نظر لهم الكسندر بحدقة الرعب التي اعتلت عينه وغطى سوادها مقلتيه اهتاج الوحش داخله لم تبقى ربع ذرة من المنطق داخل رأسه برزت عروقهُ بشدة وبطريقةٍ لم يفهم احد كم الغضب الذي وصل اليه غير ايزنا التي ارتعدت خوفاً من نظراته , ابتسم الكسندر ....اجل ابتسم ثم استدار بخفة واعطى الصحن للخادمة ثم عاد للنظر ناحيتهم ! اقترب منه والد گاييل والقى التحية عليه ليبادلهُ الكسندر بترحاب مصطنع ..خطى الكس خطواته بأتجاه طاولة الشراب سكب لنفسه نبيذاً ببرود وابتسامة لا تفارق فاه .
ايزنا في نفسها وهي تنظر له : انه يبتسم ..لقد ضننت بأنه سيرتكب مجزرة من وجهه ُقبل لحظات لكن هه انه ببساطة يبتسم الآن ويتبادل اطراف الحديث مع عائلة گاييل ممسكاً بخصر اختي برومنسية كأي زوج رائع ..هذا ما اردته ! اجل هذا اذاً لم لستُ سعيدة ؟ لم اشعر بأختناق عظيم ؟ لم اود ان امسك رقبتي بقوة لدرجة ان امزق حنجرتي واقتلعها من مكانها ؟ لم انت هادئ جداً ؟ ع غير عادتك !
بعد ساعة .....انتهى كل شئ غادرت عائلة گاييل ,التقطوا صورة عائلية , امر المصور ايزنا ان تنظر للكاميرا مرتين فقد كانت شاردة توجه الجميع الى غرفهم في هذا المنزل الضخم الذي بدا موحشاً اكثر عندما فارقهُ اصحابهُ ..
في غرفة الكسندر......اقتربت اندريا منه من الخلف وهي تقبل كتفه العاري بشهوة ليقلب عينن بقلة حيلة وهم بالوقوف لتمسكه من يده متحدثة ببكاء :الم تعد تحبني ؟ هل مللت مني ؟ مللت ها !! لقد اخبرتك هذا في فترة تعارفنا اخبرتك بأتي قبيحة ومُملة وفقيرة وكل شئ لكنك اخبرتني بأنك لن تمل وستبقى تحبني مهما حدث !
الكسندر وهو يستدير لها : لازلت ع وعدي .
اندريا ببكاء :اذاً لم لست ارى هذا ؟ انت حتى لا تقترب مني واللعنة
الكسندر:انني اعود من العمل متعب جداً لامارس الجنس .
اندي بصراخ : انا لا اقصد ع الجنس واللعنة انا اعني شئ آخر ..
ليستدير وهو يصرخ :شئ آخر ؟ اي شئ آخر ؟ الا يكفي ما اعطيه لك ! ليل ونهار في مراكز التجميل والتسوق , حساب مصرفي لك وبطاقة أئتمان مفتوحة مدى الحياة ومجوهرات باهضة واجازات فاخرة وسائق خاص ها الا يكفي ؟ هاا الا يكفي
اندي :انا لا اقصد هذا
الكسندر :اجيبيني؟
اندي :انا لم اطلب كل هذا ولا اريده اخبرتك بأني ان تزوجتك سأمن ع مستقبلي لكن مستقبل اختي سيكون عكراً لانها وحدها هذا الذي طلبته!
الكسندر:لا تقلقي لان ايزي ستدرس في ارقى الجامعات واشتريت لها عدة شركات وعقارات عالمية وعندما تكمل دراستها ستعمل معي ستدير خط الازياء عندي والممتد لكل انحاء العالم .
اندي :اجل هذا الذي اردته منك ! ليس ان تعطني شئ فأنا اريدك فقط
الكسندر:انتي زوجتي انه شئ الزامي ان تحصلي ع هذا .
اندي ببكاء مكتوم:لكني لست سعيدة !
الكسندر:هل انزل لك السماء واضعها في احضانك لتسعدي ؟
اندي بصراخ :انا تعيسة الا ترى ؟ انا افتقر للاهتمام لست سعيدة اعترف بأنك لم تقصر علينا انا واختي لكني اعترف بأني كنت سعيدة اكثر عندما كنت فقيرة !! انظر لي هيا انظر الا ترى شيئاً جديداً ؟ ها
-صمت
اندي:انظر جيداً انها المرة الثالثة التي اغير بها قصة شعري ولونه هذا الشهر وانت حتى لم تنتبه لذلك !
الكسندر:انا ...
اندي ببكاء مؤلم وهي تقترب منه وتسحب يده تضعها ع وجهها وتنزلها ع جسدها :المسني ..الا تفتقدني ؟
ثم تهبط وتجلس ع ركبتيها وتدنوا من قدمه تود تقبيلها ليرفعها فوراً :ماذا تفعلين ؟
اندي :انا..
الكسندر:اللعنة
يقولها وهو يخرج من الغرفه متوجهاً لغرفة الجلوس لتلحقه متحدثه :انا اسفه ..انتظر اعتذر
سحبت يده عدة مرات ليتوقف اخيراً متحدثاً بغضب :ماذا ؟
اندي :لن اكررها لا تغضب
الكسندر:اللعن......لم يكمل عبارته بسبب لمحه لذلك الخيال الضئيل خلف العمود الضخم الذي يتوسط غرفة الجلوس ليجلس فوراً ويسحب اندي من شعرها واضعاً فمها ع قضيبه من خلف البنطلون متحدثاً :اطفئي ناري يا عاهرة ..
لتفتح السحاب فوراً فيخرج الوحش من جحرهِ منتصباً بألم رأسه الاحمر منتفخ ودماراتهُ تكاد تتفجر دماً من شدة محنتها يدخل لنصفهُ فقط فأي فم طبيعي سيدخل هذا القضيب المتوحش داخل جوفهُ !! كان المكان هادئاً جداً لا يسمع فيه سوا هدوء الليل الموحش المخلوط بآهات الكس المكتومة كزأير اسد جريح واصوات تلذذ اندي وهي تمتص قضيبهُ اما ايزنا التي نسيت انها ذاهبه للمطبخ لأحضار ماء كانت واقفة خلف العمود الضخم تغلق فمها بكلتا ييها ودموعها تجري بسرعة حارقةً خدها من حرارتها كاتمةً شهقاتها المتألمة رافضةً النظر لهذا المنظر تتمزق داخلياً وتنزف داخلياً لا احد يستطيع سماع صراخها ..تصرخ لكنه مكتوم !
لتتحول التلذذات الى آهات جراء رمي الكس لاندي ع الطاولة ويعتليها ممزقاً ثيابها فتخرج نهودها وفرجها المبلل من الشهوة يقبل بطنها ويفتح ساقيها بشدة ممسكاً رقبتها ويدير رأسها بالجهة الاخرى من العمود حتى لا ترى الذي يراه !
اندي :ااه اااه اجل اااهممم ااااه ايها المسيح ااااااه ياله من قضيب مبارك ههه اااهم ااااه
-اصوات الآهات المستمتعة من فم الاخت الكبيرة ضربت مسامع الاخت الصغيرة وضربت قلبها بألم مفرط لعين جعلها تود ان تنتزع روحها تخلصاً من ذلك الالم اللعين حتى خرجت من خلف العمود مُظهراً نصف وجهها لتفتح عينها تفاجأً عندما وجدت عين الكس تجاهها , كان ينظر ناحيتها ينتظرها اجل ينتظرها ان تخرج يود رؤية عينها يود رؤية الّمها يود رؤية عذابها ..احبها اجل بل عشقها وادمن وجودها لكنه ايضاً لعين يستمتع بتعذيبها بشتى الطرق عندما تؤذي روحه وتحرقها !!
كان يلهث وهو يضاجع اختها التي تأن تحتهُ بشهوة ومتعة ويسرع في مضاجعتهُ وعينهُ لا تفارق عين تلك الصغيرة المختبئه للنصف خلف العمود يظهر عذابها بوضوح من عينها الدامعة التي تظهر بفردية صارخةً به ان يتوقف , فكها مرتجف عينها دامعة ومحمرة حاجبيها معقودان دلالة ع قمة الالم بينما هو يزيد من مضاجعتهُ الوحشية لعضو الاخت الكبيرة وعينه تخترق الاخت الصغيرة بل لا تفارقها يود ايلامها يود ان يوصلها اقصى درجات الجنون يود ان يجعلها مختلة مريضة مهوسة ان يذيقها نفس السم الذي يشربهُ كلما رآها قريبة منه حد النخاع لكن لايمكنه لمسها !! مجنون مهوس لعين متمرد نرجسي مختل لكنه يحبها وبكل صفاتهُ المقرفة تلك لكنه احبها واحبها جداً لم يرد شيئاً في هذا العالم غيرها الاعتراف بذلك صعب لكن رفضها له كان اصعب ! فهو لم يفنى بشئ سوا انه بدأ يتعمد اذيتها لتعود له وتترك الرفض اللعين حيث هي لا تعلم بأن رفض طلبهُ اخطر من قبولهِ !! فها هي الآن دخلت دوامة السواد العظيم الذي يرافقهُ اينما خطى ومشى لكم رغم كل هذا لا يعجر الفاني ع الاعتراف بأنه يحبها بل يعشقها وبأنه بأقصى درجات الهيام فيها...
تحركت اخيراً وحملت شتات نفسها هاربةً لغرفتها , اغلقت الباب خلفها وضعت كف يدها في فمها وعضته اثناء صراخ مدوي خرج من قارورة قلبها الشفاف المحب بكت بألم صارخ جامح حقير وبكل ما كان به من حقارة لكنها احبته من اعماقها..
في الصباح .........
خرجت ايزنا من غرفتها ترتدي....
توجهت نحو المائدة لتقف ناضرةً بصدمة كان الكس جالساً ويضع اندي ع ساقه وهي تقوم بأطعامها قطعة الفراولة المثيرة بين قواطع اسنانه , رأتها اندي لتخبئ وجهها في رقبة الكسندر متحدثه:هههه مابكِ؟
ايزنا :لاشئ لكن تبدوان جملين
الكسندر ببرود : ارجوا ان يكون گاييل هكذا معك حتى بعد الزفاف فأكثر الطائشين يملون بعد فترة قصيرة ! هه
-نظرت له بهدوء مهيب وبارد ثم اخذت قطعة توست من المائدة وخرجت مسرعة .
اندي :تناولي فطورك قب......
لم تكمل جملتها بسبب خروج ايزنا متوجهةً للمدرسة بل كانت هاربة من هذا الجو المقرف !!
في المدرسة .......
ركنت ايزنا سيارتها في الكراج ثم توجهت للداخل خلعت معطفها فور دخولها لتشعر بيد تسحبها بقوة وغيظ : هل صحيح بأنك وگاييل خطبتما ؟
ايزنا : ايڤا انتي تؤلميني !
ايڤا وهي تضغط بقوة : اجيبي
ايزي :هيي مابك ؟ اتركي يدي
لتصرخ بها : قلت اجيبي واللعنة
ليتجمع عدد من الطلاب حولهم جراء سماعهم صوت تلك المجنونة فتسحب ايزنا يدها بقوة دافعةً ايڤا ع الحائط متحدثة : مابك يا معتوهه ؟ حالتك مزرية !
ايڤا :كيف فعلتي هذا يا لعينة ....كيف
ايزي :مابك ؟ هل انتِ منتشية ؟
سيينا بتكبر متحدثة بتعالي:لا يا عزيزتي انها مجرد عاشقة ههه .
ايزي : عاشقة ؟
سيينا :يالك من ساذجة الم تنتبهي بأن صديقتك المقربة تعشق گاييل حد الجنون ؟
ايزي بصدمة :ماذا ؟
لتبدأ دموع ايڤا بالجريان صارخةً :تهزأين بي ؟ انتي ايضاً تحبينه بل ومجنونة به حالك حالي لذا لا تتبجحي وانتي اسوء مني ...( سيينا)
بينما وانتي الاخرى سأجعلك تندمين ع هذا صدقيني ، عشت حياتي في هذه المدرسه المقرفة تحت التنمر والتجريح الجميع ينعتني بالسمينة واحببت مرة واحده واخذتي حبي مني ...( ايزنا )
ايزي :ماذا تقولين ؟
ايڤا :لعينة فقيرة متسلقة اجتماعية لا تملكين شيئاً سوا جمال وجهك وجسدك بينما انتي من الداخل مقرفة وسخة خائنة ! .....تقولها وهي تدفع ايزنا بقوة حتى سقطت ع الارض بصدمة مع الجميع الذين يتهامسون وبعضهم يضحكون وسيينا هبطت ع الارض لتساعدها لكنها سحبت يدها واستقامت هاربه من هذه اللعنة السوداء التي تلحقها بجنون .
بعد ساعات......ع تلة جبلية صغيرة
گاييل وهو يمشي بصعوبة :لقد علمت بأنك هنا !
ايزنا:همم
گاييل:مابها جميلتي ؟
ايزي:ايڤا...!
گاييل:لا تفكري بالموضوع فأنا هنا معك انتي ..انتي التي اخترتها التي احبها واريدها ولو اصبح لي مئة عاشقه فستبقين انتي معشوقتي الخالدة ايتها الفاتنه ! حسناً
-لتبتسم له بخفة فيسحبها لحضنهُ وتبادلهُ لكن المشكله ليست هنا ..اذاً اين المشكلة ؟
المشكله انها ليست تغار من حب ايڤا لگاييل بل لم تفكر به حتى , لكنها لازالت في حيرتها وصمتها المزري من هدوء الكسندر الاكثر ضجة ! انها توهم نفسها وتوهم گاييل بأنها الآن جالسة هاربة لوحدها بسبب غيرتها من ايڤ ع خطيبها لكن ...!
بعد شهر ........
بدأ الجو يصبح بارداً لدرجة تخشى بعض القلوب الدافئة اي تتحول الى صقيع يثلج من احساسها شئ ! اقترب العام الدراسي الاصعب ع ايزنا من الانتهاء بشئ من البرود والاهمال ..تركت ايڤا المدرسة , سيينا لا تقترب من ايزنا والجميع ايضاً , لم يعد الكس يقترب منها ابداً يخرج مبكراً في الصباح يعود متأخراً ليلاً يتعمد اخذ اندي للعشاء خارجاً في الاغلب الاوقات ومضاجعتها في الاوقات الاخرى اصبح اكثر قرباً من زوجتهُ واكثر ابتعاداً من معشوقته لسبب لا احد يعرفه....وكأنه بود ترويضها !
كان الوضع اكثر اختناقاً ع ايزنا لم يعد يتسلل لغرفتها ليلاً لينظر لجمالها الأخآذ وهي نائمة , لكن وبالرغم من هذا فهي بقيت ع هدفها وهي مراقبتهُ ومراقبة اعمالهُ فهي عندما تبحث في الجوجل لاتجد سوا معلومات عنه ولا تجد شيئاً اخر كاعلاقاته في اليونان وطبيعة اعماله هناك وغيرها اكتشفت بعض الاشياء وتود التعمق اكثر لكن رغم هذا فهي لا تمكر شعورها في الانتماء والرغبة العارمة في اي مكان كان هو متواجد فحتى رائحتهُ العالقة ع ملابسه المتسخه باتت تستشقها بالسر قبل ان تأخذها بينولوب للمغسلة اصبحت اكثر ادماناً اكثر هوساً مختلة مريضة تشحد قربهُ لكنها لا تعترف بذلك وهذا الي يريده !!
في الصباح ........
خرجت الجميلة من غرفتها وسط الضجيج في الخارج..
اندي:انت اترك الڤازه هنا..وانت احمل حوض الاسماك معه وضعه فوك الطاولة الضخمة مؤقتاً , بينولوب احضري فتاتين معك واحملوا الاكياس في الخارج واعطي عمولة المندوبين وانت يا ك......
لم تكمل عبارتها بسبب مقاطعة ايزنا لها :هممم ماذا يحدث؟
اندي:حبيبي الكس سيعود اليوم للبرازيل وانا احضر لحفل صغير لأجله وها لقد دعيت عائلة ريجي ايضاً .
ايزي:همم !
تقولها وتبتسم ببرود تاركةً اختها بضوضائها هاربةً للحمام تغلق الباب خلفها فتقف خلفهُ واضعةً يدها ع قلبها بألم مفرح متحدثة بلهث مكتوم :اخيراً اخيراً سيعود لقد اشتقت له كثيراً لقد سافر منذ اسبوع ..ياللهي سبعة ايام لم ارى ملامحهُ الفاتنة كدت ان اختنق كدت ان اموت حقاً , صحيح بأنك حقير وتتجاهلني بل بدأت بحب اختي وتركتني وهذا افضل لكني لا امكر بأني افتقدك انا اتحمل برودك حقارتك ونرجسيتك لكن لا اتحمل بعدك ابداً الكس !!....قالت الاخيرة مع غصة مؤلمة تعمقت في داخل صدرها ..
ايزي:اليوم ..اجل اليوم سأتحدث معه عندما يعود يجب ان ينظر لي هه انا لا اريد شيئاً منه لكن لا يتجاهلني بعينه حتى فهذا يقتلني !
في المساء .........
كان جميع المقربين من الكسندر في المنزل يقفون ع استعداد لأستقباله حيث لم تمضي سوا نصف ساعة حتى رن الجرس و فتحت بينولوب الباب ليدخل الكسندر ....
الجميع :مرحباً بعودتك
-كانت ايزي تقف بين يدي گاييل المحتضنة لها لكن عينها لاتفارق دخول الكس حيث قفز قلبها لحضة دخوله لكنها بقيت صامدة ...
-دخل الكسندر بهدوء مميت فوجد الجميع نظر للجميع نظرة خاطفة سريعة ولأيزنا نظرة اسرع ارعدت قلبها واحزنتهُ ...
اقتربت منه زوجتهُ وقبلتهُ وبعدها الجميع ثم سُكب لهم النبيذ بجانب مأدبة الطعام .
الكسندر:حقاً لم يكن لهذا داعي عزيزتي !
اندي وهي تقبله :انت تستحق اكثر.. البيت موحش بدونك
ليبتسم بخفه وتصنع مخفياً تلك المعركة الداخلية التي بداخلهُ وتجبرهُ ع ان لا ينظر ناحية تلك المثيرة ...👇اندي:فاليرفع الجميع نخباً وهو نخب زوجي وعودته الينا 🥂
ليفعل ذلك الجميع ثم تبتسم وهي تقبله بقوة متحدثة :حفل اليوم هو لأجل شيئان ههه بالتأكيد الاول هو عودة حبيبي لكن هناك سبب آخر ومهم اكثر !!
نظر الجميع لها بأستفهام ؟؟
ايزي بعدم ارتياح :هه ماذا ؟
لتبتسم اندي والفرح يتطاير طياراناً من مقلتيها ..
الكسندر بريبة:هه تحدثي عزيزتي !
لتقترب وتقبلهُ من مقدمة كتفهُ واضعةً ذقنها عليه وهي تنتظر بأمل كبير ...
الكس: اجل ؟؟
اندي بفرح وهي تمسك بطنها :ستصبح اباً حبيبي !! انا حاملضيفوا حسابي ع واتباد
حساب الانستا Rodayna__22
أنت تقرأ
Gray rainbow ...〰️
Romanceانها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها...