الكاتبة : عليا الناصر
البارت : 59
الحسن : من شاف أسد اللي چان فاتح باب سيارته وگاعد ومتكئ براسة عالكشن إجاه يركض شبيك مريض
أسد : رفع راسة عليه يول ما بية شي لا تخاف بس شوية راسي يوجعني إنتَ منين جاي بهالليل مو چنتو بالبستان ليش راجع وحدك
الحسن : ما رجعت وحدي الفلاح وإبنه وبنته وياي خطية بنته عضتها العگرب وجبتهم للمستشفى عاد همزين ضربوها المصل وطلعوها گتلهم أني أنزل يم أهلي بعد ما أرجع وإنتو إرجعوا ورجعوا بسيارة عمي سلام
أسد : وليش إنتَ اللي إجيت وياهم چان خليت سلام اي واحد يجيبهم يعني إلا إنتَ تنبص روحك وتجي
الحسن : وأني شعندي حتى ما أجيبهم اذا خايف عليه من هذولة اللي ضربتهم لا تخاف هذولة عارات وما براسهم خير وطلعوا بس يدورون فلوس وعمي عبدالله نطاهم على أساس مصاريف المستشفى كيفو بيهن وهسة جاي ينتظرون الفصل اسبوع الجاي
أسد : اي وين لاگيها إنتَ عمك عبدالله يجيب ويدفع من وراك ما مصدگ خاف تطير من إيد بنته الخبله ويخسرك وإنتَ ما شاء الله نسيب ماكو منك
الحسن : عاد لا تسويها فد نوب وتطلعني نسيب إگعيدي وترى أني ما قبلت يدفع وإعترضت وگتله أني اللي أدفع ومن فلوسي وحتى فلوس الفصل بس هو ما قبل ورزلني يگولي إنتَ من شوكت كبرت وتريد تتفرق عنة وإنتَ مو حالك من حال إبراهيم وسكتني
أسد : هي ما عمت علينا غيرهاي مالت حالك حال إبراهيم وخلتك تشيخ علينا وتخطب زمرد نوب
الحسن : بحدة اي گول إنتَ ما راضي أخطب زمرد ومعترض وما تريدني أصير نسيبك هالهيچي ضايج مني ووجهك ثگيل عليه
أسد : يول شبيك صدگت راساً أقشمر عليك هو أني وين ألگى نسيب مثلك بعدين إنتَ مثل ما أبوية گال حالك حال إبراهيم وخبلتنا ما تغلى عليك
الحسن : لا تگول عليها كل شويه خبله زمرد مو خبله هي بس تحب تصنف وتقشمر وگلبها أبيض ودومها اللي بگلبها على لسانها وما تعرف تضم بگلبها
أسد : شوية نوب راح تگول بيها شعر وقصايد أدري بيها ترى گلبها أبيض وأعرفها كلش زين شبيها ما بيها وهي بس ماخذتها للدنيا قشمرة وضحك يله إمشي روح نام
الحسن : وإنتَ مو تگول راسك يوجعك ليش ما تروح تنام وترتاح شعندك هنا لو عندك طلعة لمكان شوف اذا تطلع بهالليل ما أعوفك أروح وياك ودام راسك يوجعك خلي أنة أسوق بمكانك
أسد : حتى لو رايح أقتل واحد وأطلع بروحة تروح وياي
الحسن : اي حتى لو للموت هم أروح وياك وما أهتم ولا أسأل
أسد : نزل من سيارتة وطبگ الباب وإجى يم الحسن وحظنة كفوا يالذيب كفوا يله إمشي روح للبيت
أنت تقرأ
خلف اسوار العشق انتِ مملكتي
Ficção Geralاحنه من الله خلقنه بحچي الواهم ما نهم و جربونه هواي وآدم زلم نطلع من زلم زودنه من زود اهلنه حگنا لو شلنه الخشم و حگ الواعد اخته بماي و سيفه بالرگاب يحش لو انك مو معزب الضيف جدمي عليك ما يطرش آني برنو گصيرة الگاضيه الكلفات الما يعرف عطفهه افشلن چيلا...