
وانت سيد العارفين بينا وبنسوانا شلون محشمات
واهي حتى مو عربيه مثلنا
شجابك على بت المدينه يبعد اُبوك

-گلبي جابني يبوي گلبي وانت تعرف بگلبي لو هوى،
واذا عالحشمه بس تصير مريتي اني اخليها تمشي بشوري وبلي اريده وهي بت أصول وما راح تردلي طلب ،
واذا جانت كرديه مو معنى هالشي هي مو منا ،يكفي انا وياها متفاهمين ،،بروح جدي يبوي لا تكسر خاطري لچن ماكدر اعيش بدونها .

-والله ما اهيس گلبك اهيج رهيف يبن حمدان ،كوم من وجهي خليني امرمغ السالفه براسي كوووم
الله يگوينا على ويلاد هالوكت بلاوي بلاوي مو ويلاد

خالد:حادني ابوي بالعوجيه وطلعت من يمه ركض اضحك وادعي الله كون يلين گلبه و يوافق
طلعت من الهول الجبير وصادفتني فلك جانت واكفه ورا الحايط وحاطه راسها قريب الباب تتصنط فزت من شافتني وانا عفتها ومشيت موجديده عليج يبت عمي تعودنا ،

فلك: چا هيج يخويلد ،تريد تاخذ البغداديه
انا الك والله لا اراويك نجوم الضهر

......

تابعوا القصة ❤️بالايام الجايه
روايه طويله ،واجزائها طويله على عكس قصصي القديمه ،بطابع جديد اجتماعيه رومانسيه ،تتحدث عن عائله كامله