+١٨
في الطائرة ....كانت ايزنا نائمة بين اضلع الكس وهي تتشبث بسترته السوداء كالاطفال الصغار بينما هو كان مستيقظاً بقوم بالعمل ع بعض الاوراق وعينه تسترق النظر اليها وداخله يتسآئل كيف تستطيع ان تنام هكذا بين يديه براحة وامان بعد الذي عرفته؟ بعد كل شئ حصل لمَ هي وبكل بساطة معه ؟ هناك شئ في داخله يصرخ به ان يأمر الطيار بأن يعود ادراجه الى اليونان حيث لم يكن مرتاحاً البتة من عودتهما لكن هو وبكل بساطة داعره مُلزم ع العودة لأجلها ... نظر لها ليجد ان هناك شيئاً يزعجها هه انها اشعة الشمس التي بدأت بالشروق وضوئها الداخل من تلك النافذة الصغيره يزعج عين صغيره ليرفع كف يده ويضعه امام رقعة الشمس الداخلة لتعاود ايزنا النوم بأريحية تامة ليبتسم براحة ع منظرها اللطيف.
الكس بهمس:سأحميكِ دائماً , لن ادع مكروهاً يصيبك انتِ لي شائت الارض والسماء ام لم تشأ انت لي !
بعد ساعات .....ال8 صباحاً
في فندق فخم في وسط ساو باولو احد املاك الكسندر بالتأكيد , في سرير كبير ذو اغطية زرقاء حريرية كانت صغيرة الوح مغمظةً عينها حيث لم تكن تستطيع النوم ....
الكس:هيا يجب ان تعودي للمنزل ...قالها وعينه تحولت من سواد عظيم الى نظرة اخرى وكأنه يحتضر !
ايزي:لا اريد ..اريد البقاء معك
الكس:سنكون معاً لكن الآن يجب نحل ما اتفقنا عليه .
-قالها و وقاطعهُ رنين هاتفه ليستقيم متحدثاً :دميتري ..مالاخبار
-رمت ايزي الغطاء من جسدها الناعم ودخلت للحمام , فتحت الماء فبدأ ينساب بسرعته ع منحنيات جسدها العاري حلماتها الحمراء المنتفخة , فرجها المتورم ذو الشفرات المتخدرة الحمراء من صفع الكس لها في ساعات سفرهم الجنسية المهتاجة وبشدة , خصرها المنحني كقطع ناقص بحواف مُحتدة بأتقان كانت حدة خصرها ذات ميلان للزنى الفاحش حيث تمتلك ايزنا كل المواصفات لتجعلها مثيرة لكل رجل ع هذه الارض !
اغمضت عينها بينما بخار الماء الساخن غطى جسدها لتشعر بتلك اليد الضخمة تسحبها من خصرها فيلتصق جيدها من الخلف بعظلات محفورة بأتقان , هامساً بأذنها:يالك من مثيرة ...فاتنة واللعنة
ايزي وهي تستدير تمسكهُ من عضلات معدته:وانت ايضاً
ليمسك فكها بقوة ويسحبه نحو فمه فيقبلها بنهم لاعقاً بلسانه شفتها بتلذذ مفرط ..ثم يهبط ع نهديها المدوران بأتقان يعتصرهما بقوة لاعناً بصوت لاذع حتى تأوهت من الألم فتركهما وجلس تحتها رافعاً احدى ساقيها بيده فأصبح فمه مواجهاً فرجها فبصق عليه تحت الماء وبدأ بصفعه بقوه ثم لعق بضرها المتفخ ثم عضه ثم سحبه بين اسنان وسط ارتجافها وارتعاش قدمها مع فقدانها للاتزان لكنها كانت تتشبث بشعرهُ المبلل ..بعدها استقام فدفعها ع الحائط واصبحت مؤخرتها امامه احضر صابون سائل ووضعه ع كامل جسدها وطبق جسده بجسدها فأصبح يلوث جسده بجسدها حيث كانت عضلاته المتحجره تنزلق ع ظهرها اللزة بسهولة نزولاً لمؤخرتها الطرية المثيرة .. : ااه اهمم اااه دادي ااه
الكس:ماذا تريد بيبي؟
ايزي:مضاجعة من دادي المثير
قالتها لتجعل شياطينه العينة محتضرة بجنون وتسرق من عقله كل ذرة من المنطق فتجعله يهتاج عليها بوحشية فيرفع كلتا يديها بيد واحد ويدخل قضيبه فيها بوحشية وسرعة مجنونة ..ضاجعها بجنون وشهوة ونشوة واشتهاء عظيم للمحرمات نعم محرم !! فأيزنا محرمة عليه لكن واللعنة لديه انجذاب لعين نحوها كأنجذاب آدم لتلك التفاحة المحرمة حيث كان التشبيه لاذعاً لكنه بحتْ ! ايزنا فاكهتهُ المحرمة .
اليونان .......اثينا
جلس رسام العائلة ( دميتري)في ورشتهُ المظلمة التي لا يدخلها ضوء سوا ضوء القمر الذي يسترق النظر اليه من فتحة النافذه الضيقة , لا احد يمكنه الدخول و رؤية لوحاته سوا ضوء القمر الذي يدخل بدون استأذان ع جميع من في الارض يرى كل شئ لكن بصمت !
دميتري:لقد انتهيت ...اخيراً
قالها وهو يمسح العرق المتصبب ع جبينه ملوثاً وجهه بالالوان العالقة ع يده , نظر الى لوحته ليجد التي رسمها بدون وعي هه عينان فيروزيتان ذات لمعان نقي وجهها المنحوت برقه وبريق وجنتيها الخائفة لمعان بشرتها السمراء المائلة للحنطيه يظفي عليها نوع من الغموض فالآن اجلس حائراً امامها لا هي سمراء ولا هي حنطية انها تقع وسطهم مع نوع من الحيرة يطغي ع جمالها !
-اللعنه ..قالها دميتري وهز رأسه لازالة تلك الافكار من رأسه واللعنة بماذا يفكر ؟ بفتاة كانت من اخيه ! مع الوحش شخصياً ! لا والاتعس من هذا كله انه رسمها !
اغمض دميتري عينه بقلة حيلة واستقام حاملاً فرشاة عريضه ملوثه بلون اسود فحمي وتقدم نحو اللوحة هم بتلويثها بالسواد حتى تختفي ملامحها نهائياً ضاناً بأنه اذا لوثها ستتلوث بداخله ايضاً ..لكنه توقف بآخر لحظة لعينة لم يستطع ملئ عقله بعجر ع اخفاء ملامحها بل قرر بدلاً من ذلك اخفاء اللو كلها في مكان آمن في الورشة لا احد يستطيع ان يصل له غيره ..
فعلها وخبئها خارجاً من الورشة هارباً من فيروزيتاها اللتان بطاردانه منذ ان رآها للان جالس في حانة الشراب داخل المنزل ممسكاً رأسه بقوة حيث كان لا يعلم مالذي يحصل له منذ ان رآها ...
هل هي عالقه في رأسه ام رأسه عالق بها ؟!
البرازيل .........ساو باولو في كراج الفندق
الكس:ستعودين للمنزل بهذا التاكسي لا تقلقي انه احد رجالي ستجدين حقيبتين مليئة بالثياب هي وارد امريكي ستتصرفين ع انك اشتريتها من هناك وهناك بوكس ابيض في المقعد الخلفي به حقيبة من ماركة Gucci المفظلة لأختك انت احضرتها لها هدية من هناك ..مفهوم ؟
ايزي:اجل ...وانت متى تعود ؟
الكس:ارسلت رسالة لاندريا بأني سأعود بعد يومين سأبقى هنا حتى المساء ثم سأجهز احد شققي او اذهب لبيت الجبل لا اعلم لكن عندما اقرر سأرسل لكي العنوان .
ايزي بتنهد خائف:حسناً
الكس:انظري الي ..هيي انظري
قال عبارته الاخيره وهو يمسك فكها بخفه ويجعلها امام وجهه
ايزي : انا خائفة
الكس:لا تخافي سأكون محترماً ومراعياً جداً ...هاا صحيح تذكرت سيعطيك فريد(سائق السيارة) هاتف جديد وبه رقم جديد وقد سجلت رقمي به اتصلي بي فور وصولك.
ايزي: حسناً ....احبك
قالتها وقبلته بخفة ليبادلها بأخرى اقوى ثم يسحبها لحضنه حيث اصبحت مواجهةً لقلبه تماماً بينما هو مغمض عينه مستنشقاً عبق رقبتها هامساً في اذنها :لقد تبقى القليل اعدك !
لتقبله من ذقنه الكثيف مودعةً اياه وتدخل للسيارة , قلبها غير مرتاح لا تعلم لماذا لكنه كذلك !
السائق:هل ننطلق ؟
ايزي:نعم
قالتها واغمضت عينها بقلق من الذي سيحصل , حاولت ان تبسط الامر جداً حسب الخطة ستذهب للمنزل وتبقى مع اختها وحدهن كما في حياتهن السابقه البسيطة ستحاول ان تسعد اختها بشتى الطرق في هذان اليومين بعدها سيأتي الكس حاملاً ورقة الطلاق حيث سيطلبه منها بودية واحترام ويترك المنزل بأسمها واشترى لها عقار ضخم سيحوله لها لأكبر عيادة بيطريه في البلاد بالاضافة الى كل ما سجله بأسمي وسيضمن دخولي لأفضل الجامعات بعدها سأقنع اندي واقف معها وستوقع وينتهي الامر كله عندها سيختفي الكس من حياتنا نهائياً وانا اكمل الثانوية واسافر ذاهبةً اليه وستتجاوز اندي الكس وحبها له كما تجاوزت زوجها الذي احبته بجنون سابقاً وينتهي كل الامر .....!
قاطع حبال افكارها المتشابكة صوت السائق:لقد وصلنا يا آنسة .
ايزنا :شكرا
قالتها وحملت حقيبتيها مع هدية اختها وخرجت محاولةً رسم ابتسامة سعيدةً ومطمئنة ع شفتها واشارت لأحد الحراس لادخال الحقائب ثم دخلت ..
ايزنا بصوت مبهج :همم انظروا من اتى ! انها انا
-صمت
ايزنا :ههه ماهذا الهدوء ؟ .....ارادت مفاجأة اندي
الحارس:همم السنيورة اندريا اعطت اجازه للطاقم كله منذ الصباح الباكر عدا نحن لاننا حراس بأمر سنيور الكسندر .
ايزنا وهي تحاول فتح الباب :اندي ..ايتها المشاغبة ماذا تفعلين وحدك ؟ هههه انها انا افتحي ماذا تخططين اشك بأنك احظرتي شيئاً لا يرغب احد برؤيته وخصوصاً زوجك العزيز ههه هل وجدتي كلباً جريحاً في الشارع وبدأت معالجته بالمنزل او لا دعيني احزر قطة ها لابد انها جميله جداً .
-صمت
ايزي:افتحي الباب اختي انها انا لا تخافي اردت مفاجأتك اندريا
-صمت
ايزي:اندي لا يعقل انك وجدتي حصاناً جريحاً وجلبته للمنزل وتعالجيه ع سرير زوجك مهوس النظافة !!!
-صمت
ايزي:اين المفتاح الاحتياطي
الحارس:هيي يا رجل تعال وافتح الباب فالاحتياطي معك ....قالها واشار للحارس الآخر
ليتقدم الرجل ويفتح الباب فتدخل ايزي وتضع البوكس ع طاولة غرفة الجلوس بينما الحراس وضعو الحقائب ع الارض وسط صراخ ايزنا الودي :اندي ...لقد عدت هل انتي نائمة ؟
غرفه الجلوس فارغة ونضية
المطبخ كذلك لا اثر لأي فطور ولا اي شئ
فقط فراغ وهدود مميت وبارد مخيف في ذلك البيت الضخم
لتصعد ايزنا لغرفة اختها وقلبها غير مرتاح البته , خطت بهدوء لتصل للباب طرقته بخفه هامسة :اندي؟
كررت اسمها مرتين لا اجابة لتضع يدها ع مقبض الباب وتفتحه لتجد الباب مفتوح فتدخل بهدوء كان السرير فارغاً والحمام كذلك فتخطي خطواتها بهدوء مخيف حيث كان صوت ضربات قلبها المسرعة والمؤلمة يُسمع عن كثب ابتلعت ريقها بصعوبة وهي تتوجه لغرفة الثياب الصغيرة الخاصة بألكس والتي توجد في نهاية الغرفة كان بابها مفتوح للنصف , تنفست ايزنا بأرتعادة مخيفه ودفعت الباب بخفة لتفتح عينها ع مصارعها وتصرخ صرخه مدوية :اندرياااااااااه
بعد 3 ساعات .......
كانت ايزنا تجلس في احد مقاعد الانتظار في ذلك المشفى الخاص خارج تلك الغرفه ذات الباب الابيض والذي تقبع بداخله اختها مع الاوكسجين خاصتها و صمامات التنفس التي ربطتها بالحياة , لم يسمح لها برؤيتها حتى تخرج من العناية المركزة وتستفيق لم يمضي ع جلوس ايزنا سوا دقائق حيث كانت تنظر لاختها المستلقية ف ذلك الفراش الابيض من خلف الزجاج ...
تنهدت ايزنا بهدوء مميت بعينها المحمرة وصوتها المبحوح اثر البكاء والصراخ المدوي الذي ادى بحنجرتها الى البحه المؤلمة , حركت يدها المرتعشة الى داخل جيب معطفها الجلدي واخرجت منه قطعة قماش مخرمة حمراء ممزقة من احد الجهات عليها بقعه بيضاء ( مني جاف ) ..هه لم تكن قطعة قماش عادية بل كان لباس ايزنا الداخلي الذي مزقهُ الكس في تلك الليلة قبل سفره بمده عندما عاد ثملاً وضاجعها في غرفة الجلوس فرغم ذلك فأن غريزته عديمة الرحمة لم تتشبع حينها فأخذ لباسها المرمي ع الارض واستنشقه واستمنى عليه وهو يتخيل ان قضيبه في داخل ثغر مهبلها الدافئ .
-مجنون مختل مهوس لقد كنت اعلم لم اكن مرتاحة ابداً لقد علمت بأن هوسه سيؤدي بنا الى الهاوية وهاي اتت الآن ...قالتها وهي تنظر لتلك الناف الصغيرة المطلة ع غرفة اختها مغمضة عينها تتذكر ...
قبل 3 ساعات .... flash back
دخلت ايزنا لغرفة اختها فوجدت السرير فارغاً توجهت للحمام فكان فارغاً ايضاً خطت خطواتها البطيئة لتضع يدها ع مقبض باب غرفة الثياب الخاصة بألكس الذي كان مفتوحاً للنصف لتصرخ صرخة مدوية وهي ترى اختها مرميةً ع الارض بجانبها ثلاث عُلب من الادوية الفارغة وبيدها زجاجة نبيذ احمر لم يبقى سوا القليل وتنتهي فاقده للوعي اسفل دُرج الساعات الخاص بألكس تمسك بيدها الاخرى لباس اختها الممزق الدموي اللون ذو بقعة المني الجافه ..!
دخلت ايزنا بقدم مرتعشة خوفاً تقدمت تجاه اختها دنت للاسفل ويدها ترتجف بخوف همت بوضع اصابعها لقياس نبضها لكنها تصدم بذلك الشئ الاحمر الذي تحمله اختها لم تمر سوا لحظه ع صدمتها حتى خانتها قدماها فسقطت ارضاً وفكها يرتجف بخوف والدموع تجري بغزارة ع خدها فمدت يدها المرتجفة وسحبت ذلك الشئ الاحمر :انه...انه لي ..لااا ..لا لا لا يمكن لقد علمت كل شئ لاااااااا
صرخت هذه المرةرصرخه جعلت من المتواجدين بالخارج يسمعوها فيركضون نحو مصدر الصوت فيدخل الحراس للغرفة ويحملون السنيورة اندريا والحارس الاخر يمسك ايزنا التي فقدت توازنها فسقط منها هاتفها وتوجهوا للمشفى ....flash end
فتحت عينها بهلع بسبب صوت يناديها جعلها ترتعد وتخبئ اللباس في جيها وتتنهد :نعم
بينولوب ببكاء : اين هي سنيورة اندريا ؟ كيف اصبحت الآن ؟
ايزنا :عملوا لها غسيل معدة لكن حصل لها مضاعفات كبيرة جعلها غير قادرة ع استعادة وعيها لذا هي الآن في العناية المركزة اذا وجودوا ان حالتها مستقرة من هذه الساعه لصباح الغد فسوف يخرجوها لغرفة عادية.
بينولوب :كله ذنبي ..ما كان يجب ان اتركها ما كان يجب ان استمع لها عندما امرتنا بأخذ اجازة اليوم .
ايزنا :عن اذنك
قالتها وخطت متجهه للطابق الاول للاتصال بألكس فلقد تذكرت انها اسقطت هاتفها بالمنزل ولابد للالكس ان يعلم ويأتي قبل ان يفسد الوضع اكثر عندما تستيقظ ...!
توجهت نحو هاتف عموي وكتبت الرقم واتصلت 3 مرات لم يجيب لتتصل المره الرابعه ليجيب اخيراً لكنه رفع الخط فقط لم يتحدث ولم ينبت بنبت شفه واحد ..
ايزي: انها انا لا تقلق
الكس:صغيرتي...ايزي اين انتي لمَ لم تتصلي بي لقد اتصلت بك مئة مره اين انتي؟ ولم تتصلين من رقم عمومي؟
ايزنا ببكاء : اندريا...شهقه ..اختي...لا
الكس:ماذا هناك ؟ مابها اندريا؟
ايزنا ببكاء مؤلم: اختي ..شهقه ..اختي حاولت قتل نفسها
الكس:ماذا ؟ماذا تقولين؟
ايزنا :الم تسمع ..اندي علمت ...شهقه ..وانتحرت نحن الآن بالمشفى يجب ان تأتي .
الكس: لا يمكنني ان آتي ع الاقل يجب ان ابقى للصباح حتى اقول بأني علمت ليلاً وسافرت حينها لأصل لهنا ..
ايزنا : اللعبة انتهت يجب ان تأتي حا.....لم تكمل عبارتها بسب مقاطعة امرأه لها :يا آنسه يجب عليي اجراء مكالمه ضروريه ...قالتها وسحبت الهاتف من ايزنا بدون ان تسمع رد ايزنا حتى!
بعد ساعات....في الليل...
بينولوب :لقد استطعنا الوصول للسنيور الكس سيترك عمله ويطير سيصل لهنا في الصباح او فجراً .
ايزنا : حسناً
-اشعر بخوف اجل اشعر بذلك الخوف الدفين انا لست مجنونة لست غبية لست مختلة لست مريضة لست متطرفة لست غاضبة لست اي شئ سوا خائفة سوا ان عذاب الضمير يؤدي بي الى الجحيم شئُ يشيه النار في قلبي يشتعل الآن يؤذي داخلي وبشدة مما فعلته بأختي ورغم هذا فأنا لا زلت اشعر بتلك الشرارة الساخنة تجاه الكس اجل شُعلة عشقي له رغم كل الذي حصل معي لا زلت لم اتب عن حبه ابدا ...ولا زلت اغمض عيني لاتيهه بتخيلهِ تخيلاً ...واهيم معه هياماً
اين انت ؟
هل حان الوقت يا ترى ؟
هل حان وقت الحقيقة ؟ وقت الحقيقة المحرمه التي اخفيتها ياللهي..اخفيت عظيماً والذي بي اعظم كيف اقولها هه رغم كل شئ فأنا جسدي هنا ، وروحي حَيث يتَنفس هو !حساب الانستا Rodayna__22
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Lãng mạnانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...