الحلقة(59)من القصة الحقيقية #قدري_الاسود
بقلمي #الكاتبة_شهناز_الخزعلي #جيمن_جلال
دعني احبك حتى يحترق الحب
دعني اتنفس عشقك
دعني احبك اكثر فأكثر
دعني اغرق في بحورك
واتلطم بين امواجك ولاتنقذني
دعني اشتاق إليك حتى تحرقني اشواقي
دع حبك يزلزلني ويفجر داخلي بركاني
ها أنا اليوم اعلن حبك على الملأ
واعترف امامهم .. ليس لي غناة عنك
وأعدك .. وليشهد الملأ على ما اقول
لن اتركك بعد اليوم
ولن اتخلى عنك حتى تتخلى الروح عن جسدي
غادة/ثاني يوم طلعوني من المستشفى بس بدون ابني كتلها ل ساره...
غادة: ابني ليش مطلعوه
سارة:ابنج بالخدج ودخلت وياه هديل لاتخافين بس يصير زين يطلعونه وترضعينه .
وصلت للبيت ولينا موجوده تلكتني مخليتلي جربايه وفراش ويكومني ويكعدني
من الالم الي ابطني مااكدر حتى اكح لو اعطس
الم الجرح موتني والم صدري الي ورم وابني ماكو .
مرت ثلاث ايام وخابرت هديل على امي اسمعها تكوللها ها اي هسه يجيج عامر ويطلعكم
كتلها ل أمي ....
غادة: شنو ماما ؟
أمي: ابنج يكولون صار زين وراح يطلعوه من الخدج
فرحت وحمدت الله ساره جهزت سله وغراض لان ماجنت متهيأه للولاده المبكره
خابرني فضل وكال"
فضل: جايج بالطريق بكلبي النار عليج شلون صرتي
وج غادة تدخلين عمليات ومااوكف وياج شلون ؟
غادة:حبيبي الحمدلله طلعنا سالمين وربك عداها على سلام ....
راح عامر وطلعت هديل جايبه ابني الي سميته مصطفى
اول ماشفته كالت امي"
أمي: يوم موتخافين هم ولاده شهر السابع هيج شكلهم بعده مكامل
فتحت هديل اديها وانطتنياه خلته باايديه
ضليت مصدومه طفل زعينوني كلش بكد العابه
ايده ورجله بكد رجل الدجاجه ودوره وجهه بكد صحن الاستكان يعني كله على بعضه زغير د
كلش وترف ...
اول مره اشوف هيج طفل
الطفل بهيج ولاده المفروض ميطلعوه ويبقى بالخدج لحد ميكمل او يبقى بااجواء كااجواء رحم الام اكو نسوان جوارينا من اجن كالن المفروض يتخلى بكطن ويلف ومايشم دخان او هوا بارد
بوقتها تموز والناس شاعله سبالت بس ابني مخليته بغرفه حاره واجواء نضيفه
واجه فضل بالزي العسكري
اول مدخل يتأسف لان ماحظر العمليه
كتله"
غادة: ماصار شي فضل موبيدك رجال عسكري وعندك اوامر
جبتله مصطفى واذن بااذنه استغرب من شكله الزغير كلش
كال"
مصطفى: شنو هاي ليش هيج زغير ؟؟
غادة:لان ولاده مبكره ان شاء الله مابي شي بس يتم الايام كامله
أنت تقرأ
قدري الاسود
ChickLitحقيقيه اجتماعيه ...خيانه..حب..معاناه ..امراه من جيل أخر بقلمي الكاتبه شهناز الخزعلي..جيمن جلال
