+١٨
ارتدى بدلته السوداء الفخمة ذات الاكمام المخملية التي تتناسب جداً مع مقبض مسدسهُ المخملي الذي يزين خاصرته بأتقان مفرط !
دخل عليه رجل متحدثاً :الطائرة جاهزة سيدي .
الكسندر :حسناً
قالها بينما سحب ملفاً احمر ع الطاولة وخرج راكباً سيارتهُ السوداء الفارهة والحماية امامهُ وخلفهُ مسلحين ومهيأين لأي هجوم , امسك هاتفهُ اثناء القيادة متحدثاً :الاساطيل المسلحة ستكون بحراً ستدخلون سالونيك مُهمين العدو وكأنكم سفن تجارية داخلة الحدود البحرية للتجارة وتأشيرة دخولكم فيها ملحوظة بخط يدي بعدم تفتيشكم نهائياً ......مفهوم
رجل ع الهاتف : امرك سيدي
وصل باحة السفر خاصتهُ حيث تنتظره هناك طائرة خاصة عليها توقيع وختم اسم عائلتهُ العريق ركب الطائرة وامرهم بالانطلاق متحدثاً في نفسه :انا قادم لأنقاذك ❗️
السابعه صباحاً .........في منزل آلدوتري
افراد عائلة آلدوتري جالسين ع تلك المائدة الموحشة عندما تنظر الى عظمة وجوههم تظن بأنهم سينقضون ع بعض في اي لحظة ..الكرسي الذي يترأس المائدة الخاص بألكسندر فارغ بعض العيون تنتظر قدومه في احر من الجمر لكن بسرية وبعظهم بعلانية !
مونيكا سيسا :لماذا لم يعد معكم ؟
دميتري :لقد اخبرنا بأنه يود البقاء وحده.
مونتي :الذي يرى اهتمامك يا عمتي يظن بأنك والدته ! هه
اسبيرانزا ( ابنة مونيكا سيسا) :اليس لديكم موضوع آخر عدا الكسندر؟
سدني ( اخت الكسندر ودميتري) :ماهذا ؟ الكسندر ؟ ....قالتها بهلع وهي تنظر للهاتف
دميتري:مابه ؟
مونيكا سيسا:احدث شئ له ؟
سدني :هناك حركه مريبة لأسطول سفن لدينا خرجت لسالونيك بأمر من اخي ! لكن بسرية تامة
دميتري :مونتي اتصل بعمي وهيا للمقر ...قالها واستقام من المائدة وخرج
مونيكا سيسا :سأجري اتصالاتي.
اسبيرانزا في نفسها :الكسندر ...الكسندر الا تعرف فعل شئ بدون دراما
سالونيك ........ال8 ونصف صباحاً
كان الوحش يقف مع بعض الرجال في مكان ما في سالونيك يحمل سيجارته الغليظه ينتظر اللحضة المناسبة للانقضاض ع فريسته لتصلهُ تلك المكالمة التي كان ينتظرها متحدثاً :حسناً لقد عرفت المكان انا قادم , ع اتفاقنا دايموند ! ان عرفت بأنك لمست شعره منها عندها صدقني سأريح جسدك المقرف من ثقل رأسك الاقرف ..وهذه كلمة زعيم آلدوتري يا صاح
-اغلق الهاتف وانطلق فوراً للمكان المطلوب وهو مصنع العاب نارية مهجور منذ سنين , لم تمضي سوا نصف ساعة حتى وصل لهناك ..دخل للمصنع كان هادئاً جداً وكأن لا احد به نظر بالارجاء شعر بوجود حركة مريبة بسبب رائحة التراب حيث شعر برائحتها الواضحة اثناء الحركة خلفه..فألكس كان متقد الذكاء وآلهة من الدهاء والخبث
الكسندر:لقد وصلت ! لا احمل سلاحاً ووحدي ومعي ملف بتوقيعي الرسمي وختم عائلتي بالتنازل عن سالونيك .
-صمت
الكسندر:هيا اخرج السنا اتفقنا ع ان نكون وحدنا تأخذ ملفك واخذ فتاتي وننتهي ؟
ليخرج دايموند اخيراً وحدهُ واضعاً كلتا يديه في جيوبه متحدثاً :وهل ظننت بأن المسألة تخص سالونيك فقط ؟
لينظر له الكسندر بتكبر وبرود :اين ايزنا ؟
دايموند :مارأيك بأن نعود ل 5 سنين من الماضي يا صاح ؟
ليقترب منه الكسندر رافعاً يده هاماً بخنقه لكنه توقف عند آخر لحظة تحت ابتسامة دايموند متحدثاً :ايزنا ايزنا هه اين ايزنا ؟
دايموند :لقد كنت في نفس موقفك قبل 12 سنة هل تذكر لقد وصلت حينها لمرحلة اني ترجيتك بها ان تعيد لي ماريا واين كانت ؟ هه اين ؟في سريرك ! عارية ومنتشية مارأيك بأن نعيد احياء المشهد قبل قتلي لماريا نفس الابطال لكن فقط نغير البطلة ونجعلها فتاتك المراهقة الفاتنة ..
ليفقد الكسندر اعصابه ويمسكه من رقبته خانقاً له بغضب وهو يصرخ بغيض :عاهرتك هي التي اتت لي وتوسلت لأضاجعها ايها اللعين ولانك عاهر ضعيف صدقت حيلتها عندما اخبرتك بأني استغليت انتشائها ومارست معها هه هي من توسلت لي لاضاجعها واعذبها وهي من انتشت بأرادتها اثناء لعقها لقضيبي .
ليبعد يد الكسندر بقوه دافعاً له وصارخاً :كاذب ..ماريا لم تكن كذلك ايها اللعين سأجعلك تندم .
الكسندر :صدق او لا تصدق الامر لا يهمني اخبرني الآن اين ايزنا قبل ان انهي الامر الذي لم افعله عندما رأيتك لآخر مره قبل 12 عاماً !
ليبتعد دايموند عنه وهو يفتح هاتفه مظهراً صورة لأيزنا وهي نائمة ..ثم ادار الهاتف امام عين الكسندر متحدثاً بتكبر :لقد اخذتها لمكان لا احد يعرفه حسناً رغم ثأري منك لكني لا امكر بأن لدينا قاسم مشترك بالنساء هه لا اعرف كيف اقولها لكن هناك شئ غريب في هذه الفتاة !
ليفقد اعصابه وبحركه خاطفة اقترب منه ليضربهُ لولا شعوره بسلاح مصوب ع رأسه وخروج العديد من المسلحين من كل انحاء المصنع مصوبين اسحلتهم نحوه
الكسندر : لا زلت افعى تعمل من تحت التراب ! كن اسداً لمرة واحد في حياتك اللعينة .
دايموند :كان يجب ان تتوقع هكذا شئ مني يا صاح والآن اعطني الملف .
ليتقدم ويأخذه ويهم بفتحه مع نظرات الانتصار التي اعتلت وجهه ليقاطع تلك اللحظة والنظرات صوت الكسندر:لحظة, هناك رائحة مقرفه الا تشعر بها ؟
دايموند :ماذا ؟
الكسندر :سأرشدك مثلما كنت افعل عندما كنا صغاراً ههه يمكنك فتح المخزن ع يسارك دايموندي .....بأستهزاء
دايموند وهو يتحرك ليفتحهُ :ابقو اعينكم عليه
خطى دايموند للمخزن الذي كانت تفوح منه رائحة كلما اقترب ثم هناك اثار دماء قرب الباب ليمد يدهُ ويفتح الباب ليفتح عينه ع مصارعها!
كانت جثث لعشرات الرجال مع رؤوس مقلوعه واجساد مفصوله عن رؤوس اصحابها ودماء متناثره ع الجدران حتى جفت من الهواء كانت الاجساد موضوعة فوق بعضها , لتتراجع اقدامه فور رؤيته لشعار عائلته ع سترة احدهم بدون رأسه بالتأكيد ! ليشعر بتصويب سلاح ع رأسه حيث توقفت حركته فوراً ثم استدار ليجده الكسندر مصوباً سلاحه ذو المقبض المخملي البني نحو رأسه فوراً متحدثاً بتكبر :اين ارسلت ايزنا ؟
نظر دايموند للارجاء ليفهم ان هؤلاء الرجال الذي تحولوا بتصويب اسلحتهم من الكسندر الى رأسه هم رجال الكسندر وهو الآن بوضع لا يحسد عليه ليتحدث اخيراً : هل ستقتلني ؟
الكسندر : لو كنت اود ذلك لكنت فعلتها عندما اتهمتني قبل سنين وصدقت عاهرة قذرة ع صديق طفولتك ! هيا الآن اخبرني اين ارسلت ايزنا ؟
دايموند :ارسلتها مع رجلين في طائرة مدنية في مطار سالونيك الدولي بدون جواز حتى اي بأمر مني ستنطلق الطائرة بعد حوالي ربع ساعة الى فرنسا.
لينظر الكس للساعه لاعناً بصوت لاذع ثم يتحرك نحو سيارته بسرعة وهو يأمر الرجال ان يلحقوه بالسيارات المخبئة بالخارج ...
ركب سيارته وهم بالانطلاق لولا سماعهُ لصوت اطلاق نار من داخل المصنع ليعلم ان دايموند قتل نفسه❗️ليتجاهله وينطلق بسرعة خاطفة متوجه نحو المطار متجاوزاً عدة اشارات مرورية لاعناً بصوته الرجولي ذلك الزحام المقرف في وسط المدينة ...ليصل اخيراً بعد نصف ساعة مع اتصالاته لوزير سالونيك امراً له بأن يوقف جميع الطائرات , نزل من سيارته وخلفه رجاله الذين طوقوالمطار توجه نحو باحة انطلاق الطائرات مع المسؤل العام للمطار كله بأمر من الوزير وقف بينما اشار له المسؤول عن الطائرة المطلوبة دخل الكس وهو يحمل سلاحهُ متجاهلاً خوف المتواجدين والاطفال والنساء والجميع متحدثاً بخوف :ايزنا ..ايزنااا
كان يقول اسمها ويتحرك باحثاً عنها بين زحمة المقاعد والناس ليصل اخيراً لمقعد في النهاية رجلين يبدو عليهم الريبة وامامهم انثى ترتجف وهي تغطي رأسها واحد الرجال يضع يديه ع كلتا اذنيها كأنها خائفة وهو يهدأها , فيعبرهم ويمشي لكنها تتخطى خوفها وتدفع يد الرجل وتصرخ :الكس !!!!!
ليستدير فوراً فترمي الغطاء وتركض نحوه بسرعة وهي تضمهُ بقوه وتدفن وجهها في رقبتهُ وتبكي بحرقة بينما هو بادلها بقوة اكبر ضاغطاً ع رقبتها من الخلف ويده الاخرى صوبت ع الرجلين وقتلهم بدم بارد وعاد واحتضن صغيرته وسط صراخ المتواجدين الذي تجاهلهم وامسك فكاها وقبلها بقوة وخوف وهوس ومرض عبر عن الخوف اللعين الذي انتابه عليها في تلك القبله الاكثر لعنة وجنون ....ثم فصل قبلته عندما شعر بأنه سيغمى عليها بأي لحظة ليحملها بين يديه ويخرج من الطائرة آمراً رجاله بتنضيف المكان بينما هي طوقت رقبته واغمضت عينها بأرتياح !!
بعد ساعات ......في المساء اثينا
استيقظت تلك الجميلة في سرير كبير بغطاء اسود حريري نظرت نظرة ضبابية لما حولها اثاث فاخر جداً وتماثيل اغريقية اغلبها عارية سقف مليئ بالزخارف الاحجار الكريمة لتقفز من الخوف وهي تمسك رأسها حيث بمجرد ان وضعت قدمها ع الارض شعرت بالدوار وهمت بالسقوط لولا امساك جسد عاري الصدر من الخلف لها بل انه احتضنها اثناء امساكها حيث شعرت بتحجر عضلات معدته ع ظهرها بعمق , تلك الرائحة اجل اعرفها جيداً مع برودة تلك البشرة الغريب الذي اقع لها دائماً بدون ان اعرف السبب ! اغمضت عينها وبدأت بفقد انفاسها من قربهُ منها حيث انزل يديه من كتفها لنهاية يدها حتى امسك بكف يدها وذقنه هابط ع كتفها وشفتيه ع صيوان اذنها متحدثاً بتثاقل من قربه منها :النعيم ..اخيراً
لتغمض عينها من فرط دفئ النبرة رغم برودة بشرته وخلو صوته من الاحساس لكن طريقة كلامه كافيه لجعل عضامها ترتعد خوفاً وعشقاً له بدأت بالارتجاف بين يديه وهو يقوم بأستثارتها حيث عض صيوانها ولعقه بدفئ جوفه بينما يده تتسلل من يدها لفرجها حيث بدأ بدعكه من فوق قميصه الابيض الذي البسه لها, ويده الاخرى تفتح الازرار !
ايزنا : ااه....الكس
الكس بهمس:مابك ؟
ايزنا :لا تفعل ...ااااه ...ااهم اه
بدأت ترتعد من النشوة بين يديه انه يسيطر ع كل شئ بها فعلياً جسدياً قلبياً وعقلياً و ع كل حاسه بها فعلاً انه يتحكم حتى بفكرها وحواسها ..
الكس بشهوة :مابها صغيرتي
ايزنا بمقاومة :اه ..لاشئ
الكس وهو يمسك نهدها من فوق القميص يفركه بخفة :كاذبة !
لتتأوه بأثارة مفرطة من لمستهُ الفاحشة وتشعر بتلك الشهوة العارمة التي قد توصلها لحد البكاء والهستريا ! لكنها فضلت ان تقاوم متحدثة :قلت لا شئ اتركني .
قالتها وهي تبعد يده وتهرب منه بألم حيث لم تجد نفسها سوا في الحمام امام مرآة كبيرة ع طول الحائط وقفت هناك ليلحقها فتبتعد عنه بأرتجاف بينما هو يقترب منها اكثر لترتطم بالدش فيفتح الماء ع سرعته عليهما فيتبلل شعرهما وثيابهما ويلتصق قميصه ع منحنيات جسدها المثير وبنفس الاثاره ع عضلاته البارزه ليقترب منها ويضع يديه ع الحائط خلفها فتصبح حبيسته هامساً وهو ينضر لحلماتها المتورمه بشده من فوق القميص:اريدكِ ..اريد هذا الجسد اريد انتهاك كل شئ بكِ اريدك بالكامل لي وحدي ولن اتشارككِ مع احد انتي ملكي وملاكي الدائم !
قولي انك تريدني هيا قولي ...قالها وهو يضغط بيده ع فكها بوحشية
تحدثي واللعنة ....قالها بينما هو يمسك فكها بوحشية فأبتعدت عنه وهو يمسمها حتى رطم رأسها بالمرآة خلفها متحدثاً :كفاك عناداً , اتركي كبرياءك ,كفاك تعذيباً لكلينا حباً بالسماء انظري لحالكِ انك تريدني حد الجنون مثلما اريدك تقولين شيئاً بينما جسدك و روحك تقول شيئاً آخر انظري لما اوصلتنا ان نارك تأكل كلينا انظري !...قالها بينما قام بجعلها تستدير مقابله المرآة ليصح وجهها وجسدها امام المرآة حيث يتسنى لها رؤية شهوتها واثارتها العارمة وهي ترتعد بين يديه يده الضخمة يمسك بها فكها الناعم الحاد والاخرى تعبث بجسدها الذي يلتصق به القميص المبلل ! عينها دامعه شفاهها متورمة من قلبته في الطائرة فكها يرتجف بين يديه وجسدها يرفض ان ينصاع لعقلها ! تنظر لنفسها بالمرآة فلا تجد سوا انثى مثارة حد الجنون عينها الدامعة تتوسلهُ ان يضاجعها ان يمزق انوثتها ان ينهش كل انش فيها ويدنس طهارتها وان يلتحم جسدها بجسده فتصبح ملحمة اجسادهم عباره عن جسد واحد ⭕️...
الكس:اترين الذي اراه ؟جموحك وشهوتك يتوسلاني ارى ذلك بوضوح اعترفي
ايزي ببكاء:انا....
ليضع اصبعين من يديه الوسطى والابهام كليهما بفمها يباعد بين شفتيها بأصابعه مداعباً لسانها الدافئ ساحباً خيط من لعابها الساخن ملوثاً به فكها داعكاً لشفتيها بقسوة وشهوة وفمها مفتوح واللعاب يسيل بين يديه بسبب عدم السيطرة !
ليكمل ذلك عندما التصق بها من الخلف وشعرت بأنتصابه ع مؤخرتها وهو يحرك قضيبه المنتصب بين فلقتيها وفخذيها احدى يديه ع فرجها والاخرى نزلت لتلاعب نهدها فيسحب حلمتها المتورمة او يصفع نهدها بشهوة ...
ايزنا :اااه ..اااهم ..اااه ااه الكس اااه
الكس:قولي دادي ..! هيا قوليها
لتبعد يده بقوة وبكاء وهي تمشي متوجهة للخارج :اسفه..لا استطيع
ليقاطع خطوتها الاخيرة متحدثاً بألم: اذا خرجتي من هذا الباب هذه المرة وتركتني فلن اعود للبحث عنكِ !!!
لتدمع عينها فوراً وشعرت بالخواء المؤلم يملئ صدرها وقفت للحظات لتغمض عينها وتستدير فوراً عائدةً له ..لتقبله بقوة وهو ايضاً يسحب شفتها ويعضها ويدعك نهودها لتفصل قبلتهما متحدثه :احبك ..احبك الكس انا لك ولن اكون لغيرك .
ليعاود تقبيلها بأخرى اقوى واكثر وحشية فتنزف ويتلذذ بدماءها الساخنة وهو يفتح آخر زر من القميص ويرميه ع الارض ثم تتقدم وتجلس ع الارض امام قضيبه تلعقه من فوق البنطال ثم تخرجه وتنزل البنطال للاسفل فتضعه في فمها وتلعقه وتمتصه بنهم وشهوة وتضرب به لسانها لينفجر انتصاباً فيحملها ويدفعها من الخلف ع المرآة فينطبق وجهها ع المرآة وكذلك نهودها بينما هو خلفها فتح ساقيها وادخل قضيبه دفعه واحدة داخلها وبدأ بمضاجعتها وهي تصرخ وتتأوه بينما هو يصفع مؤخرتها بوحشية حتى اصبحت دموية اللون ويضاجعها بهمجشية ويده الاخرى تمسك وجهها حابسةً اياه ع المرآة حيث لعابها وعرقها وانفاسها الحارقة الممزوجة بتأوهاتها تظهر بوضوع ع المرآة !
ايزنا :اااه اااه دادي اجل اااهم اااه
الكس وهو يحبس رأسها ويعض كتفها بوحشية : دعيني امزق داخلك يا صغيرة ....اود ان ازرع نفسي في روحك الطاهرة واللعنة !
قالها ثم سحب وجهها وامسك فكها آمراً لها:انظري ..انظري لما افعله بك اليس جميلاً ؟ اليس فاتناً ؟ كل شئ بك ملكي ايزي هذه العيون وهذه الشفاه والجسد وحتى روحك لن تتركيني بعد الآن احبسك ..اكسر ساقيك لكن لن ادعك تذهبي بعيداً عني ادمر وجودك من الحياة واخيفه في سبيل ان تكوني فقط لي قوليها ..هيا قوليهاا
ايزنا :ااااه ...انا لك , لك فقط
استمر بذلك عدة ساعات حتى اوشكت الشمس ع الشروق واستحما وها هما الآن في قلب السرير الملكي معاً ...
ايزنا :كيف احببتني هكذا؟
الكس:كـ قطعة زجاج تعمقتِ داخلي، بقائك قاتل اخراجك جحيم ! وانتي كيف تحملتي ؟
ايزنا :كان كُل ما بِداخلي يَندفع نحوك، لكن مظهري ثابت ..
الكس :لا ريدك ان تنخدعين بإلواني
أنا رمادي تماماً أتلون فَقط
عِندما تنظرين بعينيك لي..يا صغيرة
ايزنا :ارى ذلك بوضوح ! تلك التعاسة الرمادية التي تملئ عينك كم اود ان اسكب من روحي داخلك لجعل املي يتغلغل في الداخل فألونها ..!
الكس:اعترف بأني مرصع بالذنوب يا صغيرة وبأني اطمع في نقاءك لكن وبكل بساطة لا اريد منك ان تتلوثي معي لتنقذيني اريدك ببساطة ان تبقي معي في جميع اوقاتي عندما اُجن وافقد توازني ولا اجد شئ يهدأ رغبة الوحش داخلي من افتعال مجزرة لعينة اريد حينها وجودك ذكريني بأنسانيتي ايزي دعيني اشعر بأن هناك شخص ينتظرني يخاف علييّ يتأمل بي اضيئي لي حياتي البائسة ! اريدك ان تكوني هدفي في الحياة الشئ الذي سأقاوم لأجله وابقى حياً هل يمكنك ؟
لتتنهد فتحضنه بكل قوتها :اجل يمكنني ! .....اهدء حبيبي
الكس:ماذا قلتي ؟
ايزي :اسفة..هل اقول دادي؟
الكس: لا ههه لابأس دادي فقط اثناء المضاجعة لا امانع ان قلتي حبيبي هه انها غريبة لكن جميلة من فمك يا صغيرة ..
ايزي :لا تنادني صغيرة حبيبي
الكس وهو يقبلها بقوه :لا اقاومك يا صغيره سألتهمكِ يوماً ما
ايزي :ههه اهدء ستنزف شفتي من جديد .
الكس:ههه حسناً
قالها وقبلها بخفة ثم سحبها متحدثاً بهمس:هيا لنرتاح قليلاً
ايزي:ستخبرني كل شئ عندما نستيقظ !
الكس :اعدكبارت جديد
رأيكم ؟؟
شوي بارت رومنسي ع منحرف ع لطيف هههه
حبايب قلبي لاتنسوو التصويت والتعليق ومتابعتي ...احبكم
حساب الانستا Rodayna__22
![](https://img.wattpad.com/cover/334518929-288-k380835.jpg)
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...