مساء الخير 🖤هالبارت الثاني لليوم حسب طلب المتابعين
صح قصير بس مردت اخليكم بدوامات وارد طلبكم(صغيرة ال حمدان)
للكاتبة روشانالبارت السادس عشر
بعدهن بلركن ضحكاتج البلبيت
نارج ما طفت مستعره هاا والله
صوتج ينسمع كل ما يمرنه اسكوت
وصوتج بي صدى ينسمع مو مره
ياريت الكبر لو يفتح البيبان
حتى افتح حضن للكبر والعشره
غيابج حيل ما يرحم وچبيره النار
البگلبي الج يمكن شبه جمره
اشم ابريحتچ كل ما يهزني الريح
لان الريح شايل روحج الخضرهفردوس : جنا جاي نغسل المواعين الضهرية جانو ابوي والولد هستوهم متغدين ورادين للمعمل
ودك التلفون رحت شلته لان هيج وكت لو خالد لو جيلان يخابرون كلت الو وسمعت صوت رجال غريبالرجال: هذا بيت اهل المهندس خالد لان اني شفت الرقم مكتوب اول واحد بالدفتر يم تلفونهم ومكتوب يمه اهلي
فردوس: بقيت ساكته مادري شرد الرجال غريب بس من كال خالد استغربت اول مره احد يذكر خالد من سنين انوب كال يم تلفونهم
جاوبته كلت بس ايالرجال : يابه لازم تجون للمستشفى ابنكم واكع ومتخربط واخذو الناس الخيرة للمستشفى
فردوس: لطمت على وجهي يممه اسم الله اخوي شبي
خوبن صاير عليهم شي بالبيت وين حرمته وبتهالرجال: ما ادري اني ما اعرف المهم تعالو لمستشفى .....
شو هذا كام يكذع بالحجي وراح سديته منه ورجعت خابرت بسرعه على برهان للمعمل
شاله سلام
فردوس: سلام فدوة خابرو ناس يكلون خالد متخربط وماخذي للمستشفى ولازم اهله يجونسلام: صدك تحجين شوكت هاي
فردوس: هستوه سده الله عليك شوف برهان لو انت واحد يروحله خاف بي شي
سلام : دروحي روحي هسه
فردوس : سده سلام واني بقيت اتكله بمكاني وماكدر احجي شي كدام امي بس كلت لاخلاص وبقينه مشتعلين نار ثنينه وننتظر اي خبر يبرد كلوبناللمغرب طب برهان يركض ووجهه ميتفسر وحتى مبين باجي
وصاح هذال كله روح صيح عمك سلام بسرعة
بقينا كلنه صافنين على وضعه حتى ابوي شافه
لان الدرج جان كبال باب الصاله الجبير
صعد بسرعة لغرفته ولحكته اخلاص ما طول دقايق بدل ونزل لابس دشداشة سوده وصاحه ابويحمدان: برهااان
برهان : اي يابه جيتكدخل برهان للصاله جانو امي وابوي بيها واحنا لحكناه
سهيلة: شبيك يمه شصاير ليش هيج لابس اسود بسود
ويا ما امي حجت دخل سلام وهذالبرهان : جريت نفس بالكوة وكتلهم
حرمة خالد اتوفتهو كال الكلمة وكعت سبحة سلام من ايده وانا واخلاص وامي صراخنه وصل للشارع
صرخ ابوي وصوته مليان رجفة
حمدان: حسسسجن
اباوع لايده ترجف وهي عالعوچية
أنت تقرأ
صغيرة ال حمدان
General Fictionيُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابط...