‏The end ..... ✨

16.6K 255 66
                                    


في منزل آلدوتري ......................
سدني:لم ارتبكت ؟ انه ليس انت اليس كذلك ؟
دميتري بتلعثم:انا ..همم انا كنتُ
سدني:هل تعاونت مع ڤولتير حقاً ورميتما التهمة ع البرازيلية المتنكرة ؟
دميتري:انا ......و
سدني بصراخ : اجبني !!!!!
دميتري بتلعثم وهمهمة : انا ...انا لقد احببتها وڤولتير ايضاً لكنها خانتنا مع اخي الكسندر لم اتحمل عندما رأيتهما و .....
سدني بصراخ : لقد كذبت عليي!! وصدقتك واللعنة لقد كنت دائماً اصدقك
دميتري : اختي!!
سدني:فالتلعني السماء بكل طوابقها ...الجحيم تأخذني لطالما دافعت عنك وعن جنونك لكني لن اغفر لك فعلتكَ هذه ....صدقني
قالتها واستدارت ليتحرك بكرسيه ويمسكها من يدها فتقوم بسحب يدها بقوة ناظرةً له :انت تحتاج لعلاج حقاً ...لست طبيعي !
قالتها واستدارت عنه متوجهةً نحو غرفة اسبيرانزا فتحت الباب فأستقامت اسبيرانزا ناظرةً لها بحقد !
سدني:علينا التوجه لاميركا حالاً
اسبيرانزا : هيا
قالتها ونزلتا بسرعك فائقة اتصلت اسبيرانزا بأحدهم ثم نظرت لسدني متحدثة:الطائرة جاهزة
سدني: بسيارتي ...هيا
اميركا ......................... بعد مُدة
دخل مدير المشفى بحلته المليئة بالكدمات الى غرفة ايزنا التي يملئها الانقاض وجدارها الساقط بحجمه الهائل والتي كانت فارغة لايوجد بها احد سوا ڤولتير الجالس ببرود ع حافة سريرها التي تطاير القطن منه وتوسخ بشدة ! لا شئ حوله سوا الانقاض وكأنها كانت تواسيه
المدير :لقد مات 40 حارساً و 33 ممرضة و 24 ممرض وهرب المرضى جميعهم ، قبض ع 155 منهم وبقي 45 منهم هذه المريضة والتي اختفت بضروف خاصة حيث تم حملها بواسطة ذلك المقنع الغامض واخذها بواسطة مروحية سوداء وطارت بعيداً .
ڤولتير بعد هدوء مفرط : الغراب ....من تكون واللعنة؟
في مكانٍ ما ع حدود اميركا الدولية ....................
بيت حجري فخم عند اعلى قمة جبل جليدي يبعد آلاف الكيلومترات عن المدينة حيث الاشارة كانت ضعيفة او معدومة في اغلب انحاء هذا المنزل حيث كان بمكان منقطع وبعيد ، رغم البرد القارص فيه إلا انه توجد مدفأة في كل انش من المنزل اعطت الطابع الدافئ الحنين لأحجار هذا المنزل الرخيم ! فتحت الفاقدة للوعي عينها ثم استقامت جالسة بصعوبة ناظرةً امامها لهذا المكان ! ثم للواقف عند النافذة طويل القامة ضخم البنية عريض المناكب اسمر البشرة كان واضحاً من لون جسده العاري يمسك بشئٍ ما ذو لمعان اخضر اللون !( القلادة التي بشكل مفتاح)
كان جسد انسان لكن رأسه لم يكن كذلك حيث يضع ذلك القناع الغريب ! استدار لها ....هذا الجسد انه ليس غريباً عليي البتة ! انا احفظ كل انش لعين من هذا الجسد مناكبهُ تفاصيلها عُرضها صدره المتحجر والمحفور بإتقان اسمرار بشرته اليونانية اللامعة !! محال ان اكون مخطأة قالت هذا ثم نظرت له بطرف عينها بألم بينما هو لم ينطق بشئ سوا بقي ينظر لها من خلف قناعهُ المرير .....👇

👇

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Gray rainbow ...〰️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن