صرخت بأسمه وهي تقف امامه مباشرةً حيث امتزجت صرختها مع صوت اطلاق النار عليها فأخترقت الرصاصة صدرها قسقطت البجعة من يدها وأنكسرت رقبتها الالماسية حيث كانت سقطتها بخواء تماماً ك ايفتاليا التي سقطت بين يدي الكسندر الذي لم يعرف ما يفعل سوا اخراج سلاحه من خصره وتصويب خمس رصاصات ع ذلك المثلم فسقط ارضاً ع رأسه وتهشمت خلايا دماغه القذرة بينما دمائه ملئت المكان ...هلع الجميع وتجمعوا حولهم بينما الكسندر نظر لايفتاليا متحدثاً بخوف لايعلم سببه : ايفتاليا ...ايفتاليا
قالها بينما يحاول وقف النزيف لتنظر له بعين دامعة وهي ترتجف حركت فمها ارادت قول شئ لكنها غابت عن الوعي ليرمي سلاحه ويقوم بحملها بين يديه وهو يشدها لقلبه وكأنها اغلى شئ لديه ..وكأنها حياته بل واغلى من روحه ! حملها وخرج والصحافة التقطت صوراً حتى عجزت, وضعها في سيارته متجاهلاً ركض دميتري خلفه حيث انطلق بدون ان ينطق بحرف واحد ! قاد بجنون تخطى عدد من الاشارات المرورية بينما كان يتحدث معها بخوف : ايفتاليا ..هي انظري لي هيا تحدثي معي ..قولي شيئاً واللعنة .
-لا اجابة
ليهلع وهي ينظر لها وبكل ثانية يضع يده متفحصاً نبضها !
وصل للمشفى فقاموا بأخذها لغرفة العمليات فوراً ..بينما هو فقد توازنه فجلس ع الاوض يمرر يده بشعره وكأنه يود اقتلاعه لقد شعر بالخوف ..اللعنة لقد كان خائفاً من فقدها جن جنونه من منظرها فاقدة للوعي بدون اي حراك وكأنها ميتة ! لم تبقى ذرة منطق في عقله نسي اسمه نسي سمعته نسي عائلته نسي الصحافه نسي كل شئ فقط انقاذها كان ما يريده !
في مكان آخر ....
ايزاك بهلع : سيدي ..سيد روبرت
روبرت :مابك لماذا تصرخ ؟
ايزاك بخوف :ايزنا ..لقد اصيبت بطلق ناري !
روبرت : ماذا ؟ ايها الرب هيا بنا علينا معرفة المشفى لايمكن ذلك لا يمكن ان تصاب بأذى لالالا
ايزاك : انا اعرفه هيا بن....لم يكمل عبارته بسبب امساك روبرت له من ياقته بقوة متحدثاً : واللعنه الى اين ان ذاهب ؟ ايها الغبي انها خطة لابد انها من تعمدت هذه الحركة لكي تكسب ثقته جيداً !!
ايزاك :لكن ...هل كنت تعرف؟؟
روبرت : اجل ومن دون لكن دعها تستعد وعيها وسنزورها اما الآن دعها تنفذ حركتها الخطيرة هناك هههه لقد فاجأتني حقاً لديها مستقبل زاهر في التجسس .
قالها وهو ينفث دخان سيجارته ببرود .
ايزاك : لكن .....
روبرت وهو يرفع يده مشيراً :ششش
بعد 4 ساعات ...... خرج الدكتور
دميتري : كيف هي ؟ كيف اصبحت؟
الدكتور :الرصاصة لم تكن عميقة لكنها خدشت بعض الشرايين استطعنا انقاذها واخراج الرصاصة اخطنا الجرح وهي الآن بخير تجاوزت مرحلة الخطر سنضعها في العناية المركزة حتى تستيقظ وبعدها ننقلها لغرفة عادية....بالشفاء العاجل .
جلس دميتري بعد ان شعر بأرتياح كبير اتصل بأخيه لكنه لم يجيب !
في الصباح ...... في المنزل
كان دميتري نائماً في غرفته فقد عاد قبل ساعتين لتدخل عليه اسبيرانزا فتنام بجانبه وتبدأ بتقبيله قبل رطبة وتمتص شفته ليستقيظ ويدفعها متحدثاً : ماذا تفعلين ؟
-اقبل حبيبي
دميتري :لست حبيبك
-اذاً حبيب لتلك البجة الجريحة؟
دميتري :لا تتحدثي عنها هكذا هيا اخرجي من هنا ....هيا
صرخ عليها لتدفعهُ متحدثة :يالك من جبان ونرجسي مقزز ..اعلم بأنك عندما تحصل ع ما تريد ترميه لكنك لن تستطيع رميي من حياتك هل فهمت ايها النرجسي اللعين ؟
بصقت كلماتها دفعة واحدة وخرجت لاعنة اليوم الذي اتت به هذه الراقصة وخربت عليها كل شئ .
في مكان آخر ..........
المحلل :كيف تشعر الآن ؟
-افضل
المحلل :ماذا فعلت ؟
-قمت بالتوصل الى فاعلها والآن هو تحت رحمتي .
المحلل : ماذا اراد ؟
-انه صيني لعين من اتباع شانغ اراد قتلي لكنها وقفت امامي .
المحلل :بماذا شعرت عندما رأيتها بين يديك غارقة بدمائها ؟
-الخوف ! انها اول مرة منذ سبع سنين اخاف ع شخص غير ايزنا ..من الصعب الاعتراف بهذا لكني خشيت عدم رؤيتها مرة اخرى ..لا اعرف السبب واللعنة ان الامر بدأ يأكل ما بداخلي هناك شئ مريب في هذه الانثى شئ خلفه سر عظيم !اشعر بأني قد رأيتها من قبل ! لكن اين ؟
المحلل : بماذا تشعر الآن ؟
-انني وحيد ..وحيد تماماً في هذا الكون كقطعة حطام سفينة غارقة في منتصف المحيط الاطلسي ! تماماً كأحساسي عندما رمتني صغيرتي في منتصف المحيط لكن الامر مضاعف هذه المرة !.
بعد ساعات ...ال 9 مساءً.....استيقضت الجميلة اخيراً وتم نقلها لغرفة عادية جلس دميتري بجانبها.
دميتري :لقد قلقت عليك كثيراً
ايفتاليا :لم يصب احد اليس كذلك؟
دميتري :لا تقلقي الجميع بخير
ايفتاليا :متى سأخرج ؟
دميتري :يومين بالكثير
هم بالتحدث لولا مقاطعته من قبل دكتور وممرض دخلوا للغرفة وطلبوا منه الخروج ليفعل ذلك مودعاً لها : سآتي في الصباح وداعاً.
-كيف اصبحت الآن ؟
لتفتح عينها ع هذا الصوت تعرفه جيداً ليخلع ايزاك وروبرت الكمامة ويقتربوا منها .
روبرت :من الجيد انك بخير
ايزاك :زال البأس
روبرت :لقد صدمتني ...متقدة الذكاء حقاً وخطيرة
ايزاك بشك :لم فعلتي هذا ؟
همت بالاجابه لولا مقاطعة روبرت لها متحدثاً :لقد اخبرتك وذلك لكي تجعله يقطع الشك باليقين ويثق بها ثقة عمياء ففعلتها هكذا ستجعله يبتلع الطعم حتى لو كان مفتت كرمادٍ لطائر تائه لوحده متخبطاً لوحده !
ايفتاليا :اجل هذا هو السبب لكي لا اترك له مجال للشك .
ايزاك :همم.
بقيا لعشر دقائق بعد ثم خرجا .
امسكت ايفتاليا رأسها بألم وشريط حياتها قبل سبع سنين يمر بداخلها عقلها واللعنة هل وصلت لهذا المكان فقط بسبب حلمي ؟
هل حلمي اللعين بأن اصبح عارضة اوصلني للهلاك ؟
واللعنة انا اغرق !
فاليساعدني احد !
ال1 ونصف بعد منتصف الليل ..فتح باب تلك الجريحة فدخل احدهم بخطوات عديمة الصوت اغلق الباب خلفه واقترب منها نظر لها نظرات عميقة هامساً : من انتي ؟ كيف يمكن لغريبة ان تضحي بنفسها لأجل احدهم ؟ احياناً اشعر بأني اعرفك !
قال عبارته المبهمة بشئ من الريبة عينه كانت متسعة سوداوية هناك شئ بداخله يصرخ بمعرفته بها والروح لا تخطأ !
اقترب منها بدون وعي منه مد يده فقام بأبعاد تلك الخصلة عن عينها ثم هبط نحو المستلقية متحدثاً :لقد امسكت من فعلها سيدفع الثمن .
-لا اجابة
الكسندر : اووك ...ارتاحي
قالها واستدار هم بالخروج ليشعر بيد تمسكه من الخلف! ليفتح عينه بشئ من الصدمة اللعنة ع ذلك الاحساس! ليسمع صوتها الرقيق متحدثاً : لا تذهب !
ليغمض عينه من فرط ما شعر به من لمستها الدافئة ... فأستدار وهو ينظر نظرة وكأنه يحتضر ليرتجف فكها منبهاً ببكاءها فقد كانت نظرته ك حبيبها الكس تماماً تلك النظرة الغريبة سوداوية وحزينة معاً !
الكسندر : ايفتاليا ؟؟
ايفتاليا :تحدث معي ...اشعر بالملل
ليظهر شبح ابتسامة جعل منه يستدير ويحضر كرسي ويجلي بجانبها صمت لمدة طويلة وهو ينظر لداخل عينها بعد تحدث :من الجيد انك بخير
ايفتاليا :شكراً ...هل عرفت من فعلها؟
-اجل انه من اعدائي في الصين لا تقلقي سيعاقب ع كل قطرة دم نزفت منك اعدك بذلك ...ايفتاليا
لتنظر له بعينها الفاتنة وبمقلة متسعة حتى كادت ان تبتلعه جاعلةً منه يشعر بأرتباك حتمي !
الكسندر :لا تنظري لي هكذا ايفتاليا
ايفتاليا :كيف انظر ؟
الكسندر بشرود :كالموت !
ايفتاليا محاولة تغير الوضع :اين البجعة ؟
الكسندر : لقد وقعت منك عندما سقطتي فأكسر رأسها وفصل عن رقبتها لكني اخذتها وارسلتها لمعمل في فرنسا سيقومون بأصلاحه لك...
-شكراً
الكسندر بريبة :عندما صرختي بأسمي قلتِ الكس ؟؟ من اين تعرفين هذا اللقب ؟
ايفتاليا :همم حسناً اي شخص يدعى الكسندر نناديه الكس ! ان كنت لا تريد لن اناديك هكذا .
الكسندر : اجل لاتنادني به ...الكسندر افضل!
ايفتاليا :هممم اوك
مر يومين حسناً هذان اليومان ما كانا جيدان البتة لقد اختفى الكسندر لم يأتي مرة اخرى دميتري فقط من يزورها ولا تستطيع سؤاله عن اخيه لقد تعدت مرحلة الخطر جرحها يلتئم بشكل جيد تم تخرجيها من المشفى وها هي الآن في المنزل !
دخل دميتري وهو يدفع الكرسي المتحرك خاصتها فسمعا جدال سدني وزوجها .
سدني :من هذه ؟ اخبرني من تكون فوراً والا قتلتك في ارضك ! واعدتك مشرداً قذراً كما كنت .
مونتي :اللعنة كفاك بحثاً في هاتفي هل تركت التعقب والآن قمت بنصب هكر ع هاتفي انتي حقاً مجنونة انا استسلم منك سدني استسلم ....قالها واستدار هاماً بالخروج ليصدم بأفتاليا ودميتري !
مونتي :زال البأس ايفتاليا من الجيد ان بخير .
قالها وخرج فوراً !
دميتري:مالذي يحصل ؟
سدني :هذه المرة يضاجع ساقية سوداء !! ههه لا تشغل بالك همم لقد اتت البجعة الجريحة من الجيد انك بخير .
ايفتاليا :شكراً
سدني :انا لا احبك ..لكن ! شكراً ع مافعلته لأخي .
ايفتاليا : ههه اي شخص كان سيفعلها .
سدني : لا ..الجميع يتمنى الموت له لكنك غريبة ورغم هذا انقذته بل تلقيتي الرصاصة عنه .
لتبتسم ايفتاليا ويأخذها دميتري لغرفتها .
مر يوم آخر , يومين , ثلاث ايام , اسبوع لا أثر لألكسندر ابداً اخبرهم بأن لديه عمل خارج البلاد ,, شفيت ايفتاليا وباتت تستطيع المشي ولم يظهر ,غيرت الضماد مرتين ولم يظهر اختفى من المنزل ! شعرت بذلك الاحباط المريب من اختفائه ! مرت الايام وشفي جرحها وما عادت تذهب للعمل بسبب اختفاءه سألت عنه ليخبروها بأنها احدى عادات الكسندر وهي الاختفاء لفترة من الزمن !
في مكانٍ آخر ......
ايزاك :سيدي لا اشك بأن ايزنا قادرة ع اكمال المهمة .
روبرت :لماذا ؟
-سيدي الم ترها ارسلناها لأيجاد اللائحة والايقاع بألكسندر إلا انها ماذا فعلت ؟ قامت بأنقاذه ولا تخبرني بأنها خططت لذلك فهذا غير صحيح لايمكن لشخص عاقل ان يرمي نفسه امام الرصاصة إلا اذا كان يحب ! وايزنا عادت لعشق الكسندر وليس الايقاع به .
قال جملته الاخيرة بغضب ورمى الطاولة التي امامه .
روبرت : هي مابك ؟ اللعنة ماذا فعلت انها ملفات مهمة.
ايزاك بصراخ :اللعنة ع ملفاتك اقول لك بأنها ستغدرنا لانها عادت لحب الكسندر بل انها لم تتوقف عن حبه وانت تخبرني بملفاتك اللعينة.
ليمسكه روبرت من ياقته ويدفعه ع الحائط : كله بسببك ! لم تستطع جذبها لك الم تكن خطتنا الرئيسية ان نعيدها لحياة الكسندر ولأننا علمنا بضعف ايزنا تجاهه فأدخلتك للخطة كي تدخل حياتها وتجعلها تقع لك كي لا تضعف امامه لكنك غبي ولم تستطع فعلها !
ايزاك وهو يخبئ وجهه وينفجر بالبكاء :لم استطع ..كلما اقتربت منها كانت تهرب لا تريد اي شئ يقربها مني .
روبرت :اللعنة لم تبكي ؟
ايزاك :اتركني
روبرت وهو يمسكه من فكه بقوة صارخاً :لا تخبرني بأنك عشقت هذه المرأة ؟
ليضع ايزاك كف يده بفمهُ ويعضهُ وهو يبكي كالاطفال !
روبرت وهو يمرر يده ع شعره بتعب :اللعنة ...اللعنة ايزاك اللعنة يا بني لو كان والدك ع قيد الحياة لشعر بالخزي من اختيارك !
قالها ثم توجه نحو كأس نبيذه شربه رشفة واحده ثم رمى الكأس ع الحائط فتكسر الى اشلاء وسط عبارته : لا اعلم مالذي تفعله هذه الانثى بقلوب الرجال ؟ لمَ الجميع يقع لها ؟؟
في منزل آلدوتري ..... جلست تلك الدخيلة ع سريرها وهي تنظر لجرح قدمها ثم لتلك الوخزة التي تشعر بها في صدرها رغم ان جرحها اللتئم ثم همست : اين انت ؟ لم لا اثر لك ؟ انا احترق هنا كرماد لعين تكون من احتراق ورقة لكن الفرق هو انني هنا من يحترق وليس الورقة ! في كل يوم استيقظ ولا اجدك اشعر بتطاير هذا الرماد اكثر ! اتسآئل ماهية احساسي تجاهك اختلط كل شئ علييَ بسبب مزيج الانتقام والحقد المختبئ خلفه الحب والخوف الدفين تجاهك انه خليط من العاطفة القوية الساخنة والمظطهدة بالانتقام البارد !
لقد غرقت برماد تسببت أنا في اشعال ناره اولاً !!
نزلت من غرفتها متوجهة لغرفة الجلوس فوجدتها فارغة , عقدت حاجبها بنوع من الريبة ثم همت بالعودة لولا صوت اوقفها : ايفتاليا !
لتستدير رافعةً حاجبها
مونتي :هل يمكنك ان تجلسي معي ؟ اريد سؤالك عن شئ .
نظرت له وهمت بالاعتذار والصعود لكن الفضول بات يقتلها لتتحرك وتذهب جالسةً معه .
ايفتاليا : نعم
مونتي : هل انتي سعيدة ؟
-ماهذا السؤال ؟
مونتي :اسألك ان كنت سعيدة هنا ؟ فآنا ارى عكس هذا تماماً .
-لا داعي ان ترى شيئاً ركز بأمورك .
قالتها ونهضت هامة بالذهاب لولا جملته التي اوقفتها : انا اعلم بأنك تلعبين ع الحبلين ! واعلم بأنك ذكية لدرجة عرفتي دميتري من اي نوع فبت تلعبين دور صعبة المنال معه حتى يحترق للحصول اليك اكثر فتطول مدة بقائك هنا فأنتي ع دراية تامة انه بمجرد ان تستسلمي له وتدعيه يضاجعك سيرميك خارجاً بعدها لذا بدأت بحياكة خطة اخرى وهي الدوران حول الكسندر ....صح ؟
ايفتاليا بعد صمت طويل استدارت وهمست له : خطأ
قالتها واستدارت ذاهبة ليسحبها من شعرها بقوة ويدفعها ع الحائط ممسكاً بفكها ومتحدثاً :اعلم بأنك تخبئين سراً خطيراً واعلم بأنك دخلتي العائلة بنية الدمار لذا كوني حذرة بعملك فعيني ستكون عليك سأكتشفك ! وتأكدي بمجرد ان اكتشف غايتك سيعلم الجميع وسيتحول هذا الجسد المثالي الى جثة بالية ! لكني اعدكِ بأنك لن تموتي قبل ان اضاجعك حتى لو اظطررت لأغتصابك بل حتى ان لم الحق سأقوم حينها بمضاجعة جسدك وانتِ في الكنيسة ع منصة القداس الخاصه بجنازتك ِ !!
لتنظر له بحذق ثم تدفعه عنها بقوة متحدثة : بمجرد ان اشعر بك تعمل لتؤدي بي للتهلكة سآخذك معي فأنا اعلم بأنك تختلس المال من حساب زوجتك وانك حصلت ع الرقم السري بطريقةٍ ما , لقد وقعت السجلات المالية في يدي اثناء عملي ورأيت حركة غير متوازنة لسحب المال من حساب سدني بينما المصادفة كانت ان حساب زوجها كان فارغاً لا يحتوي سوا ع الهواء !
نظر لها بصدمة بينما نظرت له بتحذير متحدثة : ابتعد عن طريقي , ابتعد عن طريقك .
قالتها وصعدت لغرفتها اقفلت الباب خلفها ممسكة قلبها بقوة : الكسندر ؟ اين انت ؟
لن يبقى لدي خيار آخر ! يجب ان اتحرك !
الكسندر ....انا قادمةهاااي گايز
بارت جديد !
رأيكم ؟
اصابة ايفتاليا ؟ شعور الكس؟ حب ايزاك ؟ حقارة روبرت ؟ وتصرفات دميتري ؟
اكتبولي ارائكم بالتعليقات حبايب + تفاعلوا رجاً بالبارت تصويت وتعليق
+ حبايب ضيفوا حساب الانستا الخاص بالروايات
rodayna__22
احبكم كلششش
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...