لتكولون قصير 😢راحت عيوني اليوم
بس اريدكم تهوسون بهالبارت وتريحون كلبكم(صغيرة ال حمدان)
للكاتبة روشانالبارت الثاني والاربعون (هدية)
غافلونه..!وباڪَو العشـــره غفــل
من بين اديـــنهوباڪَو من ايـــد العمر سنتين
وبــودﮪم رضـــينهتالي نزعـــو شوڪَنه من اڪَلوبـﮪ
ڪَالوا عــوض عنڪم لڪَينه
حيدر: بأحلامج جيلاااان والحسييين مارحمج بعد واللللله لا اخليج تكفرين جوووة ايدي وما ارحممممج،،،،
جيلان: رديت عليه بتوسل
لتأذيني حيدر حرام عليك والله اني مسويتلك شي ،
بعدني ممكملة وخله ايده على شفايفي وبكل قوته فركهن بين اصابعه
خله روحي تفرفففح بكل معنى الكلمة وطكيت بجي مثل الطفل الشايغة روحهحيدر: هسسسس ما اسمعلج صوووت
جيلان: وخر ايده من شفتي وبعد ماحس بكلشي من الالم بس ايده السحبها اباوع لاصابعه بيهن دم وحسيت بطعم الدم بحلكي وشلون الدم نزل من شفتي لحنجي
اجت عمة اخلاص بسرعه جايبه وياها عباية هي شافتني عاطتاخلاص: وك يممممه البنية شبيها شهالدماااية الللله يكسر ايدك حيييدر ،عيفهااا عيفها الله ياخذك
جيلان: حاولت تجرني من ايده وتصيح اخر شي دفعها
وخله العبايه عليه وحاوطني بقوة وطلعني للمطبخ الباب جانت مفتوحة شفت عمو روحه مفرفحة يريد يفلت منهم وهم مجلبين بي وهو يصيح ويفشر على حيدر وهذا ما هامه احد
راد يطلعني وسمعنا صوت سيارة برا وصياح ماكدرت اميز الصوت من الرهبة الجنت بيها بقى واكف بمكانه وهو لازمني
وحجى بخبثحيدر : شوفي اجه الكو.... مالتج ،دخل ياكل المقسوم ،
.
.
هذال: وصلت وشفت السيارتين واكفات وتقريباً واكفين يمهن ٦ زلم لابسين اسود وسلاحم بخاصرتهم نزلت بسرعة وصوت عمي يرن بالشارع وهو يصيح
العالم واكفه ب ابواب بيتهم بس خايفين ولا احد منهم اتقرب
اجيت اركض ارد ادخل للبيت وهم لزموني
كمت اتضارب وياهم واتلاوه وهم ٣ لزموني يجرون بيه والخ كام يضرب ابطني بوكسات ،
وناس تصيح على ناس وكلساع دافعهم و واحد منهم ماكل ضربه ويرجعون يهدون عليه لحد ما اجت النجدة بسرعة ما اتأخرو، وياهم سيارات مال جيش كلهن يطلعن ٤ سيارات وراهم طبكت بسرعة سياره حازم صاحبي الخابرتهوهم هدوني وبسرعة ركضو لسياراتهم وطلعو حتى الجلب مالهم عافوه جوه ،،
كمت بسرعة اجاني حازم يركض والولد الي بالنجده وياه
هذال: حازم عمي جاي يصيح اكو منهم جوووه ترى ،
بعدني احجي وياه عافني وراح بسرعه على واحد من الواكفين مبين يعرفه وهو الي مخابره وهذاك صاح الجنود الوياه
التمو يم الباب ودفرها واحد منهم جانت ما مقفولة مجرد مردودة
صار بوجهي عمي الي مكعدي بالكاع بالكوه اول ما اندفرت الباب هدوه من الرعبه وبقت عيونهم بهتانه
طبو عليهم بسرعه جروهم جانو مقابيلنه وعمي كام بسرعة واني طبيت عليه احس رجلي متعرف وين تاخذني شفت عمي دخل للمطبخ يركض رحت وراه بسرعه لكيته جار حيدر ويضرب بي بحركة وهذا رفع ايده ديضرب عمي جان اجره منه ،،
أنت تقرأ
صغيرة ال حمدان
General Fictionيُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابط...