♟️نتم في هذا الجزء أحداث الجزء الأول من رواية« أولـــم نـتـفـــــق؟!» تحت عنوان «أَوَلَــــــــــــمْ نَتَّفِــــــــــقْ؟! ♟️مَـا بَعْـدَ ڪَـــسْڕِ الوعود♟️» .. ما الذي حدث بعد هروب بطلتنا رفقة سيرجيو لقلب عصابة مافيا؟
تتغير الأحداث هنا حيث ستجد...
♧الحلقـــــــــــــة الســـادســـة عشـــــر بعـــد المـئـــة♧ سيرجيو قاعد على طاولة بصمت و هو يشوف لميرا لي كانت ترتشف النبيد بدون أي إهتمام كأنها حياتها كاملة عايشة فالإج.رام سيرجيو " إذا جا يوم و طلبو منك تعملي نفس شي بيا.. واش راح تعملي " تلتفت ليه بنظرة جدية و تقول " نعمل هاك بيهم " سيرجيو " وين كان مخبي كامل هاد شي لي راه يخرج منك" ميرا و هي توجه صبعها لراسها و من بعد لقلبها " هنا و هنا.. الحياة تصنعك بقالب يناسب ظروفك.. و هاذا القالب أكثر شي ناسبني" سيرجيو يوقف من مكانو و يغادر و هي تلحقو على بعد خطوات و تقول "علاه راك معصب درك.. كان لازم ننهيو المهمة قبل ما ينهيو حياتنا " انتبه وقتها لوليد لي كان فايت فالرواق لي كانو فيه التفت سريعا و قرب من ميرا لسقها مع الحيط و قال ليها يحاول يشغلها. سيرجيو " ماش قلتي توريني كيفاه دافعي على روحك.. حاب نشوف كيفاه" ميرا مستغربة تصرفه " حاب تم..وت؟ " سيرجيو " تقدري تقت..ليني؟ " سيرجيو يقرب ليها أكثر وقت فات عليهم وليد يحاول يخفيها و هي مدت روحها ليه باسته من خده بخفة ارتعش قلب سيرجيو ليها. و ما قال ولا شي بقا يبحلق فيها مبهوت ميرا " ما نقدرش نعض اليد لي امتدتلي.. مين هو لي فات و حبيت تخفيني عليه.. عارفة أنو ماكش مشتهي تتذوق شفاهي" سرق نظرات لشفتيها قبل ما يسحب نفسه خطوة بعيد عليها سيرجيو " ماش نتي.. انا لي تخبيت منو.. يعرفني أنا.. خلينا نروحو " تلفتت ميرا ناحية وليد لي اختفى لحظتها خلف الجدار و هو يتكلم فالتيليفون و رجعت شافت فعيون سيرجيو المرتبكة و سارت معاه ناحية الجناح الخاص بيهم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وليد كان يحكي فالتيليفون مع نفس الشخص لي حكا معاه من قبل و هو نازل للحانة وقت مر بيهم. وليد " غدا راح نلتقي بيك.. كونك على يقين أني راح ننهي حياتك في حال لقيتك تلعب عليا " الشخص " مانيش احمق باه نضيع فرصة كيف هادي و نورط نفسي مع عصابات بكذبة " وليد " امالا نشوفك غدا " غلق الخط و كمل طريقه يمشي ولكن عند الدرج لقا سكين طايحة حنى وقتها باه يرفدها لكن صوت مسدس خلف راسو خلاه يوقف بعدها اتسترسلت ميرا بعدو بصوت منخفض بنبرتو نوع من التهديد "السكين هادي تخصني.. بالاك تحط يده عليها " يهم وليد باه يلف رأسه ليقابل الصوت الهادي لي قاعد يكلمه وقت جات على راسه ضربة قوية خلاته يفقد الوعي مباشرة. كانت ميرا نفسها لي ضرباته ثم أخذت السكين من جنبو و رجعت طريقها لجناحها. بعدما اكتشفت انو وقعت سكينها اضطرت ترجع طريقها لانو بصماتها عليها و مالازم تعمل أي خطأ و إلا مصيرها الإعـ..دام.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.