- فى هذا العالم العديد من الأسر منها السعيدة ومنها الحزينة ومنها من تحمد ربها على هذا القدر بخيره و شره دعنا نتحدث عن أحدى هذه الأسر.
-مثل كل أسرة يملئ منزلها بالسعادة و ضحكات الاطفال الصغار و ابتسامة الابوين على ضحكات ابنائهم ؛ عائلة سعيده وهذا ما يتمناه كل فرد فى أسرته......لكن هل يستمر؟
-داخل متجر THE LIVE، يجلسون جميعاً مثل الاسرة على طاولة الطعام، لكن الفرق انهم جالسين يعملون على صنع حلويات للمتجر
-انه متجر عبد الحميد الذى كان يحلم به، لذا هم الان يعملون على صنع الحلويات لتكون مختلفه عن اى متجر اخر-
-: أنتهيت من عملى سوف أصعد الى البيت لاذاكر لاختبار غداً، هل ترغبين فى شئ أمى؟ «قالت فرح بتعب».
: الله معك فرح، انتبهى لنفسك. «قالت ايمان والدتها».
: حاضر مع السلامه أمى.
: مع السلامه. « قالها الجميع».-خرجت فرح و اغلقت باب المطبخ-: اهلا أبى.
: مساء الفرح. «قال عبد الحميد مبتسماً».-ضمته مبتسمة-: ابى سوف اصعد لاذاكر لاختبار غداً، تريد شيئاً منى؟
: سلامتك. «قال مبتسماً».
: مع سلامه.
: فى حفظ الله.-فى المطبخ،: منه اصعدِ لترتاحٍ قليلا و رهف أيضاً قبل قدوم عمر. «قالت ايمان لمنه-زوجه ابنها عمر و رهف ابنتهم-».
: حسنا، سأنتهى من عملى واذهب. «قالت منه».
: انظروا الى رهف وهى نائمة تشب منه كثيراً.«قالت حور بلطف-حور ابنه ايمان و عبد الحميد ـ واخت عمر-».: ااه معك حق، أيضاً انها لعبت كثيراً. «قالت منه بعفوية و لطف».
: الله يحفظها انها مثل الملاك. «قالت ايمان مبتسمه».«يتبع»
استمروا فى القراءة هناك مفاجأت فى انتظاركم
لا تنسى الدعم *لو سمحت*
-نجمه-تعليق-متابعه-ฅ^•ﻌ•^ฅ
أنت تقرأ
ليت لخاطري نصيب
Romance-فى هذا العالم العديد من الأسر منها السعيدة و منها الحزينة و منها من تحمد ربها على هذا القدر بخيره و شره ؛ لكن هذه السعادة ، وهذا الحزن ..... هل سيستمروا ؟ -رومانسي، ميلودراما، شريحة من الحياة، عائلية . -قد تجد الاحداث بسيطة و سطحيه، لكنها واقعية...