When it starts...👣

18.2K 264 5
                                    


بعد دقائق من صمت عظيم تأخذ ايزنا نفساً طويلاً متحدثه :حسناً ..موافقه
لتقفز مونيك فرحاً :لقد علمت بأنك ذكيه .
ايزنا :ليس من الضروري ان يضاجعني اليس كذلك ؟
مونيك :اجل ، قد يكون وحيداً ويريد مرافق معه كل شئ جائز .
ايزنا :اود سؤالك عن شخص !
مونيك :وفري اسألتك لغير وقت تعالي لاريك ماذا ارسل الكسندر..
تقولها وهي تسحب يد ايزنا بأتجاه الطاوله لتجد علبتين احدهما كبيره والاخرى صغيره ، لتتنهد مونيك وتفتح العلبه الكبيره لتفتح ايزنا عينها ع جمال الفستان متحدثه بذهول :اليس هذا ؟؟
مونيك :اجل اجل انه من دارالازياء الايطالي دولتشي اند غابانا
لتتلمس ايزنا قماشه الباهض وسط نظرات مونيك التي تخترق جمجمة المسكينه ..لتفتح العلبه الصغيره لتجدها ثياب داخليه مثيره حمراء قاتمه منظرها يبعث الشهوه لأي شخص ...👇

ايزنا :وكيف ارتدي هذا انه يظهر اكثر مما يستر واللعنه انه ايضاً من دولتشي اند غابانا كم من المال يملك هذا الرجل حتى قام بشراء هذه  وارسالها هكذا ببساطه !مونيك:الكسندر آلدوتري  يوناني امريكي لديه الجنسيتان رجل اعمال فاحش الثراء يملك سلاسل ضخمه من ال...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ايزنا :وكيف ارتدي هذا انه يظهر اكثر مما يستر واللعنه انه ايضاً من دولتشي اند غابانا كم من المال يملك هذا الرجل حتى قام بشراء هذه وارسالها هكذا ببساطه !
مونيك:الكسندر آلدوتري يوناني امريكي لديه الجنسيتان رجل اعمال فاحش الثراء يملك سلاسل ضخمه من المطاعم والشركات والنوادي وخطوط الازياء في دول كثيره اهمها اميركا وفرنسا وايطاليا وروسيا الاتحاديه وهنا فأعجاب شخص مثله بك يعتبر انجاز يا ايزي ..
لتغمص ايزنا عينها بألم وتأخذ الثياب وتدخل للحمام وترتديهن لتخرج بعد ربع ساعه بعد ان طرقت مونيك عليها الباب تخبرها بأن الكسندر ارسل لها سائق خاص ليقلها لتخرج اخيرا بذلك الفستان الابيض القصير الذي يبرز معالم جسدها المنحوت بأحتراف ..👇

مونيك :ايها المسيح تبدين فاتنه حقاًايزنا:شكرالتخرجان من المكتب وتنادي مونيك ع روكي ليوصلها للكراج وتحديداً للسياره التي ارسلها الكسندر ليفعل ذلك يوصلها للسياره يفتح لها الباب وعينه تنظر لها بألم بسبب حزنها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مونيك :ايها المسيح تبدين فاتنه حقاً
ايزنا:شكرا
لتخرجان من المكتب وتنادي مونيك ع روكي ليوصلها للكراج وتحديداً للسياره التي ارسلها الكسندر ليفعل ذلك يوصلها للسياره يفتح لها الباب وعينه تنظر لها بألم بسبب حزنها .
روكي :كل شئ سيكون بخير
ايزنا :ارجو ذلك
تقولها وتبتسم له وتركب في المقعد الخلفي لينطلق بها السائق وسط دقات قلبها المتواصله وتنفسها الخائف تمر الدقائق ع صمت طويل كانت الاجواء والشوارع مختلفه جداً عن الحي القذر الذي تسكن فيه هنا الشوارع نظيفه ومنازل ضخمه وعليها حراسه مشدده حيث وصلا حتماً الى مناطق اصحاب النفوذ والمعروفين في البلد.
ايزنا :كم بقي لنا لنصل؟
السائق :عشر دقائق
تنفست بأختناق وهي تفتح النافذه تشعر وكأنها ذاهبه لموتها المحتم متحدثه في نفسها :لابد انه سيكون عجوز ومعدته كبيره وشعره كثيف ومقرف ومتزوج عشر مرات بالأضافة الى رأسه الاصلع لتتنفس بأختناق وهي تغمض عينها متذكره ذلك الرجل اجل ذلك الرجل الذي كان في المدرج الاول ويرتدي نظارته كان وسيماً جداً وكان يستدير معها في كل انحاء المنصة لم ترى مقلتيه بسبب نظارتهُ الشمسيه لكنها تقسم بأنه كان ينظر لها (هذا ما كانت ستسأل عنه مونيك اذ ارادت معرفة هذا الرجل)لكن ما الفائده ...ليقاطع سلسة افكارها المتشابكه صوت السائق :لقد وصلنا
يقولها وينزل يفتح لها الباب ويخبرها بان تقول للاستقبال بأنها ضيفة السنيور الكسندر آلدوتري ..لتومأ له بالموافقه وتدخل لذلك المبنى الشاهق الذي يبدوا وكأنه بمئة طابق تتوجه ناحية الاستقبال تخبرهم بما قاله السائق ليخبروها بأن تتوجه للطابق الخامس عشر الجناح الايسر الشقه رقم 207 لتشكرهم وتتقدم بأتجاه المصعد تضغط ع زر الطابق المطلوب وماهي الا لحظات حتى اصبحت فيه تقدمت للجناح الايسر وجدت تسلسل الشقق لتقف اخيراً امام الشقه المطلوبه تقف لدقائق تتنفس بأختناق صوت داخلها يصرخ بها لتعود ادراجها لكن لم تمر سوا ثواني حتى وجدت نفسها تطرق الباب ليأتيها صوت رجولي خشن ومبحوح من الداخل تطغي ع حروفه العظمة :ادخل انه مفتوح.
لتمسك المقبض وتفتح الباب وتدخل كانت الشقه كبيره جداً وفارهه مع صوت موسيقى طفيف وضوء خافت نظرت امامها لتجد ظهر الرجل امامها كان مفتول العضلات عريض الاكتاف فارع الطول ضخم البنيه كان واقفاً ووجه مستديراً ع النافذه ينظر بهدوء تام بل كان جموداً اكثر من كونه هدوء مميت حيث شعرت بأنه لم يكن يتنفس حتى .. اما هي فقد كانت تمسك يديها بتوتر ليقطع توترها صوته الرجولي :اغلقي الباب
لتهلع بخوف وتستدير مغلقةً الباب وتعود للاستداره لتجده قد اصبح مواجهاً لها ووجه امام وجهها لتفتح فيروزيتاها بصدمه كان هو نفسه صاحب النظارات الشمسية في العرض لم ترا عينيه لكنها رأتها الآن لقد اقسمت في داخلها بأنها لم ترى رجلاً بوسامته كان فاتناً ووسيماً بشده يختبئ لون القهوه المحترقة بحدقتهِ لامعةً داخل عينيه مع ذقنه المثير وشعره الغامق وقميصه الذي يكاد يتمزق بسبب عرض اكتافه وكبر عضلاته وبروز عروقه
كان شيئاً لايمكن اشاحة النظر عنه بسهولة بل انه يميل للمستحيل يمتلك ذلك الجمال الاغريقي الطاغي بكل ما تحمله الكلمه من معنى ..
ليقترب منها ويصبح مقابل وجهها ولم يفصل بينهم سوا نصف مترالذي كان كفيلاً لها بأن تستنشق رائحته القويه المخلوطه بدخان السجائر الممزوج بعطره الرجولي مع رائحه اخرى لم تعرفها ( مخدرات) وقف مواجهاً لها نظر لعينها بسواد وبرود الذي سرعان ما تبدل في ثانيه واصبحت نظراته مائله للتأمل فيها انزلت رأسها للاسفل ليدنوا شعرها معها بقلبها الذي كان يدق مئة دقه في الثانيه مؤلماً صدرها وتنفسها السريع وتوترها ليبتسم ع رد فعلها الخائف ليمسك ذقنها بخفه ويرفعه لتقابل بندقيتاه فيروزيتيها الواسعه ليتحدث بصوته العميق :دعيني امتع عيني بجاملك الأخاذ .
يقولها وهو يتأملها وكأنه يود ان يحتفظ بملامحها داخل ذاكرته لآخر يوم في حياته ..اقترب منها اكثر قام بأبعاد خصله شعرها من وجها بخفه ليبتسم ع توترها ويبتعد اخيراً سامحاً لها بالتنفس اخيراً لقد عادت لها للحياة للتو
الكسندر :شامبانيا ؟
ايزنا بتوتر :اجل لو سمحت
ليسكب كأسان ويتحرك جالساً ع اريكه جلديه واضعاً الكؤس ع الطاوله امامه لينظر لها نظره فهمت منها بأن تأتي لتجلس لتفعل ذلك فوراً وتجلس بجانبه ليعطيها كأسها:تفضلي ايزي
ايزنا :كيف تعرف اسمي؟
الكسندر:من مونيك
ايزنا بتوتر:هل ستضاجعني؟
ليبتسم ع صراحتها متحدثاً:همم حسب المعتاد اجل اضاجعك لكن ان لم تودي لابأس
ايزنا :حقاً !!
الكسندر:هه اجل يمكنك التنفس براحه الآن لن افعل شئ بدون رضاتك لكن لا مشكله ان بقيتي وتحدثتي معي اليس كذلك ؟
ايزنا :اجل بكل تأكيد
ليبتسم متحدثاً:عرفيني عن نفسك وكيف وصل بك الامر لهنا ؟
لتتنفس براحه وتبدأ بالتحدث عن كل شئ اسمها عمرها مدرستها حياتها ووالدها وهروبها وكل شئ عنها تتحدث بطفوليه ولطافه كبيره لكن رغم هذا فهي تمتلك جاذبيه واثاره لايمكنه امكارها لقد كان ينظر لها بتأمل يتفحصها بأدمان كل شئ فيها جعلها اسيرةً داخل عقله لتبتسم اخيراً منهيه حديثها بعد ساعاتين متواصله
الكسندر :لم توقفتي؟
ايزنا:لقد انتهيت ..تقولها وهي تنظر له بتأمل لتبدأ بالتنفس بسرعه
الكسندر :مابك؟
ايزنا بتوتر :وجهك ..انك وسيم جداً
ليبتسم بخبث :المسيني
لتهلع ايزنا:ماذا؟ لا..لم اقصد
ليسحب يدها يضعها ع وجهه يحركها ع خده ببطئ واثاره حتى تخدرت كل حواسها كان ملمس وجهه مثير جداً حاد وفكوك قوية ليُنزل يدها ع فمه فيفتحه ببطئ ويتنفس بتثاقل ع اصابعها ثم يدخل ثلاث اصابع منها داخل فمه فيبدأ بأمتصاص اصابعها بخفه ورطوبه ولسانه ع اصابعها كانت مثاره جداً بسبب سخونة جوف فمه اغمضت عينها بخدر وهو قد انتصب بشده لقد شعر بتمزق بنطاله بسبب ذلك الوحش الهائج بيب ساقيه سيغتصبها في اي لحظة لعينة ليفتح فمه مخرجاً اصابعها اخيراً لتستقيم بتوتر محاوله ان تخفي اثارتها لكن لا فائده لتتحدث :من الافضل ان اذهب
الكسندر : اجل ..
لتستدير وتمشي بسرعه حتى وصلت للباب وهو خلفها وقفت ملتصقه بالباب ويدها ع المقبض متصنمه من الذي خلفها يلتصق بجسدها شعرت بأنتصابه بين فخذيها لينزل لطولها هامساً في اذنها : ان لم تفتحي الباب حالاً وتخرجي سأغتصبك واحرص ع تمزيق هذه المؤخره الطريه !
لتغمض عينها بشهوه من نبرته الآثمه المليئه بالنشوه المحرمه لتفلت مقبض الباب من يدها وتستدير بأتجاهه ناظرةً له بتوسل ..!
ليدفعها بقوه ع الباب ويلتهم شفتها بجنون وأثم يقبلها بقوه بشهوه عارمه وكأنه في عداد الاموات ان لم يفعلها يدفع لسانه داخل جوفها يجعله يراقص لسانها ويده ع مؤخرتها يعتصرها بقوه ليحملها حتى طوقت قدميها خصره بادلته القبله الهمجيه كانت تحاول مجاراتها لكنها كانت تفشل بسبب وحشيته في التقبيل لقد انقض ع شفتيها كأنه جائع وجعلها تنزف وامتص دمها وكأنه الذ شئ في حياته كانت شفتها السفلى نازفه وهو يتعمد ان يعضها ويسحبها بأسنانه ليتذوق نزفها مغذياً ساديته ووحشيته فيها رغم انه معروف بأنه لايقبل لا يداعب لكنه يفعلها معها اجل وبكل بساطه ! رماها ع السرير واعتلاها مزق فستانها الباهض الذي بسعره تسطيع شراء المبنى الرخيص الذي تعيش فيه وليس الشقه فقط امتص وجهها كله نزل ع رقبتها يمتصها بنهم ثم دفن وجهه بين نهودها يستنشق رائحة الرغبه المنبعثه منها كانت تود ان تلمسه لكنه لم يكن يوافق كلما لمسته ابعد بدها او صفعها ع وجهها وكأن لمستها تحرقهُ ليخلع قميصه وتظهر عضلاته المحفوره بأحكام حاولت لمسها ليصفعها ع عضوها المتورم الاحمر المثير ليستقيم ويتركها لتنظر له بصدمه تركها وذهب بأتجاه غرفه امامها ليخرج بعد لحظات حاملاً بعض الاشياء ليعود للسرير ويعتليها يرفع كلتا يديها ويقيدهن بأصفاد متصله بالسرير ويأخذ شريط احمر يغلق عينيها ويحمل سوطاً جلدياً يقوم بصفعها ع نهودها وبطنها وافخاذها وتحديداً مهبلها ليتورم اكثر وسط تأوهاتها وجنونها وهي تتحرك وتلهث وتتوسله ليرمي السوط ويعتليها بعد ان خلع بنطاله وادخل قضيبه الاسمر الطويل ذا العروق الحمراء المنتفخه داخلها بوحشيه وهمجيه طاغيه ضاجعها وكأن التي اسفله لعبه وليست من البشر لتحس بالالم استمر بذلك حتى سحب قضيبه وقذف ع مهبلها حتى بدأ سائله بالنزول واختلط مع سائلها الذي خرج معه خيوط من الدماء وسط لهثاتها وتأوهاتها والمها ..ليفك قيدها ويفتح عينها لتنظر له بعيون متلئلئه دموع وبراءه لقد دنس براءتها ونقائها قبل لحظات ولكنها رغم هذا لم تقفد ذلك البريق النقي داخل عينها حيث شعر بشئ غريب داخله عندما امعن النظر داخل فيروزيتيها وكأنه ود الاعتذار عما فعل واحتضانها وتخبئتها بين ضلوعه وكأنه يود ان يحميها حتى من نفسه (طرد هذا الافكار من رأسه ماهذا ؟ماللعنه التي يفكر بها ؟)...
الكسندر متصنع عدم الاهتمام :لم اعلم بأنك عذراء !
ايزنا : لابأس
الكسندر :سأساعدك
يقولها وهو يحملها بين يديه متوجهاً للحمام اجلسها في البانيو ووضع لها ماء دافئ وبدأ بتحميمها بهدوء تام وصمت وسط استغرابها من فرط الحنان الذي لديه ع الرغم من انه مزقها قبل لحظات اما هو فقد كان داخله يصرخ به ماذا تفعل بحق الجحيم ! ليكمل ويحملها ايضاً ويمشي بها يجلسها ع كرسي يجفف جسدها وشعرها ويفتح الدرج بجانبه يخرح مرهم ويأمرها :افتحي ساقيك .
لتفعل ذلك طواعيه واللعنة لما لا يمكنها ان تقول لا له ؟ لما هي خاضعه لهذا الحد له ؟ ليدنوا جالساً ع الارض يفتح ساقيها بيده ويتقدم دافناً رأسه داخل مهبلها يلعقه ويمتص داخله بخفه حتى قذفت داخل فمه وابتلعها :هممم لذيذ .
يقولها بعد ان جفف مهبلها وخدر المها بلعقه ليضع المرهم اخيراً ع انوثتها المتورمه متحدثاً:ستشفين في غضون ساعات
لتبتسم له :شكراً
ليستقيم ماللعنه التي فعلها هل هو الآن ببساطه هبط ع الارض ليمتص مهبلها ؟استقام محاولاً تجاهل ذلك الرابط بينهما متحدثاً : جهزت لك فستان للذهاب انه بجانبك لان ذلك قد تمزق ..
ايزنا :همم شكرا ايضاً
بعد نصف ساعه اكملت ارتدائها وجهزت نفسها وهي تنظر له حيث كان مستديراً لتبتسم وتمسك قبضة الباب هامه بالخروج ليوقفها صوته :ايزي!
لتستدير فوراً بتوتر وهي تنظر له بهيام :اجل ..ماذا ؟
ليتقدم نحوها ممسكاً ظرف ابيض مملوء بالمال لتنظر له بألم وتلئلئت مقلتيها بالدموع فوراً.
الكسندر :لقد اعطيتك خمس اضعاف ما اعطيه لأي واحده وذلك لانك مميزه ونقيه وانا سلبت منك هذا النقاء ايزي ..
لتنظر له نظره اذابت تلك اللعنه السوداء داخله لكنه كان يكابر ليقدم لها الظرف متحدثاً :تفضلي .. ايزي
ايزنا :لا ..انا لا اريد المال لان الذي فعلته معك فعلته لاني اردت ذلك لا اعلم لماذا ؟لكني اردت ان تكون اول مره واول قبله وكل شئ معك الكسندر لذا خذ مالك انا لا اريده ..
الكسندر:اعطني هاتفك
ايزنا :لما ؟
الكسندر :اعطني فقط .
لتعطيه اياه نظر له بريبه كون طرازه كان قديم ليتجاهل ذلك ويقوم بكتابة رقمه لتبتسم ع فعلته.
الكسندر :انا لا اعلم لما فعلتها لكن هذا هو رقمي الخاص لا احد يمتلكه سوا الاشخاص المهمين بحياتي وخارج دائرة عملي ..
ايزنا :لا تقلق انا جيده بحفظ الاسرار
ليظهر شبح ابتسامه ع فكه اما هي فقط ابتسمت له ببراءه وخرجت مسرعه فأن بقيت دقيقه اخرى ستقع له مجدداً ..
ولم تمضِ سوا دقائق حتى امسك هاتفه متصلاً ب مونيك :مرحباً مونيك انا الكسندر .. دعينا نلتقي في مكاننا المعتاد هناك موضوع اود التحدث به معك.....










رأيكم يهمني؟؟
شنو انطباعكم عن شخصية الكسندر ؟
تعلقه الغريب ب ايزنا ؟
شنو تتوقعون راح يحجي ويه مونيك ؟
ضيفوا حسابي ع واتباد
وحساب الانستا Rodayna__22

Gray rainbow ...〰️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن