هربت زوجة الرئيس التنفيذي الطاغية

chapter 99

عندما جاء تشيو لي ، كان الزخم كبيرا ، وسمع الجد تشيو ذلك بشكل طبيعي.

قفز تقريبا. لم يأت اللقيط في العام السابق ، لذلك اعتقد أن تشيو لي قد انتهى من اللعب معه. لكنه جاء مرة أخرى هذا العام.

الجد تشيو خبأ على عجل اشياء الجدة تشيو من الطراز القديم. مشط خشبي قديم ، مرآة نحاسية ، وأغلق الخزانة في المنزل. ثم سارع إلى إغلاق الباب.

سيكون مستاء كلما رأى تشيو لي.

في العام السابق ، أراد تشيو لي أن يجد له مربية ، لكن هذا المنزل القديم ينتمي إلى الجدة تشيو ، ولم يسمح لأحد بلمس أي شيء.

لم يكن معاقا, ما الذي احتاج إليه مربية.؟

لكن فات الأوان لإغلاق الباب عندما فتحه الحارس الشخصي.

كان الجد تشيو على وشك تفجير الحرارة وساطع ، كان ذلك عندما رأى الفتاة الجميلة بجانبه.

كانت الفتاة ترتدي سترة بيضاء. كانت رموشها مجعدة ، وكان وجهها الصغير لطيفا ورائعا.

عقدت إحدى يديها بقوة في كف حفيده اللقيط.

بدت الفتاة الصغيرة متوترة قليلا. عندما رأت الجد تشيو ينظر إليها, كانت خديها حمراء, وقالت بهدوء, "الجد تشيو."

أصيب الجد تشيو بالذهول وأثار لا شعوريا ابتسامة لطيفة مخصصة للأطفال في القرية، " مرحبا."

على الفور انه فاجأ. كانت هذه صديقة حفيده؟ وجد حفيده بشخصيته الفريدة صديقة بالفعل. كان مثل زلابية جميلة وجميلة. هل أمسك ابنة شخص ما؟

الجد تشيو ساطع ونظر حتى في تشيو لي, "أي فتاة هذه؟ هل هي راشدة بعد؟ أيها الوغد ، سأقتلك اليوم!"

لم يهتم تشيو لي بفارق السن ، لكن جده اضطر إلى نكز الجرح.

سخر تشيو لي, " الم تكن جدتي أصغر منك أيضا بثماني سنوات.؟الشعاع العلوي ليس مستقيما ، سيكون الشعاع السفلي. تعلمت منك ايها الرجل العجوز."

لم يستطع الجد تشيو الانتظار لقتله.

اعتقدت نونو أنه كان مهذبا. بعد كل شيء ، الجد والحفيد على الرغم من عدم التحدث بشكل جيد ، إلا أنهما كانا لا يزالان قريبين وإلا لن يكون تشيو لي على استعداد للسفر كثيرا لرؤية الجد تشيو.

كان الجد تشيو شرسا ، لكن تشيو لي كان أكثر شراسة.

تراجعت بخجل. هل يقاتلون حقا؟

لم تر مثل هذا الجو المتوتر بين الأحباء .

عندما شعر تشيو لي أنها كانت خائفة قليلا ، توقف قليلا. ننسى ذلك ، كان من الصعب مقارنته مع رجل عجوز.

كانت عيناه السوداء عميقة, " جدي, نونو هي حفيدتك المستقبلية. أنا لا أريد الشجار معك."لقد ثني شفتيه" ، إنها سونغ نونو ، حفيدة سونغ تشى."

شعر الجد تشيو لا يصدق. هل يعقل؟

كان سونغ تشى عم والده. كان لجدها الأكبر أفعال جديرة بالتقدير وكان له علاقة بالحياة والموت مع والده. بدونه ، كان والده يواجه صعوبة في البقاء على قيد الحياة.

بالتفكير في هذا ، أصبحت عيناه اللتين نظرتا إلى نونو أكثر نعومة قليلا ، " نونو تعالي ودعي الجد يراكي."

"أنتي فتاة جيدة."

لكنه تنهد. كان من المؤسف أنها دمرت من قبل حفيده.

ابتسمت نونو بهدوء. كانت عيناها ناعمة.

كان الجميع يهتمون ، بدا الجد تشيو في وجهها مع الرحمة والحب. كما احترمته. كان الجد تشيو رجلا صالحا دافع عن بلاده عندما كان صغيرا. جعلته المزايا والأوسمة شيخا محترما.

لم يكن الجد تشيو ينوي السماح لشيو لي بالدخول إلى الباب ، ولكن عندما جاءت نونو ، كان الأمر مختلفا.

ابتسم وسمح لنونو تأتي للداخل. عندما يكبر الناس ، كانوا يحبون التحدث عن الماضي. تحدث كثيرا عن جدها الأكبر ، واستمعت نونو بعناية.

تقدم تشيو لي إلى الأمام وأخذ يد نونو.

انتقلت فجأة ، ونظرت نونو إلى الوراء في وجهه.

ضحك تشيو لي ، " لم تأكل العشاء بعد ، تناول الطعام أولا."

الجد تشيو لم يهتم به في هذا الوقت, " نعم, نسيت أن أسأل, نونو هل أنتي جائعه؟ "

"لا ، لست جائعه ."

سرعان ما أحضر الطباخ وجبات الطعام.

كانت مدينة جي باردة ، لكن المجتمع لم يكن بعيدا عن المنزل القديم ، وكانت هناك تدابير عزل مثالية. كانت الوجبات السخية التي تم تسليمها لا تزال دافئة. تم تجهيز المنزل القديم بتكييف الهواء. باستثناء أشياء الجدة تشيو ، كانت جميع المرافق الأخرى هناك.

تناول الجد تشيو العشاء ، لكن الناس في عصره كانوا احتفاليين لدرجة أنه رافق تشيو لي ونونو مرة أخرى.

"كم عمر نونو هذا العام.؟"

اليد تشيو لى عقد عيدان شددت ، " ثمانية عشر."

أعطى الجد تشيو تشيو لي نظرة شرسة, ثم سأل نونو مرة أخرى, "لا تزالي تدرسين ؟"

"حسنا ، أنا في السنة الثالثة من المدرسة الثانوية."

"هذه فترة حرجة! عليكي أن تعملي بجد للوصول الى جامعة جيدة."

مثل تلقي أمر من الرئيس ، قالت نونو رسميا، " حسنا!"

الجد تشيو لم يكن سعيدا ، كان يحب نونو كثيرا. ولد قالب حفيدته المفضل لمنزل شخص آخر ، وأعطيت إلى تشيو لي ، وهو لقيط متهور.

تحدث تشيو لي بلا مبالاة، " كل."

نظرت نونو إلى وعاءها ، وانخفضت رموشها الطويلة ، مثل أجنحة الفراشة ، وتوقفت عن الكلام.

كان تشيو لي مترددا في إيقافهم. انه مجرد تفكير الجد تشيو ذكر مرارا وتكرارا سن نونو. أراد لها أن تكون امرأته ، وليس لتربية ابنة.

هو قال, "لا تتحدث, كل جيدا,حسنا؟"