164

1.2K 37 0
                                    

خرجنا من الفيلا وهيا تبان ليا جوليا وباريش خارجين تاهما وجارين باليزاتهم ، مشيت كنطييير عندها باغا نريشها حيت عييت كنقلب عليها لبارح هوا يفكنا باريش مروى: منااافقة، كدااااابة، تافقتوو عليا متي وديك بنت الحرااااام جوليا: (كتبكي) سمحيي ليا بزااااف راه ماشي بخاطري 😢😢😢راه راجلك عارف كلشي وطلب منا نخويو.. باريش: (قرب تا لعندي ) غانتوحشك...ولاكن مزال غنتلاقاو (ابتاسم ليا) مروى: شنووو؟؟؟ شكايربق هادا... جوليا: سمحي ليا بزااف (جرات باليزتها ومشات كتبكي وباريش غادي وكيشوف موراه كيضحك ليا) مافهمتش هاد الحمار اش قاليه راسو ، ضرت عند كراميل ليقتو باقي واقف مصدوم عاد سرات معايا حريرت كلارا وانا نجرو طلعنا فطوموبيل هامر كحلة عندها شيفور ... مروى: هضر فين قالك كاينين ؟؟؟ كراميل: (مصدوم) هزيت واحد البارفان من ساكي رشيتها ليه فوسط وجهو كراميل:(قفز)هيييييه😖 مروى: راحنا غادين واش ماكتشوفش راه خرجنااا من الفيلا ، هضر قول فين كاينين نمشيو عندهم هضر وقاليه المستشفى اللي داوها ليه و مشينا يالاه وقفات الطوموبيل فالباب د الكلينيك شفت رجال نضال على برا ، دخلنا كنقلبو فالاستقبال على كلارا مي كنيتها ماشي بحال كنيت نضال حيت خوت من الام ماشي من الاب .قاليهم كراميل الكنية ومشينا للطابق اللي قالو لينا هوا يبان ليا نضال جالس شاد راسو ورجالو غادين جايين القيامة نايضة ، وصابر غادي جاي والاطباء داخلين خارجين، مشينا كنجريو دزت قدام نضال شاف فيا بقا كيحنزز فيا خفت يقول ليا علاش جايا وانا نتخبا مور ضهر صابر وحط عليا يدو باش مانخافش وبديت كنطل على نضال من مور ضهر صابر وكنشوف فيه مهموم ومعصب باين من تعابير وجهو. طالع ليه الدم ، جريت صابر من كتفو عندي سولتو...بصوت منخفض مروى: شنو وقع لكلارا؟؟؟ بقا ساكت وشاف فيا حرك ليا راسي زعما من بعد و نقول ليك.سكت وتمكمشت حدى كراميل فوق واحد الفوطوي وكنشوف فنضال داير بحال شي تور هايج وصامت غير كايصوط فبلاصتو ومل شوية يشوف فيا ويطلع ويهبط ويرجع يشوف فيلاصة اخرى. بقينا جالسين تا جا الطبيب خايف غير بوحدو ناض عندو نضال و عينيه حومر هوا يشدو صابر ، تفزعت وتخلعت وتخشيت فكراميل وهوا مفزوع كتر مني ... الطبيب: فاتت مرحلة الخطر صابر: ندخلو نشوفوها الطبيب:لا ما... (شاف فنضال) اه ممكن دخلو شوفوها. مشا الطبيب ودخل نضال عندها و نضت تبعتو بغيت ندخل معاه ، دخلت موراه و بقيت واقفة بعيدة كنشوف فكلارا وهيا مسطحة و الخيوط دايرين بيها ، وقف حداها بقا كيشووف فيها ودوز يدو على شعرها وعلى وجها وساكت ماهضرش غير كايشوف ، بقا شحال كايشوف فيها وانا منبكي فصمت يقات فيا بزاف ، يمكن صابر السبب ، صبرات حتى عيات فاللخر جاتها جلطة ، بسيف ماتجيها ، دزت من هادشي اللي دازت منو هيا وحاسة بداكشي اللي كحس، بقيت ساهيا فيها والدموع نازلين حتى حسيت بيد شدات ليا فيدي ، هزيت عيني لقيت نضال هوا الي شاد ليا فيدي وجارني معاه ، خرجنا من الشومبر و خليت صابر داخل مورانا عندها، خرنا من الكلينيك وركبني حداه فيراري كان حا فيها وزطم ماحبس حتى للدار ، الطريق كاملة وهوا ساكت، نزلت من الطوموبيل وتميت غادا وهوا مورايا معصب وساكت تا دخلت للبيت ودخل مورايا ، جلست حدا لبيسي للي خليت الصباح محلول وانا نسدو وحطيتو فالجنب وهوا بدا كيحيد حوايجو تا بقى بلكالسون ودخل للدوش ، حسيت بيه شاعل وعلى اي حاجة يقدر يخرج العافيا اللي فيه، بقيت مكمشة حتى خرج لاوي عليه فوطة وكيمسح شعرو ورجع لبس حوايجو وحدين اخرين، قميجة بيضاء ناصعة و سروال بيج وصبادري بيضاء وتم خارج، وصل تا لباب وضر شاف فيا لقاني غير كنشوف ورجع عندي

حبيبي مافيوزي الجزء التانيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن