في الصباح ....استيقظ الجميع وجلسوا ع طاولة الفطور عدا ايزنا التي سأل عنها الكسندر لتجيبه زوجته بأنها خرجت مبكراً للمدرسة لينظر لها بعدم فائدة ويستقيم متوجهاً للشركة تاركاً زوجته تحت غيمة اهمالهُ وعدم رغبتهُ بفعل اي شئ معها وكأنه تغير في ليلة وضحاها !!
وصلت ايزنا للمدرسة ركنت سيارتها ثم سحبت المعطف ووضعته ع كتفيها ....👇حيث خطفت الانظار بجمال جسدها الذي زاد مرونة وطراوة عن السابق منحنياتها الملفتة مع جمالها الآخاذ يجعل اوسم الرجال يتقاتلون عليها , دخلت وهي تضع سماعات في اذنها متجاهلةً الوسط كله لم تعر اي اهتمام للضجة التي رأتها او للوجوه الجديدة الموجودة حتى قاطعتها سسينا :هيي يا فتاة ؟...مشيرة بيدها
لتخلع ايزنا احد السماعات : ماذا؟
سيينا :احتاج مساعدتك ؟
ايزنا:بماذا ؟
سيينا :انتي تعلمين بأن اليوم مساءً هو مباراة كرة القدم بين مدرستنا ومدرسة هايلاند الامريكية .
ايزنا : لا اعلم
سيينا:اذاً اعلمي الآن .....ايزنا انا بحاجتك ارجوك انظري الى فريق مشجعاتهم انهن فاتنات حقاً وثم لاينقصهن واحدة بينما نحن كلارا الخرقاء لم تأتي بسبب نزول دورتها الشهرية وهي الراقصة الاساسية في اغلب الحركات ولا يستطيع احد حفظ الحركات بهذا الوقت الضيق سواكِ ارجوك ....ارجوك ....ارجوك
ايزنا :انا حقاً لا است....
سيينا مقاطعة لايزنا:اتوسل اليكِ !!
ايزنا :هفف حسناً هيا
لتذهب الى قاعة التدريب خلعت ايزي ثيابها لترتدي شورت جينز قصير يظهر من اسفله تطرفات من مؤخرتها الطرية وحمالة صدر حمراء فوقها بلوز مخرم اسود وقصير يصل الى سرتها ..بدأت بتنفيذ الحركات وحفظها حيث بدت اجمل بكثير ع جسدها فخصرها المتمايل مع الحركة يكسبها مرونة مريحة للنظر , ارتجاج مؤخرتها كان بازر بوضوح واثارة وحركة نهودها بالارتفاع والانخفاض كان قمة من السخونة ..تحركت بمرونة وجمال وشعرها يتطاير مع صوت الموسقى العالي جداً ليُطفَئ الصوت فجأة وتسمع صوت تصفيق خلفها لتستدير فوراً لتجدهُ شاب اشقر ووسيم جداً طولهُ فارع وابيض البشرة شعره ذهبي ينزل ع عينيه الزرقاء ذات لون البحر لتنظر له بريبة فيقاطع ريبها وهو يمد يده يصافحها :مرحباً ادعى سكوت انا قائد فريق ثانوية هايلاند
لتبادلهُ :مرحباً ..ايزنا
سكوت :جيد , لقد خفت ان لا تفهمي كلامي
ايزنا :ههه لا تقلق والدتي امريكية
سكوت :ههه جيد ! بصراحه يا اَزنا انتي فاتنة جداً .
ايزنا :ههه يلفظ إيزنا وليس اَزنا ..وشكرا لك
سكوت :اعتذر جداً ايَزنا
ايزي :ههه لابأس
ليقترب منها ويزيل تلك الخصلة من شعرها التي كانت عالقة ع وجهها لتبتسم له ..ليقطع ذلك دخول گاييل صارخاً :ماذا تفعل هنا ايها اللعين؟
ايزنا:تحدث بأدب
سكوت :ومن انت ايها المخنث؟
گاييل:انا قائد الفريق
سكوت :وانا ايضاً
قالها وامسك كلاهما ياقة قميص الآخر ليرفع گاييل يده ويلكم سكوت , ليردها سكوت بأخرى اقوى اسقطت گاييل ارضاً وسط صراخ ايزنا ليسمع الجميع ويأتوا يفاككوهم ..امسك اصدقاء گاييل بيديه واصدقاء سكوت ايضاً لكن سكوت اهتاج اكثر وتقدم مره اخرى لولا ايزنا التي وقفت امامه وامسكته من صدره متحدثه :ارجوك , كفى
سكوت بغضب:لكن
ايزنا :لاتفعل
ثم تستدير لأيڤا التي تمسك گاييل وتمسح ع وجهه:وانتي الأخرى خذي حبيبك واخرجوا !!
لتهم ايڤا بفعل ذلك لولا صراخ گاييل ع ايزنا :هل تفعلين هذا لانه تغزل بك ها ! يبدوا بأنه اعجبك
ايزنا :اغلق فمك المقرف
سكوت :يالك من وضيع
گاييل:ماذا قال ؟
ايزنا :ايڤا خذي حبيبك من هنا وانصرفوا
لتهم بفعلها لولا سحب گاييل يده بقوة منها وخرج متجاهلاً لها ولهمسات الجميع :يبدوا ان گاييل لازال يحب ايزنا ويغار عليها !
_اجل هذا واضح
_يبدوا ان وجوده مع ايڤا فقط لينسى ايزنا بها
_ويبدوا بأنه فشل
سمعت ايڤا كل هذا الكلام الجارح وحملت شتات نفسها وخرجت
ايزنا :اعتذر حقاً
سكوت :لابأس يا فاتنه
في المساء .....خرجت ايزنا من غرفتها وهي ترتدي ثياب مشجعات وتضع مكياج ملائم قبلت اختها ونزلت للكراج همت بصعود سيارتها لولا امساك يد الكس لها متحدثاً :لم ترتدين كالعاهرات ؟
ايزنا :اتركني لدينا مباراة بالمدرسة وسأكون مشجعة هناك وليس عاهرة ..واياك ولمسي مرة اخرى هناك كاميرات بكل مكان
قالتها وسحبت يدها بقوة ركبت سيارتها وذهبت ...دخل الكس للمنزل ليصرخ ع اندريا متحدثاً :كيف سمحتِ لاختك بالخروج هكذا كأنها عاهرة ؟
اندريا:اولاً اختي ليست عاهرة وثم لاشأن لك ان تتحكم فيها فهي ليست ابنتك وهي ايضاً بالغة لذا لا شأن لأحد بها انا زوحتك تحكم بي انا لا شأن لك بأختي ايها اللعين المهمل الوضيع..........هذا ما تحدثت به داخل نفسها وتمنت ان تقوله له لكنها بدلاً من ذلك اجابت :انها فتاة شابة وجميع اللواتي في عمرها يرتدين هكذا لذا من حقها يا عزيزي وثم اليوم هي مشجعة لفريق مدرستها وكل المشجعات يرتدين هكذا !
الكس:يالك من غبية
اندريا :انا لست كذلك , انا فقط اعطي لاختي حريتها الخاصة !
الكس:حريتها ! وماذا تعرفين انتي عن الحرية ؟اضعت اختك بغباءك عندما وافقتي ع زواجها من هذا المراهق الطائش الذي اخذ مايريده من اختك بحجة الزواج ورماها وفعلتي فعلتك رغم رفضي واحرجتني امام اصدقائي بحملك الكاذب والآن تتحدثين عن الحريه ! هه
رمى السم من فمه وتوجه لمكتبه خلع سترته ورماها ارضاً ممسكاً زجاجة النبيذ هاماً بشربها بألم وغينة لعينة وجنون !
بعد مدة في الملعب .......انتهت المباراة بفوز فريق هايلاند بسبب شرود گاييل وتضيعه لاربعة اهداف جعلت منه مركز انتقاد .
تقدمت ايزنا تجاه سكوت وهنأته ليبستم لها معطياً اياها زهرة حمراء متحدثاً : هذه لك يا فاتنة
قالها ثم اقترب هاماً بتقبيلها لتبعدهُ بخفة متحدثة : احب شخصاً آخر !
سكوت :هل هو ذلك المخنث ؟
ايزنا :بالتاكيد لا
سكوت :ههه جيد , واسف يا جميلة همم هل يمكنك اذاً الشرب معنا احتفالاً بفوزنا خذينا يا مثيرة لحانة برازيلية جميلة ومليئة بالفاتنات مثلك فنحن لا نعرف شئ هنا !
ايزنا : اوه هههه حسناً هيا
سكوت :الحقوني سآخذها في سيارتي ....اشار لفريقهُ وتوجهو نحو حانة وسط ساو باولو اشبه بديسكو مليئ بالعاهرات والراقصات وصالات روليت وقمار وكل شئ ,دخلوا هناك وبدأو بالاحتفال والرقص ولعب الاوراق ولعب الحظ ومر وقت طويل ع ذلك .....جلست ايزنا في الحانة وبدأت بالشرب بهدوء ليقاطعها صوت تعرفه جيداً : كيف حالك ؟
ايزنا :بخير
گاييل:لم انتي مع هؤلاء الحثالة ؟
ايزنا:لاشأن لك
گاييل:هل تواعدين سكوت ؟
ايزنا :لاشأن لك ايضاً
قالتها واستقامت متجاهلةً له ليمسكها من يدها بقوة متحدثاً :هل واعدته بهذه السرعة ؟
لتسحب يدها منه بقوة وهي تتأوه بألم متحدثة بغيض:قلت لا شأن لك !
قالتها ورمت كأس نبيذها وتركت كل شئ خلفها وذهب متوجهةً للمنزل بالتأكيد فقد تأخر الوقت ..!
وصلت للمنزل بعد ان توجهت للملعب آخذة سيارتها لتعود بها, دخلت بهدوء وسط ظُلمة المكان خطت خطواتها بهدوء بعد ان تأكدت بأن الجميع نائم توجهت لغرفتها وهي تمشي ع اطراف اصابعها دخلت بهدوء مميت مغلقة الباب خلفها رمت حقيبتها ع الارض وتوجهت نحو الحمام استحمت بسرعة فهي تشعر بالتعب وخرجت وهي ترتدي فقط روب الحمام , مشت بشعرها المبلل نحو السرير لتصدم بذلك الواقف امام نافذة غرفتها المغلقة ينظر بهدوء وبرود للخارح الموحش الذي يملئ برودته اصوات نباح الكلاب وليزر احمر من الحراسة المشددة للمنزل , ابتلعت ريقها بهدوء محاولةً اخفاء توترها لكنها تصنمت في مكانها وسط ذلك الهدوءالمخيف الممزوج بالبرودة الملفتة حيث كان صوت دقات قلبها مع ابتلاع ريقها واضحاً جداً لملامح النرجسي الواقف امام النافذة بكل نرجسيه وغرور بارد !
الكس بعد هدوء طويل: هل لديك قداحة ؟
ايزنا بخوف : هاه ؟
الكس وهو يستدير حاملاً سيجارته الغليظه بيده :اريد التدخين الديك قداحه ؟
ايزي :انها في الدرج الايسر للسرير؟
الكس:احضريها !
لتفعل ذلك طواعية ....فهي لاتمكر انها تتصنم عند وجوده وتتحول لمطيعة له بطريقة غير اعتيادية حيث يسيطر ع حواسها كلما شعرت بقربها منه !!
تقدمت نحوه ورفعت يدها لتشعل له سيجارته غليظة الرماد وسط اغماضه لعينهُ من فرط راحته من قربها منه ..بعدها سحب نفساً من سيجارته ونفث دخانه امام وجهها بخفه متحدثاً : هل جربتي التدخين من قبل ؟
_ايزنا مومأه ب لا
الكس:افتحي فمك !
ايزي :لكن ....
الكس وهو يضع اصبعه ع فمها :شش فقط افتحيه ...قال ذلك بينما وضع اصبعين من يده داخل جوف فمها الساخن حيث شعر بدفئ لسانها ع يده بوضوح كبير ومثير جداً بدأ يحرك اصبعيه ع لسانها حيث يجعل لسانها ينزلق بين اصابعه وهو يشعر بذلك التلذذ الغريب معها بالذات !! اخرج اصابعه وقام بلعقهن بفمه وعينه المتلذذة لا تفارق عينيها اللعينة ! اقترب
منها فيقوم بدوره في الهبوط ليصل لطولها ويسحب نفسها طويلاً من سيجارته المخدرة ويطبق بشفتيه ع شفتها بأحكام فيقبلها قبله مغلقة مُحمة دافعاً لسانه داخلها ولوهلةٍ ما كان الدخان يتراقص داخل جوفهما بتمعن بين حركة الألّسنة التي في الداخل حيث كانت الالسنة تتراقص في الداخل جاعلةً من حركة الدخان الساخن صعبة ومعاقة قليلاً حتى تشبعت رئة ايزنا من كتلة الادخنة الثقيلة التي دخلت مهاجمةً جهازها التنفسي لتدفعه بخفه وهي تسعل عدة مرات ليبتسم للطافتها ..
الكس:هناك رائحة كحول في فمك ؟
ايزي:كنت......لم تكمل جملتها بسبب دفعه لها ع السرير ففتح الروب وظهر احد نهودها وبطنها فقام بأعتلائها متحدثاً بغضب وهو يخنقها من رقبتها:هل كنتي مع احدهم؟ هل كنتي مع ذلك المراهق الداعر ؟
ايزنا وهي تدفعهُ بكل قوتها وتبعد يده التي اوشكت ان تسحب روحها :انا ...لا ...الكس اترك..ني
الكس وهو يمسك فكها بقوة :اقتلك بيدي صدقيني ولا اتردد ياصغيرة جسدك روحك قلبك عقلك كل شئ بك لم يعد لك ولا يخصك انه لي كل شئ بك لي حتى اذا متي وظننت بهذا انك ستتخلصين مني عندها احتفظ بجثمانك داخل قبرك اللعين في داخل قفص ذهبي يلائم حبي لك ** ..هه تباً يا لك من فاتنة !
ايزي : اترك..ني
ليفعل ذلك ويترك فكها
لتبدأ عينها بأخذ مجارها في البكاء :لقد خسرت حقك في جسدي و روحي وكل شئ منذ اللحظة الاولى التي تزوجت بها اختي ! والآن اتركني اكاد اموت واللعنة ارحل عني .
الكس:فعلتها سببك ولاجلك ....قالها بينما ضغط ع رقبتها بقوة اكبر ودنا بوجهه وشفته يقبل فكها ثم المساحه بين نهودها يأخذ نفساً من سيجارته وينفثه ع ع بطنها العارية لتشعر بأنقباضة الشهوة داخل معدتها بينما هو يقبل كل انش من جسدها ودخانهُ يمتزج مع رطوبة قبلتهُ فكان يأخذ نفسها قوياً من سيجارته ويقبل سطح مهبلها العاري والدخان يأخذ مجراه لبظرها اثناء القبلة حتى ارتعشت من الشهوة وهي تمسك شعرهُ بقوة وتحبسه بين افخاذها !!
ترك رقبتها بعد ان هبط لمهبلها الذي تشكل رائحتهُ ادماناً خطيراً له اكثر من الحشيش خاصته لتصرخ بألم بينما هو وضع يده ع فمها ناظراً لمصدر صراخها ليجد رماد سيجارته قد سقط ع بطنها فوق سرتها الصغيرة تماماً ليبتسم بشهوة وخبث ع ذلك المنظر المثير عندما رآها تتأوه وتتعرق متألمة من الرماد الاسود الذي ترك اثر سوادٍ ع بطنها , فقام بتقبيله بعد ان ازاله من بطنها قبلها برطوبة وحنان حتى ظنت لوهله انه ليس الكس .....ليقاطع تلك اللحظه رنين هاتف الكس ليخرجه من جيبه ويجيب متحدثاً بلغة لم تفمها ( اليونانيه) ! لتنظر بريبة !!
انهى مكالمتهُ بعد ان ظهرت عليه ملامح الغضب وعدم الارتياح نظرت له بعدم فهم ليقترب منها ويقبلها من شفتها بقوة متحدثاً :يجب ان احل بعض الامور اعدك بأني سأعود لأجلك سأقاوم لأجلك .....حسناً
ايزنا بخوف :الكس ...الى اين ستذهب؟
الكس:لن اتأخر
ايزنا :لاتذهب !!
الكس بحزن :انا احبك ! تذكري ذلك
قالها بينما تركها في بحيرة وخوف لا تعلم سببهن ابداً , لابد انه شئ خطير والا فأن الكس لايتركها لأجل اي شئ ...والجميع يعلم ذلك
في الصباح ..........
استيقظت ايزنا ترتدي....👇وتوجهت نحو المائدة لتجد اختها فقط !
ايزنا :صباح الخير
اندريا:صباح الخير جميلتي اجلسي للفطور
ايزنا : الكسندر ؟ هل خرج للعمل؟
اندريا :لقد طرئ له عمل مهم خارج البلاد وسافر بطائرته الخاصه فجراً..
-جلست ايزي وهي تتناول فطورها وقلبها غير مطمئن ابداً ثم اكملت فطورها وخرجت متوجهةً للمدرسة , اكملت دوامها المدرسي بصعوبه وخرجت اخيراً عندما اصبحت ال4 عصراً وخرج الجميع للمنزل
توجهت نحو سيارتها لتركبها ليقطع ذلك صوت گاييل متحدثاً :هل يمكننا التحدث ؟
ايزي : لا اريد
گاييل : يجب ان نتحدث !
ايزي :في ماذا ؟
گاييل :هل نذهب لمقهى ؟
ايزي بتذمر :اسبقني ....سآتي بعدك
بعد نصف ساعة .....جلسا في مقهى وسط ساو باولو بينما هدوء وقلق ايزي لم يبارح مكانه ابداً .
ايزي :تحدث انا اسمعك ...قالتها بينما تحرك قهوتها الساخنة بعدم راحة .
گاييل:انا اسف ...كنت فظاً جداً ولم اقدر موقفك ولم قبلت ان تفعلي ذلك الشئ القذر !
-صمت
گاييل بعد دقائق:الم تقولي شئ؟
ايزي :حسناً اعتذارك مقبول والآن اعذرني ...قالتها وهمت بالنهوض ليمسك يدها ويجلسها فتسحبها بقوة متحدثة : ماذا بعد ؟
گاييل:لم انهي حديثي بعد
ايزي :تحدث...اسمعك
ليخرج من جيبه رزمتين من النقود ويضعهن امامها متحدثاً :لا استطيع نسيانك ..لا اقاومك ايزنا !
ايزنا بريبه :ما هذا ؟
گاييل:بما انك كنتي تخرجين مع الرجال لاجل النقود اذاً تفضلي هذا واخرجي معي ..!
لترفع بصرها بصدمة نحوهُ متحدثة :ماذا ؟
گاييل:اجل ! كما سمعتي اخرجي معي ام تريدين اكثر يبدوا ان الداعر خاصتك كان يعطيك اكثر هاه ؟ هيا اخبريني ما سعرك ؟
لتستقيم من مكانها وتمسك كوب القهوة و وبحركة خاطفة تسكبهُ ع رأسه وتأخذ حقيبتها وتخرج وسط صراخهُ وتألمه من سخونتها الشديدة , مسح وجهه وخرج فوراً من بعدها ليجدها قد اختفت ومفتاح سيارتها مرمي ع الارض بجانب حقيبتها الساقطة امام باب المقهى مع سيارتها التي تركتها بهدوء واختفت ......................!!
كانت ايزنا تركض في زقاق مهجور في ساو باولو بسرعة وخوف شعرها يتطاير معها تتصبب عرقاً وهي تركض بعرقلة بسبب كعبها العالي , وصلت لنهاية مغلقة لحائط قديم امامهُ حاوية نفايات كبيرة لتستدير بخوف وجسدها يرتعد خوفاً لتفتح عينها فقد وجدت الرجال ذو البدلة السوداء خلفها اللذين طاردوها منذ خروجها من المقهى لهذا المكان !
ايزنا بخوف :ماذا تريدون مني ..؟ من انت.....؟لم تكمل عبارتها بسبب وضع احد الرجال لمنديل مخدر امام انفها لتسقط بين يديه مغمى عليها فيحملها ويدخلها في السيارة وينطلقوا كانت آخر ما سمعته هو بداية مكالمه هاتفيه لأحدهم باللغه لم تفمها لكنها شكت بأنها يونانية مطلعها :لقد حصلنا ع البرازيليه حضروا لنا الطائره نحن قادمون .........'هااي يحلووين
شلون الصحة ؟
هممم رأيكم بالبارت ؟
حب ايزنا والكس ؟
حب اندريا لالكس ؟
تصرف گاييل ؟
منو تتوقعون أخذ ايزي ؟
البعض يكول تصرفات ايزي متناقضة صح كلامكم واني اتعمد اخلي شخصيتها هيج لان هي مراهقة والمراهقين دايماً متناقضين وكلنه مرينه بهاي المرحلة وحبيت انو تحكمي بشخصيتها وصلكم !!
سؤال ليش محد يحب الكس ؟ 😭اني احبه
* حبايب رجاً الكل يعلق احب اشوف تعلقاتكم وآرائكم واضافة حسابي و حساب الانستا Rodayna__22
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...