الفصل الاول: لمعه عين

817 20 2
                                    

- فى هذا العالم العديد من الأسر منها السعيدة ومنها الحزينة ومنها من تحمد ربها على هذا القدر بخيره و شره دعنا نتحدث عن أحدى هذه الأسر.

-مثل كل أسرة يملئ منزلها بالسعادة و ضحكات الاطفال الصغار و ابتسامة الابوين على ضحكات ابنائهم ؛ عائلة سعيده وهذا ما يتمناه كل فرد فى أسرته......لكن هل يستمر؟

-داخل متجر THE LIVE، يجلسون جميعاً مثل الاسرة على طاولة الطعام، لكن الفرق انهم جالسين يعملون على صنع حلويات للمتجر

-انه متجر عبد الحميد الذى كان يحلم به، لذا هم الان يعملون على صنع الحلويات لتكون مختلفه عن اى متجر اخر- 

-‏: أنتهيت من عملى سوف أصعد الى البيت لاذاكر لاختبار غداً، هل ترغبين فى شئ أمى؟  «قالت فرح بتعب».

: الله معك فرح، انتبهى لنفسك.    «قالت ايمان والدتها».

: حاضر مع السلامه أمى.  
: مع السلامه.  « قالها الجميع».

-‏خرجت فرح و اغلقت باب المطبخ-: اهلا أبى.
: مساء الفرح.     «قال عبد الحميد مبتسماً».

-‏ضمته مبتسمة-: ابى سوف اصعد لاذاكر لاختبار غداً، تريد شيئاً منى؟
: سلامتك.   «قال مبتسماً».
: مع سلامه.
: فى حفظ الله.

-‏فى المطبخ،: منه اصعدِ لترتاحٍ قليلا و رهف أيضاً قبل قدوم عمر.  «قالت ايمان لمنه-زوجه ابنها عمر و رهف ابنتهم-».

: حسنا، سأنتهى من عملى واذهب.   «قالت منه».
: انظروا الى رهف وهى نائمة تشب منه كثيراً.«قالت حور بلطف-حور ابنه ايمان و عبد الحميد ـ واخت عمر-».

: ااه معك حق، أيضاً انها لعبت كثيراً.  «قالت منه بعفوية و لطف».
: الله يحفظها انها مثل الملاك.  «قالت ايمان مبتسمه».

«يتبع»

       

استمروا فى القراءة هناك مفاجأت فى انتظاركم
لا تنسى الدعم *لو سمحت*
-نجمه-تعليق-متابعه-

ฅ^•ﻌ•^ฅ


ليت لخاطري نصيبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن