امرأة متنكرة في عالم الرجال 💪💙
الجزء 183
بقلم حنان زهراوي / اريا ستارك
العميد مخنزر فالحاج: هااادشيي لاش بغيتيس نجيبوو البنااات لهنا هااا.. وجالش عليااا بالمسااوااة والهضرة الخاوية.. هادشي كااامل بااش ديير مابغيتيي وتخرج على هاد المدرسة وطييح بقيمتها لي حناا كنتقاااتلووو نطلعوهااا للفوق.. باش تماارس الرذييلة فرااحتك وتزني كيما بغييتييي
الحاج تعصب: شنووو كايسحتاب ليك راسك.. واش سحابلك هاد المدزسة دياالك ولا كبفاش؟؟؟
العميد ضرب واحد الكرطون كان محطوط حداه برجلو: وكتهضر من الفوووق؟؟ تماماااا منين نتا مووول الشي و كتخرررق فالقواانين لي جدك بيدوو كتبهم... شنو غانتسنااو من الطلبة يديروو هااا؟؟؟
الحااج: ماشي شغلك فشنو كندير وشنو مماكنديرش ماشي نتا لي غاتعلمنيي
العميد: ماتايهمش داباا شنو غادير.. حيتاش صافيي هاد اللعب ديالك غانحدوليك دااباا واليوم..
من غداااا مانبغيي نشووف تاشي بنت فهاد المدرسة... ونتاا ممنوع علييك تحط رجليك فيها..
الحاج تايضحك: ههههههههههههههههههه شنو قلتي.. غاتمنعني ندخل لمدرستيي ليي من حقيي انا ماشي نتا
العميد :هانتا غاتشوف بعينيك..
مشى العميد عيط للسيكيريطي..وفعلا خرجو الحاج امام انظار الجميع والمعلم تايشووف فييه ومتحسر..
الحاج تايغوت: والله لاخليتهااالك كنوااعدك لاهدمتهااا فوققك ماكانتسماااش... لاماحرقتهااليكش هاوحهي هاوجهك.. طلقووو منيي طللاااق.. هادي راه مدرستيي
العميد والمعلم تايشوفوو فيه.. دار العميذ عند المعلم وهو معصب: غدا مابغيت نشوف تاشي بنت هنا
المعلم تايحاول يبردو: شووف ارشييد غي سير تاتبرد بعدا وعاد قرر قرار بحال هادا.
العمييد غوت: سكااااات.. بسببابك قبلت انني ندخلهم لهنا.. فووق الكفاائات ديالهم الرديئة َلي ماعندهم باش ينفعوونا.. كنت عارف غايجيونا وراهم غي المشاكل... شوف مابغييت تاشي حد يسمع بهادشي لي طراا والا السمعة دالمدرسة لي خذمنا عليهاا لسنواات غاطييح.... سمعتي..
المعلم: شووف راه المشكل ماشي فالبنات راه...
قاطعو العميد وهو معصب تايغلييي: كلمة وحدة لي عندي قلتهاا. ولي ماعجبو حال هاا الباب... المهم جنس البناات ماعنديي مانديير بييه هناا...
المعلم خنزر فيه: وااخاا اسيدييي تاناا ماعنديي مانديير بخدمة بحاال هادي مع ناس بحالك ولا صدااقة بلاش منهااا
خرجلمعلم ركب فطوموبيلتو وكسراا وهو معصب...
خلى العمييد ورااه تايغليي بالاعصاااب...
نهاية الفلاش بااك
ضرب الفولون بيدييه معصب.. كل ماكايتفكر بلي لقى واحد من صحابوو مع البنت لي قلبو بغااها وكان باغيها للحلال تايزيد يتفقص.. وعاد فالمدرسة لي خلاهاليه بات الحاج قبل مايموت امانة فرقبتو وحط ليه كااع سوارتها فيدو وتاق فيه وماشي فولدو... وشحال هو تايوصيه انو مايخلي بلاصتو يعني بلاصة العمييد الااا لي يستاهل كيما هو خلاهاا لييه
عند ياسين شااد كمال وسارة حاطة السلاح حدا راسو
ياسين: ايقرب شي *اااامل غانخرجلييه مخوو من عينيه..
الرجال واقفيين ماعرفو مايديرو..
سارة بالجهد: فاش كتفرجوو.. حطوو داكشي لي فيديكم يالااه
الرجال بداو تايلوح وفر الاسلحة.. قرب ياسين لواحد هز السلاح دغيا ووجهو لراس كمال...
ياسين بالغوات: فييين البابب... دوييي فييين الباب
نعت ليه واحد الشخص للباب.. وبقاو جارين كمال معاهم تاوصلوليه لقاوه محلول وماكاين تاشي حارس..
سارة دورات عينيها فالفيلا كانت خاوية مافهمات والو
سارة لياسين: شي حاجة ماشي تالهيه
ياسين: نفس الاحساس. شدي نتي هاد الكلب وانا غانتكلف.
لاحليها كمال شداتو وهي حاطة السلاح فوق راسو وياسين تيرا فواحد دازتليه حداا رجلوو جرحوو.. تاغوت
نتا قولي علاش خطفتونا؟؟؟ ؟
الرجل حاط يدو علي الجرح والرجال لاخرين خايفين:سي كماال لي قالينا نخطفوكم.. بغى يصفي شي حسابات معاكم..
ياسين دار شاف فسارة: تيقتسه؟؟ انا بعدا ماتيقتوش
سارة: تانا ماقنعنيش.. من الاحسن تيري لي فراسو ربما يدير عقلوو
ياسين ابستم وعاود دار عندو: اش بانليك! ؟؟ دير عقلك دابا ولا حتي نتيري فيك
الرجال خافو وواحد فيهم حط ركابيه للارض: والله اسيديي يلا هادشي لي كاين.. تايفيق سي كمال وسولو لي بغيتيي حنا داكشي لي قالينا درناه..
ياسين شاف واحد الطرموبيل برا: ذيالمن هاد الطوموبيل!! ؟؟؟
واحد منهم بتردد : ديالي
ياسين هز السلاح لجيهتو: الكونطاك داباااا
لاحوليهفالارض خداع بالزربة وبقى راجع باللور هو وسارة تاوصلو للطموبيل.. حلات سارة الباب لاحت كمال الداخل وياسين باقي موجه السلاح لجيهتهم.. لاحليها السوارت مايقدرش يطلع ويعيطهم بالظهر.. فاي لحظة يقدرو يتيريو فيهم مايقدرش يغامر..
ياسين:صوكي نتيي
سارة: راا ماعنديش بيرميي....
..
#يتبع
أنت تقرأ
امرأة متنكرة في عالم الرجال 🤠مكتملة🤠
Romance💎مكتملة💎 ❌حصرية على الواتباد ❌ . جبتلييكم قصة جدييدة محملة بافكااار مختلفة كل الاختلاف علي داكشي لي عهدتوو.. كنتمنى تعجبكم.. نخليكم مع التقديم💙🖤 تقديم القصة 😘 ذلك الشخص الذي لايعرف معنى كلمة احساس أو شعور ، لم يذق طعم السعادة ولا الحزن من قبل،...
