طلبت ايزنا من الكس ان ينزلها بنصف الطريق حتى تذهب الى المدرسة فقد اهملت دروسها جداً ...دخلت للمدرسة بهدوء مفرط رغم الضجيج الذي كان داخلها لكن محياها كان هادئاً , تجاهلت الجميع ولم يهمها امر احد .
ايڤا التي تستفزها بنظراتها ..تقبيل گاييل لأيڤا وهو ينظر الى داخل عينها بكل حقارة ..تهامسات الطلاب والطالبات نحوها شعور بعضهم بالشفقة عليها وبعضهم نعتها بالعاهرة ..والبعض الآخر معجباً بقوتها والآخرين بجمالها وغيرهم بدهائها والعديد العديد من النظرات التي تجاهلتها وهاهي تجلس ع حافة سطح المدرسة وحدها وكأنها تهم بالسقوط لكن روحها جبانة ..مقاومة !
سيينا : لا تفكرين بالانتحار صحيح !
ايزنا : الانتحار للاغبياء والضعفاء فقط .
سيينا وهي تجلس بجانبها : سيجارة ؟
ايزي :لا ادخن ..شكرا
سيينا : حسناً ....هل انتي بخير ؟
ايزنا :يا له من سؤال بلاستيكي ممل !
سيينا : اشرحي لي ما بداخلك قد استطيع مساعدتك ولو حتى بارشادك الى بعيداً عن ما يظللك ..
ايزنا : الامر معقد جداً ك كنيسة راهبتها عاهرة , اني اخوض حرباً انا عدوي فيها وانا الضحية !
سيينا وهي تنفث دخانها : معقد جداً يشبه الحب تماماً
ايزنا : هههههه الحب اه هه اجل حسناً اسفة حقاً لقد بالغت .
سيينا : لا تخبئي حزنك بضحكتك الكاذبة هذه فأنا استخدم هذه الطريقة لذا لن تنطلي عليي !
ايزي : اتسلق ضحكتي لان صراخي شاهق جداً , انه كالضحك بشفاه مجروحه تماماً !
سيينا وهي ترمي عليها منديل : انت المعنى الحرفي لمقولتك هذه خذي فشفاهك حتماً مجروحة..... امسحي دمك .
ايزي :شكرا ...والآن وداعاً
سيينا : وداعاً ..وهاه اعتني بقلبك جيداً فهو يظهر ع وجهك !
ايزنا وهي تمسح شفاهها :thnx
في المساء ...........
دخلت اندريا ع اختها التي كانت تستلقي في الفراش بدون حراك متحدثة وهي تجلس ع السرير : لمَ لم تجهزي تفسك للآن فأمر الكسندر كان واضحاً اصدقاءه سيأتون للعشاء للاطمئنان عليي حيث ان التسمم الغذائي ليس امراً سهلاً ويجب علينا التواجد ع المأدبة جميعاً .
ايزي :هه تسمم غذائي !
اندي: كلام حبيبي كان واضحاً لن نردد كلمة انتحار حتى مع ظلنا سنقول انه تسمم غذائي وسنكمل حياتنا هكذا ...صحيح اين بينولوبي اتصل بها هاتفها خارج التغطية ؟
ايزي بأرتباك : لا اعلم ..وما ادراني بمكان الخادمه والآن اتركيني اندي اود تجهيز نفسي .....!!
-انتهى العشاء بسلام وصدق الجميع كذبة التسمم الغذائي غادر الجميع وها هم افراد هذة العائلة المقيتة جالسين في غرفة الجلوس يتابعون فلماً وكلما ظهرت قبلة تقبل اندي شفة الكسندر البارد بكل حرارة وسط محاولات ايزنا الفاشله بالتجاهل ...!
ايزي : انت سأذهب لغرفتي تصبحون ع خير .
اندي :ابقي معنا فافلم لم ينتهي
ايزي : يجب عليي الدراسة فقد تأخرت والامتحانات النهائية ع الابواب ..تصبحون ع خير
اندي :وانتي بخير عزيزتي .....قالتها ثم دفنت وجهها برقبة الكسندر مستنشقة رائحته التي تذوب فيها وتهيم مصدرةً اصواتاً متلذذة برقبته وسط بروده اللعين وعدم حراكه!
ال 2 بعد متتصف الليل ..كانت ايزي في غرفتها حيث قُطعت مذاكرتها بسبب سماعها لأصوات غريبة لتخرج من غرفتها وهي تمشي ع اطرافها تأخذ الڤازة الخزفية من الطاولة في جانب غرفة الجلوس وتتوجه نحو مركز الصوت الذي هو المطبخ فتقف ع بعدٍ منه بهدوء لتفتح عينها ع مصارعها وتبدأ بالتنفس بقوة والم ودموعها تجري لا تعلم لماذا لكنها تألمت حقاً وهي ترى اختها عارية مقيدة اليدين و عينها مغلقة بواسطة عقدة من الحرير الاحمر والكس يمسكها ويثنيها ع طاولة المطبخ قضيبه داخلها وهو مستمر بصفع مؤخرتها بوحشيه وجنون وعذاب ( صفعاته سبب الصوت الغريب )
ليترجف جسد الصغيرة بألم وهي ترى هذا المنظر بينما هو ينظر لداخل عينها بحقد والم وينعت اختها بالعاهرة والقذرة واسوء الالقاب وهي مستمتعة متلذذة تحته وتصرخ بأسمه وهو ينظر لداخل تلك المقل الفيروزية السابحة في دموعها , لترتعد ايزنا بألم وتفقد توازنها فتسقط الڤازة منها وتتسكر مُصدرةً صوتاً قوياً جاعلة من اندريا تهلع وتحاول ان تستقيم متحدثة : ماهذا ؟ ماهذا الصوت ؟ مالذي تكسر؟
الكس : قلبي !!
اندي : ماذا ؟
لتشير له ايزنا ب لا
الكس وهو يدفعها ليعود جسدها ملتصقاً بالطاوله متحدثاً : لم تحاولين الاستقامة بدون اذني ستعاقبين ع ذلك يا عاهرة ...قالها وصفعها بقوة وسط ارتجاف ايزنا وارتعادها القلق
اندي :لكن..الصوت
الكس: انها ڤازه من غرفة الجلوس يبدو ان النافذة مفتوحة فدخلت قطة صغيرة وكسرتها .
اندي :ااه قطه !
الكس وهو يصفعها بقوه اكبر : اجل قطه ضالة صغيرة !
لتضع ايزنا يدها ع فمها وهي تعود للوراء متوجهةً لغرفتها قبل ان تنفجر بكاءً وتفضح كل شئ !
دخلت لغرفها وجلست خلف الباب وانفجرت بكاءً وهي تمسك فمها بكلتا يديها مغمضةً عينها بألم ودموعها تنساب بغزارة ثم خفضت يدها نحو رقبتها وقامت بخنق نفسها لعلها تفلح وتموت وتتخلص من عذابها المزري هذا ومن عشقها الممنوع هذا ! كأنها تود لو تسحب روحها الدفينة داخلها تود لو انها تختفي لو انها لم تخلق ولم تتواجد : الالم لم يعد يطاق ..اتمنى لو اختفي➰ !
في الصباح....استيقظت ايزنا وهي تفتح عينها بصعوبه تنظر للارجاء : اين انا ؟ اااه ظهري
لتستقيم فتجد نفسها نائمة ع الارض خلف الباب وعينها ملتصقة بسبب البكاء , توجهت للحمام اكملت استحمامها وخرجت لتجهيز نفسها للمدرسة وقفت امام المرآة لتفتح عينها بصدمة : واللعنه ماهذا ؟ مالذي فعلته ؟
كان هناك اثر احمرار اصابعها ع طرف رقبتها واضحاً جداً حيث كان كان ميالاً للازرقاق بسبب نوعية بشرتها الحساسة ...بعد مدة فشلت في تخبئتها بالمكياج حيث كانت واضحة جداً لتفقد الامل وتذهب لخزانه الثياب فترتدي تي شرت هاي نك ( ذو رقبة طويلة ) وتخرج للمدرسة .
خرجت من غرفتها وتوجهت نحو الطاولة لتجد اختها تقف امام التلفاز بخوف ويمسكها الكس من كتفها ببرود.
ايزي : همم ماذا يحصل ؟
قالتها ونظرت للتلفاز لتجد الخبر : اختفاء امرأة راشده بعمر ال 40 عاماً المدعوة :بينولوب سانشيز سواريز تعمل خادمة في بيوت المجتمع الراقي وسط ساو باولو وبضمنها عائلة ودهاس وعائلة سنتيراي وعائلة جورجا واخيرها عائلة آلدوتري .
فتحت ايزنا عينها بخوف وهي تتذكر مكالمة الكس في المشفى ثم تنظر له وهي متأكدة بأنه سبب اختفائها ..
لتقاطع لحظتهم متحدثة : الكس هل يمكنك ايصالي للمدرسة فالامطار غزيرة وانا لست جيده في القيادة وسط المطر ؟
الكسندر : حسناً ...واكرر كلامي اندريا لا يوجد ذهاب او زياره لعائلة الخادمة .
اندي : لكن ...
الكسندر: كلامي واضح ..والآن وداعاً
قالها وسحب معطفهُ وخرج وخلفهُ ايزنا التي ودعت اختها ببرود وخرجت...
في السيارة ...كان الوضع هادئاً بطريقة موحشة ابتلعت ايزنا ريقها بصعوبة متحدثة : انت سبب اختفاءها اليس كذلك ؟
الكس : ما رأيك ؟
ايزي : الى اين ارسلتها ؟
الكس : الى خلف الشمس !
ايزنا : قتلتها ...هه لقد توقعت
بعد يومين ......لقد مرت هذه الايام ع حالها برود الكسندر المصطنع تجاه ايزنا , جنون ايزنا الذي يتفاقم برؤية رجل قلبها مع اختها , اندريا التي تشعر بغرابة من كل شئ , الشرطة التي تزور بيتهم في اي وقت ولا تجد شيئاً حتى !
اندريا وهي تطرق الباب ع ايزنا:هل يمكنني الدخول ؟
ايزنا :تفضلي
دخلت اندي ووقفت بجانب اختها التي كانت تجلس وهي تكمل مذاكرتها متحدثة :هل تظنين بأن بينولوب ميتة؟
ايزي : لا اعلم ..لكن ارجو ان تكون بخير .
اندي : لا اعلم المصائب من اين تأتي لم اصدق بأني وحبيبي عدنا بشغف علاقتنا القديمة انه لا يمل من مضاجعتي ههه في كل وقت وكل مكان المجنون لقد ضاجعني قبل عدة ايام ع طاولة المطبخ ههه هل تصدقين !
ابتلعت ايزنا ريقها بصعوبة متحدثة :جيد ..والآن هل يمكنك تركي فلدي امتحان صعب غداً
اندي : بالطبع
قالتها وخرجت لترمي ايزنا الكتب ع الارض متحدثة بحنق :وانتي من ارسلك الي بحق السماء ؟
ال 3 ونصف فجراً ....خرجت ايزنا من غرفتها وهي ترتدي ثوب نوم رقيق من الحرير بدون ثياب داخلية حيث نهودها ظاهرة كلها عدا الحلمات , دخلت للمطبخ شربت مسكن الآم فقد تأخرت بالمذاكرة وصدع رأسها ! اخذت كأس ماء كبير وهمت بالخروج عائدةً الى غرفتها خطت لخارج المطبخ لتشعر بجدار يصدمها فينسكب الماء ع جسدها , هلعت بخوف وهي ترتطم بذلك الصدر الحجري فقفزت نهودها معها وظهرت بوضوح امام المتواجد امامها سُكب الماء ع جسدها فطُبعت حلماتها المتورمه ع ثوب النوم بشدة .
الكس : انا ...انا اسف
نظرت له ايزنا نظره خطفت عقله من جديد لكنه تجاهلها .
الكس : الجو بارد ..ستصابين بالبرد عليك التبديل والتجفيف
قالها وحملها بين يديه متوجهاً لغرفتها وضعها ع السرير خلع الروب الحريري الاسود الذي يرتديه للنوم واقترب محاولاً تجفيف صدرها حتى لا تصاب بالبرد ..كانت تتنفس بصعوبة لمستهُ تفقدها رشدها وهو ايضاً يكبح جماحهُ من اغتصابها بصعوبة اكبر حيث كان يقاومها عن طريق النظر لكل شئ بالغرفه عداها !
الكس: يمكنك الآن ان تغ....لم يكمل عبارتها بسبب ما رآه ليجن جنونه ويتحدث بغضب : مابك ؟ ماهذا الذي برقبتك ؟ من فعلها ؟اي لع....
ايزنا وهي تمسكهُ من وجهه برقة: شش اهدء , لا احد انا فعلتها عن طريق الخطأ
الكس بتثاقل: كيف ؟
ايزي وهي تنزل رأسها :آذيت نفسي عندما رأيتكما في المطبخ !
الكس وهو يقترب منها هامساً امام وجهها بنفس منقطع وهو يلعق شفته : هل تألمتي ؟
لتومأ له ب نعم
ليضع يده ع فكها رافعاً اياه متحدثاً بهمس وسط ارتجافها بين يديه : لا تفعليها مجدداً ..لا احد له حق بإذاء جسدك غيري
لتنظر له بعينها الامعة التي تفقده رشده وعقله , نظرت له وكأنها تتوسله , نظرت له نظرة شعر بأنه سيكون آسفاً الى الابد !
ابتلع ريقه بصعوبة متحدثاً : لا تنظري الي هكذا ! لا يجب ع الاطفال مثلك النظر هكذا مثل الكبار !
ايزي وهي تقترب منه : كيف انظر ؟
قالتها وهي تحرك خدها ع خده مغمضةً عينها وذقنه يداعب نعومة وجهها ليغمض الآخر عينه بضعف متحدثاً : تنظرين كالموت ! واللعنة ايزي انتي حقاً ستكونين هلاكي ... موتي مُحتم ع يدك *
ايزي : انا ...
لم تكمل عبارتها بسبب سماع صوت اندريا وهي تنادي : الكس...حبيبي انا اخاف من صوت الرعد كثيراً
ايزي ببكاء : عليك الاختباء
الكس: سأدخل للحمام
قالها ودخل مغلقاً الباب خلفه ..طرقت اندريا الباب فلم يجبها احد فتدخل وتمشي بأتجاه السرير فتجد اختها نائمة لتمثل ايزي بأنها استيقظت : همم اندي ماذا تفعلين ؟
اندي :هل رأيتي الكس؟
ايزي :اجل في الحلم...هه تجديه في البيت البلاستكي الم تحفظي حركاته!
اندي : صحيح ...اسفة عودي للنوم.
قالتها وخرجت لتنهض ايزي مسرعةً نحو الحمام وهي تلف الغطاء ع جسدها العاري بأهمال ..كانت تحمل الروب لتعطيه للمختبئ بالحمام , خرج الكس الذي بدون الروب كان لا يرتدي شيئاً سوا شورت حريري بنفس قماش الروب ..
ايزي : خذ ارتديه
الكس: حسناً ...نطقها واخذ الروب وارتداه
نظرت له وبادلها ذلك التعذيب النفسي كان كالمرض المميت يجري داخلهما بل كالسم الذي يشل اضلاعهما !
الكس:سأخرج الآن
ايزي بإرتعاد :اجل ..قبل ان تلاحظ
نظر لها بعجز وهي بتوسل واللعنة سيلتهمان بعضمها ! خطى الكس خطوتين ووصل للباب وضع يده ع المقبض ثم استدار ونظر لها وهي ايضاً بادلته وصدرها ينتفض يريده واللعنة .
ايزي بتوسل : دادي !!
ليفقد الكس توازنه بعد هذه الكلمه فيترك المقبض ويسحبها مقبلاً اياها من فمها بقوة وجنون وعطش ومرض وادمان سقط الغطاء منها فظهرت عارية تماماً ليمسكها من مؤخرتها يعتصرها بقوة مجنونة وهو يلتهم شفتها ويسحبها لاعقاً نزفها وقضيبه منتصب لدرجة الموت وهو يحتك بأنوثتها المُتألمة ..ثم يتوقف فجأة لتنظر له بتسآئل ؟
ايزي : الكس؟
الكس : اسف ...وداعاً
قالها وخرج تاركاً اياها تلتهب عليه , تشتعل عليه , تحترق لأجله
فسقطت ع الارض وظهرها ع الحائط امسكت انوثتها لتجدها رطبه جداً وتنبض بألم تريده وبشدة اجل بدون خجل ..بكل ارادة مخزية خائنة هي تريده سيطرت عليها شهوتها وهاي هي الآن ادخلت اصابعها داخل انوثتها وتضاجع نفسها مغمضةً عينها وهي تتخيله يعتليها ويضاجعها بجنون حيث كانت تصرخ بأسمه : اااه ..دادي اااه اهممم اااه الكس ااااه اه اه اجل اه
تصرخ ودموعها تنهمر ع خدها بسبب تخيلاتها المزرية ! لتقذف اخيراً فيخرج ماء شهوتها الساخن من عضوها الاسخن لكنها رغم كل هذا لا تشعر بالرضى التام فهي تريدهُ تريد جموحهُ وجنونهُ معها , حملت شتات نفسها ودخلت للحمام فتحت الماء ع رأسها لعلها تبرد قليلاً ..
في الصباح .........
خرجت ايزنا لمدرستها بسيارتها منطلقة بسرعة بدون ان تنتبه بأن احدهم خلفها ...
رجل : سيدي الهدف ينطلق لوسط ساو باولو .....عُلم سأبقى بالارجاء بدون لفت انتباه
في الشركة .........
كان الكسندر جالساً في كرسيه بكل اريحية وهو يفتح كاميرا مع اخيه في اليونان الذي كان يحادثه : اخي عودتك مهمه جداً هناك اختلال كبير في مجلس الشيوخ كلمة عمي لا احد يأخذ بها حتى بعد ان يخبرهم بأنها امر منك لا يصدقوه ولا يمشون بكلامه , مونتي يخطط لشئ لا احد يعلمه لكن يبدوا عليه الريبة منذ بضعة ايام بالاخص عندما سافرت اختي لروسيا وتركت له الساحة فارغة , عمتي كذلك لم ارتح لتلميحاتها ابد ولقائاتها السرية مع مونتي ثم ان اختلال اصاب خط نقل العذارى عند حدود الصين و ....
الكس: ششش بدأ رأسي يؤلمني ماهذا الاظطراب ؟ ماهذا الاختلال ؟ لم يمضي ع غيابي عام واحد وهكذا اصبحتم ان غبت اكثر ستهدمون امبراطوريتي العظيمة ...اخبر الجميع وانشر الخبر انا قادم..الكسندر آلدوتري عائد لليونان وللابد !!
قالها واغلق الحاسوب مرخياً رأسه للخلف متحدثاً في نفسه :حان الوقت ..آن وقت العودة
ليمسك هاتفه متحدثاً : مرحباً المحامي لورينزو بورتالوبيز ! معك الكسندر آلدوتري ..................etcبارت جديد !
رأيكم حبايب ؟؟
رجعة الكس؟؟ راح يرجع الحكير
غباء اندريا وتصرفاتها الي تجلط ايزنا ؟
حب ايزي لالكس وتصرفاتها الي تقهر ؟
طبعاً اقتربنا جداً من انتهاء الجزء الاول من الرواية وهو جزء البرازيل !!!!
رجاً رجاً الكل يعلق الكل يصوت مو بس تقرون وما تجازون تعبي وتره اذا تصويتات قليلة راح يكون من السهل ع جماعة الابلاغات يحذفون الرواية لذلك الكل يتفاعل + يصوت + يعلق ويتابعني
ويتابع حساب الانستا Rodayna__22
احبكم كووووومه
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Любовные романыانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...