الكاتبة : عليا الناصر
البارت : 49
دانية : صاحت فاطمة وراحت تركض عليها وشالت راسها من الگاع وخلتة بحظنها فاطمة .. فاطمة وضربتها على خدها على كيفها تحاول تصحيها
حجية مهجة : يبووو ولكم شصار لوليدي مات مو وما جاي تگولن يبووو وگامت تدك على رجليها وتنعي
أسد : صاح بفرات ولك شصاير ما تحچي عاد وهاي شجاي تخربط وأشر على هدية
فرات : عمة والله ما بي شي بس نسيب ابو درع خابر وگال متصاوبين وجايبينهم لبغداد وإلتفت على هدية وإنتِ مثل وجه الغراب بدون ما تفتهمين جيتي عليگتيها عليهن والله هسة لما شوية الا ورفع إيدة بعدين بطل وراح يم فاطمة اللي إلتمن عليها زمرد وأميرة
دانية : صاحت بأسد أسد بسرعة لازم ناخذها للمستشفى
أميرة : ولكم عمة بسرعة خلي ناخذها للمستشفى هاي گامت تنزف لا تروح تموت علينا
زمرد : ليش تنزف خاف هاي حامل
أسد : امشي زمرد جيبليها عباية بسرعة عمة أميرة تعالي ويانا
فرات : أنة رايح أشغل السيارة يلة إستعجلوا بسرعة وطلع گدامهم
أسد : شال فاطمة بعد ما زمرد جابتلها عباة ذبتها عليها وطلع طاير وأميرة هم جابت عباتها وراحت تركض وراهم
زمرد : بعصبية هدية إنتِ منين سمعتي وجيتينا طايرة وتلغين ها
هدية : ثمعتهم خابروا على عمي حثن وگالوله وأنة عبالي تدرن اوي ثمدربني بعدين هاي ثبيها فاطمة وثوكت حبلت ثو ما ندري
زمرد : شبيها كل شي ما بيها بس من وراچ وگعت من فوگ الدرج وتكسرت ويجوز طرحت همين أدري هذا دماغچ شنو شمتروس تبن حشيش ما تگوليلي
هدية : إحترمي نفثچ وعابتلچ هالثكول مو ثوچن ثوچي أني اللي جيت عليچن وهي عيني فاطمة ثدعواها هلگد فاهية وثايحة من تدرين بروحچ حامل ثكو گطيتي روحچ من الدرج عثتو اروح أحثن ما أگابلچن وعوجت حلگها عليهن وطلعت
دانية : قبل ما زمرد ترد عليها صاحت بيها زمرد كافي عاد وروحي لبيتكم لو إگعدي وإسكتي ما بينه حيل لغوتچن وراحت يم جدتها بيبي فدوة على كيفچ لا تسوين هيچي بروحچ ولزمت إديها
حجية مهجة : يمة هذا الخطاب وليدي ومن عمري على عمرو شلون هسة بحالوا شلون صابوه اللي ما يخافون الله شلون يبووو على حالك ورجعت تنعي
منى : جتي عمة على كيفچ مو هيچ والله موزين تفاولين عليه أني سمعت عياطچ والنعي مالتچ وإجيت عليچ ان شاء الله ما بي شي
حجية مهجة : ولچن شلون ما بي شي وهاي العوبة المسودنة هدية تگول غادينهم ثريد
منى : عمة فدوة لعينچ إنتِ لا تصدگين بيا هو اللي چان أصلاً محد يدري صاير هجوم على النقطة مالتهم من البارحة العصر ومتصاوبين وما خذينهم للمستشفى عاد القيادة مالتهم ما قابلين يبقونهم هناك لأن الآمر مالتهم هم متصوب وناقلينهم لبغداد وهسة راحوا عليهم عبدالله وهند والولد كلهم حتى عمي خطاب وعمي حسن لأن راح بصلون للمستشفى وان شاء الله إصابتة مو خطرة
أنت تقرأ
خلف اسوار العشق انتِ مملكتي
Ficção Geralاحنه من الله خلقنه بحچي الواهم ما نهم و جربونه هواي وآدم زلم نطلع من زلم زودنه من زود اهلنه حگنا لو شلنه الخشم و حگ الواعد اخته بماي و سيفه بالرگاب يحش لو انك مو معزب الضيف جدمي عليك ما يطرش آني برنو گصيرة الگاضيه الكلفات الما يعرف عطفهه افشلن چيلا...