♟️نتم في هذا الجزء أحداث الجزء الأول من رواية« أولـــم نـتـفـــــق؟!» تحت عنوان «أَوَلَــــــــــــمْ نَتَّفِــــــــــقْ؟! ♟️مَـا بَعْـدَ ڪَـــسْڕِ الوعود♟️» .. ما الذي حدث بعد هروب بطلتنا رفقة سيرجيو لقلب عصابة مافيا؟
تتغير الأحداث هنا حيث ستجد...
♧الحلقـــــــــــــة الـواحــدة و الـثـمــــانــون بعـــد المـئـــة♧ فرحة سيرجيو انقلبت قلق بعد ما ميرا ساء حالها.. طول الطريق و هي تستفرغ ( أعزكم الله) و حرارتها مرتفعة.. شي لي استدعاه يروح بيها للمشفى. ميرا ممدودة على السرير و بيدها معلق مصل مغذي و سيرجيو قاعد بجوارها على كرسي و يشوف ليها بقلق.. كل مرة تجي الممرضة تتفقد حرارتها و ترجع تغادر. و ميرا كانت فعالم ثاني.. فأحلام تحسها معاشة. مــــــــــــــــاڪـــــــــانـتـش أحـــــلام.. صوت فراسها كأنو جاي من بئر عميق { " اعتذري و إلا راح نكسر وجهك مع لرض " " أنااا أعتذذر... أعتذر على شي لي عملتو " " فكني تعييش.. خليني نروح " "مييراا.. ما تخافيش مني.. اقبلي اعتذارها قبل ما تموت" " لا.. لا.. لاا علاه تقتلني.. كنت أنا عبد مأمور.. نفدت الأوامر برك " " ما لي نفدتي أوامرو ما..ت و لازم تلحقيه "..... " ديڤ عملها بلعاني صدقني.. هدفو الوحيد يركع وليد تحت رجليه" " مستحيل يعملها.. ديڤ نعرفو من سنين مستحيل يوصل يكون بهاد النذا.. لة "} صورة مظلمة و غير واضحة و لا حتى عارفة مين لي قاعد يحكي.. صارت ميرا تهذي و جبينها يتعرق. ميرا" واش عمل .. مين نتوما " انتبه سيرجيو ليها و تقدم منها حط يده على حبينها لي كان ساخن.. جدا سيرجيو " ميرا.. راكي تسمعيني.. ميرا". خرج من الغرفة استدعى الممرضة لي طمناته على وضعها.. و انو قريبا يبدا مفعول الإبرة ". مرات آثار الصدمة تتعالج بصدمة مشابهة.. أو بالتعرض لمواقف شبيهة تثير الذكريات الدفينة لتحيا من جديد. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فالجانب الآخر شخص غيضو واصل لسابع سما.. شخص يحقلو يخون و لكن مرفوض يخونوه. قاعد يشرب الخمر كأنو ماء، خلاص طفى وعيو هو و البنات لي معاه عدا مارثا لي كانت مشغولة بهاتفها. ناتالي بعد رقص طويل سارت بترنح ناحية أصدقاءها و ارتمت على الاريكة و هي تضحك تقدمت من مارثا تشوف فتيليفونها ناتالي" واش راكي تعملي.. خليني نشوف معاك " تبعدها مارثا عليها بيدها بدون إكتراث.. تلقي عليها نظرة إنزعاج و ترجع تلتفت لوليد و تضحك على حاله تقرب منه و تقول بسخرية ناتالي " ههههههه زوجتك قوية.. خانتك امام عينيك ههه.. وااو القبلة هاديك نظن جامي قبلاتك كيفها ههههههه ما تغيضكش.. هادي هي الحياة.. ابتسم هههههه " يلتفت ليها بنظرة إنزعاج و هي تعبس ملامحها و تتقدم منه أكثر تلصق بصدره و هي حاطة يدها على خده ناتالي " زعفت.. تحب نعطيك وحدة كيفها " شاف ليها بإستغراب ووهي مدت روحها ليه طبعت قبلة على شفافه.. و الشيطان صديق المخامر و صديق الغضب.. القبلة العادية هاديك... تطورت فدقائق لعلاقة حميمية أخفاها حمام الملهى خلف بابه و مارثا شاهدة على البدايات. و بالدليل أيضا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.