شين وهو يوقف دارك الذي يحمل الين النائمة : إلى اين ....
دارك ببرود : وما شأنك انت ايضا ...
شين : لا شئ ... لكننى فقط كنت أتساءل .... ثم اقترب من الين النائمة بين زراعيه وقال ..... ماذا ستفعل أن علمت أن أحدهم يحب زوجتك ....دارك ببرود وهو ينظر لشين : سأقتله ....لم ينتظر اى ردة فعل وغادر بعدها ....
شين وهو يسحب شعره بيده للأعلى ( بالطبع ستفعل .... ثم استدار لدارك الذي يسير مبتعدا عنه .... احب رؤيتكما معا أكثر ...)....
___________&&&&&&
وفى صباح اليوم التالى ....
استيقظ على صوت المنبه ....ليسحب يده ويقوم بأغلاقه ثم يفلت يده الثانية التى كانت تحاوطها طوال الليل ويبعد خصلاتها الفضية عن عينيها المغمضتبن ....
دارك وهو يقترب منها يشتم عطرها الذي يشبه الفراولة ( أنتِ هادئة جدا وانتى نائمة ..ثم ابتسم وأكمل ... وحينما تستيقظين تبدأ الكوارث )....
ليبتعد عنها بعد ذلك ويأخذ حمامه ويبدل ملابسه ويتجه نحوها مجددا ...
دارك وهو يهز كتفها : ألين....الييين ...الين الجامعة ...
الين بنعاس : اممم...
دارك وهو يهزها مجددا : الجامعة هيا استيقظى...
الين وهى تسحب الغطاء على وجهها : انا مستيقظة ...
دارك وهو يرفع الغطاء : لا استيقظى الان ...
الين ~~~~دارك وهو يتنهد بيأس ( يستحيل أن تكونى بشرية) ... ليقوم دارك بحملها هى والغطاء ورفعها عاليا ( حسنا أنتِ لا تأتين سوى بالطريقة الصعبة ) فيفلت يده لتسقط على الأرض بتألم...
الين بألم : ااااااااااهه....ثم نظرت حولها بأعين ناعسة لتجد انها على ما يبدوا سقطت من مكان ما ...
دارك وهو يسخر منها : هذه هى الطريقة المثالية لايقاظك ....الين وهى تنظر له لتستنتج ما حدث فتقوم بغضب : اللعنة عليك من يوقظ أحدا هكذا ...
دارك وهو يلتفت : امامكِ عشر دقائق ...بسرعة ...ليتركها بعد ذلك ويغادر تحت لعناتها المستمرة ....الين وهى تقف وتمسك ظهرها الذى المها بشدة وتتجه إلى الحمام لتكتشف أن هذه ليست غرفتها : اللعنة عليك حتى هذه ليست غرفتى ... لتغادر وهى من ممسكها بظهرها ( لماذا حظى عاثر في هذه الحياة ) ....
_____________
بعد انتهاء الفطور ...
الين وهى تحتضن ايدان : يان صغيرى سأشتاق لك ....
ايدن وهو يحتضنها: وانا ايضا ...
ايثان : وانا ...
الين وهى تحتضنه هو الآخر : وانت ايضا ثاى ...
دارك وهو يبعد عنا عن بعض : لا تقترب منه مجددا ....
الين بتعجب : لما هذه العنصرية ...
دارك : هكذا ... ثم قام بدفعها ... الان اذهبى ...الين وهى تحدث شين: أرأيت ذلك ...
شين : أجل رأيت ...كانت تسير نحو السيارة وهى تمسك بظهرها ...
شين بتساءل : ما خطبك ...هل يؤلمكِ ظهرك ..
الين بغيظ : كله بسبب شقيقك ...
