ال7 صباحاً ....
استيقظ الكس وهو يشعر بألم في ظهره ليجد نفسه نائماً ع ارضية البيت البلاستيكي الصلبة وحده لا احد معه عارياً لوحده ! , نظر في الارجاء حيث انه لوهلةٍ ما ظن انه كان يتوهم وايزنا لم تكن معه وبين يديه لكن سرعان ما تبدد ذلك الوهم الذي في رأسه عندما رأى لباسها الخمري الممزق بجانب احدى الڤازات الضخمة ليستقيم مبتسماً ويأخذه بين يديه ثم يرفعه ناحية وجههُ و يستنشق رائحتهُ العذرة غير المتسامحة الفاحشة المخلوطة بزنا المحارم الذي ادمنه معها وبشدة ! ارتدى ثيابه وخرج متوجهاً للمنزل
خرجت ايزنا من غرفتها ترتدي ...👇دخلت غرفة الجلوس لتجد اختها تجلس ع المائده متحدثةً بحب :تعالي يا جميلة لقد حضرت لكِ بان كيك بطريقتنا القديمة كما تحبين لكن شش لا تخبري الكسندر لانه لا يقبل ان ادخل المطبخ ثم تعالي استنشقي قميصي لقد استحميت في زجاجة العطر ههه لكي لا يشم بي رائحة طبخ وقلي ويغضب السنيور مثير آلدوتري ..هههه
كانت ايزنا تبتسم لأختها فقط بينما عينها كانت ع الارض خجلةً منها لا يمكنها رفع بصرها والنظر لأختها ..هذا هو الشعور بالذنب انه الضمير الذي يصرخ طلباً للمغفرة داخلياً لكنه لا يستطيع النطق ضمير ابكم !! كان كل شئ داخلها يصرخ بها لتعترف بخيانتها وتعتذر لكنها بقيت صامتة ...اجل صمتت حتى غرقت اكثر حتى اصبحت جزءً من هذه الخيانة الوحلية القذرة بل تُشكل احدى عواميدها الرأيسية !
-دخل الكسندر للمنزل لتتفاجأ به اندريا التي ضنت بأنه في الشركة فقد تأخر الوقت ع خروجه للعمل..!
اندي:حبيبي ماهذه الحال ؟ ثيابك متسخة وشعرك غير مرتب ورا...
لم تكمل جملتها بسبب مقاطعته لها : لا شأن لك سأذهب للاستحمام ثم الذهاب للعمل لقد تأخرت ..
قالها وذهب وتركها في حيرتها وخيبة املها متحدثه :سأجن حقاً هل ترين حاله حال رجل طبيعي ؟ هه انا اشك بأنه يخونني
لترفع ايزنا بصرها بخوف متحدثة :اهه لا اندي لابد انه مرهق من العمل الم تري وجهه وثيابه هل هناك امرأه ترضى ان تضاجع هكذا رجل ههه بالتأكيد لا ...ها ؟
اندي :معك حق
ايزي :حسناً انا ذاهبة للمدرسة لقد تأخرت ...تقولها وتذهب بدون حتى ان تجيب اختها التي صرخت بها متحدثة :هيي يا صغيره والبان كيك!
اندي وهي تحدث بينولوب:هه حتى اختي لم ترى التغير في شعري او انني بدأت اتبع حميه لانقاص وزني!
بينولوبي:سنيورة انتي جميلة في كل اوقاتك .
اندي: شكراً
بعد مدة .....انتهت الحصة الاولى وخرج الطلاب للاستراحة , كانت ايزي تجلس في حضن گاييل وتقبله بقوه في كل ثانيه
سيينا:مابكِ اليوم ههه اذهبوا للحمام ان كنتما مستعجلين انا احرس الباب لكما..ههه
گاييل بأستغراب :هه مابك عزيزتي ؟
ايزي :لاشئ لكني احبك
تقولها وتعود لتقبيله وهي تنظر لفناء المدرسة الفارغ بعين يملأها فراغ اكبر متحدثة تحت انفاسها :يالي من مقرفة انا اعلم ذلك ! لابد انكم الآن تقرفون مني ايضاً انا مظطربة جداً اشعر بأرتياب المشاعر اكاد اشعر بأني مصابة بالتبلد مع گاييل ولا اريد ذلك ان الذنب يأكلني تجاههم افكر حقاً بالانتحار !!
بعد ساعات ......في الشركة
كان الكسندر يشرح لدميتري باليونانية ماعليه فعله حتى لا يجبر ع السفر لهناك !
دميتري:لا اريد ان اقاطعك لكن هناك هالة من السعادة في وجهك وشبح ابتسامة مخفي هل انت سعيد ام انا اتوهم ؟
الكسندر: هه سأعود عما قريب لليونان لكن ليس وحدي !
دميتري : من هي سعيدة الحظ يا ترى؟
الكسندر:لا تخبر احداً وذلك لانه عليي انهاء بعض الامور هنا ...هيا الآن دعنا نكمل
دميتري : هممم ok
في الخارج ........
ايزنا :اود رؤية سنيور الكسندر
السكرتيرة :انه في اجتماع الكتروني سينتهي بعد قليل يمكنك الانتظار
ايزنا :حسناً
بعد ربع ساعة ...
السكرتيره : يمكنك الدخول يا آنسة
لتستقيم ايزنا فوراً وتدخل بدون سابق انذار , كان الكس مستديراً ع النافذه الزجاجية معطياً لها ظهره يضع يديه في جيوبه ينظر للاسفل بتكبر وتعظم وكأن كل شئ تحته , دخلت واغلقت الباب خلفها بقيت واقفة عند الباب تنظر لاكتافهُ الفخمة بهدوء اجل كان الهدوء مميتاً لدرجة العصيان والغضب اذا رميت ابرة هناك لسمعت صوتها حيث كان الهدوء قاتلاً لدرجة سماع صوت ضربات قلب ايزي بوضوح شديد ...ليقطع هذا الهدوء اخيراً صوته العميق متحدثاً :اقتربي!
لتفعل ذلك ببرود فتصبح بثواني بجانبهْ ليدير رأسه ينظر لها بهدوء فتبادله
الكس:يالك من جميلة !
ايزنا :شكراً
الكس:انظري لهذه الابنية بل انظري لهذه المدنية انها كلها لي انا اسيطر ع خط الوقود وخط الصناعة والتجارة والازياء والمنتجات الغذائية وسلاسل المطاعم والنوادي وكل شئ , نصف اليونان لي والقاره هناك مملكتي وثروتي لا تعد بأرقام محددة لدي كل شئ لكن مع هذا لست سعيد ! ههه
ايزي :لماذا ؟
الكس:لانها جميعاً لا شئ امامك ..انا اريدك فقط هه مستعد ان ارهن ثروتي وتعبي كل هذه السنين مقابل الحصول عليكِ هه هكذا ببساطة !
ايزي :اود التحدث معك!
الكس :هه الذي حدث البارحة لا يمكنه ان يتكرر مرة اخرى فأنا هكذا اكون قد قمت بخيانة اختي ...هه اليس كذلك؟
ايزي :اجل وانا احذرك لا تقترب مني مره اخرى فأنا ضعيفة جداً واقع بسرعة واللعنة علييي ..
ليمسكها من كتفيها بقوة :وهل انا قوي ؟ انا ايضاً ضعيف تجاهك واللعنة انتي لا تعلمين من هو الكسندر آلدوتري وماذا يمثله من رعب في قلوب من يعرفه جيداً ولكن وبلعنة مقدرة لي انا الآن احترق كذليل مقرف للحصول عليكِ وسأحصل عليكِ شئت ام ابيتِ !
ايزي :اتركني ..انت تؤلمني
ليفعل ذلك فوراً
ايزنا :لا يمكنك ان تحدد ذلك انت هل فهمت ستتركني وتبتعد عني وتلتفت لأختي فأنا لا اريد ان اكون خائنة لعينة مرة اخرى البارحه كانت لحظة ضعف ولن تتكرر وسأضمن ذلك انا ..حتى لو اجبرت ع ترك المنزل ..
قالتها جملة واحدة وبغضب واستدارت متوجهةً للباب ليلحقها وبخطفة يد منه دفعها ع الطاولة ورمى كل شئ يعتليها , لوى يدها بيده للخلف بقوة واعتلاها بثقل جسده كاملاً حتى ان قضيبهُ كان يحتك بمؤخرتها من الخلف حتى اتنصب فوراً هامساً من خلف اذنها : ع جثتي هل فهمتي ع جثتي تتركين المنزل ! لن تذهبي لمكان وستبقين لي وان دفع بي الامر اختطفك وارحل واترك جثة مشوهة لك حتى تظن اختك اللعينة بأنك متِ لكن في الحقيقة ستكونين معي آخذك لمكان لو قلبت السماء والارض لن يجدك احد لا تختبري صبري ايزي افضل للجميع ..!
قالها هامساً وهو يحبس وجهها ع الطاوله بعنف ويلوي يدها ..ثم قبلها من خدها واستقام تاركاً اياها تسقط ارضاً ببكاء حملت حقيبتها وركضت للخارج هاربة منه ومن وحشيتهُ معها ...خرجت من الشركة اتصلت بگاييل :حبيبي اريد ان ارآك في مكاننا المعتاد انه امر طارئ يجب ان اخبرك شيئاً !!
گاييل:حسناً سأسبقك .
في المساء...........
جلس الجميع ع مائدة الطعام بهدوء مميت لا احد يتحدث لا احد ينبت بنبت شفة صغير حتى ...
اندي :هل بكما شئ ؟
ايزي والكس معاً : لا لكني متعبة/متعب .
اندي :ههه نفس الكذبة حتى اهنئكما حقاً !
تقولها وتشرب باقي كأس النبيذ كله .
ايزي :انك تسرفين كثيراً هذه الايام.
اندي:اعلم ..تقولها وهي تنظر ل الكس بطرف عين !
بعد مدة ..ال 4 فجراً.....
توجه الكس نحو غرفة ايزنا وقف امام الباب بهدوء ثم امسك المقبض ودخل مغلقاً الباب خلفهُ وجدها نائمه وظهرها العاري يبرز من الغطاء ...مع تلك النمشات والشامات الصغيره التي تزين ظهرها كأجرام سماوية متناثرة بفتة ع كافة جسدها , ابتسم ع منظرها المغري ابتلع ريقه ثم تقدم وسحب الغطاء ليظهر جسدها المثير بأنحنائاته وسمرتهُ المغرية جلس بجانبها مرر يده بخفة ع طول جسدها من الاسفل للاعلى وهو يرتعد شهوة ثم اقترب من لباسها الداخي الذي كان ذو عقدة جانبية ففتحها بسهولة ليتهاوى فوراً مظهراً مؤخرتها الطرية المدورة بأتقان فتح فمه بضع انشات ولمسها بخفة واللعنة يود لو يخرج المنتصب بين ساقيه ويغتصبها الآن فوراً وبدون تفكير بالعواقب , وضع يده في جيبه ليخرج موسع المؤخرة بشكل الذيل المثير الذي اعتادت ايزي الصغيرة ع ارتداء مثيل له عندما كانت بيبي غيرل خاصته ...👇
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...