الكاتبة : عليا الناصرالبارت : 35
دانية : صعدت أكل لفاطمة بالصينيه لأن حستها ضايجة وأكيد مراح تاخذ راحتها اذا صاحوها على الاكل وما تاكل يله همزين الباب مفتوح مابيه اذب الصينيه بالگاع وأرجع اشيلها وتقربت تريد تدخل وبعدها بالباب لأن عبالها الخطاب راح على حجية مهجة يراضيها ويصيحها جمدت من سمعت الحچي مالت فاطمة ووگعت الصينية من ايدها بالگاع وكسرت الموعين وظلت صافنه وتباوع بوجههم اثنينهم بعدين دخلت عليهم بحدة صاحت وعصبيه الخطاب هاي شجاي تحچي فاطمة ومن دنگ وما رد عليها احچي شبيك فهمني يعني صدوگ حچيها مو شلون هيچي تسوي بيها هي شعليها وشنو ذنبها حتى تتعاقب من ورى امها ليش بس فهمني مو على اساس تحبها شلون هيچي تكسرها وتدمرها ومن ورايا اني شلون هانت عليك وسخيت بيها
الخطاب : اللي صار صار وإنتهى وفاطمة مرتي وبعد ماكو داعي نعيد ونحچي بهذا الموضوع وعافهن وطلع
دانية : فاطمة سامحيني أني والله ماچنت أعرف باللي صار وياچ وبسببي اني وراحت گعدت على حافة السرير مجاي استوعب والله شلون هيچي سوى شلون
فاطمة : راحت گعدت بصفها صحيح اللي صار بسببچ بس إنتِ مالچ ذنب الذنب ذنب امي واللي صار بيه حوبتچ لان امي چانت ناوية هيچي تسوي بيچ وإنتِ انسانة بريئة عمرچ ما أذيتها واني ابد ماحاقدة عليچ ومسامحتچ بس والله صعبة عليه ماتتخيلين حجم العذاب اللي جاي اعيشة خاصةً ورى مافقدت وعيي وصحيت ولگيت روحي بغرفة بالشقة وچنت عبالي جاي احلم لان متأكدة الخطاب مايأذيني وما يسخى بيه بس طلعت غلطانه وهو اول واحد غدر بيه والله مجاي أگدر اتحمل اللي صار وعلى الرغم من انو عقد عليه اليوم وتزوجني بس اكو غصة چبيرة بگلبي وجاي تكبر يومية وتخنگ بيه ومجاي تخليني أگدر اتنفس ولأن احس روحي وحدة وسخة وعمري مراح انظف وخاصة من اباوع بوجه اخواني اللي كلهم ثقة بية وأني ضيعت هذي الثقة وبغمضة عين گوليلي دانية شأسوي والله جاي أموت بالبطيء وشهگت وگامت تبچي وارتمت بحظن دانية
دانية : حظنتها صدگيني لو چنت أعرف باللي ناوي يسوي چان أني أول وحدة وگفت بوجهة ومنعته حتى لو چانو إغتصبوني اللي ودتني امچ يمهم من خطفوني مراح اسمح لاي واحد يأذيچ على مودي بس چنت فاقدة الوعي من ورى البنج والعمليه اللي سووها لرجليه ومادريت باي شي فاطمة اني افهم شعورچ لان تقريباً عشت نفس اللي عشتي مع شوية فرق بس شگول غير حسبيه الله ونعمة الوكيل بالكل
فاطمة : أمين تدرين أحس زواجي مجرد كذبة كبيرة وراح تنكشف بسرعة وانفضح واخواني والخطاب راح يتذابحون واحد يكتل الثاني واعتقد هذا اللي تريده امي وسعتله
دانية : لا تگولين هالحچي محد يعرف واني لو يطبروني ما أفتح حلگي بكلمه واصلا لوما هسة وبالصدفة سمعت مچان دريت وحتى عمو عبدالله هم ميحچي ولا يفتح حلگة ويسولف واني متأكدة يدري لأن ضرب الخطاب وگاله ماعرفت اربيك ووراها انجلط وسووله القسطرة ومن سألت أسد ثولها وماقبل يجاوبني
أنت تقرأ
خلف اسوار العشق انتِ مملكتي
Ficción Generalاحنه من الله خلقنه بحچي الواهم ما نهم و جربونه هواي وآدم زلم نطلع من زلم زودنه من زود اهلنه حگنا لو شلنه الخشم و حگ الواعد اخته بماي و سيفه بالرگاب يحش لو انك مو معزب الضيف جدمي عليك ما يطرش آني برنو گصيرة الگاضيه الكلفات الما يعرف عطفهه افشلن چيلا...