أَوَلَـــــمْ نَتَّفِــــــقْ؟!♟️مَـا بَعْـدَ ڪَــسْڕِ الوعود♟️الجـزء 𝟐

♧الحلقـــــــــــــة الحـادية عشــر بعـــد المـئـــة♧

#أَوَلَــــــــــــمْ_نَتَّفِــــــــــقْ؟!
♟️مَــــا بَعْـدَ ڪَــــــــسْڕِ الوُعُـــــــــودِ♟️
#نجــــــلاء_الجميــــــــــــلة

♧الحلقـــــــــــــة الحـادية عشــر بعـــد المـئـــة♧
                        ༺༽Flashback༼༻                        
جاد قاعد فالفيلا تاعه مقابل المسبح و رضا واقف قدامه
إبتسامة هادئة ظاهرة على ملامحو و قال ليه
جاد " من وقت أطلقت سراح البنات و أنا حاس بالملل..  أخيرا فرصة جديدة باه نستمتع..  فك سراح ميرا و سيرجيو.. و دبر أي مهمة تخليهم يقربو من المكان لي راح يكونو فيه"
رضا " أمرك سيد جاد.. أي أوامر ثانية "
جاد " أحجز ليهم غرف فنفس الفندق.. خليهم يكونو أقرب ليه"
رضا " أمرك سيدي..  راح نروح درك " يحني راسو و يروح و جاد يخزر لتيليفونو و هو يتبسم بعدها يقول " يمكن اللعبة راح ترجع دم "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سيرجيو كان خارج من ناحية الزنزانات بعد ما خلص مهمتو الصباحية و لي هي يتكفل بتوصيل الطعام لديڤ و بنفس الوقت يفتش الغرفة إذا فيها أي شي غريب.
رضا " سيرجيو "
يلتفت سيرجيو ليه و يتقدم منه " صباح الخير سيدي.. أي أوامر "
رضا " سيد آدم أمر بوقف إحتجازكم نتا و ميرا و اليوم راح يكون آخر يوم..  من غدا راح ترجعو تشاركو فالمهمات " وجه سيرجيو أشرق بعد سماع كلام رضا و رد بإبتسامة " خبر هادا من أسعد الأخبار..  أكيد ميرا راح تفرح أكثر "
رضا " غدا راح نسلمكم أول مهمة..  علم ميرا كيفاه تكون المهمات برا "
سيرجيو " أمرك سيدي".
༺༽Back༼༻                          
وليد ناعس على السرير فغرفتو بالفندق و بجنبو تيسا لي غارقة فسابع نومة بعد ليلة طويلة.  أما هو فكان يتراسل مع شخص ليه معلومات تفيده
وليد " يعني حابني نوثق أنو كلامك صحيح "
الشخص " صدقني..  أنا كنت نشتغل فالغابة الكبيرة  و كان كاين مكان غريب كأنو موقع تدريب و مرات كثيرة كنت نلقى جثث محروقة"
وليد " راح نشوف..  ماراح تاخد حتى فلس إذا كان كلامك كلو كذب "
الشخص " راح تشوف بعينيك و تصدقني " فاقت تيسا و هي تتمطط قدامه بعدها حضنت خصره العاري و قالت بإبتسامة متعبة "صباح الخير حبيبي"
يتبسم و هو يمسح على خصلات شعرها برقة و يطبع قبلة خفيفة على شفافها " صباح الياسمين..  نعستي مليح "
تيسا" أكيد..  مادامني فحضنك". يتبسم من كلامها و يبقا يوزع قبلاتو على وجها و القبلة لأحضان و الأحضان لشي ثاني.  يبقى وليد النسونجي نفسو ما يتبدلش