اولاد الحكم

البارت ٤٢

#اولاد_الحكم
للكاتبة روشان (مروج الشمري)

صباح الورد حبايبي
طبعاً البارت بي تفاصيل كثيرة بس بنفس الوقت ماكدرت اكمل بي كل احداث الستوريات الغش الي نزلتهن عالانستا
ان شاء الله يكملن الاحداث مال باقي الستوريات بالبارت القادم 🖤

البارت ٤٢

مريم : عفت الممرضة ورجعت دخلت المستشفى واني بصراع قوي ويا نفسي ،بين الي اكول الممرضة تستاهل عقاب بشير الها وبين الي اتذكر كلامها والايتام الي برقبتها منو يعيشهم اذا انفصلت ،

وصراع ثاني مابين رجلي الي ماخذتني بأتجاه بشير واريد اقنعه يعوف البنية بحالها وبين روحي المو طايقه اخذ وانطي وياه بالكلام بعد الي صار البارحة

بس جبرت نفسي اجبار من لكيت روحي بنص المصعد والباب انفتحت عالطابق الي يداوم هو بي ،

اتمشيت بالممرات الي جانت شبه فارغة ، هالطابق بي صالات العمليات ومحد يصعد بي بس الي يشتغلون هنا،فيكون اهدأ طابق بالمستشفى كلها

واني اتمشى ما اندل وين ممكن الكاه ، صادفني ممرض بالممر .... صحته

عفواً بلا زحمة وين ممكن الكي دكتور بشير ؟

الممرض: دكتور بشير عنده عملية حالياً واحتمال يتأخر فوك الساعتين لان قبل شوية دخل

مريم: تمام اشكرك ، شلون سالفة هاي اخاف ما الحك عليه بعدين ويروح يحاجي المدير ،،،مشى الممرض وعبرني ، ثواني ورجع اندار وصاحلي

الممرض: لحظة دكتورة اعتذر منج بس نسيت اسألج اي دكتور منهم
عدنا بشير ثنين هنا

مريم : اها اول مرة اعرف هالشي

الممرض: لازم جديدة فحقج متعرفين

مريم : اي صح ، المهم اني اريد بشير الحكم

الممرض : هااا دكتور بشير موجود بالغرفة مالته عنده هسه استراحة

مريم : هوووف ،زفرت النفس براحة لان كل تفكيري يم الممرضة صح هي غلطانة وتستاهل بس حجايتها مجاي تطلع من راسي من كالت خطيتي بركبتج انتي وبشير

الممرض دلاني الغرفة اتشكرت منه ومشيت متجهة الها ،لحد ما وصلت دكيت الباب وهو صاح اتفضل

فتحت الباب شفته كبالي لابس السكراب مال عمليات وكاعد خلف الميز مدنك ولازم بيده اوراق يدقق بيهن
دخلت وسديت الباب وراية ،رفع راسه شافني انصدم بيه ، اكيد ممتوقع بيوم اجيه هنا

ترك الاوراق من ايده وعينه باهته بشوفتي ، حجى بصوت خايف

بشير : خير صاير شي وياج ؟

مريم : درت عيني عنه ما عاجبني حتى تباوع بوجهة ، وحجيت ... لا مابيه شي

رجع حاجاني بحدية وبأسلوبه القديم
بشير : لعد شجابج هنا ؟! اني مو منبه ممنوع تجين لمكان شغلي