تكملة اخيرة

79.1K 6.3K 2K
                                    

صباح الخير
واسفة عالتاخير حبايبي 🖤
واكيد ما مراجعه البارت يعني اكيد راح تلكون هواي سحكات 🙊

#صغيرة_ال_حمدان

تكملة اخر الاحداث
.
.
ثاني يوم طلع هو بشغله
واتاخر للضهر ماكو
اخذت موبايلي اكلب بي ودخلت للتلكرام
بالصدفه دخلت على جهات الاتصال
ولاحضت وجود ارقام واسماء ما اعرفها
شويه وطخت بعقلي السالفة
وعرفت ان هو من فتح البرنامج بموبايله فالبرنامج سحب جهات الاتصال الخاصة بي وحفظهن

اخذني الوهس وبقيت اكلب بيهن واني متطمنه لان كلهم زلم لحد ما جذبتني صورة بنية من بعيد والاسم بالانكليزي واني ماعرف اقره مضبوط بس كم حرف

دخلت عالصورة جانت مبين مخليه صورتها
وحده تطلع بالاربعين او نهايه الثلاثين
شعرها احممر دم والحواجب طياريه
واللبس لزك وجسمها وقسم تقسيم وهي ضخامة وطول وبيضه تشتعل وبقيت اكلب بصورها واحس روحي شاااغت
ونار وشبببت بيه
والقهرالاكبر اتذكرت هالاسم نفسه الي اشوفه يتصل عليه دايما وياخذ الفون ويطلع بره ....

احس نار واشتعلت بكل ركن بيه،،اسد التلفون وايدي ترجف وكمت اكرض بأظافري
شويه وارجع افتح التلفون واطلع الصور واكلب بيهن

احس شي بداخلي يكلي اي احتركي بعد
بقيت على هالحالة ساعتين
بنتي كعدت من نومها نزلتها بسرعه يم عمتي
ورجعت للغرفة وحدي مثل المخبل كل لشتي ترجف ...بس ما بجيت، اتمنى بشار واكف كبالي هسه جان ما بقيت بي بس العظمات عالرجف الجاي ارجفه ..

وعبالك الكاع والفراش كام يجككني
بس الوب وافتر بالغرفه وكلما اشوف روحي بالمرايه اغم نفسي من القههههر ..

للمغرب يلا نور البيت رجلي الشريييف ..
واني وحدي فوك منظرته
بس اسمع صوته الهوسة من جوة ،سأل عليه وعمتي كالتله ما نزلت اليوم من الظهر يمكن مريضه ..

ما طول شويه وصعد
جنت مسويه الغرفة سچة خانه رايحه وراده لنفس المكان
اني سمعت صوت الباب انفتح وانداريت عليه بكل سرعتي وزفرت النفس بقوه ..
فتح عيونه بوسعهن وصاح هو من يمه

بشار :سترك ربيييي ..

سرى :بقيت واكفه بمكاني بس نظراتي اله تنكط سم سد الباب واتقدم ناحيتي وهو يباوع بطرف عينة لحد ما وصل يمي

بشار : شبيييج شني هالبوز هذا ..امج ماتت وما ندري !!

سرى: هو كمل حجي واني انهديت بي وكمت ادفع بي بقوه من صدره ...
ان شااااء الله انااااا اموووت واخلص مننننك
يالخاااين ابو النساوووين
وك انا بشنووو قصرررت ويااااك لو هي نقطة سووده بيكم ما تعيشون الا تدووورون على نسوانكككم وك حررركت گلبببي بشاار الله يحرك ....قبل لا اكمل لزمني بقوه من الساعد مال ايدي ودفعني وبقى لازمهن وعيونه مفتوحه ماعرف من الصدمه لو الفزعة ..
وصرخ بوجهي

صغيرة ال حمدانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن