اسفه عالتأخير حبايبي بس والله مريضه اليوم وهم حاولت اكتبلكم بارت اطول من كل مره وكلت تكملون ويا الغزلان وانزللكم
احبببكم🖤ولاتنسون كولولي توقعاتكم
وطبعاً مثل كل مرة ممراجعة البارت🙈(صغيرة ال حمدان)
للكاتبة روشانالبارت العشرون
مدري شگد حزن روحك ولا ينعد ..
و هذاك انتَ
الغريب
المنسي
المفرهد
ابو دميعه الحنين الما وگفله احد !
(حال خالد)خالد: راد لبغداد وبكل متر تمشي السيارة وتقترب احس بروحي جاي تنازع والوب مثل واحد مجروح جرح صغير بس الدم مال جسمه جاي يخلص وينشف
من هالزرف وهو جاي ينازع ليما يوشل دمه وتطلع روحه منه ،
هيج انا احس روحي كلما اتقرب من المكان الجان بيوم يجمعني بيها
منطقتهم الجنت الحكها وامشي وراها بيها
نزلت يم الشارع العام ودخلت اتمشى يم السوك
هنااا اي هنا من مشيت وراها وهنا فارت عليها غيرتي وجريتها بنص السوك من ايدها وطلعتها
واخذتني رجلي لكل مكان جنا بي سوى ،وكملت طريقي لبيتهم وانا اباوع عالرصيف الحبستها بي وما خليتها تطلع الا تغطي شعرها
هنا يم بابهم شفت عيونها المفتوحة وذوبت گلبي ،شفت الولد نفسه الي دزيته عليها بيوم الجيتها هنا قبل ٥ سنين وكتله بس تطلعلك انهزم
صاير رجال ويمكن عمره ١٣ او ١٤ سنه باوعلي وابتسم
جان يعرفني زين لان جنت كلما اجيب جيلان لاهلها يجيني طاير يسلم عليه
وشكله حتى هو فرحان برجعتي هسه،اجاني يتمشى وسلم علية وراح
صفنت على بابهم نفسها الناصيه البيضة ،جريت نفس ثكييييل وغمضت عيني ودكيت الباب
شوي وطلعت امها بس مو ذيج امها القهر ماخذ منها مثل الي اخذه مني بقت صافنة بوجهي وفتحتلي حضنها
الام: هلا بريحة الغالية وحبها
جريت ايدها بستها وبست راسها وهي الدمعة بعينها
شلونج عمةالام: الحمد لله عمة وصرت احسن من شفت طولك كبالي
تعال فوت عمة ماكو احد
دخلت وياها من باب المطبخ جان البيت صنطه مبين ماكو احد
اخذتني للصاله كالت تعال شوف منو هنا
دخلت هي ودخلت وراها
وبقيت واكف بمكاني احس بدكات گلبي صارت بأذني من شفتها كاعده بنص الصالة وداير مدايرها ملاعيبها
جدتها كالتلها
-جيلانه باااعي باعي منو اجه هذا بابا
بقت هي جانت حاطه اللعابه على حلكها تعض بيها وفاكه عيونها عليه وانا واكف بمكاني صافن عليها
واكول بداخلي
لا تفكيهن هالعيون يبعد ابوج لا تسوين بيه مثلها ،ام جيلان: تعال عمة ليش واكف ادري بگلبك شصاير بي اوووف يعمة الراح ما يرجع بالقهر مرات اكول الله يحبنا وخلالنا هالطفلة قطعة منها وما خلاها تروح وتاخذ وياها كلشي
خالد: تحاجيني وكأنما هي قوية وهي اساساً كل شبر بيها مهدود ومهزوز بفراك بتها
مشيت وصلت يمها كعدت وهي بعدها عيونها صافنه عليه
ااااااخ ياگلبي شتتحمل بعد ،مادري احترك وينچوي گلبي بكل لحظة جاي اباوعها بيها لان ماخذة كلشي من امها من شكل ونظرة عيونها
مادري اكيف وانا اشوف قطعة صغيرة منها كبالي مديت ايدي الها هاي بنيتي هاي عشگي الجديد
جريتها خليتها بحضني وخليت وجهي على راسها ماعرف اريد ابوسها اشمها ادور ريحة امها بيها
ااااخ بوية شلون احساس حضنها ودموعي نزلت وانا احاول اخفيهن شوي وصرخت هي كامت تبجي
وخرتها من حضني مبينه مستغربه
وهي مستمرة تبجي بصراخ اتخبلت اجتي جدتها اخذتها مني كالت تستغرب لان ما فطنت عليك
هزيتلها راسي وخلتها هي بحضنها سكتتها وبديت انا احجي وياها وهي سكتت وبقت صافنة عليه وتباوع لحركات وجهي وايدي وانا اشيل الالعاب والعبها بيهن وعيونها دم صايرات ،اشتعل ابوج حركتي گلبي
بقيت بالنص ساعة اتودد الها جان عمرها سنة
بدت تاخذ عليه رجعت كعدت بالكاع وبقيت يمها كمت احس بگلبي شلون مفرفح عليها وعلى كل حركه منها وهي تضحكلي وتشوفني العابها
راحت جديتها كالت اسوي غدة اليوم بيت ابو حمزة ماكو لان راحو لديالى لاهل زوجته
راحت وخلتني بس انا وياها خليت كل تفكيري يمها بس عيوني كلما تشرد بمكان تذكرني بموقف وياها اووف وانا اتذكر وترجع تشب النار جوه ضلوعي
وين اروح وين وكل مكان يذكرني بيج هنا بهالصاله من حضنتج وشميتج لاول مرة هنا اول رجفه الج بيدي ،
أروح لوين ؟
أله أشلع جذر گلبي بـ شرآيينه
وآجمع نآر وآحرگ كُلشي من بآلي
آروح لوين ؟
مآمش بيت من سوآلفك خآلي
أنت تقرأ
صغيرة ال حمدان
General Fictionيُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابط...