+18
في ذلك اليخت الابيض الذي توسط الافونيسي شاطئ كريت الواسع بأحجاره ولونه الدافئ توقف اليخت متوسطاً البحر بينما داخله يقبع الحب الجامح لكل من لذلك الجسدين اللذان اللتحما معاً في ملحكة جسدية كلاسنكية دراميتيكية ، كانا عاريين ..عاريين تماماً لم يتحدثا بصوت حُنجري البتة كان حديثهما عبارة عن نظرات جامحة ساخنة والتي سرعان ما تتحول الى همسات مغرية ..دافئة ..مرتجفة لم يُرى ع ذلك الجسدين سوا العشق الدموي لآلة الوشم التي توسطت لصدر ايزنا حيث تم وشم اسم الكس" مزخرفة في تلك المساحة الضئيلة بين نهديها ! كانت الآلة تُحفر تحت جلديتها المعطرة فتخرج الدماء منها بصدأ مثير لغرائز الوحش الممسك بالآلة ! متهيئاً له عند اقترابه من دمها انه يخرج مُعطراً ! لم تصدر صوتاً لم تتأوه من المها لم تمكر انها تتألم لكنها لم توحي بذلك الالم حيث كان هذا الالم من اكثر يد تعشقها لأكثر شخص يربكها تلك القطرات الدموية التي كانت تظهر بسبب غرس الابرة الخاصة بالآلة الواشمة في اعمق نقطة من صدرها كانت تشعر وكأنها تخرج من قلبها وكأنها دلالة تعبيرية دموية خُتمت ووقِعت بقطراتها الحمراء المائلة للسواد ع حبها وعشقها العظيم لهذا المسخ الذي تقبع بين يديه....! عن اي مسخ نتحدث هل هو الذي يؤلمها بطول اسمه في الآلة الواشمة ام هي التي تتحمل الم طول هذا الاسم العظيم ؟
كلاهما مسخان كلاهما آثمان اي حب هذا ؟ اي هوس هذا ؟ الذي استمر لسبع سنين بنفس الجنون بنفس الشعف بنفس المرض !
الكس بهمس :لقد انتهيت
ايزنا بألم :دعني ارى
الكس:دعيني انظفه
قالها ثم اقترب من تلك الدماء مسحها بقميصه الابيض فبقيت تنزف للحظات حتى هدأت اخيراً توقف النزف فلم تبقى سوا قطرات طفيفة والتي اختفت بسبب لسان المسخ خاصتها حيث دنى برأسه لاعقاً لتلك القطرات الدموية بعين مغمضة متلذذة لترفع وجهه وتقبله بقوة متذوقة لخليط لعابه مع هذه الدماء العاشقة فبادلها بقوة ساحباً لروحها ثم ابتعد عنها فأعطاها الآلة الواشمة لتنظر له بمعنى هل انت متأكد ؟
فيسحب يدها ويضعها ع صدره هامساً :ابدأي
قالها فأقتربت منه ملتصقةً بجسده بينما هي بدأت بوشم اسمها اسفل صدره هو كان ممسكاً بخصرها هابطاً لمؤخرتها يضغط عليها بقوة كف يده وكأنه يحبس لالمه في اعتصاره لطراوة مؤخرة جميلته !
لتتأوه بسبب زيادة اعتصاره وخرسه لقوة يده بفلقتها ليبتسم عاقداً حاجبه :انا من يتم غرس ابرة في صدري .
لتبتسم وتقبل اول حرف من اسمها حتى لوثت دمائه شفتها ..كتبت الحرف الثاني وقبلته الثالث والرابع وقبلت حروفها "ايزي" المترسخة ع صدره لتنتهي اخيراً فيسحبها من فلقتها التي غدت حمراء بآثار مرزقة من قوة يده ! فقبلها ممتصاً لشفتها ، طوقت قدميها خصره ويدها تحتضن رأسه بينما هو دنى برأسه نحو نحوها مستنشقاً لعطرها وهي في قمة تخدرها حتى لم تعي لدماء نزفه التي لوثت جسدها حيث احتضنته بقوة جسدها حتى انتهى بها المطاف بين يديه يحملها ويتوجهان للحمام ، وضعا ع حافة البانيو الابيض الرخامي الفخم توجه حاملاً بيده آنية تحتوي ع ماء ، قرب الآنية من فمه وهمس داخلها !
ايزنا :بماذا همست دادي ؟
الكس بعمق خافت :ايزناااه
قالها ثم توجه وسكب الماء ع رأسها فهبط بدوره ع منحنيات جسدها بتقطر بسيط !
دنى من رأسها فقبلها ثم جلس ع ركبته امسك بكلتا يديها وقبلهن برطوبة هامساً بين يديها :ايزنا
بعدها قبل فخذها الايسر هامساً :ايزنا
ثم فخذها الايمن هامساً :ايزنا
بعدها بطنها ونهودها ورقبتها هامساً بها :ايزنا ..ايزنا ..ايزنا
لتدمع عينها ع منظره المليئ بالحنان والنعومة ! فيستقيم ويسحبها من يدها تحت الماء الدافئ وقفت ووقف خلفها هامساً بأذنها :ايزناااه ، انتي ملكي لقد همست بكل جزء بجسدك بأسمك يا صغيرة بعد حفنة الماء التي سقطت ع جسدك عدتي سبع سنوات للوراء عدتي صغيرتي تلك العذراء المراهقة التي سلبت عقلي و روحي وكياني ...كان يخبرها بذلك ويديه تمسد الماء ع جسدها الناعم ملتصقاً بها من الخلف.
ايزنا :ماذا سنفعل الآن ؟
الكس بهمس: اقبلك مليون قبلة!
ابتسمت ثم استدارت نحوه والماء يصب ببطئ ع جسديهما المنحوتين بأتقان فأبتسم برقة ابتسامة لم يبتسمها لأحد في حياته حتى لنفسه ، ثم دنى وقبلها قبلات بطيئة متقطعة هامساً هو يدعك شفتها بعنف :اود تقبيل هذه الشفاه لآخر يوم في حياتي .
ايزنا :الا تشعر بالذنب ؟
الكس:معكِ.....! لا اشعر بالذنب حتى ان قتلت سلالتي واسطورتي بيدي .
ايزنا :هل تتخلى عن ابراطوريتك وتعيش معي حياة طبيعية ؟
الكس:هذ الذي كنت انويه بعد تصفية حساباتي .
ايزنا :اي حسابات ؟
الكس:دعينا نتحدث عن هذه عندما نصل .
ايزنا :اوك
قالتها ثم اقترب منها فقبلها ممتصاً شفتها بعدها حملها فطوقت قدمها خصره وضع اصبعين بجانب فتحة مؤخرتها دعكها فوجدتها تفتح وتُلغق من النشوة فنظر لها هامساً بشهوة :اااه يبدوا ان هذه اللذيذة قد شُفيت .
ابتلعت ريقها ثم اقتربت ولعقت من نهاية فكه لشفته العليا فأهتاج عليها واخذ صابون سائل وضع ع اصبعيه فأدخلهما في مؤخرتها لتصرخ بألم بعدها وضع الصابون ع قضيبه وادخله في انوثتها لتصرخ بقوة حيث ان قضيبه يمزقها بكل مرة يدخل فيها وليس وكأنه لم يدخل في فرجها غيره !
كان يضاجع كلا فتحتيها بشهوة ورغبة عينه لاتفارق عينها ويسحب بأسنهانه احدى حلماتها لدرجة انها شعرت بها ستُقلع !
ايزنا :ااه ...اااه دادي ااه الكس ااهم اااه ياللهي اجل ااااه اه اه اااهلكسسسس اهمم اه
الكس :اعشقكِ ...اعشقكِ انتي ملكي هذا الجسد لي هذه الروح لي انتي كلك لي اااه
قال ذلك ثم خرج من تحت الماء رطمها بالحائط فلاصقت حلماتها بالمرآة المُعلقة ثم قام بصفع مؤخرتها بقوة يدها وقضيبه داخلها رفع احد ساقيها وبدأ يتحرك بوحشية داخل انوثتها وهي تصرخ وتلهث وتتأوه بألم وشهوة وهو تجاهلها حتى شعر برغبة القذف فأخرجه وقذف ع مؤخرتها فسال سائله ع مؤخرتها ليحملها ويدخل بها تحت الماء فيستحمان ويخرج بها ثم يضمها وينامان بسلام ع ذلك السرير الدائري المتوسط لليخت !
في الصباح ....... ال7 صباحاً
الكس:هيا يا كسولة لقد وصلنا
ايزي:الى اين ؟الم تقل اننا بلا وجهة؟
الكس:خدعتك
قالها ثم حملها بين يديه ودخلا معاً للحمام اكملا استحمامهما بسرعة وخرجا ، كان قد اوقف اليخت عند مرسى شاطئ بحري نزل وهو يمسك يدها وكأنها اغلى شئ يملكه توجه نحو منتجع سياحي فيه فندق والذي فور ما ترجلت قدمه ع ارضه حياه الموظفون جميعهم لتعلم الجميلة بأنه ملكه
موظف:سيد آلدوتري جناحك جاهز
الكسندر :شكراً
قالها ثم مشى حتى وصلا الجناح وغادر الموظف ، دخلا الغرفة والتي كانت غاية في الروعة في لونها الابيض واثاثها الصيفي المريح للعين واطلالتها ع الشاطئ ابتسمت ثم اقتربت منه متحدثة :همم اين نحن ؟
الكس:نحن يا صغيرة ع حدود جزيرة كريت السياحية .
ايزنا وهي تفتح الشباك:الهواء رائع هنا
الكس وهو يحتضنها من الخلف:لكنكِ اروع
لتبتسم وتستدير بوجهها وتقبله بحب .
بعد ساعات .....غروب الشمس
غربت الشمس بسرعة ع ذلك الشاطئ المنعش حيث يتميز شاطئ حدود هذه الجزيرة بكثرة رماله ورطوبتها السارية بطوله .....!
عند حافة ذلك الشاطئ و ع تلك الرمال حيث جزء من الماء وصل لها وبسريان بطيئ لكنه كثير كانا معاً عاري الصدر ونصف عارية الجسد هو فوقها يعتليها يقبل برطوبة كل انش من جسدها بينما الرمال لعبت دورها بتلويث جسديهما جراء اظطرابهما غير المتوازن عندما بكونا معاً ....👇
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romansaانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...