الكسندر:ماهذا ؟ هيا امسكوه واللعنة
الرجل وهو يحتضن ايزي واندي :انا اعرفهن ..انهن ابنتاي اتركوني
الكسندر:ماذا ؟
گاييل:ماذا ؟
الرجل:هيا اخبراه بأني والدكن ليتركني انهم يريدون قتلي !
اندي ببكاء :ابي !
ايزنا: ماذا تفعل هنا ؟
الرجل:اتيت لاجلكن ههه ماهذا انتي يا اندريا اثبتي اخيراً بأنك ابنة والدك وتزوجتي مليونير البرازيل الاول ههه وانتي الاخرى لازلتي غبيه كأمك التي هربت ولكن انظروا انظروا هل هذا اللماس حقيقي ؟...يقولها وهو يلمس العقد في رقبتها لتبتعد عنه فوراً .
الرجل:بالتأكيد حقيقي ههه انظرو للمنزل ايتها الملعونات هربتن مني لتسكن في هذا النعيم بينما انا خسرت كل شئ حتى المزرعة لكني وجدتكن ليس صعباً فزوجك مشهور ويظهر ع التلفاز .
الكسندر بتقزز: هل انتهيت ؟ هيا الآن اخرج من منزلي
الرجل:هل هكذا تتحدث مع والد زوجتك يا صهري ؟ اليس من المفترض ان تقبل يدي وتعطني ثروة ع الكنز الذي لديك !......يقولها وهو يمد يده القذرة امام وجه الكسندر مطالباً التقبيل !!
الكسندر كاتم غضبه: هه ماذا تفعل ؟
الرجل:هيا يا زوج ابنتي قبل يدي.
الكسندر:ان لم تسحب يدك المقرفة من وجهي في غضون ثانية سأقطعها لك فوراً .
الرجل:لعين هل تهددني ؟
الكسندر وهو يمسكه من ياقته ويدفعه ع الحائط بقوة:لا احد يجرء ع لعني هنا في منزلي...هيا اخرج
يقول الاخيرة وهو يرميه امام الباب ليسقط بأهمال بينما الآخر قام بتعديل سترته بتكبر وعضمة .
الرجل:كيف تجرأ ع هذا سأجعلك تندم سآخذ ابنتي وارحل ....يقولها وهو يقترب من اندي ويسحبها من يدها :هيا ستأتين معي هياا
اندي:اتركني..ماذا تفعل ؟ لا استطيع انا متزوجة منه واحمل اسمه لا يمكنك اخذي بالاجبار!
گاييل:سنيور لا يمكنك اخذها ففي قانونا انها اصبحت تحت مسؤليته واذا اشتكى عليك الزوج تدخل للسجن.
الرجل:همم حسناً بما انك متزوجة ..
قالها وترك يدها ثم اقترب من ايزنا وامسكها من معصمها وسحبها معه ..
ايزي:هيي ماذا تفعل ؟ اتركني
الرجل:انتي لستِ متزوجة منه لذا ستأتين معي وتعوضيني ع كل شئ حتى لو اضطررت لتعملي عاهرة !
ايزنا بصدمه وهي تحاول سحب يدها:اتركني ..واللعنه ..الكس
قالت اسمه وهي تنظر له بفيروزيتاها اللامعة بخوف لا تعلم لماذا رغم كرهها له وحقدها عليه واشمئزازها منه لكنها نسيت حبيبها واختها ونادتهُ هو ..اجل هو !
-فجأه وبدون سابق انذار فنظراتها كانت كافية لاشعال حرب اهلية داخلهُ , خرجت شياطينهُ , برزت عروقه ُوانتفخت من الغضب , امسك قبضته بقوة ونسي كل شئ حوله گاييل وزوجته وحياته كلها لم يعد يهمه شئ سوا ايزي ليتحدث بغضب:ماذا تفعل انت ؟...ماذا تفعل انت واللعنة ؟
الرجل:أأخذ ابنتي
الكسندر:اتركها...يقولها وهو يضع يده ع يد الاب بقوة
الرجل:لاشأن لك خذ زوجتك واصمت
ليمسكه الكسندر من رقبته خنقاً حد الموت حيث خنقهُ ودفعه نحو الحائط محاصراً انفاسه الاخيرة ولم يفصل بين يد الكسندر والموت الذي يتراقص ع هيئة انفاس اخيرة للاب سوا صوت صراخ ايزي وهي تمسك يده ليتوقف ..
الكسندر:ماذا تقول ؟ هل سميتها عاهرة ايها اللعين وتريد اخذها ؟ هاا تعرف بأنني استطيع ارسالك بعيد وراء الشمس نفسها او ادفنك وانت حي او حتى برصاصة واحد اُهشم جمجمتك الفارغه تهشيماً ....
اندي:الكسندر اتركه ارجوك حبيبي
گاييل وهو يسحب الكس عنه :اتركه واللعنة ماذا تفعل ؟سيموت
بينما الاب ازرق وجهه وبدأ ضهور علامات الموت عليه من خلال قدمهُ المرتعشه بشدة فقد كان الكسندر يخنقه رفعاً !
ايزي بصراخ:كفىىىى
ليعم الصمت بعد صرختها المبحوحة لا شئ قطع هذا الصمت سوا صوت سعال والدها الذي رماه الكس ع الارض قبل موته بلحظات ..
-اندي وگاييل يحملون الاب ويجلسوه مطمئنين عليه بينما ايزي كانت دموعها لا تتوقف عن الجريان وسط نظرات الكس غير المفهومه..!
بينولوب في نفسها :هه وهذه المراهقة ليست قليلة ابداً , اراهن ع حياتي نفسها بأنها ستكون سبباً من مجزرة هذا المنزل ودثرهُ تحت التراب !
الكس:انظر الي ..انت ليس همك لا بناتك وحبهن لك همك الوحيد هو المال لذا تهديدك لا يمشي معي فحتى السلطات هنا تعمل لصالحي واغلب الموظفين هنا يحصلون ع رواتبهم من ضرائبي لذا لا تلعب معي , سأتحدث مع محاميَ الخاص سأشتري لك مزرعتك واعيدها لك وسأفتح لك حساب مصرفي هناك في ريو دي جانيرو ولديك هنا شيك ع بياض اكتب الرقم الذي تريده
ليبتسم الاب ويأخذ الشيك ويكتب رقم خيالي ليقلب الكس عينه بعدم اهتمام ..
اندي بحزن:حقاً ؟
ايزنا:ماذا كنتِ تتوقعين مثلاً ؟
ليأخذ الاب الشيك ويستقيم متوجه للباب بأبتسامة مقرفة ليوقفهُ صوت الكس: انظر لي ,خرجت من هذا الباب وانت تحمل الرقم الذي اخترته والذي يكفيك لعيش حياتك وحياة عشرة من احفادك ولكن ان حدث وانهيت المال ع مراهناتك وعاهراتك و حدث وفكرت بعدها واتيت الي لتطلب المزيد عندها انا اضمن لك بأنك ستعود وانت تحمل رأسك بين يديك كجثه بالية مقرفة !
الاب:ههه لك كلمتي بهذا المبلغ لن ترى وجهي ولك بناتي مجاناً ..بأستهزاء
قالها وخرج فوراً لتنظر ايزنا لاختها التي انهارت بالبكاء بجانبها گاييل لتغمض عينها وتخرج
گاييل:الى اين ؟
ايزي:اريد التفكير وحدي ..ابقى بجانب اختي
گاييل:انتظ....لم يكمل عبارته بسبب اندي التي قاطعته متحدثه:اتركها وحدها هي لا تتحدث عن حزنها لاحد ولا تتجاوزه الا وحدها ....
خرجت ايزنا وحدها وهي تمشي وتفكر بالذي حصل انها تتألم حقاً وهي تفكر في الكس جسدها قلبها عقلها وجميع حواسها يرفضن عدم الخضوع له تكره هذا تمقت ذلك الضعف الذي يصيبها معه تفتقر لقوتها التي تجردت منها بسبب حاجتها الدائمة الى لمستهُ الباردة عديمة الرحمة رائحته الرجولية دفئ ظله ثقل جسده فوقها و اسوداد عينه كلما نظر لها ..انه ليس حباً فقط انه هوس ومرض ووله وجنون متقد يتغذى ع مايصيبها بجانبه ........!!
بعد يومين ....مضى هذان اليومان بشئ من التجاهل ايزنا تتجاهل گاييل ولا تخرج من غرفتها , الكس يتجاهل زوجته والجميع حيث يأتي للمنزل متأخراً جداً حتى يتأكد بأنها قد نامت لكن لم تكن تنام حتى يأتي هو ... في احد الليالي دخل الكس غرفته متأخراً ومتطمئناً بأنها نائمة رمى سترته وهم يدخول الحمام لولا مقاطعة اندي له متحدثه: اريد الطلاق !
الكسندر :ماذا ؟ هل جنتتِ ؟
اندي:انا مجنونة فقط ان بقيت هنا وانا اتجاهل كل شئ كحمقاء لعينة.
الكسندر بأستهزاء:حسب علمي بأنني هنا الذي يثمل وليس انتي!
اندي:انا اتحدث بجدية لم اعد اتحمل هل تضن بأنني لا الاحظ انا ..انا لا اريد ان اظلم احد لكني اعلم بأنك ضربت المصمم لانه اراد ان يأخذ اختي ويجعلها عاهرة لديه , واوشكت ع قتل والدي قبل يومين لانه اراد اخذها بعيداً وهداياتك المميزة لها وهدوءك معها لا تنتقص منها كما تفعل معي تغضب من تواجد گاييل هنا معنا ! ....ثم تصمت
كل هذا تضنه مصادفة ؟
-الكسندر محترف بالكذب والنفاق وخصوصاً في حال تم كشف مخطط له وهذا شئ موجود في فطرتهُ وحياته الحقيقية ...
ليقلب نفسه الضحية في لحظات: ماذا تتحدثين ؟ هل جننتي؟ ماهذا التفكير المقرف الذي لديك لا اصدق ذلك ! بدل ان تشكريني لاني ادافع عن اختك , بدل ان تقدري لم خبئت امر ذلك المصمم المقرف لان اختك مراهقة وستتأثر به وهو مصمم عالمي خفت ان توافق وتنجرف معه لاجل ان تصبح عارضة بدون ان تفكر في عواقب امرها , لا اثق بگاييل وذلك لان عائلة ريجي لديهم ماضي مع المخدرات , وثم اني اقوم بما اخبرتني به في اثناء خطوبتنا قلتي لي بأن اهتم بأختك واحبها كأختي الصغيرة حتى لا تشعر بشئ وهي لازالت مراهقة والآن تقولي هذا ؟ يالك من مثيرة للشفقه انها اختك الصغيرة , انها ايزي الصغيرة يا سنيورة آلدوتري!! اخاف عليها لانها لا زالت طفلة وهداياي المميزة لها لانها حالياً تعيش في المجتمع الراقي حيث جميع من هنا فاحشي الثراء الم تسألي نفسك ولو لمرة كيف سيكون رد فعلها عندما يتنمرون عليها وع ثيابها الرثة وعدم امتلاكها سيارة وهكذا امور ؟ انها في عمر حرج وعاشت في بيئة صعبة حيث اقل خطأ في التعامل معها سيجعلها تفعل شئ تندمين عليه طوال عمرك .. ثم كيف تشكين ببراءة ايزي ؟ يالك من منحطة انها ليست اي شخص ..انها ايزي ...ايزي الصغيرة !!!!
-قالها ودخل الحمام وسط صمتها المدوي حيث ابتسم متحدثاً تحت انفاسه : اذا لم اعرف اندريا حق المعرفه فهي الآن تفكر في طريقة للاعتذار مني او 3,2,1,0 ادخلي .....
اكمل عدهُ بغرور لتدخل فوراً اندي عارية وتحتضنهُ من الخلف تحت الماء وهي تقبل كل انش من كتفه :اسفة..سامحني ولا تخبر اختي شيئاً يالي من مقرفة نسيت حتى بأني من طلبت منك ان تعتني بها وتحبها ..
ابتسم الكس بأنتصار وبادلها الاحتضان متحدثاً : انها كأختي الصغيرة تماماً بل احياناً اشعر انها كأبنتي ..اذهبي للكنيسة واطلبي الغفران فهذا شئ تحاسبين عليه .
في الصباح ..........
جلس الجميع ع مائدة الفطور اندريا تضحك وتشع بالحيوية والسعادة لتفهم ايزنا ان الكس هو السبب وسط صمت عظيم ليقطع ذلك الصمت هو تحدث اندي بسعادة : لدينا مفاجأة لك
ايزي:همم ماهي ؟
اندي:هذه اربع تذاكر لحضور اسبوع الموضى في ميلانو والذي سيقام بعد يومين !!
ايزنا بفرح :ماذا لا اصدق هذا حقاً ؟؟
اندي:اجل اشكري الكسندر فهو اراد مفاجأتك .
ايزنا:شكراً لك
الكس:لا داعي للشكر سنبقى هناك لاجل العرض وثم نأخذ عدة ايام لكي تتنفسي هناك فالمدرسة ستبدأ بعد اسبوع من عودتنا فوراً .
ايزنا :همم لكن لمن التذكره الرابعه؟
الكسندر :لگاييل ! اود التعرف عليه عن قرب
ايزنا بريبه :حقاً ؟
الكس:اجل
اندي بفرح :نحن قادمون يا ميلان....!!!!!
سافر الاربعة الى ميلان استقرو في منزل حجري فخم وكأنه احد القصور القدي وبالتأكيد هو ملك لالكسندر , كان يتحدث الايطالية بطلاقة مفرطة وعندما وصل رحب به حشود الصحافة والناس وعدد هائل من الرجال المسلحين ( حماية خاصة في منزلهُ )...
كان الجو بارداً جلس الجميع ع مائدة العشاء...
گاييل:انت مشهور ومعروف هنا كثيراً ما هذا النفوذ الضخم الذي لديك هنا حتى يحترمك الجميع بهذه الطريقة !
ايزنا:الذي يراك يضن بأنك احد زعماء المافيا المعروفين !!
الكسندر:لدي النفوذ الهائل في كل البلدان المشهورة بدءً من اليونان موطني الاصلي واميريكا وفرنسا وروسيا الاتحادية وايطاليا ودول البرتغال والمكسيك وغيرها فجدي الحادي عشر كان احد الرواد المشهورين والاغنياء جداً وقريب من السلطة الحاكمة في ظل الاتحاد السوفتي حتى هذا الوقت بقينا ع اوج واعلى قمم الشهرة والثروة فنحن ضمن اشهر خمس عائلات في العالم عائلتنا وعائلة فيلاردي وتورتشيلي والدون لوسيفر وعائلة گينيا.
اندي:همم يا لكم من مشاهير
كان هذا الجواب ضربة قاضية لگاييل وبداية شك عظيم في قلب ايزنا..
انتهى اسبوع الموضى في ميلان حضرهُ اشهر دور الازياء في العالم منها دولتشي آند غابانا ، فندي ، فيرساتشي ، غوتشي ، جورجيو أرماني ، جيانفرانكو فيري ، موسكينو ، إيترو ، جيل ساندر ، روبرتو كافالي ، بلومارين ، ميسون ، برادا ، ألبرتا فيريتي وغيرها .. مضى ثلاث ايام ع اجازتهم هنا الاختان كانتا في قمة السعاده تشتريان اي شئ يردانه من ثياب ومجوهرات وحقائب وجميعها من افخم ماركات العالم بينما الكس يمثل انه يتعرف ع گاييل لكن گاييل لم يكن غبي فقد كان يعلم بأنه لم يهضمه ابداً !!
في المساء.......
كانت ايزنا في غرفتها خرجت من الحمام للتو تلف منشفة ع جسدها وتهم بتنشيف شعرها ليقاطعها دخول الكس فجأه مغلق الباب خلفهُ
ايزنا بتوتر :ماذا تفعل هنا ؟
الكس:اشتقت لكِ
ايزنا :اخرج من هنا فوراً سيأتي احد ارجوك
الكس:جميعهم نائمون , ياللهي كنت اقوم بتجفيف شعرك هل تتذكرين
يقولها وهو يمسك شعرها بلطف
ايزنا :الكس ارجوك اخرج ...سأصرخ الان
الكس: اصرخي ..لايهمني حيث سيعلم الجميع ويتركونا ويرحلو ونرتاح هه هيا اصرخي .
ايزنا:الكس ارجوك لا تفعل
الكس وهو يحتضنها من الخلف يمسك فكها بقوة ويديرهُ ناحية وجهه ويقبلها بقوه ممتصاً شفتها السفلى نزولاً لفكها الصغير ويدهُ تتحرك بفاحشة ع جسدها من خلف المنشفة ليتركها ويجلس ع السرير ثم يجلسها بحضنه
الكس:كم اشتقت لهذا
يقولها وهو يمسك المنشفة الصغيرة يقوم بتجفيف شعرها ..
ايزنا بحزن بعد صمت طويل:الى متى ستسمر بفعل هذا ؟
الكس ببرود مميت:الى ان اموت وتأكل ديدان الارض جثماني المقرف !
لتغمض عينها بحزن وقلة حيلة فيقاطعهم طرق الباب وصوت گاييل:حبيبتي سأدخل لا اريد ان اوقظ الوحش في الاعلى .
قالها لتقفز بهلع وبثواني معدوده تخبئهُ بالخزانة بصعوبة فتعتذر منه لانه كان طويلاً جداً ويجب عليه تحنيط رأسه ...!
گاييل وهو يدخل :ياللهي كم اشتقت اليك ولهذا الجسد المثير ..يقولها وهو يحتضنها بقوه ويتلمس جسدها
ايزنا :ماذا تفعل ؟ ابتعد
گاييل:الوحش نائم في الاعلى لا تخافي دعيني اطفئ ناري لا استطيح كبح نفسي
ايزنا :هييي ع رسلك مابك ؟ سيأتي احد اذهب ارجوك
تقول الاخيره وتدفعه بقوه !
گاييل بصدمه :مابك ؟ الم تعودي تحبيني ؟ هل تعلمين بأننا عندما نعود سيمضي حينها شهرين ونحن لم نمارس الجنس ؟ وهنا ذلك اللعين الذي في الاعلى جعلنا ننام في غرف مفترقة حتى لا يحدث شئ بيننا وانتي هنا لم يهزك الامر حتى!
-ليبتسم المختبئ بالخزانة فهو الآن علم يأنهما حتى عندما يبقيا لمنتصف الليل او يبيتا في بيته لا يحدث شئ بينهما !
ايزنا:اخبرتك بأني امر في مرحلة اكتئاب وعليك تفهمي بصفتك حبيبي ..
گاييل:انا افهمك لكنك ترفضين الذهاب لدكتور نفسي وتكونين جيدة طوال النهار لكن اكتئابك يبدأ عندما اقترب منكِ ها ؟
ايزنا : دعنا نتحدث في الصباح انا متعبة
گاييل:حسناً ...يقولها وهو يقبلها من خدها ويخرج لتغلق الباب وتستدير ليمسكها الكس فوراً ويدفعها ع الحائط ملصقاً جبهته ع جبهتها متحدثاً وانفاسه تلفح وجهها لترتعد من قربهِ : ليس بك شئ ! انتي تحبيني ولازلتي كذلك بل تعشقيني ايزي لم تعودي تتقبلي لمس احد آخر لكِ غيري وانا كذلك حتى اختك انا لا افعل معها شئ الا كل مدة لعينة طويلة ..
ايزنا:علينا التعالج من هذا الهوس سيؤدي بنا للهاوية...تقولها وشفتها تلتصق بشفته مع كل حرف .
الكس بهمس مثير : هذا الهوس والمرض هو الذي يدفعني للعيش انتي هي هوسي و ادماني انتي من يغذي غرائزي وينفذها تعالي معي دعينا نترك كل شئ ..
ايزي بحزن:واختي ؟
الكس:اللعنه ع كل شئ هنا لنرحل اولاً لابد ان تفهمنا يوماً ما
ايزي:اتركني ..لا اريد
الكس:كفاكِ كبرياء وتحامل🩸ان القلب وما يهوى من البشر و آخر همه كبريائنا !!
لتدفعه بقوة فهي ان لم تفعل ذلك ستعود لأحضانه بأي لحظة :اخرج من هنا ارجوك انا حتى لا اثق بك انت مغتصب وعملك مريب وكل هذا اختي تحبك لا يمكنني ارجوك اذهب ولا تتعرض لي مرة اخرى قبل ان افقد صوابي ..ارجوك
تقولها لتنفجر باكية فيحتضنها وتبادلهُ حتى اختبئت بين اضلاعهُ واكتافه وعرض صدره الحجري اغمضت عينها ع الراحة المفرطة التي تشعر بها بين احضان زوج اختها وعشقها المحرم ولعنت نفسها ع ذلك بشده لينتهي بها الامر حتى بزوغ الفجر وهي نائمه في حضنه متشبثه بقميصه كالاطفال ...
استيقظت اخيراً كانت الشمس ع وشك الشروق لتجد نفسها بين يديه عارية تماماً وهو عاري الصدر لتهلع فيستيقظ ع حركتها غير المستقره ...
الكس :اهدئي لم يحصل شئ
ايزي ببكاء: حقاً ؟؟
ليقترب من فكها المرتجف ويقبله بخفة ورقة : ههه يالك من طفلة مدلللهة
لتعبس بلطف وهي تنظر له نظره جعلته يعض شفته بعدم تحمل متحدثاً وصدره ينتفض: لا تنظري لي هكذا واللعنة
ايزي ببراءة :كيف اي نظره ؟
الكس: مثل هذه التي تعتلي وجهك الآن واللعنة نظرة اخرى مثلها وسأختطفك واغتصبك حتى الموت وامزق رحمك الساخن بقضيبي واعذبك واعلقك من بظرك المنتفخ !
واجهز عليك وبعدها اقتل نفسي لتنتهي قصتنا ايزناااه
ايزنا بألم مكتوم:اي نهايتنا الموت ؟
( ليستقيم ويحمل قميصه متوجهاً للخروج ليقف امام الباب متحدثاً بأختناق:اي نهايه تتوقعين اذاً لهوس رجل مثلي لفتاة مثلك ولقصة تشبه قصتنا غير الموت * )هلوو يا حلوين
شلون الاخبار ؟
طبعاً شوي صار تأخير بتنزيل البارتين ذولي وذلك بسبب الدوام لان رجع دوام الجامعات هنا بالعراق سو عذروني مقدماً خاف يصير اي تأخير بس اوعدكم احاول انزلها ع وقتها !
رأيكم بالبارت ؟
رجاً شباب الكل يعلق ..الكل يصوت والي ما متابعني يتابعني
فضلاً وليس امراً
وضيفوا حساب الانستا Rodayna__22
احبكم هوااااي ♥️ مثل حب الكس لأيزنا ههههه
* طبعا العبارة الي بنهاية البارت تجنن متت بيها وبأحساس الكس من قالها
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Roman d'amourانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...