تنبيه هام :
لأن في ناس متلخبطة، وحاسكم مش فاهمين ونسيوا، أكيد مش هقولكم راجعوا الجزء الثاني نهائيًا، مراد كان في الجزء الثاني ظابط وصديق عثمان وياسين بس مكنوش صحاب اوي يعني ..
للعلم مراد مكنش ليه مشاهد كتير في الجزء الثاني برضو..
تفتكروا الشاب إللي بلغ لمار إن وعد ماتت ومكنتش ميتة (أيام ما كانت في المهمة في الصعيد عند رحيم) و وقتها لمار دخلت في حالة صدمة وخدت كام يوم متتكلمش لحد ما خديجة أتخطفت، فكرين ولا إيه؟
أتمنى تكونوا افتكرتوه ومفيش حاجة واقفة معاكم في الرواية، مش عايزة اكتب آخر فصل وحد مضايق مني ولا الرواية مش عجباه، والله الواحد مضايق مش متخيلة إن خديجة خلاص حرفيًا عزائي الوحيد ( عصافير الجنة) وإنها لسه هتتكلم لنا عن الصحابة 🤌🏻 صبرًا مش دلوقتي 😂😂
لا بجد حاسة إني هفارق حد عايش معايا كده، هتوحشوني كلكم من دلوقتي غالبًا، وهتشاق لكمنتتكم وكلامكم اللي كان بيفرح قلبي في عز حزني، ويهون عليا، هكتبلكم مشهد أخير وخاص لـ مملكة ميليا هيشوقكم للرواية اللي الله واعلم هكتبها امتى المهم اسيبكم متشوقين للرواية عشان تشجعوني اكتبها 😂
حد واقف معاه حاجة تاني 🙂
حد زعلان من الرواية 🙂
بما إن خالص آخر فصل في حاجة عايزين تقولوها؟
آه الفصل هيتأخر شوية عشان عندنا فرح حمزة وأروى، وكتب كتاب معاذ وملك وزعلانة منكم محدش جاي 🙂
آه وعشان نعالج البت وعد، وندفن مالك 🙂
جماعة محدش يدعي عليا عشان هسيبلكم الرواية على مشهدين جامدين مشوقيين ومنار راجعة صح، بس ليها رواية لوحدها هي ومالك وابوها.
حاجة أخيرة الفصل الجاي خديجة هتحكيلنا عن الصحابي ( أسيد) اللي ملائكة نزلت تسمع صوته وهو بيقرأ قرآن، لا خالص انا بشوقكم بس.ادعولي اكتب آخر فصل على خير.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنت تقرأ
رواية "فتاة العمليات الخاصه" مكتمله
Açãoترعرعت بين يديهِ ، كان هو كُل دُنيتها ، سراجُ حياتِها المنير ، هي العمياء التي لم تدر مِن الحياة إلا هو ، ليأتي القدر وينتشلها منه فـ تغداَ حياته ظلامًا بدونها ، عشق نشب منذ الصغر فرقه القدر ، فهل يجدها ؟ يجد تلك العمياء سالبت روعه ؟