قبل القراءه والبارت
هاي 😉
خليني اقول شيئ مهم ....... البارت بنزل كل سبت ممكن يتأخر يوم وأحيناً بتصير لاني بنشغل وعندي حياه غير الروايةوالاهم البارت مش قصييير أبداً ،دائما بتعدى ال 2000 كلمه وهاي في حاله ما حبيت أتأخر عليكم فطلع البارت بهذا الطول ،وركزوا على بتعدى ...يعني أكتر
وأحياناً بتكون فكرة البارت خلصت مش هو قصير وخلص
واشي أخير أنا بكتب لاني بحب الكتابه ويمكن بحب اشوف ڤويت كتير وكومنت حلوين بس كم شخص بحبهم وبستنى رأيهم دايماً بعلقوا جد بكفيني
وآخر كلماتي لليوم اذا في حد قرأهم 😅 انو ما بعرف لو حد فكر الرواية قربت تخلص ،بس أحياناً بتطول وانا مفكرتها قربت تخلص ،مثلاً كنت مخططة عوده تكون بحدود ال30 بارت وهسا تعدت ال55
جد شكراً لكل الي بصوتوا دايماً صرت حافظة اليوزر تاعهم ❤️❤️❤️💋
وأكيد love u allنظرت إلزي بتفاجئ للمرأه الواقفه أمام الباب ،بدى أنها متوتره تفرك يداها سوياً ،رغم أناقتها التي بدت فيها شخص واثق إلا أن حركات جسدها أظهرت مدى ضعفها "سارا " قالت إلزي ترفع رأسها للأعلى بترفع
"هل يمكننا التحدث "سألت وكان رجاء أكثر من نبرتها
"أود ذلك لكني مشغوله "
خطت للداخل تتعدى البوابه الخارجيه "لن آخذ من وقتك ولا تستضيفي حتى ،لكن أريد مساعدتك "
"لما تعتقدين أني سأفعل ؟" أجابت إلزي ساخره
"لا أعتقد أنكِ تكرهينني أكثر مما كنتي ،أنا شخص بائس إنتقمتي منه جيداً " ،قلبت إلزي عيناها وحينها قررت سارا أن تخرج مت بجعبتها "أريد عمل " وضحت
"أنا لا أثق بكِ ،ما هدفك ،كوني واضحه" عبرت إلزي بنفور منها ،كانت عائلة سارا تملك شركة ضخمه ،وآلبيرت زوجها رجل يستطيع شراء نصف أراضي انجلترا وكم كانت هي مدللته شيئ رأته إلزي بعينيها،حتى مع سماعها لطلاقهم هي تعلم أنها تحتفظ بالمنزل وبالتأكيد أموال كثيره
"أريد أن عمل ،هذا هدفي " أجابت "أريد الخروج من بؤرة آلبيرت ،أريد الإهتمام بطفلي مثلك تماماً بدون الحاجه لأحد "
"لقد إنتهيت " خرجت فلورا تركض نحو والدتها ،لكن نظرة والدتها القاسيه ذكرتها بالخلاف بينهم
"عودي للداخل " أمرت إلزي وإستجابت فلورا على الفور
"إنها جميله تشبهك " قالت سارا ،قلبت إلزي عيناها "ألا نستطيع أن نعود كما كنا في السابق"
"هل تريدين البقاء بجانبي لأجل إيمانيويل " قطبت جبينها "لقد سافر ولن يعود "
"انا لا أحبه ،ولم أفعل " إعترضت سارا "كان هناك بعض الشرار بيننا لكن ليس الحب والآن أنا تحت رحمة آلبيرت أريد أن أستقل وعليكِ مساعدتي " قالت سارا وأضافت برجاء حين بدت على وشك البكاء "أرجوكِ ،أنا لم أعمل أبداً من قبل والدي يرفضني لاني إنفصلت عن آلبيرت بدون سبب حسب قوله وأحتاجك أنتي لتسانديني ،تذكري على الأقل الأيام التي كنا أفضل أصدقاء بها"
أنت تقرأ
عَوّدَه
Romanceماذا إن إختفت في ليلة وضحاها، وماذا إن عادت بعد سنوات طويله تحمل الأسرار والإنتقام بداخلها؟ لن يتقبل الجميع وجودها لكن ستفرض نفسها بكل تأكيد. عودة إليزابيث