Sugar dady ....➰

10.7K 113 0
                                    


+18
گاييل:ماذا تقولين؟
ايڤا بأنتصار :الذي سمعته يا وسيم
گاييل بصراخ وهو يمسك ذراعها بهمجية : اللعنة مالذي تتفوهين به ؟
ايڤا بألم:يااه اتركني ماذا تفعل ؟
_لعينة قذرة قولي بأنك تكذبين هيا ! قولي بأن ايزنا ليست كذلك..
-لاا لن اقول ذلك ابدا , انها كذلك عاهرة يسيل لعابها ع المال متسلقة اجتماعية قذرة .
_حقيرة اصمتي واللعنة اصمتتي
-ماذا ظننت؟ كيف تحولت من فقيرة قذرة الى جميلة ترتدي افخم الماركات بالعالم وذلك لانها تعرفت ع احدهم اثناء عملها هناك بالمجموعة الخاصة وهو من اشترى لها كل شئ حتى انه اشترى لها منزلاً لكنها رفضته وذلك لانه احب جسدها واشتراه بينما هي احبته لكنه رفض حبها و ارادها عاهرة فقط لذا تركته وعادت اليك ايها المسكين , والآن افلتني
..قالت سمها دفعةً واحدة وسحبت يدها بقوة متأوهه بألم وسط صدمته مومأوةً له :هه كان يهديها اغلى المجوهرات ويأخذها للتسوق من اشهر الماركات وابهضها انه ال suger daddy خاصتها يا عزيزي!!
رمت كلماتها بأستهزاء وذهبت تاركةً ذلك العاشق المخذول وحدهُا يجر خطا خذلانه بصدمة وقلب مكسور ....
في المساء....وصلت ايزنا المضمار ركنت سيارتها وتقدمت بنوع من الارتياب فهي ضنت انه سيكون هناك سباق واصوات صراخ العاهرات التشجيعية المخلوطة بصوت السيارات الرياضية يملئ المكان لكن لم يكن هناك احد , كان الظلام دامساً لتفتح ضوء هاتفها متقدمةً اكثر لا احد لكن ماهذا ؟ المكان مُزين بأزهار حمراء قاتمة كما تحبها والبالونات التي تملئ الارضية تقدمت اكثر وهي تنادي:گاييل ؟
هيي اين انت ؟گاييل لم الظلا....لم تكمل عبارتها بسبب هلعها من منظر الي الذي ظهر امامها فجأةً , كان گاييل جالساً ع الطاولة خافضاً رأسه للاسفل ينظر للارض ممسكاً بضوء يدوي موجهاً اياه ع وجههُ كأنه فلم رعب لعين !
ايزنا بخوف:لقد اخفتني واللعنة مالذي تفعله ؟ لم لا يوجد اضواء ؟ ولا احد هنا ؟ ها
گاييل بعد صمت طويل:سأسألك سؤال واياك ان تكذبي علييّ .
ايزنا بخوف وكأنها فهمت نبرته جيداً:تحدث ؟
ليستقيم متوجهاً نحوها نظر بأتجاهها تماماً وعينه تكاد تخترق جمجمتها متحدثاً :هل كنتي تعملين عاهرة ؟
لتفتح عينها بشدة وساد الاحمرار الدامع ع مقلتيها بدأت تتنفس بصعوبة لتهمس بخوف:گاييل!! انا
گاييل:اجيبي ..هل كنتي تبيعين جسدك للرجال للحصول ع المال ؟
ايزنا ببكاء وارتجاف :لا ليس كذلك لكن ...شهقة ..انا كنت ..شهقة مؤلمة..انا حسناً
ليصرخ بها قاطعاً شهقاتها :انتي كنتي عاهرة مقرفة لعينة ....صرخ بآخر كلمة وكأنه تقصد لعنها ضارباً الحائط بجانبه بقوة .
ايزنا:لااا لم ابع جسدي لقد كان واحداً ! صدقني لم اخرج مع غيره
گاييل:لو لم تحبيه لكنت خرجتي !
لتصدم ايزنا :ماذا ؟
گاييل:اجل هه انا اعلم بأنك احببتي احد زبائنك لكنه رفضك واراد شراءك بنقوده ودفع حبكِ بعيداً لذلك عدتي الي ....اليس كذلك
ايزنا ببكاء :انا حقاً ...اسفه گاييل
ليصرخ بقوة ويمسكها من كتفها ويرميها بكل قوته ع الارض صارخاً :اغربي عن وجهي لا اريد رؤيتك بعد الآن .
ثم يهبط ع الارض بأتجاهها ويمسك يدها بعنف لتتأوه بألم فيخرج الخاتم من اصبعها ويأخذه متحدثاً :اياك ان ارى وجهك بعد الآن.
قال كلماته المؤلمة وذهب ولم يبقى حتى ظله بجانبها ..تركها ..انفصل عنها..وللابد
حملت شتات نفسها وعادت للمنزل بعد ساعات من جلوسها ع الشاطئ بعيونها الدامعة المحمرة والمتورمة ركنت سيارتها وهمت بالدخول للمنزل لتجد ضوء من اعلى التلة خلف المنزل ....في مكان تعرفه جيداً اجل انه البيت البلاستيكي او الزجاجي لتتوجه هناك فوراً لم تمر سوا ثواني حتى وجدت نفسها امام الباب لتفتحهُ بخفة وتدخل بخطوات هادئة جداً كأنها تود امساك الموجود بالجرم المشهود وصلت الباب الذي توجد به نباتات القنب وضعت يدها هامةً بفتحه لتهلع بسبب سماع صوت رجولي ممزوج بأنفاس حارقة ضربت مسامعها بقوة :ماذا تفعلين هنا؟
لتستدير بخوف فتجد الكس منحنياً ليصل لطولها ووجههُ امام وجهها تماماً وسامتهُ الطاغية ورائحتهُ الرجولية المخلوطة برائحة كحولهِ ودخان سجائرهِ لم تتغير ابداً .. اتنفض صدرها من قربه ونظرت له بمقلتيها المحمرة نظرة اذابت جليده اللعين ليشعر بذهاب الصدء من داخله وعاد ضعيفاً جداً امام عيني هذه المراهقة تثاقلت انفاسه من فرط ما يحس به تجاه هذه الصغيرة ..انا الوحش الذي عزمت ع تجاهلها اقف عاجراً امامها مجدداً !
بينما هي تناست كل شئ حزنها المها ماحصل تواً وذابت في داخل ظلام عينه الدامس الذي كان يشفيها ورائحتهُ تشفع له كل خطياه ,لقد احست حقاً بهيام شوقها له الذي انعكس فوراً ع شكل رعشات ملئت جسدها وبدى واضحاً علامات عدم السيطرة ع وجهها كثيراً ..
دمعت عينها واحمرت وجنتيها مع ارتجاف فكها الذي يسقط الوحش امامه تقديساً وقرباناً لارتجافه كانت تتحدث بعينها له تعاتبه ع ما وصلت اليه بسبب بعده بينما هو يتصنع البرود ليفقد السيطرة ويرفع كف يده ممسكاً بوجهها وابهامهُ يمسح بخفه ع جفن عينها الايسر متحدثاً : من الذي تسبب في بكاء هذه العيون ؟
ليرتجف فكها وتغمض عينها من فرط الاحساس الذي شعرت به كانت احن نبرة مرت ع مسامعها طوال حياتها اللعينة حيث انها تقسم بأنها شعرت بدفئ حروفهِ وهي تخرج من فمهُ حيث انها شعرت بسخونة نطقهُ للحروف الممزوجة بأنفاسهُ الساخنة تلفح وجهها لم تقاوم ذلك كانت اضعف من ان تقاومهُ ..لمستهُ..رائحتهُ ..صوتهُ ونظراتهُ !
لم تشعر بنفسها وهي تتقدم فوراً وتقبله وهي تغمض عينها ودموعها تجري بحرقه ليبادلها ذلك الحجري البارد القبلة بأخرى متوحشة مهتاجة مشتاقة متلذذة سحب روحها وليس لسانها فقط مزق شفتيها بأسنانه امتص ما سال من دمائها بينما هي في اقصى درجات تلذذها حيث بدأت بفتح ازار قميصه بينما هو حملها لتطوق خصرهُ بقدميها فقد توازنه وهو لاينوي فصل شفتيهما حيث ارتطما بالباب والجدران وهما يقبلان بعض بنهم وانعدام رحمة واشتياق ولهفة لها غير طبيعية من الكس الذي رماها ع الارض واعتلاها مقبلاً جسدها ممتصاً اطرافها عاضاً اكتفها وهو يمزق ما عليها من ثياب ويتعمد جعل قضيبهُ يرتطم بمهبلها , اصبحا عاريين تماماً هي اسفله تمسكه بأحتواء وهو ايضاً تحول وجهها للون دامي محمر بسبب امتصاصه وتقبيله له وضع رأسه بين نهديها ويطبق نهودها ع وجهه وهو يداعب مابينهن من مساحه صغيرة لكنها كانت تحمل الكمية الاكبر من رائحة البراءة المثيرة التي تملكها ايزنا هبط ع بطنها ثم ع فخذيها يعض اللحم الطري القريب من فرجها ليفقدها عقلها ثم يبصق ع فرجها اللزج ويمسك قضيبه ويبدأ بالضرب ع بظرها وخيوط ماء الشهوة التي تملئ مهبلها تلتصق بقضيبهُ بلزوجة مفرطة وجوع قاتل , بينما هي فقدت توازنها وارادت لمسه لكنه صفعها وصفع نهودها وامسك كلتا يدها بيد واحدة حاسباً لها وادخل قضيبه داخلها اخيراً بعد صراع دامي منها متوسلةً له ليدخلهُ ويضاجعها بنهم واشتياق وجرعة زائدة من الادمان الذي عاد اضعاف واضعاف لها ليخرج قضيبه بعد ساعات متتالية من القذف والمضاجعة التي لايسمع فيها سوا اصوات انفاسه اللاهثة وتأوهاتها المتطرفة مع اصوات ارتطام قضيبه وخصيتاه بمهبلها باثاره ...حيث انتهى ذلك الامر عندما اشرقت الشمس موقضةً تلك الجميله العارية التي فتحت عينها لتجد جسدها ملتحماً بجسد اسمر ضخم يخبئها بين اضلاعه ونظراته تخترقها لتتحدث :منذ متى انت مستيقظ ؟
الكس:لم انم في الاساس !
ايزنا بألم : لماذا ؟
الكس:اود الاحتفاظ بهذه اللحظة في ذاكرتي لعلى اعود للتنفس من جديد عندما اتذكرها !!
لتستقيم مبتعدةً عن حضنه وهي تحمل قميصها من الارض بهدوء وترتديه بصعوبه بسبب تمزقه..ليفعل ذلك ايضاً ويرتديان ثيابهما فتسبقه ايزنا التي همت بالخروج امسكت مقبض الباب متحدثة : الذي حدث خطأ كبير لايجب ان يتكرر
قالتها وهمت بالخروج ليمسكها بقوة ويديرها نحوه وجبينه يلتصق بجبينها :لاتختبري صبري ايزنا
ايزنا :اتركني ..لقد كانت لحظة ضعف لم اكن ع ما يرام .
الكس:لقد اتيتي الي ..لازلتي تحبيني بل لن تتوقفي عن حبي مهما فعلت وانا ايضاً .
ايزنا :سأشفى منك
الكس: في احلامك ! انا هنا ....يقولها وهو يضع يده ع قلبها !
وهنا ..... يضعها ع دماغها مسبباً لها جنون وضعف
وهنا.......ع شفتها يدعكها بقوة
وفي كل مكان انا اتقمص داخلك واملئهُ كروحك تماماً واكثر انتي لي شئتِ ام ابيتِ يا صغيرة !
ايزنا وهي تدفع يده :اتركني ....اتركني
تقولها وتفتح الباب هاربةً منه ليس لانها خائفة منه بل خائفة من نفسها حيث انها تعود ضعيفة عاجزة عديمة مقاومة عنده ومعه وتنسى كل شئ ويعود ليكتب ع قدرها خائنة !!
ال 8 صباحاً ........
خرجت ايزنا من غرفتها لتجدهم ع مائدة الطعام تقدمت بعيونها المحمرة متجاهلةً نظرات النرجسي الذي يترأس المائدة ثم جلست بهدوء..
اندي:مابك عزيزتي ؟
ايزي:لا شئ
اندي:لا تخيفيني ! تحدثي
ايزي :قلت لا شئ اندي..ارجوك
اندي :ايزنا تحدثي يبدوا عليك اثار البكاء
ايزي:لاشئ
اندي:ماذا حصل البارحة ؟ الم تذهبي لگاييل ؟ هل حصل شئ هناك؟ تشاجرتم!
ايزي:اندي قلت لاشئ لاتسألي ارجوك
اندي:اذاً سأتصل به واسأله من يظن نفسه ليبكي صغيرتي
لتقاطعها بصرامة متحدثة :انا وگاييل انفصلنا !!
اندي بصدمه:ماذا ؟
لينظر لها الكس بسعاده وانتصار وتفاجئ !
اندي:لماذا ؟
ايزي:لقد فسخنا الخطبة وانفصلنا للابد .....بسبب عدم التفاهم
اندي:لكنه بدا يحبك كثيرا و....لم تكمل عبارتها بسبب مقاطعة الكس متحدث بصرامة :ايزنا لم تعد طفلة وتستطيع اخذ قرارتها بنفسها لذا قفي بجانب اختك بدل ان تزعجيها .
ايزنا :معه حق , لا اريد سماع اسمه مره اخرى رجاً اندريا
اندي : حسنا جميلتي لا تقلقي.
مرت الايام ع مثلث الحب اللعين هذا مرت بسرعه كبيرة ....
اندريا تتعافى من علتها , الكس لا يكف عن التفكير بهذه الصغيرة , ايزنا تتجاهل الجميع حبها , الكس ,المدرسة ,وعلم الجميع بفسخ الخطوبة ونظراتهم لها وعودة ايڤا للمدرسة وصدمة ايزنا عندما وجدتها تقبل گاييل في احدى الممرات هه اجل لقد ارتبط بأيڤا ! نظرات الاحتقار الممزوجة بالانتصار والتشمت بأيزنا كانت من الجميع يالها من شجاعة حقاً لتتحمل ان تبقى هادئة في ظل هذه الاشياء !
في الصف .....
الاستاذ بعد ان اكمل شرحهُ : ايزنا لم غيرتي خيارك الاول بالجامعات ؟
ليصدم گاييل ..فقد كانت هذه الجامعة حلمها وغيرتها لانها تعلم بأنه سيقدم ايضاً عليها فقد اتفقا ع ذلك عندما كانا مرتبطين .
ايزنا : اجل لم اعد اريدها سأدخل نفس الجامعة التي درس بها صهري الكسندر آلدوتري .
الاستاذ:اختيار رائع فهناك لايقبل سوا الشخصيات المهمة ..
اكمل الاستاذ وهم الجميع بالخروج لتفعل تلك الجميلة نفس الشئ وسط نظرات گاييل التي لا تفارقها , لترتطم ايزنا ب ايڤا لتتجاهلها وتمشي لولا امساك ايڤا لها متحدثة : كيف حالك صديقتي ؟
ايزنا :بأحسن حال
ايڤا:اشعر بالأسى عليك تماماً كنظرات المتواجدين هناك ....مسكية
ايزنا : ههه بل اشعري بالاسى ع نفسك يا عزيزتي فلولا انفصالي عن گاييل لكان في احلامك ان يقبل گاييل سمينة مثلك ايڤ ....لذا ان كنتي تريدين حمية جيده تعالي عليي فأنا كنت اكذب عليك عندما اخبرك بأن حميتك القديمة تجدي نفعاً هه كانت تزيدك سُمنةً يا صديقتي!؟
قالتها ومشت وسط هاتفات الشباب وخصوصاً فريق كرة قدم المدرسة الذين بدأو بالقفز والهتاف الحار لها وسط دموع ايڤا وتجاهل گاييل لها ونظراتهم المشمئزة نحوها والاتهامات الطلابية التي تجزم بأنها سبب انفصال گاييل وايزي ...
في المنزل ......ليلاً
دخل الكس ثملاً بعد ان اخبر زوجته بأنه سيتأخر لتنام ..خرجت ايزنا من المطبخ تحضر لنفسها كوب ماء لتجده يحاول خلع حذاءه لكن دون فائدة لتضع الماء بعيداً وتركض نحوهُ تجعله يستند ع كتفها وتساعدهُ ليفقد توازنه ويسقطان ارضاً ليعتليها وهي تشعر بثقله ع جسدها الرقيق , نظر لهذا الجسد الطري ترتدي ثوب نوم رقيق وقصير بدون حمالة صدر حيث دعكت يده وهو فوقها بحلمتها المتورمة والظاهرة بشدة
ايزنا :الكس ..ابتعد ارجوك
الكس وهو يمسك وجهها برقه:انه لايستحقك , لا احد يستحقك غيري من الجيد انه تركك انه لا يقدسك كما افعل , لا يحبك كما افعل انت تستحقين العباده !
لتغنض عينها وتهمس له:حقاً
الكس:اجل , انت اجمل انسان ع وجه هذه الارض ايزي !
ايزنا :حسنا ..ههه تعال معي
لتستقيم بصعوبة وتسحبهُ نحوها تحملهُ وتضعهُ ع الاريكة ..
ايزنا :سأحضر لك قهوة .
لتذهب فوراً وتحضرها وتساعدهُ ليشربها تمر نصف ساعه ليعود لوعيهُ قليلاً.
الكس:هل تفوهت بهراء ؟
ايزنا :ههه قليلاً
الكس:ههه حسناً انسيه
ايزنا:كان اجمل هراء سمعته في حياتي ...قالتها وهي تنظر له بتوسل
ليبادلها نفس النظرة فيتثاقل نفسه ويسحبها لحضنه فوراً يقبلها بقوة ونهم وجنون وهو يمتص شفتها ويراقص لسانها ممسكاً وجهها بقوة حابساً شفتها داخل شفتيه داعكاً لسانه بجوفها الساخن متلذذ بطهم صدأ الدماء الذي ينزل بسهولة من شفتها الطرية لتضربه ع صدره بخفه طالبةً للهواء لكنه لم يبتعد بل زاد همجية ووحشية انه يشعقها بجنون ويهيم فيها بشدة , ليحملها وتطوق قدمها خصرهُ فيسحب لباسها الداخلي ويمزقه رامياً اياه ع الارض ويفتح بنطالها مدخلاً عضوه داخل انوثتها بدون سابق انذار حيث مزقها دخولهُ بلذة مفرطة من الجيد ان عضوها شديد اللزوجة ويبتل بسرعة حيث لو لم يكن كذلك لكان اصابها نزيف فوراً من حجم هذا القضيب الهائل بقي يضاجعها بلذه وجنون وهي تطوق رقبته وشفتها داخل شفتيه تصرخ بخفه وتتأوه بأثارة وهي داخل جوفه تطوق رقبته وتحتضنه بكل قوتها , ليقطع تلك المضاجعة الشنعاء هو صوت اقدام تنزل من على الدرج
ايزي بهمس خائف :اندريا !
ليمسكها بقوة ويأخذها خلف احد عواميد غرفة الجلوس الضخمة واغلق فمها بيده بقوة بينما قضيبه لا يزال داخلها ...مشت اندريا للمطبخ تجلب ماءً لها لترى ان الساعة اصبحت ال٣ فجراً والكس غير موجود لتهز رأسها بقلة حيلة وتهم بالصعود لولا رؤيتها لسترة الكس التي همت بالعودة ورؤيتها جيداً لكنها سمعت رنين هاتفها بالاعلى فتجاهلت الامر وصعدت فوراً ....بينما ايزنا هبطت من قضيبهُ بخوف وهمت بالذهاب لغرفتها لكنها سحبها من الخلف ضاغطاً ع رقبتها بقوة ورفع ثوب نومها لتظهر مؤخرتها الطرية حيث وضع قضيبه بين فلقتيها يدعكهُ بقوة بينما هي تقاومهُ لتهرب لكنه امسكها بأحكام مغلقاً فمها بكف يده وهو يحتك بفتحة مؤخرتها هامساً :ان لم اقذف الآن سأغتصبك فوراً ..!
لتتركه يفعل ما يشاء لا تمكر بأنها ثارت لما يفعله لكنها تكابر بقي يدعك قضيبه بين الفلقتين حتى يصل فتحتها الحمراء المثيرة يبصق فيزداد الوضع لزوجة وسرعة ....ليقذف ع فلقتيها الطرية بعد فترة ويمسح سائله اللزج والساخن جداً ع مؤخرتها ثم يصفعها بقوة حتى ارتجت طراوتها من الالم ..
لتهرب منه بسرعة متوجهةً لغرفتها بينما هو هم بالصعود للاعلى لولا رؤيته للباسها الداخلي الممزق من الردهة اليسرى ليلتقطه من الارض ويضعهُ في جيبه ويصعد لغرفتهُ بسعادة وارتياح بينما تلك الصغيرة بندم والم لكنها عاجزة ...حقاً عاجزة ع المقاومة , حيث جلست اسفل الماء في الحمام وهي تبكي بحرقة وتغلق فمها بقوة كاتمة صوت بكائها بينما هو جالس في البانيو يحمل كأس نبيذه وسيجارته ويستنشق رائحة لباسها من مكان فرجها المبتل تماماً حيث كان يلعق مكان نزول سائلها الذي جف من الهواء يرطبه بلسانه هو يتخيل انه يلعق لذة فرجها من جديد وبعد ذلك يتنهد بأرتياح وسعادة ياله من مهوس مسكين ! سيجن بها حقاً عاجلاً ام آجلاً













ضيفوا حساب الروايات ع واتباد
و ع الانستا Rodayna__22

Gray rainbow ...〰️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن