بعدني ممعدلة البارت🙈
(صغيرة ال حمدان)
للكاتبة روشانالبارت التاسع والثلاثون
هذاك آنه
الشرب حزنه
وسكر بالـ"ليش
بلكي يغني محبوبه
وهذاك آنه
اللگه عيونه وطن متعوب
ما صلّى الضوا مرايات
تاه بوحشة ذنوبه
وهذاك آنه
اليزف الآه
لآخر ديرة
مشطوبه
وهذاك آنه
القرة الحيره
أعله جدمه
وفاضت دروبه
(تعليق احدى المتابعات)جيلان: الطريق كله ساكت وما حجى ولا كلمة ،عكس البارحة بالزفة ابد ما سكت وكضاها يتغزل
بداخلي ضحكت بوجع اتذكرت كلام عمة من كالت ترى الرجال يريد حقه ولتعاندي ابد ترى يضوج ويبرد من ناحيتج،،رجعت احاجي روحي
عساااه طممم روحه مو بس يبرد الجلب عالسواه البارحة
داخلي ميبرد منه ومن سوايته رغم قنعني ان هاي اول مرة وجان فاقد بس هم موجوعة منه ومن كل كلمة قذرة كالها ،
اختاريت اسكت لان قنعني ميعيدها وهم ماردت اكسر بي كدام اهله من اول موقف خاصة بعد كل توسلاته ،واني اول وتالي وافقت بهالزواج حتى اخلص من هالمكان ومن كلشي بي طاري هذال شلون ارجع ثاني يوم واسوي مشكله على شي ما متأكدة منه يعني لا اني الواثقة هو سكير ولا عندي دليل ان هاي صدك مو اول مرة ،
وكلبي الفطير خلاني اصدكة واختاريت انطي فرصة بعد كل الكلام الكاله الصبح ماعرف اذا جان قراري صح وبمكانه لو راح اندم عليه ،،وصلنه للشقة جانت الساعة ٧ المغرب نزلت وهو نزل الجنط جانن بس جنطتين مال اخر ايامنا هناك ،لان باقي الغراض كلهن جابوهن قبل كم يوم ،
اني ابد مجايه ولا شايفتها قبل
جان مشتمل والجواه محلات مكتوب عليهن مخازن مو بيوت وحسب ما عرفت منه هاي المنطقة اسمها السيدية جانت حيل هادئة شوارعها ،فتح الباب ودخل جان الدرج صاير مقابيلنا صعد واني وراه دخلنا بقيت اتلفت بالمكان مثل الطفل من يستاحش هيج جنت اني ،،شفته دخل لغرفة وياه الجنط خلاهن وطلع وهو ساكت كعد بالصالة الجانت هي بالواجهية الحياطين بيضه مبينه جديده وبيها تخم ديوان كلش بسيط لونه تركوازي والكوشات مالته بيج ،،
جانت ما مفروشه الشقة كلها كاشي ،
والبنكات مشتغله وجانت بارده لان بشهر ال١١جنا ب٢٠١٥عفته ودخلت للغرفة جانت بيها غرفة تركية لونها بيجي وجوزي والفرشة بيضه ماا عرس من شفتها انقبض گلبي واتذكرت كلشي صار البارحة ،
سديت الباب ورايه بسرعه ورحت للكنتور طلعت دشداشه وبدلت وفتحت الباب طلعت واني شايله هدومي الجنت لابستهن بيدي وافتر بالمشتمل جان بي صاله الي هي بالمقدمة وراه يجي ممر بي وغرفتين وحده مقابيل الثانيه وحمام مشترك جبير حتى الغسالة بي ومطبخ صغير ودرج بالاخير مبين مال سطحالغرفة الثانية جانت فارغة بيها كم شغله مبين شامريهن بيها اثناء التعزيل ،وباقي البيت مأثث كلشي جديد ،
أنت تقرأ
صغيرة ال حمدان
General Fictionيُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابط...