"نعم؟"
هذا الرجل؟
دونكل، الذي كان يحمل أحد ذراعي الدوق الأكبر، مندهشًا بصمت.
استغلت ليليان تلك الفجوة وأمرته بشدة..
"أسرع! أنا لا أعرف الظروف، ولكن بالنظر إلى حالة سموه، فمن الواضح أن هناك مسألة ملحة للقتال من أجل الوقت."
"أه نعم!"
لم يكن الأمر مثل السيدة الشابة التي كانت ضعيفة دائمًا.
كان دونكل غارقًا في الموقف العاجل والضغط غير المتوقع، ودون أن يدرك ذلك، قاد الرجل المجهول على عجل إلى العربة.
كما لو كان قد تم إعداده مسبقًا، كان المقعد المقابل لليلي مغطى بسجادة ناعمة.
لم يكن غريبا. لأن سيدريك أمرهم بتزيين الجزء الداخلي من عربتها كما لو كانت سريرًا حتى تتمكن من الراحة عندما تكون متعبة.
"أغلق الباب. دعنا نعيد تجميع صفوفنا وننطلق"
"نعم يا سيدتي ."
في غمضة عين، أجاب دونكل ثم أُغلق الباب.
" سيدتي "
نادت ريتا بهدوء على ليليان.
طلبت نظراتها تفسيرا.
في البداية، كانت ليليان تريد اختلاق قصة معقولة. ولكن في اللحظة التي التقت فيها عيناها بعيني ريتا، خطرت في ذهنها فكرة أنها لا تحتاج إلى الكذب.
"اطلبي تفسيرًا الآن وسأعطيكِ قصة معقولة. هل تريدين سماعها؟"
فهمت ريتا الذكية على الفور معنى السؤال.
' هل ستشعرين بالإرتياح عند سماع الكذبة، أم ستتبعيني دون أن تسألي ؟'
لتوسيع النطاق أكثر قليلاً، كان أيضًا سؤالًا يحدد ما إذا كانت ريتا هي شخص مخلص لليليان بالكامل أم لا.
إجابة ريتا كانت هكذا.
"لن أسمع ذلك."
"جيد"
لم يكن هناك وقت لإحياء ذكرى قسم الولاء حيث كانوا يحملون رجلاً أغمي عليه في العربة.
لحسن الحظ، لم تكن ريتا ولا ليلي من الأشخاص الذين يحبون في مثل هذه التفاهات.
"ألم تنخفض درجة الحرارة؟"
"سأجد شيئًا لأمسح به رأسه "
بينما كانت ريتا تفتش في كومة من البطانيات، وضعت ليليان يدها على خد داميان دون قصد.
كانت تريد قياس درجة حرارته.
أنت تقرأ
زواج من وحش مهووس
Fantasy" عندما تطعمين وحشًا جائعًا، يجب أن تكوني مستعدة لذلك" لم أكن أريد أن أكون أمًا سيئة ومصدرًا للصدمة بالنسبة للبطل الذكر في العمل الأصلي. لذلك قررت أن أقوي العلاقة بيني وبين أخي، وكذلك القيام بواجبي في ضمان عدم وفاة زوجي. "لقد روضتِنِي، لذا يرجى تحمل...
