رفعت عينها بصدمة ناظرةً له تخفض حاجبيها لمساعدة توسع مقلتيها الذي يظهر بشدة ع الاختباء , ياله من وسيم ماهذا الوجه الجبار فكه الحاد مناكبه العريضه سُمرته المثيرة وتلك النظرات ظلام الليل اجتمع داخل مقلتيه المخيفه بطريقه اكثر اثارة ..
اندريا بتلعثم : هل لجأت لبرنامج غذائي من قبل ام هذه او مرة ؟
الكسندر وهو يخترقها بعينيه وصوته المثير :اول مره لكن لن تكون الاخيره ! اعدكِ
اندريا وهي ترمش بسرعة من التوتر :اهم ..دعني اشرح لك من اين تبدأ.
تبدأ اندي بالشرح وهي تحاول اخفاء توترها اثناء ابعاد عينها من عينيه الذي كان ينظر ولم يرمش حتى لوهلةٍ طفيفة..
اندي:هكذا تفعل فهمت اليس كذلك؟وايضاً سأسجل لك بعض الاطعمة تشتريها من المتجر وتعود بعد غد للفحص ..تقولها وهي تنظر لذلك الشارد بوجها !!
اندي:سيدي ؟
-لا اجابه ..فقط شرود
اندي وهي تحرك يدها امامه:سيدي هل انت معي ؟
ليهلع الكس متحدثاً بهمس:اللعنة انتي جميله جداً..
لتنظر له بصدمة وبدأ قلبها بالنبض الشديد ماهذا الصوت ؟ هل هو صوت الحب من اول نظره ؟
في متجر الازهار......
ايزنا :هذه تشكيلة الزهور خاصتك سنيوره ..
لتبتسم لها السيده وتخرج جاعلة من الجميلة تمسك قلبها مغمضةً عينها تتنفس بحرقه وكأنها احست بحصول الكارثه !
ليقاطع توترها دخول شخص تعرف صوته جيداً..
گاييل:اريد زهره حمراء قاتمة ذو ميلان للسواد ورائحتها مثيره شبيه برائحة حبيبتي اللطيفه واعتقد بأنها من فصيلة نادرة وتسمى ايزنا !! لتبتسم فحقاً هذا الشاب يحبها لكن هناك شئ داخلها لايمكنها امكاره ثم تستدير له مبتسمة محاولة اخفاء حزنها :تفضل , ع حساب المتجر
ليبتسم ويسحبها متحضاً جسدها الذي اصبح هزيلاً قليلاً ..متحدثاً :تزوجي بي !
لتبتسم بسخرية :ههه مواقفة وننجب طفلاً و نضعهُ في حضانة المدرسه .
گاييل:انا اعني ذلك ..يقولها وهو يسحبها امامه ناظراً لعينيها التي توسعت من الصدمه.
ايزنا :ماذا ؟
گاييل:انا لايهمني حقاً ماضيك مع ذلك الحقير ولا حياتك من قبل ان اعرفك الذي يهمني هو حاضرك , مستقبلك الذي اود بناءه معي اعطني فرصة سأجعلك سعيده ..
لتنظر له بفيروزيتاها اليائستين وبشدة ...👇فيقطع خط نظرها الثاقب متحدثاً بحب :هذه التعاسةُ الرماديّةُ في عينيك ما سرها ؟ وماذا أستطيعُ أن أفعلَ كي ألوّنَها ؟
لتحتضنه بعد صمت دام للحضات وكأنها تختبئ من نفسها من قلبها من مشاعرها اللعينة التي بسببها الآن تشعر بالعار وهي بين احضان گاييل وقلبها معلق بذلك المسخ ...متحدثه بعد صمت طفيف:لازلنا صغاراً گاييل حتى نفكر بهكذا مخطط .
گاييل بحزن:حسناً ..لا اريد الضغط عليك لكني مستعد لان افعل اي شئ لتوافقي مع هذا خذي وقتكِ...
ايزنا بألم :شكراً
گاييل بحب : احبك يا فاتنة
في المساء........
الجميع خرج من العيادة عائدين لمنازلهم عدا تلك الهائمة الضائعة بعيون ذلك الغريب الذي لا تعرف عنه شيئاً سوا اسمه , لقد طبع ذلك الغريب شيئاً من الاثارة داخلها ولا تعلم لما لكنها شعرت بذلك النبض السريع كلما نظر داخل عينها ..ليقاطع شرودها الضائع هو دخول الحارس حاملاً باقة ورد نرجس بيضاء متحدثاً: وصلت لك هذه سنيوره اندريا..
اندي بريبه :حسناً شكراً
تقولها وهي تأخذ الباقه وتضمها فهي تعشق النرجس حقاً لتسقط بطاقة من الباقه تفتحتها لتقرأ :موعدنا بعد غد لكن ليس هناك مانع ان احضرت كلباً آخر غداً !عالجت كلبي لكن من سيعالج قلبي .. : الكسندر آلدوتري *
لتبتسم وبدأ قلبها بالنبض تفتح هاتفها وتبحث عن اسمه ع الانترنت فهي تشعر بأنها رأته لترى كافة المعلومات عنه وتتذكر بأنها تراه دائما ع الصفحه الاولى من الصحف والمجلات اليوناني الاميركي الوسيم و المليونير الكسندر آلدوتري الذي يقوم بأستثمار ضخم للفحم والغاز في البرازيل لتبتسم بخفة متحدثة تحت انفاسها : هل سيبتسم لي القدر اخيراً ايها المسيح !
-من جهه اخرى خرجت ايزنا من المتجر متذمره فهي تعلم بأنه سيكون في مكان ما يراقبها ,لتخرج وتكون الصدمة ! لم يكن هناك احد & اجل وبكل بساطة لم يكن هناك احد لا سيارة مضللة يقبع بداخلها وحشها ولا رجال ببذلة سوداء ينقلون له اخبارها ولا سائقهُ الذي يلحقها لكل مكان ... لا احد ! وبكل بساطة عادت للمنزل وقبل ان تصعد للشقة نظرت جيداً ولا احد يراقبها في الخارج ......!
في الصباح ........
ايزنا :صباح الخير ...همم تبدين مثيرة يبدوا بأن المياه عادت لمجراها الصحيح !
اندريا:انا اجهز نفسي لابدوا مثيرة للجميع عدا اوزفالدوا اللعين .
لتبتسم ايزنا وتودعها وتخرج ..ايزنا معتادة ع النظر للارجاء قبل الخروج لتعلم من يراقبها من طرف الكس لكن لم يكن هناك احد هه اجل كان الشارع فارغاً , الحافلة فارغة فوصلت للمتجر والذي كان طبيعياً جداً ولم يوجد به شيئ مريب لا سيارة مضللة ولا رجال ولا اي شئ فتنفست خادعةً نفسها بأن هذا افضل !
في العياده .......
كانت اندي جالسة بهالتها المختلفه ثيابها القصيرة والضيقة شعرها المسدول واحمر شفاه قاتم ومثير حتى بدأت تنزعج من نظرات وغزل بعض المتواجدين المتواجدين فهي لا تريد هؤلاء
اجل لا تريد هؤلاء هي تريد شخصاً واحداً فقط ذلك الشخص الذي سلب منها نفسها وحبها وشكلها وكل احساس يعتمر داخلها ..ليقاطع تفكيرها وشرودها المطول هو دخول خاصتها بكل هيبة مشيراً للسائق بالانتظار , لتهلع وتقف منذ لحظة دخولهُ ليبتسم ع توترها بخبث جالساً امامها متحدثاً:اجلسي د. اندريا .
لتفتح عينها بتوتر وتجلس صارخةً في داخلها انه يعرف اسمي اووووه كم يبدوا اسمي لطيف في فمه ..ياللهي !!
اندريا:لقد اتيت حقاً
ليقترب منها متحدثاً :كيف لي ان افوت وقتاً استطيع به النظر لجمالك الآخاذ .
لتتنفس بخوف مبتسمة :كيف اساعدك سنيور الكسندر آلدوتري؟
الكسندر وهو يشير بأصبعهُ:شش نادني الكسندر لا احب الرسميات من فمك المثير هذا ..
لتبتسم :حسنا سنيو...اقصد الكسندر
ليبتسم مظهراً وجه ارنب جريح عاقداً حاجبيه هامساً :كيف لك ان تقولي اسمي بهذا الكم من الجمال لم يقل اسمي احداً من قبل بهذه الطريقة الرائعة لقد احببت اسمي بعد ان قلتيه اندي !.....قالها هامساً بشكل هائم وضائع!
لتتنهد بتوتر :ياللهي ..تقولها وهي تمسك قلبها
ليقرب يده من يدها :مابك اندي ..كيف اساعدك جميلتي ؟
اندريا وهي تمد يدها تمسك يده بقوة :فقط ابقى هكذا لدقائق ..
ليفعل ذلك مبقياً يده في يدها لدقائق حتى سحبتها بتوتر :انا انا اسفه
ليمد يده ويمسكها بقوة :اندريا انا معجب بك جداً وانتي كذلك وهذا الشئ واضح جداً اعطني فرصه لاثبت ذلك !
لتسحب يدها متحدثة :لايمكننا التحدث هنا
الكسندر:حسناً انا ادعوك للعشاء الليلة في اي مكان تختاريه ونتحدث حسناً
اندي:لكن ....
الكس:اما ان تقبلي الدعوة او آتي الى هنا كل يوم واجلس امام العيادة طوال اليوم والجو بدأ بالبروده واموت برداً واجعلك تبكين دماً من عذاب الضمير .....قالها بوجه ارنبي محتال!
لتهلع وتمسك يده :حسناً..سآتي
ليبتسم وتتفق معه ان يقف في بداية الشارع المؤدي للمنزل فيقترب ويقبل يدها لتسحبها بسرعة مبتسمة وسط خروج ذلك اللعين الذي يبدوا كحفيد روميو العاشق ...!
في المساء....في المنزل ......
ايزنا:لقد اتيت اين هي اختي الجامحة ؟
اندي بصراخ:ايزنا تعالي احتاج مساعدتك انا في غرفتك ..
لتدخل ايزنا بريبة فتجد اختها ترتدي احد فساتينها القصيرة وتضع احمر شفاه قاتم واكسسوارات مثيره ومن عطرها الخاص , فتبتسم ايزنا ع منظرها مقتربةً منها همم اولاً اتركي شعرك لاداعي للمبالغة فيه فقد ارتديتي فستان مزغرش قليلاً واكسسوارت ايضاً لذا اتركي شعرك ثم اغمضي عينك لاخفف ظل العيون فأحمر الشفاه قاتم يجب ان نخفف العيون ثم يجب ان يظهر لون عينك الجميل , ثم الى اين انتي ذاهبة هاا يبدوا بأن اوزفالدوا عاد كالكلب المطيع عندما رآك اليوم ...تقولها وهي تخفف مكياج اندي
اندي:انه ليس ذلك اللعين
ايزي:اذاً ؟
لتخبرها اندريا بكل شئ عدا اسمه مختتمةً كلامه :وسيم يا ايزنا لو تريه يهلك القلب من وسامته وكما اخبرتك غني جداً
ايزنا بفرح:متى سأتعرف عليه ؟ هاا
اندريا :دعيني اتأكد منه ومن مشاعره ان كان صادقاً او حقيراً يود مضاجعتي فقط وعندها تتعرفين عليه..
ايزنا بسخريه :هه حسناً والآن تبدين رائعة .
اندي:هيا لقد وصل سأذهب ...تقولها وهي تقبل ايزنا وتخرج مسرعة .
ايزنا وهي تتصل:همم گاييل هل يمكنك مساعدتي في اعداد العشاء انا وحدي ؟
گاييل:قادم يا جميلة الارض والسماء
-اغلقت ايزنا الهاتف ناظره للمرآة امامها وفوضى الثياب والمكياج من حولها متحدثة وهي تنظر لنفسها :كيف حالك بعد استيعابكِ بأنك لستِ الشخص المفضل لشخصكِ المفضل ؟....تسأل نفسها؟
لتجيب نظيرتها من قلب المرآة :سيئة جداً كالسواد القابع في داخلك حيث قعر الظلام الذي توسط قلبك وامتلئ تشبعاً بحب مهيمنكِ !
ابتدأت محادثه بينها وبين نظيرتها كان مطلعها ...
_هل أنتِ بخير ؟
مجيبة :يا لهُ من سؤال بلاستيكي ممل , بالتأكيد لست بخير انا منطفئه جداً ولا تسطيع اضائتي كل انارات العالم كأني أخوض حرباً أنا عدوي فيها،وأنا الضّحية ! 🖤
_كيف يبدوا الاحساس الذي بداخلك؟
مجيبه:هه , الأمر مُعقد كَـ كَنيسه مقدسه راهِبتها عاهره !
_مع هذا كله كيف تعيشين يومك؟
تجيب بأكثر نبره محزنة وعميقة في العالم : أنا لا أعيش يومي، أنا أنجو منه فقط ، يا للتعاسة !
في مكان آخر ....كان ع شاطئ ساو باولو ع حدود المدينة جلس الكسندر امامه اندريا التي تنظر لما حولها بعجب شديد متحدثة :انه جميل جداً وفخم جداً ايها المسيح لم اعرف حتى كيف اجلس ع هذا المقعد لولا مساعدتك لي ..
الكس:انا معك لا تقلقي ...لنطلب الطعام
لتومأ ويأتي النادل محضراً قائمتين ويذهب ينظر الكسندر للقائمة ليقاطعه صراخ اندريا :ماهذا ؟ واللعنة انه باهظ جداً لا لايمكن هذا حتى نقودي التي احضرتها لادفع عن نفسي لاتسدد ثمن عصير هنا انا ..انا لااريد دعنا نرحل
ليستقيم ساحباً يدها بخجل :اجلسي اندريا انا من دعوتك لن تدفعي شيئاً اجلسي ارجوك .
اندريا:لا لايمكن سيكون كثيراً عليك انظر جيداً الا ترى الاسعار
الكس محاولاً اخفاء غضبه :اندي هيي اندي اهدئي انت هنا مع الكسندر آلدوتري لست مع مراهق غني تسرق له والدته نقوداً بدون علم ابيه ..ان لم تجلسي سأحزن حقاً
لتهلع :لا لا تحزن سأجلس ....
تقولها وتجلس وهي تمسك يديه يقوه من انظار اللذين حولها فقد كانوا كومة حثالة من فاحشي الثراء اللذين يرمون نقودهم ع اي شئ ليحصلوا ع ما يريدوه .....
اتى الطعام الذي اختاره الكسندر وضع النادل الطبقين امامهم لتنظر له ثم للطبق ثم للنادل الراحل ثم للطبق ..
الكس:مابك ؟ الا تحبين البكلويز ؟
اندي:انا لا اعرف حتى كيف يؤكل ؟ الا توجد ملعقه ؟
الكس:هههه حسناً انظري لي وافعلي كما افعل
اندي :حسناً
الكسندر( يكذب): يالك من لطيفة
لتخفض رأسها من الخجل : شكراً
في المنزل .....ع العشاء....
ايزنا :يجب ان تصبح شيف گاييل ايها المسيح طعامك رائع
گاييل :انا شيف لك فقط زوجتي المستقبليه ..
لتسعل ايزنا :ماذا ؟
گاييل:امزح امزح لنكمل طعامنا ..هيي اين اندريا اردت ان تتذوق السلطه الجديده التي صنعتها؟
ايزنا:لقد تعرفت ع رجل وهي الآن برفقته ع العشاء
گاييل:هممم افضل لها من ذلك الحقير الذي يهملها
ايزنا :اجل
بعد ساعات ...................
ارسلت اندي رساله لاختها لتخبرها بأنها ستتأخر وهي في منزل حبيبها وبين احضانه حيث ارسلتها اثناء تقبيل الكس لجسدها بتمعن وبطئ شديد , بينما ايزنا لم تقرأ الرساله فقد كان گاييل يعتليها مقبلاً كل انش من جسدها ببطئ تاركاً رطوبة لعابة ع حلمتيها ......!
اعتلى الكس اندي ومزق ثيابها دافناً وجهه تقبيلاً واستنشاقاً لعطر ايزنا الذي كان عالقاً تحت خلايا جسد اختها , بينما ايزنا تدفع وجه گاييل ع انوثتها بقوة فهي ملت من تمثيلها بأنها تحب رومنسيته لكنها لاتعترف لا بهذا ولا بأشتياق غريزتها لعنف الكس , بصق الكس ع عضو اندريا ودفن المنتصب بين ساقيه فيه وهي تبكي وتصرخ بشهوه والم فقد كان عضوها صغيراً جداً مقارنةً بالوحش الطاغي بين ساقي الكس , بينما ايزنا اعتلت گاييل وادخلت عضوه المتوسط داخل انوثتها وبدأت بالقفز عليه بكل قوة وسرعة وجنون حتى آلمهُ سرعة صعودها ونزولها عليه ليمسكها من يدها :هيي مابك ؟ ع رسلك لقد آلمتني !
ايزنا وهي تنزل من قوفه :اسفه ..تقولها وتتوجه للحمام , بينما اندريا التي آلمها الكس بسرعتهِ رغم انه لم يفعل معها اي شئ من ميوله ولاتعرف حتى بأنه سادي فقد بقي يمثل عليها بأنه رومنسي حتى استنشق عطر ايزنا فأهتاج الوحش داخله جاعلاً منه يجن في مضاجعتها كما كان يفعل مع ايزنا حتى دفعته بخفه :تريث انت تؤلمني !
ليستقيم ويتوجه للحمام معتذراً ......
دخلت ايزنا واقفلت ع نفسها الباب ودخل الكس بنفس الوقت جلست ايزنا خلف الباب تلعن نفسها الى متى ستبقى تمثل ع نفسها وع گاييل الذي اخبرته منذ زمن بأنها تحب الرومنسيه والآن اهتاجت عليه بسبب ميولها الذي تغير بسبب الكس من رومنسية حميمية الى خاضعه لاكثر الوحوش سادية بالعالم كيف ستخبره بأنها تمثل عليه طوال هذه الاشهر وهي لاتستمتع معه بل انها تفعلها وحدها كما تحب (بعنف وهي تتخيل الكس) عندما يرحل كما تفعلها الآن , فتح الكس الماء ع سرعته وجلس ع حافة البانيو وضع صابون سائل ع عضوه وبدأ يتخليص نفسه كمراهق لعين وهو يتخيل ايزنا مربوطة ع السرير وعينها مغمضة ويغلق فمها عن طريق وضع لباسها الداخلي داخل جوفها ويضاجعها بكل وحشيه , اما هي فقد فتحت الماء ايضاً وادخلت اصابعها داخل مبلها وهو جاف لتشعر بذلك الالم واللسعة التي تشعر بها مع الكس وتقوم بمضاجعة نفسها وهي تضع لباسها الداخلي داخل فمها متخيله ان الكس يقيدها ويحشر اللباس في جوف فمها ويضاجعها بهمجية ووحشية وهي تتأوه بكتمان بأسمه :ااه ..اااهم ..اااهلكس , اماهو كان مغمضاً عينه حتى وصل لرغبة القذف ليزأر كأسد جريح :همم..ااه ايزنااااههاااي يا حلوين
شلونكم ؟
رأيكم بالبارت ؟
شخصية اندريا ؟ وشنو استنتجتوا من شخصيتها ؟
هوس ايزنا ؟
حب گاييل الها ؟
لاتنسون ضيفوا حسابي ع وتباد
وضيفوا حساب الانستا Rodayna__22
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...