أنتَ البِدءُ يا عِراق وإليكَ إنتِهائي. رُفاتُ أجدادي فِيك وكُل حُزنِي. إن كُنتَ قَد نَسيتَ ،فأنا لَم أنسَ يَوماً. فقَد حَفِظتُ كُل خُطوطِ الحُزنِ. في جَبينِكَ عَن ظَهرِ قَلب ، وعشقت جمال الشهدِ في عينيك حد الأعياء فهل لي من دواء يا والد الأنبياء ؟
گعدت ثاني يوم الصبح ملتمين اني وأهلي على الريوگ گاعد وببالي اللي صار امس ، لگيت نفسي دااكل بسرعة رايد اكمل حتى اروح يم اخوتي ما اريد يفوتني شي ، طبعاً اكيد گلت لامي انا رايح للشغل وراح ابات يم صديقي وچذبت عليها حد ما اقتنعت رغم چان عدها شك بگلبها ، من هذا اليوم قررت ما ارجع حد ما يصير شي ، لو ارجع لبيتي مغير شي من الوضع او استشهد ، طبعاً هاليوم شفت اشياء اسوأ من اليوم الاول ، نركض من المسيل هالمرة تجينا طلقة قناص تايهة من بعيد ، دگ رمي علينا ومو بس همة نزلوا سرايا الخرساني همات دگ رمي بالرصاص علينا بالشارع ما ندري شنسوي لافين العلم على صدورنا ونركض وكل شوية واحد يطيح ، ما نلحگ عليه نلگيه استشهد حسيت نفسي گاعد بلعبة Medal of Honor او لعبة بوبجي الله وكيلكم ، گمنا نتراكض بعيد عن القناص چان ولد يركض بصفي دموعه تسيل وچان مختنگ بس ظل يسولف وياي ، اذكر چان اسمه ستار !
ستار : ظل اركض لا توگف وحاول لا تركض بصورة عدلة ترة هذا ابن الحرام يضربك والله !
سويت اللي گالي عليه ولگيت شجرة رميت نفسي وراها وگلبي يدگ مثل الساعة حسيت نفسي نجيت من موت محقق لان الطلقات چانت تجي بين رجلية وانا اتطافر !
چانت مجرد لحظات درت وجهي اباوع عالجهة الثانية ادور على ماي امسح بيه وجهي وعيوني اللي تحومرت وأنعمت انداريت مرة ثانية لگيتهم ضربوه قناص براسه ولد الحرام !