الـكـاتبة : عـلـيـا الـنـاصرخـلـفَ أســوار الــعـشـق أنـتِ مـمـلـكـتـي
الـبـارت : 14
سـلـمـى : صعدت بالسيارة وسوت مثل ما گاللها
باوعت عليه شافته كلش معصب خاصةً من صعد وشغل السيارة وساقها بسرعة رن موبايلها ردت راسا
ردت عليه هلو دنو إي طلعت وهسة بالطريق خير ليش والسايق مالتچ وينة ماشي بس لحظة إنتظري شويه وإلتفتت عليه وحاچته بهدوء دانية تريدني أمر عليها للمدرسة لأن طالعين والسايق سيارته عطلانه نمر عليهاأسـد : عت الموبايل من إيدها وسدة وشمرة بحظنها وحچى من بين سنونه وهو ضاغط على روحة وگوة متحمل حتى ما ينفجر بيها ويكفخها شوداچ عليه هااه شوداچ ما خلصنه يعني
سـلـمـى : إنتَ شجاي تحچي عبالك حنيت إله ورحت حتى أشوفة كل عقلك
أسـد : لعد شوداچ لخاطر الله شوداچسـلـمـى : ما أدري بي والله العظيم ووداعتك رحت على مود شغلي اللي لازم أخلصة ومن دخلوني عليه تفاجئت بي موجود گدامي وبعدين ما طولت 10 دقايق وطلعت وشمدريني أني راح ألگاه
أســد : مو ثولة وغبية وعود دكتورة الله يچرمسـلـمـى : شكراً مقبولة منك شگول
أســد : ما عجبچ مو والله إنتِ مو بس ثولة وغبية وحمارة هم إلا ستين حمارة ولچ سألي صخمي بعدين مو گتلچ إنتظريني أروح وياچ حتى أسهلچ شغلچ وما يأخرونچ ليش ما إنتظرتيني شكو موليه وحدچ
سـلـمـى : ترى أبوك وصلني من راح لدوامه لأن حضرتك ما چنت موجود وما بايت بالبيت فما إنتظرتك بعدين من حچيت وياك وشرحتلك على طبيعة الشغل اللي كلفوني بي الجامعة ليش ما گتلي علي هو المدير ونبهتني
أســد : ما چنت أدري بصخام هو المدير اليوم الصبح بالصدفة يله دريت ورحت للبيت من گالولي طالعة لحگتچ راساً وهمزين من وصلت طلعتي بوجهي لأن والله لو ما طالعة چان حطيت طلقة براسچ وبراسة
سـلـمـى : بصياح گتلك ما أدري بي ما أدري
أســد : ووجع لا تصيحين مو أطرش گدامچ وشوفي سلمى والله العلي العظيم وهاي حلفت أگطعچ وأوكلچ للچلاب وما أنطيچ لعلي وحطي كلامي ترچية بإذنچ فلا تصيرين حيوانه وتقفلين دماغچ وتعانديني
أنت تقرأ
خلف اسوار العشق انتِ مملكتي
General Fictionاحنه من الله خلقنه بحچي الواهم ما نهم و جربونه هواي وآدم زلم نطلع من زلم زودنه من زود اهلنه حگنا لو شلنه الخشم و حگ الواعد اخته بماي و سيفه بالرگاب يحش لو انك مو معزب الضيف جدمي عليك ما يطرش آني برنو گصيرة الگاضيه الكلفات الما يعرف عطفهه افشلن چيلا...