✧ مهم ✦

517 13 4
                                    

السلام عليكم يا أباطرة قلبي ...

الحمدلله، خلّصت روايتي الأولى وكثير منكم قراها وعجبت ناس واجد. فلو ودّكم برواية جديدة تناسب هالشتاء، بأحداث غير وڤايب غير عن روايتي الأولى، أنصحكم تبدؤون بروايتي الجديدة اللي بديت أنزلها على الإنستقرام والواتباد بعنوان :
-قف بالطواف ترَ الغزال المحرّم حج الحجيج وعاد يقصد زمزم-

الرواية تتكلم عن ديار "سُلطانة" وعائلة "مداح آل ضاحي" شيخ الديار، وعن الشاعرة "الذّاير" أصغر بناته، وقصتها مع "غريب سلطانة" أو بالأصح "الرعد بن جساس"، اللي غاب عن ديار سُلطانة ست سنين بسبب الذّاير! ويوم رجع انصدم إن أهله تاركين الديار من سنة، ويبدأ يدورهم ويشك إن الشيخ مداح له يد في السالفة. تبدأ الصدف تجمعه مع الذّاير بشكل متكرر، وتصير بينهم أحداث كثير تخليهم ينفرون من بعض ويكون بينهم شبه عداوه، وكل واحد منهم يتسبب للثاني بمشاكل كبيره بدون قصد.

وعن "البتول" بنت مداح الوسطانية، اللي ابن عمها "الصماد" طايح في حبها، لكنها شايفه نفسها عليه بحكم إنه أكبر منها وتشوفه "شايب".
وفي يوم قال لها: "دام ما تبيني، بخلي أمي تخطب لي!" هنا تنفضح مشاعر البتول بعد ما كابرت واخفتها!.

وعن عائلة "شيماء" أخت الشيخ، اللي بعد سنين ترجع للديار من المدينة المُنورة ومعها بنتين مدلّعات؛ وحدة منهن "بلاير" وتلعب بقلوب الشباب، والثانية مخطوبة لطالب طيران من عائلة مُتفتحه، لكن يوم رجعوا لبلد وديار خوالهم تخربطت حياتهم، وتجمعهم الصدف بناس جدد يغيرون فكرتهم عن الحُبّ.

وبعد فيه "مانع بن مداح" اللي تصير في حياته ظروف غامضة وتخلّيه يتزوج وحدة غير اللي يحبها! وبعد سنة، ترجع حبيبته القديمة للديار وتنصدم إنه تزوج غيرها، وتبدأ أحداثهم من جديد ويحيى حُبّهم مرة ثانية بطريقة غير متوقعة.

وفي النهاية تتكلم الرواية ايضاً عن موت "سُلطانة" أم الذّاير في ظروف غير متوقعه قبل ثلاث سنين، ويبدو إن للغنم يد في الموضوع لان من ثلاث سنين وهالموت مسبّب للذّاير نوبات هلع وغيّر حياتها بشكل كبير.

-أتمنى تنال إعجابكم ♡-

🎉 لقد انتهيت من قراءة نحن لا نليق بالحُب ياسيّدي . . . 🎉
نحن لا نليق بالحُب ياسيّدي . . .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن