ايفتاليا :انت ؟
الكسندر : مرحباً....ايفتاليا
قالها واغلق الباب خلفه
ايفتاليا : ماذا تفعل ؟ هل انت من قمت بأختطافي ؟
الكسندر :انه ليس اختطاف بالمعنى الحرفي وذلك لان رجالي كانوا مهذبين معك انه مجرد درس لك حتى لا تعيقي عملي .
لتقترب منه وبحركة خاطفة قامت بأخذ سلاحهُ من خاصرته ووجهتهُ نحوه بينما عينها تخترق عينه.....ليبتسم ببرود
ايفتاليا : انا لم اعق عملك لكن سدني لم تذنب .
الكسندر ببرود : هذا شئ احدده انا .
ايفتاليا ببكاء : لم انت طاغي لهذه الدرجة ؟
قالتها بأرتجاف وخوف حتى لوهلةٍ ما ظهرت وكأنها ايزنا !
الكسندر :السبب واضح لانني الكسندر آلدوتري !
ايفتاليا : هذا لا يمعنك ان تكون رحيماً الكس !
الكسندر : لا تنادني بهذه الطريقة !
ايفتاليا بأرتجاف : لم َ ؟
الكسندر : اعطني السلاح
ايفتاليا وهي تشير بالسلام نحوه : اجبني !
الكسندر : قلت اعطني السلاح
قالها وهو يقترب منها فيلصق جبينهُ بفوهة السلاح متحدثاً : اطلقي !
لتتحول حركتها لأرتعاد خطير لم تعرف سببه لكنها احست بيدها قد شُلت لا تستطيع فعلها وهي تنظر لسواد عينيه المهلك ! بينما هو ضائع يائس تماماً يبحث عن الموت بنفسه لكنه لا يمكر انه شعر بنوع من التردد هذه المرة لم يعلم لما لكنه لم يرد الموت فحينها لا يستطيع رؤية فيروزيتاها مرة اخرى !
ارتجفت يدها ليمسك يدها بقوة وصرامة مثبتاً الفوهة ع جبينه متحدثاً : اما ان تطلقي او تخفضيه اتخذي موقفاً !
لتشعر بذلك الشلل بيدها المصاحب لألم في قلبها فترمي السلاح ع الارض وتستدير نحو الحائط مواجهةً له وهي تتحدث ببكاء : اللعنة لايمكنني !
تقولها وهي تلصق جبهتها بالحائط حيث تحتك بها بنوع من خيبة الامل ! فيقترب منها ويلتصق بجسده ع جسدها من الخلف لترتعد عظامها فوراً , التصق بها دفن وجهه في رقبتها من الخلف ابعد شعرها عن اذنها للجهة الاخرى هامساً : كلما قاومتِ شيئاً تزداد سطوته عليك !
لتغمض عينها واللعنة صوتهُ عمقهُ رائحتهُ قربهُ انفاسهُ برودة بشرتهُ لازال كل شئ ع حاله !
بينما هو يحرك رأسه دافنناً اياه اكثر في رقبتها مستنشقاً اكبر قدر ممكن من رائحتها !
لترتجف بين يديه وهي تشعر بأنتصابه بين طرواة فلقتي مؤخرتها حيث كان يحتك بقضيبه بين الفلقتين بعجز ! وهو يمسك خصرها بكف يده يعتصرهُ ضاغطاً عليه بعمق يديه ويسحبها نحوه لتصبح حبيسةً له , تنفست بقوة بين يديه بينما هو يخبئ ارتباكه وما يشعر به نحوها بصعوبة !
همست :سيدي!!
الكس بخدر:ششش
قالها وامسك فكها بقوة جاعلاً من وجهها يستدير نحوهُ ينظر لها بعمق لترمش بتوتر وخدر بينما انفاسه الحارقة تضرب وجهها لتشعر بتلك النشوة المريرة التي تسري داخلها كالسم العليل الذي لا علاج له رمشت بخدر وخفة ابتلعت ريقها تنفست بصعوبة كان يغرس اصابعه في فكها وكأنه يود اقتلاعه بينما ينظر لوجهها شارداً به ! انش واحد فقط يفصل بين شفتيها , نطق حرف واحد من اي واحد منهما يجعل تلامس الشفتين محتوماً لكنهما بقيا صامتين لمدة ! حتى تحركت ايفتاليا محررةً نفسها من قبضته فسمح بذلك خطت اول خطوة بعيدة عنه ليسحبها بخفة يديه ويقبلها بقوة ونهم وهو يكتف يديها للخلف , اللتهم شفتها بجنون ومرض ورغبة عارمة دفع لسانه ليجعله مراقصاً للسانها فبدأت جولة من المراقصة اللسانية في الداخل بينما من الخارح معركة رطبة ومتورمة من القبل والتلذذ وسحب وعض الشفاه لكليهما ! ملئت رطوبة تلك القبلة ولزوجتها دماء شفتي ايفتاليا الرقيقة التي تمزقت من قسوتهُ ! جلس ع الكرسي الحديدي ليسحبها نحو يجلسها ع قدميه يخلع ربطة عنقه فيقوم بربط يديها للخلف ويسحب فكها نحوهُ فيلعق النزف الهابط من اسفل حِدة فكها وصولاً لشفتها فيقوم بسحبها بأسنانه ويعتصرها عاضاً لها حتى جعلها تنزف اكثر وهي داخل جوفهُ فشعر بصدأ دمائها الذي يهيم بهِ ! ثم همس بنشوة ولهث :يالك من لعنة مثيرة ....اعجز ع مقاومتك .
رفع فستانها سحب لباسها الداخلي فتمزق بسهولة ليرفع خصرها ويخرج عضوه لجعلها تجلس عليه فيبدأ بمضاجعتها بشهوة وجنون ورغبة وهي تتأوه وتأن : اااه ااااه اجل ااهمم yes ahh fucking yehh oh shit ahh اااه اهممم اااه اه اه اجل اه .
بينما هو استمر بتلك المضاجعة الجنونية ويده تطوق جسدها دافناً وجههُ داخل عنقها نزولاً للفراغ الذي بين نهديها , يعجبه ذلك كثيراً يعجبه ما تفعلهُ به رائحتها يغريه اغماضهُ لعينيه وهو يتحسس حرارتها نبرة صوتها لمستها نعومة بشرتها ورائحتها جميع هذه التفاصيل تشبه صغيرته بحق لكن بمجرد فتح عينيه يرى ذلك الوجه الذي ليس وجه صغيرتهُ !
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...