‏Flames of love ...🩸

6.5K 109 1
                                    


+18
نظرت له بعمق حزين بينما هو بادلها بسواد مظلم ومنفعل حيث كانت عينه تصرخ بها بينما ملامحهُ باردة كالصقيع بل كجليد متحجر لعين !
ابتلعت ريقها ثم استدارت راكضة خارجةً من هنا قبل ان تختنق وتخنق كل فرد متواجد هنا بينما هو سحب الروب الاسود الحريري خاصته متحدثاً : هييي انتما ,هناك ظرفان ع حافة الطاولة خذاها وعندما اعود لا اريد رؤيتكن .
قالها وخرح من الغرفة راكضاً خلف تلك الهاربة الجميلة التي تركضت بتثاقل بسبب فستانها لعين الجمال !
الكسندر راكضاً : هيي ايفتاليا ..توقفي
-لا اجابه سوا تزايد من سرعة الجميلة ع طول الممر المخملي
الكسندر :قلت توقفي لا تدعيني اكرر كلامي .
-مسحت ايفتاليا عينها وتجاهلته بينما هو زاد من سرعته فوصلها ساحباً اياها من شعرها دافعاً اياها ع الحائط ويده الاخرى تمسكها من رقبتها بقوة ..اللعين خنقها بجنون وكأن التي بيده ليست من البشر ملئ عينه السواد الغاضب لم ترى تلك الجميلة غضب الكسندر بمثل غضبه حالياً كان غاضباً بجنون والشرار يتطاير من مقلتيه مبتلعاً فيروزيتاها وهما مفتوتحتين بسبب حبسه لأنفاسها ..
الكسندر وهو يهمس بأذنها كمجنون هادئ :قلت لا تدعيني اكرر كلامي مرتين .
ايفتاليا بأختناق : سي...سيد..ي اتركن..ي ااه ارجوك
الكسندر وهو يضغط ع حنجرتها متحدثاً بنفس متثاقل :ايفتاليا ..ايفتاليا!!
تحول وجه ايفتاليا للون الاحمر الممزوج بسمرتها المثيرة بينما الدموع تأخذ مجراً دورانياً في مقلتيها اللامعة ! نظر لهذه الملامح الفاتنة التي لايكف عن تشبيهها بصغيرته الضائعة ... نظر لها بعمق خانق ويده تضغط اكثر بينما جسده ملتصقاً بجسدها بينما هي فتحت فمها دلالة ع فقدانها للهواء حتى ان خيطاً من لعابها الساخن سقط ع كف يده ليشعر بذلك الدفئ المثير بينما هي ضربت ع صدره عدة ضربات قبل ان تغلق عينها الدامعة دلالة ع فقدانها الوعي لكنه قاطع وعيها الذي هم بالضياع بقبلةٍ مثيرة ساخنة متوحشة منه لتفتح عينها من الصدمة بينما هو شعر بغرابة لذيذة لم يتذوقها منذ سنين! دفع لسانها داخل جوفها تفحصهُ وتذوق سخونتهُ ابتلع بقبلتهُ روحها وهو يمتص ويعض ع شفتها بنهم متلذذ لعين حاولت مجاراته فبدأت عملية المراقصة الساخنة بين اللسنتهم المتحابة يزينها اختلاط لعابهما بتلك القبلة المشتاقة المفتِقدة بوحشية تامة ! ترك رقبتها اخيراً وشفتيه لم تنفصل عن شفتها بل زاد تمسكاً بها حتى سحب شفتها السفلى الطرية بين اسنانه لتنزف وهي بين شفتيه فتذوق صدأ دمائها الساخن ! لتضرب يده بخفة طالبة للهواء لكنه تجاهل ذلك وحملها بين يديه متوجهاً لغرفتهُ طوقت يدها رقبته وذيل فستانها كان يمشي خلفهما ع طول الممر المخملي الدافئ ..دخلا الغرفة اغلق الباب لينزلها ويدفعها ع الباب ممسكاً بفكها بغضب شهواني فاللعنة لم يقبل في حياته غير شفاه صغيرته فكيف به الآن لم يستطع مقاومة قربهُ من هذه الراقصة بل وقبلها ؟
نظرت له بخدر ولم تبقى ذرة منطق بعقلها ليقترب منها هامساً بأذنها : اخضعي لي !
فرفعت بصرها المتخدر له ليبادلها ببرود مصنطع فقد كان يخبئ اشتعاله المريب من قربها ! هذا الاحساس القديم لايزال نفسه كلما اقترب منها تلتهب شرارة النشوة بينهما انه يشعر وكأنه تذوق مثل هذا الجسد من قبل !
اقترب من فكها وامتصه بنهم ثم سحب شفتها السفلى بقواطعهُ وعىينه تنظر لتأوها المثير ابتعد عنها وهم بتمزيق فستانها لتمسك يده فوراً مومأةً له بلا .
ليتجاهلها ويضع كلتا يديه ناحية صدرها فيمزق الفستان بسهولة فتقفز نهودها المدورة بوجههُ ليفتح فمه بضع انشات ع ذلك المنظر المثير جسد ناعم ولامع نهود مدو وكبيرة طرية بحلمات حمراء منتفخة خصر نحيل وحاد وافخاذ ممتلئة شديدة الطراوة ترتدي لباس داخلي مخرم باللون السود متصل بجوارب شبكية سوداء ليتحدث بجملة يونانية لم تفهمها لكن من ملامحهُ عرفت بأنها لعنة ع جسدها المثير امسك مؤخرتها بيديه معتصراً لها ثم سحبها وجلس ع السرير جاعلاً منها امامه , سحب الخيط الذي يوصل بين الجوارب واللباس الداخلي لتضع يدها فوراً اعلى فخذها مغطيةً شئ ما !
ايفتاليا بهمس :ارجوك..لا
الكسندر بهمس :ماذا ؟ ماذا تخفين ؟
ايفتاليا بتوتر : سراً اهابهُ
الكسندر :دعيني اكون سرك ايضاً !
قالها وسحب يدها فظهرت ندبة طوليه حوالي 4cm ليبتسم فور رؤيتها اللعنة ان الندوب بمثابة تشوهات تقشعر الابدان لكنه لم يتقشعر بل زاد هيجاناً ووحشة فأنقض ع الندبة قبلها وامتصها ولعقها ساحباً اياها مع طراوة فخذها بهمجية و روطوبة بينما هيه امسكت رأسه لكي تتزن فقد كان يرفع احدى افخاذها بيده تحدثت بتأوه :اه ماذا تفعل ؟ انها ندبة !
الكسندر :لا تخفيها
ايفتاليا :انها عيب اشعر به كلما نظرت لها.
لينحني ويقبل ندبتها متحدثاً بهمس :ذلك الصدع الذي في الڤازة يجعلها ذات عيب جميل وهذا العيب هو الذي يجعلها مستحقة للاقتناء !
ايفتاليا :ماذا تقصد؟
الكسندر :القيمة تأتي في الصدع الصغير ! ايفتاليا
نظرت له بعمق حزين بينما هو استقام متوجهاً للحمام ..
ليخرج بعد دقائق عاري الصدر يحمل سوطاً بأحدى يديه وعدة اشياء في يده الاخرى .
ايفتاليا :ماهذا ؟
الكسندر :ششش اجلسي ع الارض
نظرت لتلك السلاسل والاربطة الجلدية ع السرير لتبتلع ريقها فتنفذ ما قاله وتجلس ع الارض ليبتسم ثم ينحني خلفها هامساً بأذنها بعد ان ابعد شعرها من رقبتها :اخضعي لسيدكِ .
قالها ثم ابتسم لترتعد من نبرته ليمسك شعرها بكلتا يديه فيبدأ بضفرهُ ليظهر شبح ابتسامة ع وجهها فقد تذكرت شيئاً من الماضي ...الكس عندما كان يظفر شعر ايزنا !! ومن هذه الظفيرة تعلم بأن اقوى الم جنسي سيحل بها بعد قليل ..وهو الذي حصل ! اكمل ظفر شعرها ليقبلها منه ثم يأمرها بالاستقامة لتفعل ذلك ليستدير نحو زر احمر يقع بجانب قابس الحائط ..ضغط عليه ليفتح مربعين صغيرين من اعلى السقف فتنزل منهما سلسلتين ..!
ايفتاليا :ماهذا ؟
الكسندر :ارفعي يدكِ
قالها لتفعل ذلك طواعية فيقف امامها ويرفع يدها ويقوم يربطها بالسلاسل من الاعلى ..لتصبح بوضعية ال X حيث اقدامها مفتوحة وهي عارية بينما يديها مفتوحتان ومرفوعة للاعلى !
ليتقدم نحوها وهو ينظر لتفاصيل هذا الجسد المثير فيقوم يجعل السوط يمشي ع طول جسدها بينما هي تأوهت من الشهوة ...اللعنة هذه النشوة لم احس بها منذ زمن بعيد فبعد ان ابتعدت من الكس كنت قد اخترت ان ابتعد هذا الشعور اللعنة استطيع الصراخ استطيع الهرب استطيع الرفض لكن ...لكن لا اريد!
كانت ايفتاليا تفكر بذلك بينما كان يتم جلدها بواسطة سوط الكسندر الجلدي ذو الريشة الجلدية اللينة والمؤلمة بشدة تحول كل انش بجسدها الى خطوط حمراء مزرقة من آثار النشوة المؤلمة ..ليفك قيدها اخيراً فتسقط بين يديه متعرقة ومتألمة بشدة ليرميها ع تلك الصوفاية الحمراء الجلدية التي كانت بشكل حلزوني فيعتليها من الخلف ويلف شعرها ع كف يده مدخلاً قضيبه داخلها ..........النعيم ! الدفئ السخونة الليونة الرطوبة الممزوجة بالنشوة ذلك الملمس اللحمي الضيق من بطن فرجها كان يحتضن قضيبه الاسمر الحديدي المخيف برغبة عارمة بل شد عليه وهو في الداخل وكأن مهبلها يعرف حجم هذا القضيب وكأنه كان البارحة في داخله فرغم صعوبة ادخاله في البداية حيث سبب لها حجمهُ الماً شديداً لكن واللعنة فرجها قد تعرف ع قضيبه حيث سرعان ما تحول الالم الى رغبة ثم افتقاد لم احتضان جنسي ساخن والجحيم لقد تعرف فرجها ع قضيبه اما هو لم يتعرف ع وجهها !!
ايفتاليا :اااه ..اهمم..اه اه اه آآآه اه ااااهممم الكس
دفئه اثارته رِقته نعومته مرونته الحنونة لقضيبي تأوهاتها لهثاتها جسدها رائحتها بشرتها وحتى صوتها ومعالم جسدها جميعها تصرخ انا صغيرتك ايزي ...لكن وجهها لا !
هذا ما كان يفكر به هذا الشبق وهو يضاجعها بتلذذ ورغبة مفرطة حتى اوشك ع القذف ليخرجه فوراً ويقذف ع مؤخرتها بل اغرق مؤخرتها فيقوم بمسحهُ ع تلك المؤخرة الطرية ...افلت شعرها الذي سرعان ما فتح وانسبل ع يده بسبب شدهُ له بقوة كبيرة سببت فتح الظفيرة !
سحبها من يدها فيجلسان ع السرير ليصبح ظهرها مقابل صدره , فيرفع يده ويخنقها  ساحباً وجهها جاعلاً منه مقابلاً لوجههُ ليبدأ بأمتصاص وجهها فكها اذنها شفتها عينيها ويدفن وجهه في رقبتها مستنشقاً رائحة الماضي الدفين ليغمض عينهُ ويهمس في اذنها : ايزنا !!!
قالها بهمس لتفتح عينها بفزع بينما هو سحبها من رقبتها ودفعها ع السرير واعتلاها بكامل ثقلهُ رفع كلتا ساقيها ع كتفه وادخل قضيبهُ داخلها حاشراً اياه بجنون ويده داخل فمها يضاجع جوفها الساخن بيده وهو يتحرك داخلها ك وحش كاسر ....لكن بالرغم من قسوته امعن النظر لعينه فتجد عاشق جريح يبحث عن اي خصلة تذكره بماضي يبقيه ع قيد الحياة !
اللعنة ....!
.
.
ال 6 صباحاً .....استيقظت ايفتاليا وهي تفتح عينها ببطئ نظرت للسقف انه ليس سقف غرفتها اللعنة انها تشعر بالالم في كافة اعضائها , استقامت فوجدت نفسها عارية وحدها في السرير ثيابها مرميةً ع الارض وممزقة وضعت قدمها ع الارض وهي تنادي :الكس...اقصد سيدي ؟
قالتها عدة مرات فلم يكن هناك احد بحثت في الحمام وفي كل مكان لتعلم بأنه غادر , ابتسمت بأستهزاء متحدثة وهي تبحث عن شئ لترتديه :ماذا ظننتي ايتها الراقصة ؟هل ظننتي بأنك فور استيقاظك ستجديه يتأمل وجهك بزهرة ويضع لك الفطور ؟ من انت ليفعل لك ذلك ؟ هاا هه كلاسك الكسندر لا ينام مع امرأة في نفس السرير ومن انتي لينام معك ؟ اللعنة لست حتى صغيرته الجميلة !حسناً انتي جميلة ايضاً لكنك لست صغيرته !
قالتها ثم تقدمت نحو سترته المرمية بأهمال فقامت بأرتدائها وهمت بالخروج لتدعس ع ورقة مرميةً ع الارض , سحبتها فوجدتها خريطة تم التأشير عليها بقلم احمر لم تفهم ماهي لكنها صورتها وبعثتها ل روبرت .
خرجت وهي تمسك السترة من الاسفل مغطية اكبر قدر ممكن من جسدها البرازيلي الساخن ..طلبت تاكسي فوصلت للمنزل دخلت بصعوبة فلم تجد احداً !!
صعدت لغرفتها فوراً استحمت وارتدت ...👇

Gray rainbow ...〰️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن