"تأدب عند الوداع"....♦️إنما الأعمال بالخواتيم و الخواتيم ميراث السوابق
♦️لربما كان أدبك سببًا في رحمتك و عتقك
و من الأدب ..الثبات و الانتظار ... حتى النهايةدائمًا نبدأ صلاتنا بالتكبير مقبلين على الله و نختمها بالتحيات لله و الصلوات و الطيبات ..أدب الخواتيم... فتأدّب...
️عندما نودع أحبابنا لا نقوى أن ندير ظهورنا تظل قلوبنا تتلفت ...و تظل أعيننا عليهم لآخر لحظه...حبا..و صدقا عند الوداع.....فلا تدر ظهرك
أمر رسول الله ﷺ الرماة (يرمون السهام) في غزوة أحد بالثبات والانتظار في مواقعهم فوق جبل أُحد حتى النهايه لكنهم تعجلوا النصر و فرحوا بالغنائم فتركوا أماكنهم فتغيرت نتيجة المعركة...
️فلا تتعجل....لا تترك مكانك حتى النهايه لتظل قائمًا..داعيًا...راجيًا
محسنًا... وجلًا ... تائبًا ، حتى النهاية فتلك علامة الصادقين المحبين🍃فلربما يجبر أدب النهايات تقصير البدايات و أن يتبقى لنا شيء من نفحات هذا الشهر الكريم بعده لكي نفوز بثمرة العبادة.
استعينوا بالله...
يا باغي الخير...اثبت !
أنت تقرأ
【إِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ.❀】
Spiritual- قُلْتُ لِشَجَرَةِ اللَّوْزِ حَدِّثِينِي عَنْ اللهِ؛ - فَأَثْمَرْتَ. !!