كان جالسا متكئا علي الحائط الذي خلفه يفكر فيما مضي من حياته كيف كان وأين أصبح الآن ، ماذا فعل بسنوات عمره الضائعة ، ماكانت فائدته بالدنيا ، ماذا صنع، أخطاء فقط أخطاء لا حصر لها وآخرها تلك الفتاة البريئة التي الي الان لا يعلم حتي ما اسمها ولكن سمع بشهامة ذلك الحاكم المسلم والذي كان ينظر له كالاسد الذي يخطط بالقفز علي فريسته ليلتهمها ، كان موقفه واضح له كان رافضا لفعلته كذلك الأمير أحمد ولكن الأمير أحمد كان أكثر هدوءا منه وأكثر رحمة ، أما هو فلا ، الهذه الدرجة يقدرون المرأة ، لا عجب لاريانا إذا أنها تركت الجميع لتذهب إليهم ، لا عجب أنها تحملت ذلك التعذيب والاقصاء من الجميع لتتبع دينهم ، وذلك الكلام الجميل الذي يسمعه كل يوم هو لا يفهم معناه ولكنه يشعر أنه يفهمه ، يشعر أنه يتغلغل داخله بقوة ليصل الي أعمق مكان فيه ، كان اسمه قرآن ، هكذا أجابني أحد الحرس الذين ظننتهم سيعذبوني ليل نهار ولكني كنت مخطأ فقط عاملوني في البداية بقسوة ولكن مع مرور الأيام أصبحت معاملتهم جيدة وعلموني بعض الكلمات العربية وانا علمتهم بعض الكلمات بلغتي ، اي أناس هؤلاء هم غرباء لا يشبهون الآخرين بشئ لهم منهج هو أسلوب حياتهم وصلواتهم و قرائنهم وتسبيحهم وأعيادهم وعاداتهم وتسامحهم ما كل تلك المشاعر التي لديهم لم يراها من قبل ولم يشعر بها من قبل لكنه ممتن لاريانا لأنها السبب في تعرفه علي ذلك العالم الذي لم يكن يعلم عنه شيئا ،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الندم فقط الندم هو رفيق أليسندروا الوحيد هو بغباءه من اوصل الجميع هنا لو كان يسمع من البداية لو كان أكثر تحكما بشهواته آه ذلك ما جعل منه بائسا الان فأين الملك وأين المال وأين الخدم والجواري ، جميعهم ذهبوا واصبحوا ماضي يندم عليه ، الباقي الوحيد هو شقيقه رامانيوس هو الذي يرعاه ويطعمه ويداويه ويغطيه من برودة الطقس الشديدة ، ينظر إليه وكأنه يراه لأول مرة أكان بذلك الحب والحنان
دائما عليه ام منذ إسلامه ، فهو يتذكر أنه كان فظا لا يحب الاستماع لاحد كانت النساء جميعهن بالنسبة له عاهرات حتي بنات العائلات العريقة ، منذ متي تغير هكذا وأصبح يحترم النساء ، منذ متي هو رحيما حنونا بالجميع لا يعلم ، لكنه ممتن له ولن ينسي حنانه عليه ومحبته ووده ،،،، انتهي رامانيوس من صلاته وجد شقيقه لايبرح النظر إليه و عيناه الممتلئة بالدموع تفيض بكلمات لم يسمعها منه من قبل ولم يكن ينتظر سماعها ، ولكن الشدائد حقا هي من تصنع الشخصية حتي ولو كانت هرمة ولكن اليسندروا ليس بهرم هو بالاربعون من عمره ومع ذلك لم يكن لديه أساس ومنهج يتبعه سوي الشهوات والملك والمال هم عالمه ودينه ومنهجه ولكنه الآن تغير كثيرا ويتمني أن يظل يحسن من نفسه إلي أن يصل الي أفضل حال ، جلس رامانيوس بجانبه ووضع ذراعه الأيمن علي كتف شقيقه وهو مبتسم وقال بود كيف حالك الان يا أخي هل زال ألمك ، نظر اليسندروا إليه بوجع وانكسار وقال بهم ليت الالم يزول يا أخي فوجع قلبي لا ينتهي ، لقد أشتقت الي أبني يا راما ولا اعلم كيف حاله الان ، قال رامانيوس بشاشة اطمئن صدقني فأنا اطمئن عليه كل يوم وعلمت أنه أصبح أكثر هدوءا ويعامل معاملة حسنة ، أستبشر اليسندروا خيرا من سماعه ذلك ولكنه قال بعشم الا يمكنني أن أراها يا أخي اريد ان المس وجهه اريد أن أعتذر منه واسمع صوته وانظر الي عينيه لقد ظلمته كثيرا وكنت سببا لما هو عليه الآن ،كان يقول هذه الكلمات وعلامات الوجع كلها علي وجهه ودموعه أغرقت عينه وفاضت حتي تساقطت من لحيته ، فاحتضنه شقيقه بحب له ، شعر به اليسندروا يتغلغل الي أعماقه يطمئنها ويواسيها فهدأ قليلا من بكاءه فقال له أخيه لا تقلق يا أخي سافعل ما أستطيع لاجعلك تري انطونيوس وتطمئن عليه وتتحدث معه ،، فرح اليسندروا بذلك جدا وقر عيني أخيه بسعادته البسيطة هذه ليطمئن قلبه ولو قليلا عليه ، أما لسان حال اليسندروا يقول لو أن جميع العرافين اقسموا له أن كل ذلك سيحدث ما كان صدقهم ابدا فقد تبدل كل شئ حتي هو والغريب أنه يشعر بامتنان لذلك التغيير وكأنه كان يتمناه في قرارت نفسه التي لم تكن راضية عن أفعاله المشينة ويعتقد أن ذلك الشئ الوحيد الذي يبقيه صامدا ،،،
،،،،،،،، ،،،،،،،،، ،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،
فعلت ما أمره بها وتزينت له وارتدت الثوب الرائع ذلك ومشتطها الخادمة التي انبهرت بشعرها الطويل البني الامع وبجمالها الفاتن المميز ، وجاءت رمانة وضعت عليها حجابها ليغطيها كلها ودخلت حكيمة والإبتسامة تملئ وجهها ومن بعدها زينب جاءت وبيدها علبة مزخرفة بإبداع والسعادة تملئ وجهها وتنيره ولما لا وهذا كان حلمها أن تكون ياسمينا زوجة ولدها ورفيقت دربه تعلم أن تلك المراسم جاءت متأخرة نظرا للظروف التي مر بها أهل ذلك القصر ولكن قد حان وقتها الان والحمد لله ، افسحت حكيمة المجال لزينب فتقدمت وفتحت تلك العلبة المزخرفة فظهر ما فيها من حلي رائع باهظ الثمن وتناولته من العلبة بسعادة والبستها الحلي والذي كان عبارة عن عقد من الذهب الخالص وتستقر به حبات مختلفة الحجم من الزمرد النقي واسورة مشابهة للعقد تماما وقالت لها ذلك الحلي يا ياسمينا هو ملك لعائلتي أهدتني إياه أمي التي ورثته عن جدتها عن جدتها وانا كنت انتظر أن يرزقني الله بفتاة حتي أهديها ذلك الإرث ولكن لم يشاء الله أن أنحب فتاة ولكنه سبحانه رزقني بك وأنت تستحقين ذلك الإرث أتمني لك حياة سعيدة وان يخلف عليك الله بالخلف الصالح ،، قالت كلمتها البسيطة ودموعها الصادقة تساقطت من عينيها فرفعت ياسمينا يديها الناعمة و أزالت دموعها وبأبتسامتها الرقيقة المعهودة قالت ، الحمد لله الذي عوضني بكم أهلا بعد أهلي وسندا بعد سندي يا أمي وانحنت وقبلت يدها بدفئ وحب فاحتضنتها زينب بأمومة ولما لا ألا تستحق تلك الفتاة أن تكون بنتا لها أليست جيدة بما يكفي وتحملت الكثير ولم تشتكي ، فهي تشعر من داخل قلبها أنها لها أبنة وسعيدة بأن الله رزقها بها وبحكيمة فهي أيضا لها أبنة ،،،، قاطعت حكيمة ذالك المشهد الدفئ وهي تزيل مودعها وتقول بابتسامة هيا يا خالتي لنزفها الي جناحها الجديد فزوجها ينتظرها بشوق ،، أبتسمت زينت وقالت نعم صدقت يا حكيمة هيا يا أبنتي لتبدئي حياة جديدة وأتمني أن يعوضك الله بأيام جميلة ويبدل حزنك سعادة ، أمنت حكيمة ورمانة دعاءها وغطت رمانة وجهها واخت زينب يدها وحكيمة اليد الأخري ورمانة انتقلت إلي الوراء لتمسك بثوبها الطويل الرائع حتي لا تتعثر بمشيتها ، مشت الممر الطويل الرخامي المزين ومن حولها الخادمات والواصيفات يرددون كلمات مبهجة لتزف الي زوجها ، كل من حولها سعيد حتي جدران القصر الا هي تشعر بالخزي والخوف يتملكان منها يتغلغلان بها هي لا تريد البقاء معه وهو لا يريد البعد عنها لدرجة أنه يؤلمها ويحرق روحها ،،،،،،،
وصلت الي جناحها الجديد التي لم تهتم بالنظر إليه حتي واجلسوها علي الفراش المزين باحتراف ومحبة والقوا إليها بعض الكلمات والنكات حتي تسعد وتبتهج ثم ودعوها بالدعوات ورحلن جميعا وتركوها لتنتظر زوجها كعادة راسخة لديهم ، ولكنها كانت حزينة خائفة متوترة ولا تعلم كيف ستكمل حياتها معه علي ذلك المنوال ،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يحاول الأمير الأسد إحكام إغلاق المملكة الام وتجهيز جيشا ليصد هجوم العدو بأي لحظة وأبلغ الأمير ما وصل إليه و تلك الرسالة الخطرة التي وصلت من الأمير هاشم التي جعلت قلوبهم جميعا تدق ليس رعبا وقلقا ولكن غيرة علي الأميرة ياسمينا التي استهدفها هؤلاء الانجاس الذين لا يروا المرأة الا جسدا للمتعة وفقط سيلقنوهم درسا لا ينسي ابدا وسيدرس لعدة أجيال قادمة أيضا من قسوته ،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كان قلقا من تلك البداية بينهما فهو لم يكن يتخيل أن تؤل الأحداث الي هنا وتتغير بهم الأحداث كل هذا التغير ، لكن لابد أنها خائفة منه الان بعد ما حدث ولن تتقبله بسهولة يريد أن تكون ليلتهما هذه مختلفة هادئة ناعمة مثلها ولكن كيف لا يعلم ، كيف يوصل إليها حبه وحنانه ودفئه أيضا لا يعلم ، كل ما يعلمه أنه يريدها يحبها يشتاق إليها ولرؤيتها والقرب منها لذا سيذهب الان إليها ويحاول كسر ذلك الحاجز الحديدي من بينهما لعل تلك المحاولة تأتي بثمارها تلك المرة ،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تجلس علي حافة السرير بثوب طويل باهظ الثمن باللون الاخضر من الحرير الخالص عاري الكتفين ومقدمة الصدر، منسدل علي باقي جسدها ليخفيه بنعومة وشعرها البني الذي كان بنفس طول الثوب يغطي وجهها الجميل الذي يزينه بعض من الزينة التي تزيده رقة ولكنها بالطبع لا تخفي ذلك الحزن المنجلي علي تقاسيم وجهها وتلك النظرة المملوءة بالخذلان واليأس ،،،،،
دخل هو الي الغرفة الكبيرة الأسطورية كما يلقبها كل من دخلها ونظر الي تلك السيدة الفاتنة الشاردة فهي تبدو بعالم أخر ولكنه يعطيها عذرها فالطبع اخر ما كانت تأمله أن تقعد علي هذا الفراش ولكنه راهن علي هذا ومن غيره من الممكن أن يكسب الرهان ،فهو من اللحظة التي وقعت عيناه عليها أقسم ان تكون له شأت ام أبت وها هي بعد طول عناء أمامه بغرفته وعلي فراشه لا يستطيع أن ينكر أنها ليست كباقي النساء اللاتي عرفهن فجميعهن كن يطلبن النظرة والرضا ولما لا وهو الأمير الثري الوسيم التي تحلم أي فتاة أن تكون زوجته أو جاريته هذا حلمهن جميعا ولكنه لم يبالي لسواها فهي فاتنة وشديدة الذكاء والعزة لها اسلوب مميز وشخصية مثيرة للاهتمام ارادها زوجة له من اليوم الذي حدثها به ولكنها عنيدة اطالت الأمر لأسباب واهية مما أضطره أن يجبرها علي ذلك الزواج وهذا الأمر لم يعجبه ابدا ولكنها ستقع لحبه مثلما اوقعته بحبها ويأمل أن يكون الأمر ليس معقدا كزواجه منها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يعلم أنها جميلة ورائعة ولكن ذلك الثوب الاخضر المقارب لعينيها جعلها تبدو أجمل من أجمل أمرأة رأها أو لم يراها فهو لا يظن أن هناك أمرأة أجمل منها مطلقا ورائحة الياسمين تلك التي تدخل الي أعماقه فهي ياسمينا ورائحتها الياسمين ، أقترب منها لا أراديا وجلس أمامها علي ركبتيه نظر بعينيها المنكسرة الحزينة والتي ويالا اللعنة تزيدها فتنة وجمال ولم يسيطر علي نفسه من بعدها ، ولكن تلك المرة لم تكن كسابقتيها كانت ارق وانعم واهدئ لكنه لم يستطيع قول تلك الكلمات التي حفظها عن ظهر قلب ليزيل الحواجز بينهما لم يستطيع إلا أن يحتويها بين يديه ليروي ظمئه الذي لا يروي من شدة جمالها واختلافها أطال الأمر تلك المرة وشعر بتعبها ولكنه بالرغم من ذلك لم ينتهي ولما ينتهي وهي الجميلة بين يديه فحتي تأوهاتها ناعمة مثلها ، ولكنه تركها حينما سمع أنينها الباكي وأصابه الفزع عليها نظر لها بلهفة وخوف حقيقي وجدها تبكي بحرقة ولا يعلم لما فهو حاول أن يكون حنونا ولا يؤلمها حاول أن يقول لها حلو الكلمات التي تستحقها وقد قال الكثير لها كلاما نابعا من قلبه قال أنه يحبها فلما البكاء الان ، ما خطأه الان ،، كان ينظر لها بتيه وتساؤل وهي فقط تبكي وتبكي وتبكي ، رفع يده وأحاط بها فرتمت رأسها علي صدره العاري القوي تبكي وهو فضل الا يتكلم سيتركها تبكي لعلها تتخلص من حزنها كله لعلها تتحدث معه وتعاتبه تلك المرة علي أفعاله السيئة لها وتلك المرة سيسمع لها ويراضيها ويقبل يدها ووجنتها وشفتيها سيفعل كل ما يستطيع حتي يستعيد حبها و قلبها ،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كانت حكيمة تمر بجانب غرفة وردشاه فسمعت تأوهاتها المكتومة فقلقت أن يكون جاءها المخاض أسرعت إليها وفتحت الباب دون طرقه فوجدتها متكومة علي نفسها تبكي من الالم ، نست حكيمة وقتها كل شئ ولم تتذكر سوي أنها امرأة ضعيفة تحمل بأحشاءها طفلا ضعيفا أيضا مثلها حاولت تهدأتها واستدعت رمانة التي تعلمت الكثير من فنون الطب ففحصتها ووجدت أنها أقتربت علي الولادة ولكن مازال هناك وقت أمامها فصنعت لها وصفة علاجية بسيطة واعطتها أياها فهدأت كثيرا من الالم وشكرتها وردشاه بلطف بالغ ، تعجبت له حكيمة كثيرا ولكنها لم تتكلم مطلقا ، استأذنت رمانة وقالت إنها ستمر عليها بعد وقت لتتفقدها ، وتركت حكيمة تدثرها بالغطاء دون كلمة ، نظرت لها ورد شاه ببعض الخجل وقالت ، هل يمكن أن اطلب منك شيئا يا حكيمة ؟ نظرت لها حكيمة بهدوء وقالت بالطبع اطلبي ما شئت يا ورد ، قالت ورد وهي تنظر إلي أسفلها هل يمكنك أن تسامحيني وتسامحي أمي يوما ما ؟ تنهدت حكيمة وجلست بجانبها علي حافة الفراش وامسكت يدها بكلتا يديها وقالت اعدك يا ورد اني أحاول أن أسامح ولكن الأمر صعب عليا فأنا حرمت من أني لأسباب واهية وانت الان تعلمين معني الحرمان من الام ، قالت وردشاه بحزن نعم أعلم يا حكيمة ففراق أمي قسم قلبي نصفين ، ولكن عزائي أنها تابت لله رب العالمين عن ما فعلت وادعوا الله أن يقبل توبتها ، وادعوا الله أن يرزقك القوة لتتمكني من مسامحتنا يوما يا حكيمة ، رتبت حكيمة علي شعرها الناعم الجميل وقالت انت لا تقلقي الان بذلك فعليك أن تهدأي حتي تكون الولادة سهلة عليك فهذا ما عليك أن تنشغلي له الان و أنا سأظل معك الليلة حتي اطمئن عليك ، أبتسمت لها ورد شاه بحب صادق ، ولامت نفسها بداخلها أنها لم تكن تري كل ذلك الحب والطيبة والمودة لم تكن تري غير المأمرات والخدع والكره والكذب فقط أستغفرت الله ودعت لامها بالرحمة والمغفرة وغطت بالنوم فورا من التعب ،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يتبع
اعتذر عن تأخري في نشر الفصل ولكن نظرا لما نراه من مشاهد دامية للقلب تحدث لإخواننا في فلسطين والسودان وسوريا ويعلم الله ما يخفي علينا لم أستطيع أن أطلق خيالي للكتابة وكلما حاولت اكتب لم اجد كلمات ولا افكار فسامحوني أن أطلت عليكم الانتظار وأدعو الله أن يزل الغمة عنا جميعا ويرزقنا الاعتصام بحبله والاتحاد ودمتم بأفضل حال قرائي الاعزاء ♥️♥️♥️🌹🌹🌹🌹🌹
أنت تقرأ
مهرتي عربية أصيلة
Tarihi Kurguادب نسائي ... التاريخية ... هي أميرة بريئة قوية ووحيده، لكنها سبقت الجميع بعقلها وطموحها ، ونسبها ورجاحة عقلها ، هو قوي جذاب وكان يظن أنه يعيش الحب ويعرفه جيدا ولكنه بعد أن وقع في حبها علم أنه لم يعيش الحب من قبل ،كانت مثل باقي النساء بنظره من قب...