+18
يحتوي الفاظ ومشاهد جنسية ❗️
بعد 7 سنوات .......................................
اميركا ..ولاية كاليفورنيا جنوباً تحديداً مدينة سان دييغو...كانت الشمس مشرقه ظهراً ع جميع مناطق هذه الولايه الضخمه حيث خرجت تلك المرأه السمراء من منتجر تغليف الهدايا بعد ان اكملت عملها كانت تترك شعرها الاشقر بأهمال.. ترتدي قبعه جلديه.....👇مع هودي اسود وبنطال ممزق فاتح اللون مع وجه غامض لا يظهر منه سوا فيروزيتاها المثيره والنقيه اللاتي يميزنها بأنها لو فعلت اشنع الافعال في العالم , فحتى ان قتلتك بيدها فأنك ستعود للحياة لتجزم بأنها بريئه رغم شناعة افعالها قرباناً لجمال عينيها ...ودعت آليس من في المتجر خارجةً منه تمشي براحه في وسط الشارع ليقطع طريقها سياره سوداء من ذوات المقعد الخلفي المزدوج نظرت لها بريبه ليفتح لها الباب فتعقد حاجبيها بتسآئل ليقطع تسأولها صوت رجل كبير في العمر متحدثاً :نحن عملاء فدرالين هل يمكننا التحدث معك انسه آليس كوبر !
اليس :تفضل
_اركبي معنا يا آنسه لنتحدث بأريحية اكثر .
لتركب معهم آليس في السياره وتغلق الباب جلست بجانب شاب وامامهم ذلك الرجل الكبير بالعمر ..نظرت لهم بريبه وتساؤل
ليقاطع ريبتها متحدثاً :مرحباً انا ادعى روبرت هيل وبجانبك مساعدي ايزاك سالفادور انا من كبار العملاء المعروفين وايزاك متدرب لدي وساعدي اليمنى ..
اليس :مرحبا..كيف استطيع مساعدتكم ؟
روبرت :سأدخل في صلب الموضوع آنستي هل تعرفين شخصاً يدعى الكسندر آلدوتري ؟
لتهلع اليس بخوف لتبدأ بالتنفس بقوه وعدم انتظام
ليمسك ايزاك يدها :يا انسه هل انتي بخير ؟
ارتعدت عضامها بمجرد ان تم ذكر اسمه وجال في خاطرها ذكراه !
لتسحب يدها منه بقوه :اتركني
روبرت :هل انتي بخير ؟
اليس :انا لا اعرف شيئاً وداعاً ..تقولها وهي تفتح الباب بسرعه خارجه من السياره .
روبرت : نعلم من تكونين يا انسه ايزنا اكوستا !
لتنظر له :قلت بأني لا اعرف شيئاً واسمي هو اليس كوبر ..مفهوم
تقولها لتهلع راكضةً منهم تستقل حافلتها وتجلس بخوف تمسك قلبها الذي ينبض بخوف لتغمض عينها فأمامها طريق طويل لتصل لبيتها اغلقت عينها المتناسية للماضي طوال هذه السنين وهي تتذكر .....
قبل 7 سنوات .....................................
ال6 صباحاً.......
وصلت ايزنا للبناء الذي تقع به شقتها بقلب خاوي كيف ستواجه صاحب المبنى وهي لا تملك قرشاً واحداً لدفع الايجار تدخل البناء فتجده امامها ليبتسم لها نظرت له بريبة ثم بتسآئل تطرق الباب لتخرج لها اندريا مبتسمه :عزيزتي انا فخوره بك جداً لا اصدق انك من عرض واحد استطعتي فعل هذا ..
ايزنا :فعل ماذا ؟
لتقاطعهن خروج مونيك من الحمام مبتسمه بتصنع البراءه :لقد جلبت لك اتعاب العرض الخاص بك عزيزتي ايزي وتفاهمت من صاحب المبنى ودفعت لكن ايجار ثلاث شهور لتبقى بعض النقود اعطيتها لاختك لكي تتدبرا اموركن بعض الوقت..
لتقفز ايزنا من الفرح :حقاً لا اصدق ذلك ..شكرا مونيك شكرا جزيلاً
مونيك :انه ثمرة تعبك ايزي لا تشكريني
تقولها مونيك وتخرج من تلك الشقه القذره كما سمتها فهي رغم قذارة عملها فهي ترى ان ايزنا لا تستحق العيش وسط هذا القرف تجلس في السياره آمرةً السائق بالانطلاق ممسكةً هاتفها متصله :مرحباً الكسندر لقد تم الامر ..
كانت الاختين في مطبخهن يُحضرن الفطور للعمل وللمدرسه ..
اندريا:لاتعلمين كم انا فخوره بكِ صغيرتي .
ايزنا :يكفي ان لا تضطغي ع نفسك في العمل وانا سأساعدك
لتبتسم لها وتعناقان بعضهما بحب وخوف من فقدان هذه اللحظه ..
بعد 7 سنوات ...................................... the future
هلعت اليس بخوف فكان قد غلبها النعاس في الحافله حيث نظرت لتجد نفسها عبرت مكان سكنها لتطلب من السائق ان يعود للخلف ليفعل ذلك وتنزل متوجهه للمبنى الذي به شقتها تصعد خمس طوابق لتصل اخيراً دخلت الشقه واغلقت الباب خلفها مقفلةً اياه كالعاده فهي حسبت حساب هذا منذ زمن ..بأنه سيأتي يوم من الايام وتعود اطياف الماضي لمطاردتها مره اخرى وقفت وهي تنظر للمرآة المعلقه امامها لتنفجر بالبكاء وهي تظرب المرآة بكل قوتها :انا اسفه ..انا اسفه يا اختي لترقدي بسلام اندريا عزيزتي ...
قبل 7 سنوات ............................................the past
لقد عادت ايزنا للمدرسه برأس مرفوع وتكبر من اللذين يتهامسون عليها بالتأكيد سيفعلون ذلك فبعد نشر عرض الازياء ذاك من الآن لا يعرفها ؟ من الآن لا يريد ان يكون معها؟ دخلت بعد تجاهل الجميع لتحتضن صديقتها ايڤا وتبدأن بالكلام عن ما فاتها البارحه في العرض وكل شئ ليقاطع كلامهن گاييل متحدثاً :مبارك العرض الناجح ايزي ..لقد كنت مذهله .
ايزنا :هه ايزي !! شكرا گاييل
تقولها وتبتسم ليقترب منها متحدثاً:الم تسامحيني ؟ الم يحن الوقت؟
ايزنا :گاييل انت شاب رائع لكني احتاج وقتاً تفهمني اليس كذلك ؟
لتقاطع حديثهم سيينا وهي تتحدث بصوت عالي :اوه من لدينا هنا فأرة المجمع السكني التي صعدت ع منصة لمرة واحده وهاي هي الآن تتبجح امامنا.
ايزنا :لن ارد عليك فوقتي ثمين ولن اضيعه ع امثالك سيينا والآن وداعاً ...
تقولها وهي تسحب يد صديقتها وتتركهم ليأكلوا بعضهم لايهم هه.
گاييل بغضب:الن تتركي الفتاة وشأنها !
سيينا بأستهزاء:لا
ليحرك رأسه بلا فائده ويتركها وسط خبثها الذي تختبئ خلاله فهذا الخبث ناتج من حبها الداخلي لگاييل و الذي تخبئه منذ الطفوله ....
انتهى الدوام المدرسي عادت ايزنا للمنزل كانت واقفه تسخن الطعام لتشرد قليلاً من الواقع متذكره الكس وهي تمسك شفتها مغمضةً عينها بخدر تأوهت بخفه وهي تذكره كيف حرك يده ع كامل جسدها كيف قبل كل انش منها كيف ضرب منطقة متعتها بهذه الاحترافيه لقد قفدت عذريتها بيده لا تعلم لما لكنه اسعدها حيث لم تحس ع نفسها الا وهي جالسه ع الارض تفتح كلتا ساقيها وتضع يدها داخل شورتها الابيض تقوم بفرك بظرها الذي تورم سرعان ما تذكرته كانت تغمض عينها وهي تتذكر لمسته بل تتخيله وهو يعتليها استمرت ع ذلك حتى تحولت لمساتها الناعمه الى اخرى همجيه شبيهه بخاصته حتى شعرت اخيراً بذلك السائل الساخن ع يدها لتشعر اخيراً بالراحه ! تنفست وهمت بفتح عينها لتشعر برائحة حرق ..
ايزنا: اللعنه لقد احترق الطعام ..اووه ماذا افعل ؟؟
ليقاطع عبوسها اللطيف اتصال من رقم غريب نظرت له بريبه ثم ردت :اهلاً ..من معي ؟
-انه انا...الكسندر
لتهلع بفرح وقلبها انتفض من مكانه وتحدثت بأرتباك :الكس ؟؟
الكسندر :اريد رؤيتك ..اريدك حالاً
ايزنا :لكن ..انت تعلم ..لايمكنك ان تلتقي بأي واحدة من المجموعه الخاصه سوا بحفل رسمي واذن رسمي من مونيك والوكاله
الكسندر :لا شأن لاحد بي تعالي ولا تقلقي انا سأحميك
لتبتسم ع جملته التي رغم صوته الخشن الذي بدا كأنه زأير الا انها احستها رومنسيه جداً :حسناً ساعه بالكثير واكون عندك
الكسندر :لما ساعه؟اين تسكنين ؟
لتخبره عنوانها ويتفق معها ليرسل لها سائقه الخاص يحضرها له لكنها تخبره ان يقف في بدايه الطريق وهي التي تأتي اليه ...
لم تمر سوا نصف ساعه حتى اتصل بها لتخرج للسائق ارتدت جينز منزق وبلوزه قصيره سماويه تبرز سمرتها المثيره مع صعوبه اخفاء نهودها المنتفخه وشعرها بشكل ذيل حصان...👇
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romansaانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...