+18
دخلت ايزنا وهي تنظر لهم بريبه ولاجتماعهم الغريب ...
مونيك :اجلسي ايزي
ايزي:ماذا هناك؟
مونيك :هنا..امامك ملف لقد تم توقيعه من قبل الكسندر وينقصه توقيعك .
الكس:انه البرتوكول الخاص لوقايتك ! من هذه اللحظه انا سأكون الواقي لك سأكون مثل ولي امر لك سأحرص ع بناء صورتك ومستقبل واعد لك سأأمن لك عروض ازياء ضخمه واعلانات جيده سأكون معك في كل شئ في كل لحظه من حياتك لن تخرجي برفقة احد ابداً ، لن تواعدي رجل ابداً ولن تمارسي الجنس بأي من اشكاله مع احد ، ستكونين لي وحدي ،مدة انتهاء البرتوكول انا من يحددها ..ثمن الوقايه سيدفع لمونيك شهرياً 10 مليون دولار سيقتتطع منها 4 لك للتسوق والعناية بنفسك وتعديل حالتك الاجتماعية ..موافقه؟
صمت ......
.
.
.
لا اجابه سوا صمت عظيم لتغمض عينها ايزنا لتتأكد من الذي تريده ..ماذا تريد ؟حسناً هي لا تريد شيئاً سوا ان تكون مع الكس لا شئ آخر لتبتسم وتعود لفتح عينها تأخذ القلم وتوقع البرتوكول وسط ابتسامة الكس ومونيك ثم تنظر له مبتسمه بحب:موافقة
ليبتسم بأنتصار ويستقيم مصافحاً مونيك ويخرج من الباب الخلفي للوكاله ممسكاً بيد ايزي ويركبها معه في سيارته لم يمر سوا نصف ساعه ليصلوا الى شقته يدخلوا لتجد الانوار مختلفه هذه المره( حمراء قاتمه ويتوسط الغرفه عمود رقص طويل )
خلع سترته واحضر قنينة من النبيذ الاحمر ليأمرها :اشربي
لتشرب منها ويبقى آثار احمر شفاهها ع عنق القنينه ليلعقها برغبة ويشرب من بعدها ثم يجلس ع اريكة جلديه وسط الغرفه وامام العمود مباشرةً متحدثاً:اذهبي نحو الطاوله ستجدين شيئاً ارتديه وتعالي..
لتتحرك نحو الطاوله تفتح العلبه لتجد هذا...👇حملت اللباس الداخلي لتجده اثقل من وزنه الطبيعي ليقاطع تفكيرها قبل ان تسأل حتى :انهما مرصعان بالاحجار الكريمه لذا اكتسبا وزناً ! دخلت ايزنا للحمام وقامت بأرتدائهُ بحذر وفتحت شعرها ع طوله ووضعت احمر شفاه باللون الاسود الذي ناسب مع بشرتها السمراء المثيره واضعه عطرها المثير وتخرج له بمشيتها الفاحشه تتمايل بخصرها الزاني اثناء الخُطى ومؤخرتها تتحرك ارتجاجاً فترتتطم فلقتاها مع بعضهما مع اصوات ناجمه من الزناجيل المتواجدة في الذي ترتديه.. وقفت امام العمود ووضعت مؤخرتها عليه حيث فتحت كلتا فلقتيها وادخلت العمود بينهما وبدأت بالصعود والنزول ببطئ جاعلةً من الوحش امامها ي قمة اثارته ثم تبدأ بالرقص ع ذلك العمود الفاحش الذي ناسبها جداً وكأنها خلقت لتكون راقصة* نظراتها البريئه تحولت لاخرى زانيه تنظر له بأستمتاع لما تراه من محاولته كبت نفسه , الشرار يتطاير من عينيه, الشهوه معذبة لكليهما النشوه الفاحشه التي انستها من تكون لتقوم بخلع ماترتديه لتظهر عاريه تماماً نهودها مرتفعه لينة خصرها رفيع كأنه خط صفري ومؤخرتها بارزه ترتج مع رقصها الفاحش لقد سبقت عاهرات الملاهي بأثارتها حيث لم يتحمل ذلك المنظر امامه ليشير لها بالاقتراب منه لتفعل ذلك ليجلسها بين ساقيه كقطه عاريه صغيره يفتح بنطاله ويأمرها بلعق مابين ساقيه لتفعل ذلك طواعيه استمرت بذلك ببطئ حتى تحول بطئها الى وحشيه منه حيث ضاجع فمها بقوه حتى شعر برغبة القذف ليبدأ بضرب قضيبه بلسانها الساخن حتى قذف ع وجهها ليسحبها من يدها ويذهب بها للعمود يأمرها ان تقف ثم يذهب ويعود عارياً تماماً حاملاً سوطاً جلدياً و زوج من الاصفاد ذات القفل وهزاز مع حبل .. كبل ساقيها بالاصفاد ربط يديها مع العمود بالحبل من الاعلى حتى اصبحت مؤخرتها امامه احضر الهزاز الضخم ودفنه في فتحتة مؤخرتها لتبدأ بالارتجاف بقوه فيمسك سوطه ويبدأ بضربها ع كامل جسدها بقوه حتى تحول جسدها ع خطوط طوليه من الازرقاق والاحمرار وسط صراخها وتوسلاتها واستمتاعها ايضاً ليترك السوط اخيراً ويفتح فلقتي مؤخرتها وصولاً لفتحة مهبلها ليدخل قضيبه داخلها بقوه فضاجعها وهي مقيدة متألمة والهزاز يشعل فتحة مؤخرتها بنار مستعره ليشعر برغبة قذفه فيخرج قضيبه ويقذف ع مؤخرتها المزرقة والمتورمةِ بأمتياز لتشعر بلسعة مؤلمة في جلدها حيث ان جلدها كان تالفاً من الجلدات ومنيهِ كان حارقاً من السخونه ليفكها وتسقط مغمى عليها من حضنه ليحملها ويبتسم براحه ع منظرها .....!!
سان دييغو ....بعد سبع سنوات....
كانت آليس تقوم بتغليف بعض الهدايا مع العامل الذي معها ..
آليس :هيي ديمبسي اسرع سأيتي بعد قليل اصحاب هذه الهدايا..
ديمبسي بتذمر:ماذا افعل انها كثيرة .
ليقاطع حديثهم هو طرق باب المتجر
آليس :تفضلوا
-لا احد سوا استمرار في طرق الباب لتخرج من مكانها متوجهه نحو الباب تفتحه فلم تجد شيئاً همت بالدخول للمتجر لكنها لمحت علبة هدايا حمراء تحت شجرة موجوده في حافة الطريق القريب من المتجر لتفتحها وتجدها قنبله لتهلع وترمي العلبه راكضه داخل المتجر لتنفجر القنبله حيث كان الانفجار صغيراً لكنه دمر كل شئ من واجهة المتجر والمتجر نفسه وعدد من الناس وهي ايضاً ...
في ذلك اليوم حدثت سلسله تفجيرات في تلك المنطقه تلك الكدمات والجراح التي اصابت الناس اعادت لهم مفهوم الارهاب المخيف فأما ان يمشوا مثل مايريدون او او تكون النتيجه مثل هذه ...
بعد 21 يوماً..سان دييغو
استيقضت تلك المريضة اخيراً بعد غيبوبه دامت عشرين يوماً ..استقامت من السرير الابيض جلست بظهر معتدل نظرت لما حولها يدها بها خدوش بسيطه بعضها تحتوي ع ضماد صغير والاخرى قد شُفيت لم تصب بأي كسر ولكن ..ولكن لحظه لم وجهها ملفوف بضماد ابيض ؟؟ تقولها وهي تتلمس وجهها الذي كان ملفوفاً كله ولا يظهر منه سوا عينيها وفمها , ليقاطع تساؤلاتها هو دخول الدكتور ومعه شخصين تعرفهم جيداً العميل روبرت هيل ومساعده ايزاك !
الطبيب :اهلاً بعودتك ..بماذا تشعرين ؟هل تتألمين ؟
ايزنا :لا , كل شئ جيد لكن وجهي !
لينظر الدكتور الى روبرت متحدثاً : همم نضراً لفحوصاتك فأنت بحاله مستقره لقد استيقظتي من غيبوبه مؤقته كانت ناتجه من صدمتك بما حدث ولا تعانين من اي كسر سوا رضوض بسيطه ..
ايزنا: قنبله ..الانفجار ماذا حصل؟ ماذا تفعلون هنا ؟
روبرت وهو يشير للدكتور ليخرج :سأخبرك بكل شئ لكن فقط اهدئي.
ايزنا :انا هادئه تحدث
روبرت :انك هنا بسبب الكسندر آلدوتري , الانفجار الذي حصل كان من يد عائلته حيث انهم في عداوه مع عائلة ديروجي لذا هم يقومون بتدمير مراكز نفوذهم بأستخدام القنابل والنوويات كما حصل في باكستان ورومنيا والآن اميركا ..لقد سبب قتل آلاف الابرياء لتحقيق اهدافه انه منظمه ارهابيه مغلفه بالحقيقه المُرة..
ايزنا بألم :اللعنه..كيف وصلتم الي؟
ايزاك :كنا نحقق مع المصابين ورأيناك عن طريق الصدفه ضمن الغرباء الذين لم يتم علاجهم بدون دفع لذا قمنا بكفالتك ودفعنا كامل رسوم المشفى ..
ايزنا ببكاء :ذلك اللعين ...وجهي ؟ماذا حصل لوجهي؟
روبرت :لقد تشوه وجهك كله واختفت ملامحك من الوجود وكأنك لم تكوني موجوده ولايوجد لمحياك اثراً سوا لون عينيك ..
ايزنا ببكاء وصراخ :لااا , لايمكن ذلك وجهي ..تقولها وهي تلمس وجهها وتصرخ ببحه مؤلمه .
روبرت:ايزنا اهدئي لو سمحت ودعيني اتحدث !
ايزنا بألم :ماذا ..ماذا ؟؟وجهي !!!
ايزاك :انسه ايزنا اسمعينا رجاً
_ لا اجابه
روبرت : ان الذي سلبك وجهك وكان سبباً فيما تمرين به الآن هو الكسندر وهذا الشئ اتفق عليه الجميع ...لكن لو اخبرتك الآن بأن الحياة اعطتك فرصه اخرى للعيش واعطتك ملامح ووجه لكنها ليست ملامحك بل ملامح شخص اخر اي اعطتك فرصة لتحيي من جديد لكن بشخصيه اخرى ماذا ستفعلين ؟
ايزنا بحقد :سأجعل الذي فعل هذا بي وسلبني وجهي وهويتي وحياتي يدفع الثمن غالياً ولن اتركه ع جثتي فقط اياً كان !!
ايزاك :اذاً هدفنا واحد !
روبرت وايزنا معاً :الكسندر آلدوتري*
ايزنا :انا معكم ..انا موافقه ان اعمل معكم للقضاء عليه وع عائلته الفاجره ..
ليبتسم روبرت بأنتصار متحدثاً : رائع
ايزنا :متى سنبدأ ؟
روبرت : في البدايه عليكِ ان تخبرينا كل شئ ماذا الذي حصل قبل سبع سنين عندما كنتي قاصره ؟ من هي ايزنا اكوستا ؟ اندريا اكوستا وماذا حصل لها ؟هوس الكسندر ومن اين بدأ ؟ النهايه المأساويه الخاصه بك قبل ان تهربي لسان دييغو وتغيري جنسيتك من ايزنا اكوستا الى اليس كوبر ؟
-حكت لهم عن حياتها في ريو دي جانيرو وعن اهلها واختها وكيف هربتا وكيف تعرفت ع الكسندر وكل شئ ..ثم وصلت للجزء المهم الجزء الذي بدأ فيه كل شئ فأخذت نفساً عميقاً ثم تحدثت بألم :لقد بدأ الامر عندما اصبح الكسندر واقياً لي .......!
قبل 7 سنين ....ساو باولو......
ايڤا :واوو لا اصدق هل اصبح واقياً لك ؟ اذن هو من يشتري لك الثياب ويؤمن لك كل شئ !
ايزي:اجل الزنبقه الفضيه يقوم بكل شئ حتى انه سوف يساعدني لشراء منزل في وسط المدنيه اي في المجتمع الراقي ..
ايڤا بحزن:ااه كم انتي محظوظه
ايزي:لم انتي حزينه ايڤ؟
ايڤا:لاشئ
كادت ان تجيبها ايزي لو لا مقاطعة رنين الهاتف لها لتجده الكس فتجيبه:همم ماهذه المفاجأه !
الكس:احضري اغراضك واخرجي من المدرسه.
ايزي:ماذا ؟ ماذا هناك ؟
الكس:نفذي فقط..انا انتظرك عند بداية الشارع.
يقولها ويغلق الهاتف يتركها تحت الامر الواقع
ايڤا:ماذا ؟
ايزي:انه في الخارج سأذهب اليه وداعاً.
تقولها وتودع صديقتها وتخرج بسرعه لتجده واقفاً بقميصه الاسود المثير وجسده اللافت للانظار ...👇
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...